|
منتدى الأعلام و التراجم منتدى يلقي الضوء على أعلام السوقيين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() سلاسل التشكرات بعد أسمى التحيات المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الأدرعي
الأستاذ الأديب الشريف الأدرعي ـ بارك الله فيك وأشكرك على هذه الدرر المقولة من التبر... يا عجباً لمشيك المدلل***تمشي رويدا وتجيء أول الأستاذ الفاضل، إن الشيخ العلامة الجبل الشامخ الخضر، قوله في التاريخ من الدر النضر. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الأدرعي ومنهم أحمد بن إمشجغ التجيدي ثم الأنصاري ثماليعقوبي. فقد أغنيت منتديات مدينة السوق، بهذه الترجمة من اللؤلؤ المنسوق. وبمثلها تسموا الأجيال إلى سماء تاريخ المعارف. الأستاذ الأديب الشريف الأدرعي ـ بارك الله فيك وأشكرك على هذه التحف الكريمة. يا عجباً لمشيك المدلل***تمشي رويدا وتجيء أول إن منتديات مدينة السوق، ليشرفها نشر هذه الترجمة فيها من التبر... *- الشيخ القاضي حمزة بن آحمد بن المحمودالإدريسي. *- الشيخ القاضي أوكُتّا بن آحمد بن المحمودالإدريسي. هذان الشيخان الجليلان من قبيلة أخوالي (كل اسكن ) الأول منهما له ترجمة وافية في التبر التالد، والثاني ليست له ترجمة هناك إلا أنه مشهور معروف كما ترجو كشف النقاب عن القاضي الآخر، براً بسلفنا الذي هو بر بنا ـ رحم الله السلف وبارك في الخلف. الأستاذ الأديب الشريف الأدرعي ـ بارك الله فيك وأشكرك على هذه الورد المعرفية الزكية. يا عجباً لمشيك المدلل***تمشي رويدا وتجيء أول فاصل قصير، بعد شكر كثير. إن المنقول عن الشيخ عبد القدوس الأنصاري، هو ما يتعلق بقبيلته، الموثق من كتاب اللآلي الكمينة. وأما ما يتعلق بالنقل المتعلق بقبيلة كل تجيدت، فهو من صفحتهم المنشورة بتمامها في مقال نسبهم الشريف. قال الشيخ عبدالقدوس الأنصاري ـ كما نقل عنه الأخ يحيى ـ ((وأما كل تجيدت، فوالدهم الشريفأَكَنُو، ذهب من المدينة إلى أن نزل (((السوق))... ال الشيخ يحيى /بارك الله فيكم ، ولاشك أنالنقل مفيد من عدة أوجه ، وكلما زادت النقول في الباب ، واختلفت أوجهها كلما تقوىالإشكال عندي ،ونحن على كل حال لا نعدو في هذا المقام طلب العلم ؛ لما تعلمونه منخطورة الكلام في الموضوع. لكن ازيدك لي ولك إشكالا ان شيخنا العتيق فيكتابه فتح الرب اللطيف في جمع ما وجدت من سلاسل النسب الشريف لم يذكر هذا البيت هذا أمر، وأمر آخر، هو بيان شيء من نهجي في مثل ما استشكلت منه هذه الإشكالات التي أثرت هذه الترجمة بفوائد تاريخية جميلة سنية، تشكر عليها شكرا جماً. الأستاذ الفاضل، لتعلم أني ما ابتليت بهذا على أني أهل للابتلاء به، وهو كتابة ما يتعلق بالتاريخ جليله ودقيقه... إلاّ أني لما وفقت على مآثر الأمم ومناقبها مدونة، ولم أر من في سني قائم بذلك في أرض الواقع للعامة والخاصة، على غرار: الجوهر الثمين.... حسب جهود واقعية، لا رغبات أكثر من أن تحصى لدى الكثير من أبناء عصرنا، عند ذلك شاركت أهل تلك الرغبات بمثل هذه التطفلات، وحسبي قول من قال: أبكي الديار كما بكى ابن خزام لذا، فـ: مكره أخاك لا بطل. فاتقيت ذلك الإكراه بمجملات ما يلي ـ بإذن الله ـ لأن من أعظم أعاني به حالة كتابة أي فائدة تاريخية، هو خطورة النقل شرعاً وعرفاً فاستصحبت معاني ما يلي: ·أني أستحضر أهم ما يمر عليه ـ حالة نقل المعلومات ـ من مناهج النقلة، من اختيار النقل الثقات، وامتحاناتهم اللطيفة لمعرفة المقبول منهم والمردود، لأعتمد المقبول منهم عندي، مسنداً إليه عهد النقل. ·أنني أعلم يقينا أني أنا المسؤول في نقل تلك الفائدة ـ بعد من نقلتُ عنه ـ أمام الله ـ جلّ في علاه ـ نسأل الله لطفه بنا وعونه الكريم. · ما كان اسماً أو نسباً أو لقباً، فإني أصل في شدة التحري في النقل حد التكرار في مناسبات أثناء النقل، خاصة إذا كانت الفائدة مما يحتاج إلى مزيد من التثبت، حتى يلاطفني بعضهم بقوله: ألم أقل فيها كذا فيما مر...؟ ·ثم بعد تلك التحريات، أقوم بضبط ما يحتاج إلى الضبط اسماً كان أو لقبا... ·بعض الأعلام اشتهروا بالألقاب، لا سيما في اللسان الطارقي، فأستعمل أساليب تعينني على معرفة اسمه العربي، فإن مدني المنقول عنه به، جمعت بين الاسم واللقب، وإلاّ قيدت ما تفضل عليّ المنقول عنه... ·ما كان نصاً في الموضوعات أنقله بالمعنى لا باللفظ، لأني لا أستطيع أن أكلف من أنقل عنه من مشايخي الفضلاء المؤرخين التحدث باللغة العربية، لذا جرى أدب النقل مني بحسب ما شافهني به أحدهم باللغة الطارقية، فأترجم نصوص اللسان الطارقي إلى معنى من معانيها في اللسان العربي ـ حسب جهد المقل. · كل فائدة أجتهد في إسنادها إلى من نقلتها عنه، مضيفاً ذكر تاريخ التقاطها، لحسن ما طرز به القرطبي تفسيره بقوله: من بركة العلم إسناد القول إلى قائله. ·لا أنقل أي فائدة لقبيلة عن قبيلة أخرى إلاّ إذا كانت منقبة محضة، وما عداها فإني أجتهد في أن أكون من أثقل الناس حفظاً لها ـ رجاء أن يعفو الله عني سماعها: يوم يقوم الحساب. ·وبعض الفوائد بعد نقلها أقف على شيء من آثار أصوله الموروثة، فإن أمكن أخذ نسخة إضافية فعلت، وإلاّ قمت بنقلها كاملة، إن كانت مختصرة، وإلاّ اكتفيت بنقل مواطن الشواهد منها، مع الإحالة إلى موطنها كاملة، ليتسنى للباحث الراغب الوصول إليها في مظانها... ·الاجتهاد في نشرها في حياة المنقول عنه ليصله نشر فضلها لمآرب منها إدرار ذاكرته التاريخية بإضافات تاريخية سنية. ·طباعة نسخ ما نشرته لتزويد من استطعت لقاءه من شيوخي المؤرخين الفضلاء، إن كان من العامة قلت له بعد تسليمي نسخة مما كتبته عنه: أنت عندك معارف من أهل العلم، فاختر من شئت من بينهم لقراءة ما نقلته عنك، مع ترجمته لك باللغة الطارقية، لضيف ما تراه. هذا شيء مما أنهجه رجاء إبراء الذمة، أمام الله سبحانه. فكان من بين تلك المنقولات نقل نسب: قبيلة كل تجيدت، هذه القبيلة المكرمة، إضافة إلى أخذ نسخة منها، وهي عندي كما أسلفت ذلك في نقلها. يا زيد زادك ربي من مواهبه***نعما يقصر عن إدراكها الأمل ![]() رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
(الحشر:10) .................................................. ......................... اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدَكِ وَارْحَمْنِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ |
![]() |
#2 |
مراقب عام القسم التاريخي
![]() ![]() |
![]() بعض أعيان علماء قبيلة: كل تجيدت: إن مما يعاندنا الدهر ذهابه بمحاسن أسلافنا، مبالغاً في محو آثارهم، لكونه معدوداً بعداد من لا يعقل. فمن أبيات هذه المنظومة المصطلح عليها بالحروف:بل بلغ الأمر أن عسر علينا معرفة أسماء جماهيرهم، جيلاً جيلا. إلى جيل من نعايش أواخر من أدركهم إدراكاً فاته الكثير من حفاظ تاريخ حقبة أولئك الأعيان الكرام، الفطاحلة الأعلام. فكان مما أدركته من أعلام هذه القبيلة المكرمة، بعد تمهيد في استدرار، وتلطف في سؤال كريم عن أولئك العلماء الأخيار، فكان مما تفضل عليّ شيخي أبو عبد الله السلطان ـ ستا ـ حفظه الله ـ قوله: أدركت منهم: ** الشيخ محمد الصالح بن إمَشَقَّغْ ـ رحمه الله. ** الشيخ مِيدي بن إمَشَقَّغْ ـ رحمه الله. ** الشيخ محمد ـ إنْ جَنّا بن أحمدُ بن خاتّا ـ رحمه الله. بعض المخطوطات التي وقفت عليها في مكتبهم الكريمة. إن مما يجري عليه جهد المقل، هو البحث عن الآثار العلمية الموروثة لدى كل قبيلة وبصفة خاصة القبائل العلمية من السوقيين وغيرهم، ممن تشرفت بزيارتها، لأرفع بها شيئاً مما ابتليت من الجهل ـ رب زدني علماً وألحقني بالصالحين. فكانت قبيلة كل تجيدت، من القبائل العلمية السوقية التي شرفت نفسي، بالبحث في مخطوطات مكتبتهم الموروثة، فوجدت