شبكة مدينة السوق

مفهوم الشاعر السوقي

انتباه، الفتح في نافذة جديدة. PDFطباعةإرسال إلى صديق

آخر تحديث: الخميس, 12 مارس 2009 16:20 الكاتب مجلس الإدارة السبت, 07 مارس 2009 21:46

مفهو م الشاعر السوقي.
ليس من السهل تحديد معالم شخصية الشاعر السوقي, فعندما نسمي الأشياء بأسمائها, ونحدد أكثر فإننا سوف تواجهنا حقيقة لامفر منها وهي أن الشاعر السوقي ليس شاعرا بالمعنى السطحي للكلمة فحسب , بل غالب شعراء السوقيين

إقرأ المزيد: مفهوم الشاعر السوقي

 

نبذة عن الادب السوقي

انتباه، الفتح في نافذة جديدة. PDFطباعةإرسال إلى صديق

آخر تحديث: الجمعة, 06 مارس 2009 09:14 الكاتب مجلس الإدارة الاثنين, 02 مارس 2009 17:57

نبذة عن الأدب السوقي:
بالرغم من أننا لا نقدر على أن نمنح شعر السوقيين وحركتهم الأدبية نصيبا فوق حجمهما الحقيقي أو أكثر من مستواه الفكري والنضالي الذي يعطيه هذا الشعر نفسه أونعطي الشاعر مركبات أخرى لم تدر في خلده وفكره أصلا فإننا سوف نحاول إلقاء مزيد من الضوء في هذه المقدمة التعريفية بالحركة الأدبية السوقية على الأمور التالية:
1- مظاهر اهتمام السوقيين بالأدب العربي في الصحراء الطارقية.

إقرأ المزيد: نبذة عن الادب السوقي

 

الجهود الدينية والنشاطات العلمية للمدرسة السوقية

انتباه، الفتح في نافذة جديدة. PDFطباعةإرسال إلى صديق

آخر تحديث: الجمعة, 06 مارس 2009 09:16 الكاتب مجلس الإدارة الأحد, 25 يناير 2009 09:55

الجهود الدينية للمدرسة السوقية
جندت المدرسة السوقية في الصحراء كل طاقاتها لإبقاء جذوة الدين متقدة في قلوب أبناء منطقة الصحراء الأزوادية, وتمثلت تلك الجهود في الحفاظ على جانب القضاء والإفتاء, وهذان الجانبان داخلان دخولا أوليا في الجانب العلمي الذي أسلفنا أنه معتمد بشكل شبه كلي على السوقيين  وأنهم لم يدخروا جهدا في القيام بتلك المهمة العظيمة والأمانة الجسيمة التي تحملوها باختيارهم في جميع مناطق تواجدهم.

إقرأ المزيد: الجهود الدينية والنشاطات العلمية للمدرسة السوقية

   

الجهود الإصلاحية للمدرسة السوقية

انتباه، الفتح في نافذة جديدة. PDFطباعةإرسال إلى صديق

الكاتب مجلس الإدارة الأحد, 25 يناير 2009 09:51


المدرسة السوقية ليست كما يراها أو يظنها من لا يعرفها كانت ولازالت تتبنى مشروعا علميا وتربويا شاملا لجميع جوانب الحياة.
ولم تكن جهود الإصلاح مختزلة في جانب دون آخر بل كانت تشمل الإصلاح الديني التربوي حسب الإمكانيات المتاحة, وكذلك الاجتماعي والذي يتمثل في فض النزاعات,والتصدي للمشكلات الطارئة عن طريق سنان اللسان وأسلات اليراع, وتقديم النصيحة لزعماء قبائل الطوارق بالحكمة والموعظة الحسنة,والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, من لدن قيام ذلك التحالف السابق بينهم وبين سلاطين (المنطقة), إلى وقت الزحف الاستعماري الفرنسي بل وإلى اليوم .
 

سياسات المدرسة السوقية تجاه سلاطين إيموشاغ

انتباه، الفتح في نافذة جديدة. PDFطباعةإرسال إلى صديق

آخر تحديث: الجمعة, 06 مارس 2009 09:17 الكاتب مجلس الإدارة الأحد, 25 يناير 2009 09:47

سياسة المدرسة السوقية تجاه سلاطين
( إموشاغ )
عرفت المدرسة الدينية السوقية بسياسة الاحتفاظ على السلم وعدم الانجرار في النزاعات القبلية وإثارة النعرات,والتحالفات التي لم تبن على أسس شرعية وكذلك عدم المشاركة في الاحترابات الداخلية التي قلما تهدأ نائرتها بين القبائل الطارقية,قبل الاستعمار الفرنسي  وساهمت هذه السياسة التي تنتهجها االمدرسة السوقية في صحراء أزواد, في توسيع دائرة نفوذ رجال العلم والدين فيها بين هذه القبائل نظرا لمكانة أهل الدين بينهم إضافة إلى عدم وجود ثارات وعداوات سابقة بين السوقيين وبين من حولهم من القبائل .

إقرأ المزيد: سياسات المدرسة السوقية تجاه سلاطين إيموشاغ

   

الصفحة 4 من 6