|
المنتدى الأدبي ميدان للإبداع خاطرة أدبية أوقصة أو رواية أو تمثيلية معبرة أو مسرحية أو ضروب الشعر وأشكاله |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-06-2010, 05:17 PM | #41 | |||||||||
مراقب عام القسم التاريخي
|
رد: زهور بساتين اللقا المقتطفة من منتجع أرجوزة الملتقى
زهور بساتين اللقا المقتطفة من منتجع أرجوزة الملتقى خاتمة مرصعة بشذرات الذهب: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، التي منها معنى قول القائل: وإذا أراد الله نشـر فضيــلة***طويت أتاح لها لسان حـسود لولا اشتعال النار فيما جاورت***ما كان يعرف طيب نشر العود أحمده وهو الذي يعز من يشاء فلا راد لفضله، ويذل من يشاء فلا معقب لحكمه ومحض عدله. سبحان من جعل أسباباً لظهور حكمته، وألسناً ناطقة عمن رزق أسنى مقامات العز التي هي من آثار آلائه وفضله ونعمته. وأصلي وأسلم على من أكرم بقوله: وأما بنعمة ربك فحدث. صلى الله عليه وعلى آله بدور الدجى، وصحبه مصابيح الهدى. بادئ ذي بدء، ينبغي أن يشكر كل من زعم في مزاعمه التي يرشد إليها الضمائر الحية، تجاه واجب أرباب القلم السوقي نحو قبيلهم قبيلة: كل السوك ـ آل السوق ـ أهل السوق ـ السوقيين. الشذرة الأولى: ما تستدعيه نازلة تلو أخرى من تأليف مؤلف خاص لبيان مكانة السوقيين نقلاً وعقلاً على وجه دراسة الفقه المقارن، وهو دراسة تاريخ آل السوق المقارن.. وذلك مما ينبغي أن يتشرف بالقيام به أبناء كل جيل، وأنا منهم ـ بإذن من بيده ملكوت كل شيء.. ردا على كل من زعم المزاعم الخاطئة من مزاعمه الخاصة به، لبيان ما هو ضعيف منها فضلاً عما هو باطل محض، ولن يتعدى كل جان إلى غيره بالتعيين ـ إن شاء الله ـ لقوله تعالى: ولا تزر وازرة وزرة أخرى. الشذرة الثانية: بيان ما تناوله أي زعم من معاول الهدم إن سعى بها من قطيعة الرحم، والتدابر والتقاطع، وإفساد ذات البين.. الشذرة الثالثة: فقأ عين ناظور كل من زعم في مزاعمه التي اطلع عبرها على بيت مجد السوقيين المتين البنيان، المشيد الأركان الحصين الحصن، الشهير بالعلم والفضل، وحسن الجوار، والرزانة، منذ أن عرفوا بهذا الاسم الجميل بمناقب أهله الكثيرة العطرة إلى وقت كتابة هذه الأحرف ـ بإذن الله. الشذرة الرابعة: إن عمم أي زاعم في الإساءة عُمم له، وإن خصص خُصص، أخذاً بقوله تعالى: وجزاء سيئة سيئة مثلها.. وصدق الله إذ يقول: (وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ). اللهم إلاّ أن ذلك الإعصار مما يحاول أن يتهج به الحال إلى فقه قوله تعالى: {وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ}. لأن الذي ابتدع تلك البدعة السيئة، هو المعني، وغيره من البرآء بريء. الشذرة الخامسة: بيان بزوغ شمس فضل آل السوق بين الأمم التي فضلها الله على كثير من عباده تفضيلاً، بأجل ما يفضل به المخلوق الكريم جيلاً جيلا، ألا وهو العلم. وما يدعو إليه العلم من المكانة الرفيعة، وحسن الخلق، والمناقب الجليلة والمآثر الحميدة. الشذرة السادسة: سمط لئالي من شهد لهم من الفضل المبين من قبل أبرز أعيان العلماء الأعلام في كل بلد حلوا فيه، فإنهم يبوئونهم أعلى المناصب العلية، في العلم والدين والخلق الكريمة، فنالوا في ذلك المنازل الجليلة اللائقة بالعلماء، خاصة بين ملوك دولهم وعلماء بلدانهم، بل وعلماء الآفاق من المشرق والمغرب، وذخرت المكتبات الإسلامية، بآثار لهم الشاهدة لهم في القديم والحديث بالفضل الظاهر، والمجد الباهر. الشذرة السابعة: إشارات إلى