مخطوطات تدل على آثار قبيلة علمية متميزة، إذ كثيراً من تلك المخطوطات انتهت فترة الزيارة من غير المرور عليها كاملة، فقمت بحيلة العاجز، حين قلت للأخ الأستاذ الفاضل عبد الله ابن شيخي السلطان ـ ستا ـ حفظهما الله ـ: هذا من مسؤولياتك يا أخي عبد الله، فلعلك تقوم بتفتيشها لاستخراج شيء من دررها، ولعلك تقوم بفهرستها أيضا، بل لعلك ما دمت تخرجت من جامعة: ساي ـ نجير، أن تخرج من كنوز هذه المخطوطات ما يكون موضوع رسالتك ـ الرسالة الماجستير، التي أنت مقبل عليها في موريتاني ـ وفقكم الله ونفع بكم.... هذا شيء من حيل العجز، إذ بري بخدمة ذلك التراث السوقي الكريم، لا يغني عنه بره هو، إلاّ أن من قام به قام به كفرض عرف كفاية عن بقية أخوته ـ أجيال السوقيين. وعلى كل حال فمما لا بد منه في ذلك ما يلي ـ إن شاء الله ـ من ذكر بعض الآثار التي وقفت عليها في بحثي بين تلك المخطوطات: **- مصنف في زيارة قبر المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام. وفي مقدمته: زيارة قبره الشريف، ومسجده المنيف.. اعلم أن زيارة قبره الشريف من أعظم القربات... إلى أن قال: تم هذا الكتاب بحمد الله، وكاتبه موسى بن محمد أحمد... قلت، والقائل أبو العباس يحيى السوقي: إن المشروع عند السلف الصالح في شد الرحال، هو شده إلى المساجد الثلاث، التي منها المدينة المنورة. فأجاب رحمه الله تعالى: قبل أن نجيب على سؤالك أود أن أنبه على ملاحظة قالها في سؤاله يقول أنه بعد أن أدى العمرة ذهب إلى المدينة ليزور قبر المصطفى صلى الله عليه وسلم فأقول الذي يذهب للمدينة ينبغي له أن ينوي شد الرحل إلى المسجد النبوي لأن هذا هو المشروع لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى) فالذي ينبغي لقاصد المدينة أن ينوي بشد الرحل المسجد النبوي ليصلى فيه فإن الصلاة فيه خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام يعني مسجد الكعبة هذه ملاحظة ينبغي الاهتمام بها. **- رسالة في عبيد كَلْ تَنجراقدش مع أبناء حمرن.. **- الحروف. الكاتب محمد المبارك بن حمم بن محمد أحمد بن محمد المصطفى بن محمد البشير... قلت، والقائل أبو العباس يحيى السوقي: خليلي عوجا بالمحصب وانزلا***ولا تبغيا عن خيفه متحولا فأكرم به مغنى تحراه منـزلا***أحق عباد الله بالمجد والعلا نبي له أعلى الجنان مبوء.... عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. فقراءة هذه الحروف المبتلى بقرائتها كثير من أهل العلم كالبردة، وقراءة الشفاء للقاضي عياض في رمضان وصحيح البخاري كعادة تعبدية ممنهجة، منها ما هو موسمية، ومنها ما ليس مقيداً بموسم مما ليس من هدي السلف، هي تعبدات ليس لها أصل من الكتاب ولا من السنة ولا من عمل السلف الصالح. فكل خير في اتباع من سلف***وكل شر في اتباع من خلف عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز الكتاب : فتاوى اللجنة الدائمة.فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء **- جواب محمد المختار بن الأعمش.. ومن جوابه قوله: ونعوذ بالله عن زلة عالم وفتواه.. وقد كتبت له في هذه المسألة ما فيه كفاية لمن استغنى به، من قبل هذا.. **- مختصر خليل بالخط السوقي. **- العقيدة السنوسية. دروس ألقاها صالح بن عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ. الطبعة : الأولى الناشر : دار التوحيد وبهذا يصل بنا ختام ما يتعلق ما وقفنا عليه، ولعل إن وجدنا فرصة العود الحميد، أن يكون بآخر من الزاد الحصيد. اللهم تقبل منا صالح أعمالنا، واجعلها خير ذخر لنا يوم: وأن ليس للإنسان إلاّ ما سعى. قاله وكتبه الراجي عفو ربه ورضاه، الغني عمن سواه يحي بن إبراهيم السوقي بتاريخ 7/6/1432هـ
|
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 05-12-2011 الساعة 06:33 PM
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|