مساجلة شعرية ... دعوة للمشاركة

قال فتى كندة امرؤ القيس:
نمُشُّ بأعراف الجياد أكفًّنا***إذا نحنُ قمنا عن شواءٍ مضهًّبِ

قال أحد السوقيين:
بل بالذي يكتالني اكتاله *** إن كان شراً يلقه مستحضرا

قال العلامة الشيخ المحمود بن حماد السوقي رحمه الله......

رقت وراقت فقال الناس أيهما === أحلى.جنى غصنها أم يانع الرطب

لم تأتوا بشيء إجراء مساجلة شعرية مرتجلة صادرة عن أفكاركم مباشرة ، أما أنا فمستعد ، فهل من مبارز؟ ولا أقبل إلا فحلا، أما التيوس كاليعقوبي وأبي ياسر والخرجي فلا، هذه لعبة الأولاد ، أما أمثالكم فالأجدر بكم

أراك نشطت بعد التهاني أستاذنا تامكوتات أم نسيت .....
وإن لي == لعضبا مصونا بين فكي قاطع
ولو أنني جردته عن يلملم == لبث انبثاثا حزنه والأيافع
وأولئك الذين ذكرت هم الليوث وقد أرغمتني أن أعد حامي الظعائن منهم فإياك وإيانا وإياهم وإن لم ترض إلا إلقاء مهجتك في أجيج نارستوقدها عليك شهد ملحمة التهاني والأشواق فارتجل ما ترتجل والقوم شاهدون ومتفرجون ولك تحيتي برجوعك وكونك حيا بعد تعليق اليعقوبي وتقبل مروري

أما ما عرضته أيها الأيوبي الأنصاري فنحن له مستعدون فمنتظرون ومتشوقون إلى بنات فكرك الرائعة

أما ما عرضته أيها الأيوبي الأنصاري فنحن له مستعدون فمنتظرون ومتشوقون إلى بنات فكرك الرائعة
هدا الكلام لي وليس لأبي حفص وكان من حقه أن يسكت لا أن يباري الشعراء ويهددهم بما كلنا عارف به

بلى كل من فيها لموقن أنني = مكر إذا قيل الخميس أتانا
فسل عني حام للظعائن يوم أن = تقهقر راجعا وأذعن إذعانا
وسل عمنا والأدرعي ومن له = نفاضته يعلن لك الحق إعلانا
فهات الذي به تخوف جمعنا = وأسرع فإني لا أعد جبانا

********>doPoem(0)***********

قال الشيخ الشاعر محمد بن يوسف الإدريسي:
باحث, و مز ما, بطاقات البطاقات*أعنبر فائح, أم عرف طاقات؟

نعم فلتكن ومن ذكرت مرتبا = كما شئت لكن أمعن الفكر إمعــانــــا
ربيعــــــة لم يكن تقهقر مرة = ولكنه استبقى الرجال وما شـــانــــا
فهيــــاك لا تفقد حياتك ثانيا = ولا تك للردى حنانيك سرعــــــــانــــا
إخـــــــالك لا مفر يوم لقائه = لديك ولا لدى سواك أخـــــــــــــانـــــا
هذا لأبي حفص وليتقبل مروري