تفصيص العقيق...

ما بذا ساد يوم ساد عتيق***بل بفكر في الأمهات أشاعه
رحم الله من قبلنا ورحمنا معهم
رحمك الله يا شيخنا وشيخ شيوخنا العلامة إغلس واسكنك بحبوحة الجنة
رحم الله من لم تمنعه المعاصرة من المعاطرة
رحم الله الآباء فإن فيهم لمرآة للحياة.
رحم الله من شهد بالحق في أي زمان وفي أي مكان .

لاشك أن الشيخ العتيق نال ثناء العلماء قديما وحديثا ، شرقا وغربا، كبارا وصغارا، وتخرج على يديه لفيف من العلماء، ولا شك ان من اثنوه عليه صادقون ـ وهم محل الصدق ـ في وصفه فقدكان منظره هو مخبره، ولاشك أنه يستحق على ابناء الصحراء ما يستحق من حفظ لهم بين دفتي الأوراق كثيرا لا يعلمونه ، وكثيرا صار مرجعا لهم وسيصير كلما طال به الزمن ، ولاشك أن ما كتبه كتبه بصدق وشفافية وجرأة الباحث الذي لايخاف في الله لومة لائم، وتلك من صفات شيخنا المعهودة .ولاشك ان من قرأ وتأمل كتاباته ظهر له أنه علامة فعلا .


نشكر لك يا أبا العباس على ما قدمت من التعريف بشيخنا وشيخ شيوخنا،

نشكرك أولا باعتباره شيخنا
ونشكرك ثانيا باعتباره منا ونحن منه .
ونشكرك ثالثا باعتبارك منا ونحن منك
ونشكرك رابعا لاهتمامك بالشيخ وآثاره
وتقبلوا مرورنا

الشكر والتقدير:

بعد أسنى التحيات:

الأستاذ الفاضل أخا صلات الفضائل أبو عبد الله ـ بارك الله فيك وفي مرورك الجليل.
الجميل.
الأستاذ الفاضل، إن منظومة المنظمة الحقيبة الدينية السوقية، تجاوزت ما نتصوره من المتانة والازدهار، والترابط، والتنسيق، وغير ذلك مما لا يتصور، إلاّ في معنى قول القائل: علمت شيئاً وغابت عنك أشياء.
ولعل يتوصل إلى شيء من العلم بذلك، عن طريق جهود أبناء مدينة السوق العلمية البررة، في العاجل والآجل.
أبقاك الله حتى تقر عينك بمزيد الفضل الكبير في ذلك، وأنت من فضلاء عصره.
الأستاذ الأديب الشريف الأدرعي أخي الحبيب الفاضل ـبارك الله فيك وفي مرورك الجليل.
الأستاذ الفاضل، ما أنت وأنا وغيرنا من أبناء آل سوق: العلم الكبير، إلاّ أبناء بيت واحد كريم بأصله وفرعه.
وما يقوم به أهله في كل عصر من تشييد، ورفع عماده الحميد، من واجبه الذي لا يشكر عليه إلاّ من فضل: باب الفضل، لا غير ـ أبقاك الله من بناة مجده القديم العتيق.