ما كان من منهج آل السوق في عدم تعرضهم لأحد في مجده، ولا دعاويه إلاّ أن من حشر نفسه في قائمة من أساء إليهم، فهم في ذلك فرسان النصر والانتصار العلمي، وهم في غير ذلك لهم مذاهب.. الشذرة الثامنة: كشف اللثام عما يتمتع به السوقيون من الحصانة الدبلماسية بين دولهم من القضاء والإفتاء، ووزارة التعليم والإرشاد، ما جعلهم تحت حماية دولهم قرناً قرناً الذي يغنيهم عن الدفاع عن أنفسهم، كغيرهم من أصحاب مثل هذه الوزارات في أي دولة، لأن ذلك من مهام سلطات دولهم الذي جعلهم يخشى قربهم من يضمر لهم العدواة حسداً من عند أنفسهم، ويضاف إلى ذلك في الدراسة التاريخية المقارنة، أنه لما جاء الاستعمار الغربي برزوا في وجوه الاستعمار مجاهدين بل بعضهم قادة من قادات جيوش الجهادي ضد الغزو الفرنسي مع أسود صحراء أسياد الصحراء ـ الطوارق. الشذرة التاسعة: بيان شيء من حقائق التاريخ أنه ليست هناك قبيلة تهدد وجودهم فضلاً أن تتجرأ في المواجهة بهم في ميدان الإساءة الفعلية إلى اليوم، مع بيان ما يتمتعون به من الشجاعة في ميدان القتال، كما تشتمل عليه رسائل الثورات منذ قيامها إلى آخرها، علماً أن السوقيين لا يفتخرون به لأنه ليس من الأمور التي تبين لهم مشروعيتها في ديننا الحنيف، وهو سفك دم المرء المسلم بأي شبهة بعد ما ورد فيه من النهي الشديد، والوعيد الأكيد، فضلاً قتل المسلم الذي هو كبيرة من الكبائر، تحت شبهة فضلاً عن غير شبهة، فالذي يشارك من شبابهم في تلك الثورات، وما في معناها خارج عن إرادة أهل الحل والعقد فيهم. الشذرة العاشرة: بيان أسماء القبائل التي تتمتع ببعض أفراد العلماء وبيان تاريخهم مع السوقيين بالتلمذة على السوقيين، واعترافهم بفضل السوقيين عليهم فضل علم، مستنطقين آثارهم الشعرية، وما في معناها.. الشذرة الحادية عشر: بيان مؤلفاتهم المطبوعة والمخطوطة، ودورهم في الحفاظ على العلوم الإسلامية، بنسخها بخطوطهم، ولقد تتمتع بذلك فهارس مخطوطات المنطقة المطبوعة، فضلاً عن المخطوطة.. الشذرة الثانية عشر: تسليط الأضواء الدراسية على إنشاء موسوعة الأعلام لهم، مختتمة إلى أعيان هذا العصر المبرور بهم ـ حفظهم الله ورعاهم. الشذرة الثالثة عشر: كشف اللثام عما يتمتعون به السوقيون بين مجتمعات صحراء أسياد الصحراء من الثقة بهم في كل ما يتعلق في أمور الدين من الحفاظ عليه، وعلى تعاليمه ونشرها على أحسن تقويم خاصة ما يتعلق بالقضاء، والإفتاء، والدعوة والإرشاد.. الشذرة الرابعة عشر: دراسة كل نهج العلماء في الاتكاء على أرائك النقول، كما سيدعم به ـ إن شاء الله ـ كتاب دراسة تاريخ آل السوق المقارن، في الكتب المطبوعة، وما في معناها من المجلات، والجرائد، وغيره من وسائل النقل. كما يعتمد ـ بإذن الله على الكتب المخطوطة باسم الكتاب، والصفحة، ونوع خط المخطوط.. الشذرة الخامسة عشر: بيان موقف أهل العلم فيمن ادعى الفضل بالحيازة المحضة، ومن ادعى ادعاءات فقيرة إلى برهان ساطع.. الشذرة الخامسة عشر: فتح قناة للتعامل بها ضد أي اعتداء على أعراض السوقيين ـ حسب نوع التعدي من التعديات السافرة وغيرها.. بهذا نتقل إلى الترصيع بصور من نماذج مفاعل المناشط الميدانية السياسية والثقافية والاجتماعية الجليلة المتميزة الجميلة المناظر لهذا الملتقى الناجح النجاح الباهر، القائل عنه مؤرخ الحوادث الكبار ـ حفظه الله ورعاه: وهــو الـجـديـر أن يـســـمى الملتـــقى [URL=http://s4up.com/][/url]1
خطوات مسئولة، من مسئولين كبار في المنطقة ـ أسعد الله الدهر بهم.
