ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...

لك كل الشكر والتقدير والإحترام شيخنا وعمنا أداس السوقي ووفقنا الله وإياك إلى الصواب ولعل رأيك هو الأصوب

قبل السؤال أشكر العبقري الذي إبتكر فكرة ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد ومن أعانه فيه،
وأما السؤال : فهو شخص مسبوق بركعة والصلاة رباعية،
فجلس الإمام في الركعة الثالثة ظنامنه أنها الرابعة فنبه فلم ينتبه إلى أن سلم ،فقام المسبوق وأتى بركعة من خلال نقاش الإمام مع المأمومين فأكدواله أنه سلم عن نقص،فقام ليأتي بالركعة الناقصة
فدخل معه المسبوق فيها أيضا، فما حكم صلاة المسبوق الذي كان مأموما ثم منفردا ثم مأموما مرة اخرى، أفيدوناأثابكم الله ،علما بأن المسألة واقعية وليست إفتراضيه

عذرا فسأتقدم إلى هذه المسألة وإن كان الأولى بي وراء مؤخرة ءاخر متأخر إليها تقدما ليس للجواب عنها ولكن لأفتح إليها المجال ليزيل أهل العلم عنا فيها الإشكال ..
فيا ((مسلم السوقي)) إخال مسبوقك هذا في وقف في صلاته بين أمرين لاتكاد تسلم من البطلان في أي منهما
وهما الإنتقال من الإنفراد إلى الجماعة وهو مما تبطل به الصلاة.والقضاء لكركعة في صلب الإمام وهو أيضا مما تبطل به إلا في مسائل ليست هذه منها.
ولكن سنبحث ونسأل عنها إن شاء الله فلا تخل هذا جوابا ولا إفتاء ولا حكما بل هو قرع باب من باحث عن لباب فسوف نتروى عند القوم بمافيها فهم الأولى والأدرى بصافيها ووافيها.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيبكا السوقي
عذرا فسأتقدم إلى هذه المسألة وإن كان الأولى بي وراء مؤخرة ءاخر متأخر إليها تقدما ليس للجواب عنها ولكن لأفتح إليها المجال ليزيل أهل العلم عنا فيها الإشكال ..
فيا ((مسلم السوقي)) إخال مسبوقك هذا في وقف في صلاته بين أمرين لاتكاد تسلم من البطلان في أي منهما
وهما الإنتقال من الإنفراد إلى الجماعة وهو مما تبطل به الصلاة.والقضاء لكركعة في صلب الإمام وهو أيضا مما تبطل به إلا في مسائل ليست هذه منها.
ولكن سنبحث ونسأل عنها إن شاء الله فلا تخل هذا جوابا ولا إفتاء ولا حكما بل هو قرع باب من باحث عن لباب فسوف نتروى عند القوم بمافيها فهم الأولى والأدرى بصافيها ووافيها.
*************************************

أخي الفاضل هيبكا:
ﻻ أظن أن صلاة هذا المأموم باطلة ﻷنه فعل ما عليه ، وهو القيام ﻹتمام صلاته بعد سلام إمامه إﻻ إذا فارق اﻹمام ولم يرجع إليه بعد رجوع اﻹمام لقول مأموميه، وإنما الذي عليه -إن كان إمامه رجع لمأموميه- أن يلغي ما فعله في صلبه، ويتبعه حتى يسلم ثم يقوم لقضاء ما عليه، وصلاته صحيحة.
والقضاء الذي يبطل الصلاة في صلب اﻹمام هو ما فعله اﻹنسان دون سبب كما يفعل بعض الناس الذين يسبقهم اﻹمام فيسرعون بأداء ما فاتهم ثم يدركون اﻹمام فيتابعونه ويسلمون معه.
والله أعلم.

تفريقك يا ، مسلم السوقي ، متجه وجيه ووضعه هنا بالنسبة إلي أمر غير مفهوم.
فإن كان ، الضمير يعود إلى أقرب مذكور . فما الرابط.؟
وإن كان ل،ماالفرق.الخ.؟،المتقدم بالأمس فلو اقتبست لكان أحسن ومن التلبيس أسلم.

	السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أما بعد إخوتي الأفاضل أطال الله عمركم بكل خير وجزاكم عنا كل خير عندي مسألة بسيطة لمن بصره الله في علوم الفقه خاصة فقه العبادات : س 1 : ما الحكم الشرعي لقص الشعر و الأظافر في شهر رمضان ؟ س 2 : ما يترتب على من صلى صلاة خلف الإمام وزاد ركعة بعد سلام الإمام ظنا منه أنه لم يدرك الركعة الأولى فتردد حتى خروج الوقت ؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدي أق تلي

أخي عبدي أق تلي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بالنسبة لسؤالك عن قص اﻷظافر في رمضان فإليك فتوى الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى ؛فإنه سئل:
هل الكحل، وقص الأظافر جائز في نهار رمضان، أم لا؟
فأجاب:

قص الأظافر جائز لا شك في رمضان، وفي غيره، كذلك نتف الإبط، وحلق العانة كله مشروع في رمضان، أو في غيره، أما الكحل فبعض أهل العلم كره ذلك في النهار؛ لأنه قد ينساب إلى الحلق، والصحيح أنه لا يضر الصيام الكحل في النهار، لكن تركه وفعله بالليل يكون أحسن، وأبعد عن الشبهة، وإلا فالصواب أنه الكحل في رمضان لا يبطل الصوم.
وأما بالنسبة للسؤال الثاني فلا أبحث عنه لظهور جوابه ، وهو أنه:
إذا سلم وحصل التردد بعد السلام فلا شيء فيه ، ﻷنه شك حدث بعد انتهاء العبادة، وأما إن كان حصول الشك وهو في الصلاة هل هي الخامسة أو الرابعة ، فالصلاة أيضا صحيحة ﻷنها تامة ، فليجعلها الرابعة ، ويسجد - كما يقول المالكية - بعد السلام ، وﻻ شيء عليه غير هذا .
والسلام

مشكوووووووووووور أخي أداس السوقي على هذه الإجابة و الايضاح
تقبل الله منا و منكم الصيام و القيام
موفق إن شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
جعلني الله وإياكم من المقبولين في هذا الشهر الكريم ووفقنا لقيام ليلة القدر.
إشكالي هو:
شخص دخل مع الامام في صلاة التراويح في الركعة الثالثة الموصولة من الوتر وهو يعلم أنها ثالثة ويريد أن يوتر فهل تكفيه هذه الركعة كونها وتراً وتأخذ الواحدة حكم الثلاثة بناءً على أنه يجوز نفلاً ما لا يجوز فرضاً فتسقط المتابعة؟ أم لا بد من قضاء ما فاته لأجل المتابعة؟
والإشكال الثاني:
شخص دخل مع الامام في صلاة التراويح في الركعة الأولى من الوتر بنية العشاء فقام الامام للثالثة الموصولة من الوتر فهل يقوم معه ويسقط التشهد لأجل المتابعة؟ أم ينتظره ثم يقضي ركعتين؟

أخي صدى السوق تحية مباركة وإن تأخرت
بالنسبة لإشكالك الأول وهو:
شخص دخل مع الامام في صلاة التراويح في الركعة الثالثة الموصولة من الوتر وهو يعلم أنها ثالثة ويريد أن يوتر فهل تكفيه هذه الركعة كونها وتراً وتأخذ الواحدة حكم الثلاثة بناءً على أنه يجوز نفلاً ما لا يجوز فرضاً فتسقط المتابعة؟ أم لا بد من قضاء ما فاته لأجل المتابعة؟
فقد وجدت جوابه في موقع سؤال وجواب، نصه :
ونص الحنابلة كذلك على أنه لو أدرك المسبوق بالوتر مع الإمام ركعة فإن كان الإمام سلم من اثنتين أجزأت المسبوق الركعة عن وتره، وإن كان الإمام لم يسلم من الركعتين فعلى المسبوق أن يقضيهما لحديث: "ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فاقضوا" رواه عبد الرزاق في المصنف.
وأما الإشكال الثاني ، وهو: شخص دخل مع الامام في صلاة التراويح في الركعة الأولى من الوتر بنية العشاء فقام الامام للثالثة الموصولة من الوتر فهل يقوم معه ويسقط التشهد لأجل المتابعة؟ أم ينتظره ثم يقضي ركعتين؟.
فقد قرأت لبعضهم: أنه تجب متابعة الإمام وإسقاط التشهد لكونه سنة ، وكون المتابعة فرضا.