آخر العجائب

إليكم أخوتي ما اخترته لكم في هذه الإطلالة الجديدة :
قالوا قديما ان في الدنيا عجائب وقاموا بتحديدها في
سبـــــــــع

لكنا اليوم نرى ان عجائب الدنيا اصبحت لا تعد ولا تحصى
و اليكم آخر العجائب تفضلوا و احكموا بانفسكم

طبعا كلنا حابين نتفضل نتفرج وبس --




أول ما يتبادر إلى ذهنكم أن هذه الصورة لقاعة بمطعم فخم أو فندق خمسة نجوم... ولكن الحقيقة :


أما بعد مشاهدة هذه الصورة تزداد يقينا أنك بفندق خمسة نجوم

و هذه القاعة تدل على شساعة المكان ....

واكيد الصوره هاي بتدل على الشخص اللي راح ياخد دوش قبل ما------ انزل بالسهم لتحت




هنا يزول عنا الشك باليقين بحقيقة هذا المكان ليس بفندق ولا مطعم و لا نزل و ما هو إلا سجن من سجون اليبان ...
وهون وصلنا لمعرفة السبب في الاحتفال بالمساجين الغلابه------ لأنهم يا أحبة عيني بيقضوا ايامهم الأخيره قبل ما يقعدوا على ها الكرسي وبكده ما في داعي للعجب !!!!!!!!

منقــــــــــــــــــــــول

كيف لامرء يعيش أيامه الأخيرة أن تلهيه المظاهر فكما قال الشاعر :
وضمة القبر تنسيك ليلة العرس

لا عجب في هذا فهولاء سبقت لهم الخيرات في الدنيا وهذه آخر لذاتها يستمتعون بها

يعطيك العافية أخي
بوركت

ذكرتني هذه العجائب ببيت المتنبي :
لا يعجبن مضيماً حسنُ بزته...وهل تروق دفيناً جودةُ الكفن
شكرا لك يا تماشقت على آخر العجائب

تنبيه بصيت لأخي الفاضل أداس هذه العجائب لأخينا عبدي أنما أنا فقط مررت بهاولك جل أحترامي وتقديري

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تماشقت
تنبيه بصيت لأخي الفاضل أداس هذه العجائب لأخينا عبدي أنما أنا فقط مررت بهاولك جل أحترامي وتقديري

......................
لعبدي أق تلي- بارك الله فيه - شكري واعتذاري ، ولك يا تماشقت المنة على التنبيه

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

صدقوني أو لا تصدقوني تعليق الشيخ أداس السوقي أجمل في عيني من القاعات اليابانية !!!!!

بالطبع و في أعيننا جميعا بالرغم من بالهندسة و كل ما يمت إليها بصلة فالصورة التي عرضها الشيخ أداس جزاه الله عنا كل خير أجود و أبلغ من كل تصوير فالصور قد تبدي الألوان و الأشكال جهارا للعين بعكس البيت الذي لولا بلاغة الشاعر و حسن نظمه لما بان تصوره فالشكر الجزيل لكم جميعا و على اهتمامكم و تشجيعكم

نعم والله أخي عبد ي أق تلي إنني لأعجب من أن يحافظ الشرق الوثني والغرب المسيحي على كرامة الإنسان ونمتهنها نحن المسلمين أصاحب دين الرحمة والمرحمة نعم لك الحق أخي الكريم في أن تتعجب ولنا الحق أن نحزن ونأسف على أحوال أمتنا

شكرا أخي عبد الله على ملاحظاتك الواعية و رثائك للأمة الإسلامية و حالها التي آلت من سيء إلى أسوأ في خضم العدوان الصهيوني الذي لم يبخل صغيرة و لا كبيرة في محاربة هذا الدين و لكن هيهات هيهات فالحافظ الله