[URL=http://s4up.com/][/url] |
|||||||||
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
(الحشر:10) .................................................. ......................... اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدَكِ وَارْحَمْنِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ |
06-06-2010, 05:20 PM | #42 |
مراقب عام القسم التاريخي
|
رد: زهور بساتين اللقا المقتطفة من منتجع أرجوزة الملتقى
وهـو الجـــديــر أن يـسـمى الملتـــقى
[URL=http://s4up.com/][/url] متابعة الحدث كحدث عظيم، واقعياً وحضارياً ذي هدف جليل جسيم. [URL=http://s4up.com/][/url] أطياف من مجتمع أخوي مسلم، يعطي انطباعاً برباط اجتماعي ربيط مكرم. [URL=http://s4up.com/][/url] أطياف من مجتمع أخوي مسلم، يعطي انطباعاً برباط اجتماعي ربيط مكرم. [URL=http://s4up.com/][/url] بساط أرضي طاهر جليل جميل تاريخي قديم، الذي اختير هنا من بين الفرش المرفوعة بالحضور الكريم. [URL=http://s4up.com/][/url] أطياف من مجتمع أخوي مسلم، يعطي انطباعاً برباط اجتماعي ربيط مكرم. [URL=http://s4up.com/][/url] حدث كبير استحق زينة على زينة الجليلة الجلية على السادات الحضور، وملفت للانتباه الحسي والمعنوي الذهني لدى الجميع خاصة الشاب السوقي [URL=http://s4up.com/][/url] أطياف من مجتمع أخوي مسلم، يعطي انطباعاً برباط اجتماعي ربيط مكرم. [URL=http://s4up.com/][/url] جمال في جمال: تراث شعبي طارقي بديع الجمال، مازج الخيمة الطارقية الجلدية الجميلة ذات نمارق مصفوفة...بشبان يرون المجد مجدا. [URL=http://s4up.com/][/url] أمل وآمال ترسله هذه الصور الرائعة إلى خيرة الأجيال. [URL=http://s4up.com/][/url] نظرات بنظرات وانسجام بتأملات بديع الشكل، لوجهاء السيادة والفضل. [URL=http://s4up.com/][/url] أمل وآمال ترسله هذه الصور الرائعة إلى خيرة الأجيال. [URL=http://s4up.com/][/url] حضور تاريخي تراثي معاصر مخضرم. [URL=http://s4up.com/][/url] حضور تاريخي تراثي معاصر مخضرم. [URL=http://s4up.com/][/url] ونحن هنا مع من مدنا بصور مشاهد ملتقى العز والشرف، وهو الأستاذ محمد الهادي بن آحمدْ بن الوافي الإدريسي السوقي الوامي. وقد انجر في جو تاريخي مع تكنلوجية الحاسب الآلي أثنى مناشط ملتقى العز والشرف ليؤدي رسالته التاريخية المشكورة وسط فعاليات هذا الحدث التاريخي الباهر. المقول في معاني نجاحه الكبير: وهـو الجـديــر أن يـســـمى الملتـــقى [URL=http://s4up.com/][/url] URL=http://s4up.com/][/url] |
|
06-06-2010, 07:16 PM | #43 | |||||||||||||||||||||||||||
|
رد: زهور بساتين اللقا المقتطفة من منتجع أرجوزة الملتقى
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي ابا العباس الأسدي الأدريسي السوقي وبعد:فإنك كتبت شجرات ذهبية وهي نفحات مباركه وكلمات قيمات في الدفاع عن السوقيين لله درك سر على هذا المنوال واكمل الكتاب ليكون سهاماً موجعة في عيون الحقاد والحساد وانا سوف اهدي كل من يتنقص آل السوق تلك القصيدة التي قالها الكنتي قديماً فهي حقاً ترد على كل سفيه حاقد يجهل مكانت السوقيين فلقد اوتي الكنتي فراسة من ان الجهال اعداء لآل السوق من اجل ما حباهم الله من العلم وقبل ان نسرد الأبيات نقول لكل حاسد كما قال الشاعر وذا اتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة بأني كامل والآن الى كل جاهل يتنقص آل السوق قصيدة الشيخ الكنتي مقتطفات وتعليقات مني انا ابا عاصم الأدريسي اولاُ: قصيدة الشيخ الكبير المختار بن احمد الكنت في مدح آل السوق فإلى مطلع قصيدة الشيخ الكبير التي ابتدأها بقوله : جزى الله آل السوق عنا بفضله***فما حسدوا فضلا وما نطقوا هجرا فإنهم ذاقوا عسيلة علمهـــــــــم *** فأورثهم فضلا وأعقبهم ذخــــــرا ولعمري إنهم كما قال ولا يصدق أي إنسان ذلك القول إلا من عاشرهم وعرفهم فديدنهم العلم وهو شغلهم الشاغل ولهم تراث وأشعار وعلوم في كل الفنون العربية والشرعية ثم يمضي بنا الشاعر فيقول : إذا طاب أصل المرء طابت فروعه*** وان خبثت صارت نتائجها عُشرا إذا قيل أي الناس خير قبيلــــــــــة***فأنتم خيار الناس ما ارتفعوا قـدرا وكل وعاء بالذي فيه راشــــــــــح ***وأنتم وعاء العلم لا زلتم ذكــــــرا لكل أناس حرفة عرفوا بهـــــــــــا***وحرفتكم نشر العلوم كما يــــدرى نعم هم كذلك ولا زالوا فهذه الأبيات هي صورة حقيقية فيما عليه أسلافنا السوقيون من طارف وتليد ولا يستغرب من يعرفهم أنهم كما قال العالم والشاعر الكنتي فلا غرو ولا عجب ! ثم يمضي بنا الشاعر في صور مشرقة وهاجة شامخة كشموخ السوقيين في علمهم السامق فقال : سموتم إلى العليا سمــاء رفيعــة *** تقاصر عنها كل ذي سبب قصرا ودرتم بأفلاك السيادة أســـعــــدا***ومــن لم يلح نجم اهتداء يلح بدرا فأشرق وجه الأرض أما بعلمكم ***وأمـــــــا بآباء بدت أنجمــا زهرا فلا زلتم أريا بحلق محبكــــــــم ***وبين ضلوع الحاسدين لكم جمرا ألا إن أهل الجهل أعداء من غدا *** إلى العلم منسوبا لرفضهم الأخرى نعم إن الجهال أعداء للعلم والعلماء في كل زمان ومكان وهذا مما مضى على آل السوق حتى نالهم من عداوة بعض الناس الكثير ولكن بعلمهم وأحلامهم سادوا رغم كيد بعض أدعياء العلم وصدق الكنتي عندما وصفهم بتلك الأبيات السابقة ثم إضافة بأنه لا عيب فيهم إلا أنهم هداة المدح بما يشبه الذم وقال ولا عيب فيهم غير أنهمُ غدوا ***هداة لأهل الخير تجبرهم جبرا ويمضي بنا الشاعر في جواهره ودرره وثنائه الجميل بصدق وإخلاص وبعد فإن القصيدة طويلة ولا أريد أن أقف عند كل بيت بل تركت أبيات كثيرة لم أسردها ولكن لي بعض الوقفات السريعة في هذه العجالة وأذكر بعض الأبيات التي تحتم على نفسي بذكرها ليعلم بها القاصي والداني بأن هذه القصيدة هي صورة واقعية لحياة آل السوق فانظر إلى الكنتي في تصويره الدقيق حين يقول ورثتم علوم السابقين ولم تكن *** بمحدثة يزري بها الوهم ما اعرورى نمتكم ثدي المجد تمتلجونـــها***تغذيكمُ غذا وتــرويكــــــــــــــــــم درا والقصيدة طويلة وقد مجد الشاعر فيها آل السوق وذكر فضائلهم وذم قوم آخرين يفاخرون آل السوق وعشيرة الكنتي وسماهم في القصيدة وأعرضت صفحا عن ذكرهم فالمقصود ذكر شمائل السوقين وليس مثالب غيرهم ومضى الشاعر يمدح ويثني على آل السوق ويختم هذه القصيدة بحكمة ويقول: ومن يتقي يجعل له الله مخرجا ***ويجعل له من أمره أبدا يسرا عليكم سلام الله ما ذر شـــــارق***وما حن مشتاق بحاجته ورى انتهت القصيدة ومن أراد الاطلاع عليها فاليراجع كتاب العلامة العتيق سعد الدين الإدريسي السوقي الجلالي والكتاب اسمه الجوهر الثمين في أخبار صحراء الملثمين ومن جاورهم من السوادين مخطوط بالحاسوب من 134-137 وأخيراً قال الكنتي في قصيدة أخرى يثني على ال السوق : ولو كنت بوابا على باب جنة ***لقلت لأهل السوق أنتم لها أهل ثانيا اليكم القصيدة التي وجهها سيدي حم الكنتي الى السوقيين يسألهم عن الحج في الطيارة ولم يوجه سؤالة لأي قبيلة في ازواد الا لسوقيين ادارسة وانصاراً مما يدل على مكانتهم العلمية وهذا اكبر برهان واكبر دليل على شهرتهم ومكانتهم العلمية في الصحراء الكبرى فالريادة العلمية لايضاهيهم احد فيها بشهادة الشيخ سيدي حم الكنتي واليكم القصيدة ندعها تتحدث عن نفسها ثالثاً :قال سيدي حم الكنتي والآن إلى مطلع القصيدة الأولى من السبع النيرات وقبلها نذكر قصيدة سيدي حم بن بادي الكنتي في سؤاله السوقيين في حكم الحج في الطائرة وقدوجهها الكنتي إلى السوقين أدارسة وأنصارا فقال: يا عالمي زمني مشاهدي العجب ***مما طرى من غريب كان في حجب وقارئي إن هادينا أتـــم لــــــــــه *** باليوم أكملت حكم الدين في العقـــب فحكمه عم مألوفا ومـــبتدعـــــــا *** بالنص والقيس من أربابه النجـــــب ومنها فدونكم حددوا الأذهان وانتخبوا*** إلحاق ما لم بما قد نص في الكتب مني ابن"بادي" إليكم ما يناسبكم***من السلام هداة العجم والعـــرب ومنها والأذن قدمت أن يؤمن بها عطب*** فهل ترون بها امننا من العطــب هذا سؤالي وآل السوق أول مــن *** فالعرب فالعجم من ندب ومنتدب والقصيدة طويلة حوالي 72 بيتا وقد أجابه عليها علماء آل السوق وبعد يا ابا العباس ويا ايها المنتدى ولكل آل السوق اهدي هاتين القصيدتين الجديرتين للنشر في كل المنتديات رابعاً: كل المصادر التي تكلمت عن آل السوق اثبتت انهم من الأشراف والأنصار وقرشيين هذا لايجادل فيه الا جاهل ومن طعن فيهم فقد ابعد النجعة وارتوى من سراب خادع خامساً:لايوجد كتاب او مؤرخ قديما وحديثا طعن في آل السوق والسلام لكل من ارادالحق ومن المناقشة ينبثق النور كتبه عاشق العلم ابو عاصم محمد محمد احمد الأدريسي السوقي حرر بمكة المكرمة يوم الأحد23 \6\1431 |
|||||||||||||||||||||||||||
[frame="1 98"]
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أرجوزة الملتقى | أداس السوقي | المنتدى الأدبي | 188 | 04-26-2017 09:44 AM |
موازنة أرجوزة السوق | الأيوبي الأنصاري | المنتدى الأدبي | 13 | 01-02-2010 03:22 PM |