|
المنتدى التاريخي منتدى يهتم بتاريخ إقليم أزواد . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل الخامس: أضواء الشمس سراج منير تشرق به على ثرى مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو عبارة عن حقيقة واقع أرض مدينة السوق، كصورة حية لتربة السوق ـ مدينة الآثار التاريخية الإسلامية. ويتناول هذا الفصل إعطاء صورة حقيقية لتربة مدينة السوق، حسب ما تناولته عدسات الكمرة الفتغرافية، وما التقط من تصوير كمرة فديو، المثبتة من قبل جهاز خاص لهذا الغرض... فثبت عن طريقها نوعيات من تربة مدينة السوق المتنوعة، كما سيراه القارئ ـ بإذن الله تعالى. فلذا كثرت في تنويعها، لأنها مأخوذة من مواضع في مدينة السوق، شرقا وغربا، شمالا وجنوبا، داخلها وخارج أطرافها، مما بلغته خطى البحث، المصحوبة بأجهزة التصوير. مجهود بحثي متميز ترى آثار أهلها، مرة يحكي عنهم أثر من آثارهم في صفحات رمالها النقية. وتارة بالتكيف على رمالها كفرش مرفوعة، يتمتع من أخذ أسعد اللحظات عليها. وتارة بمشية على رمالها مشية سعيدة، كأنها أخذت كعرضة متقنة، مع ظل أصحابها تحكي للقارئ التوقيت الزمني لصلاة العصر... وصور أتربة جميلة، منها ما هو بين الصخور، في نقاء كامل، وتارة صور أتربة، عليها ضروب من النباتات الجميلة، خضراء مفروشة، كأنها وردة من أجمل الزهور... حديث: الصورة: من حكم المتنبي ولم أرى في عيوب الناس عيبا = كنقص القادرين على التمام
آخر تعديل السوقي يوم
03-17-2013 في 11:59 AM.
|
03-04-2013, 11:03 AM | #2 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
|
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي ; 03-17-2013 الساعة 12:00 PM
|
03-09-2013, 06:02 PM | #3 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل السادس: رفع الستر عن نوعية ولون صخور مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو محاولة أثرية تروم أن تكشف بوضوح وجلاء عن ماهية صخور جبال أرض: مدينة السوق ـ مدينة الآثار التاريخية الإسلامية. وذلك حسب ما بلغته عدسات كمرات أبناء مدينة السوق أثناء البحث، عن مواطن الآثار منها في سهولها وجبالها... ولقد بلغوا في ذلك مبلغا جهديا كبيرا، تشهد عليه، وله لقطات هذا الفصل... بل كأنهم ممن بلغت به الشفقة الوطنية الانتمائية لهذه المدينة التاريخية، أن يظلوا صخورها بستائر واقية لحرارة الشمس، وذلك لتعزل حر الشمس عن تلك الصخور، لكي لا تؤثر في شدة صلابتها، فتفتت من قوة تماسك حجريتها، أو كأنهم يسترونها عن أعين الكاشحين... ولقد بلغ الجهد البحثي الأثري، أن يمشوا تارة، ويرقوا تارة أخرى فرادى وجماعات جبال هذه المدينة، كأنهم ـ في الأنس التام والاطمئنان المتكامل ـ هوام من هوامها التي منها ما تناوله قوله سبحانه:{فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ}. فيضع هذا الفريق الباحث البحث الأثري من أبناء ميدنة السوق أقدامهم ـ والأيادي شاهدة ـ على مواطن ليست حقيقة مفروشة بالزهور، ويضعون أكفهم ـ التي كأنها تجد بردا وسلاما ـ على صفحات تلك الصخور... صخور بلغت في شدة النقاء والصفاء أن تعكس للشمس شعاعها، فيسطع عليها بنور ساطع بديع جميل في الغدو والآصال... حديث: الصورة: |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي ; 03-17-2013 الساعة 11:35 AM
|
03-09-2013, 06:45 PM | #4 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
|
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي ; 03-17-2013 الساعة 11:33 AM
|
03-12-2013, 07:00 PM | #5 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل السابع: بزوغ الشمس على أجواء وفضاء مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو عبارة عن محاولة أثرية تكشف بوضوح وجلاء عن أجواء وفضاء أرض مدينة السوق ـ مدينة الآثار التاريخية الإسلامية. وهو جو رائع ماتع حقيقة، وفضاء واسع جميل، إنها مشاهد تسر الناظرين، لمن أسرح النظر، في أوديتها، وهضباتها، وتلالها، وما لا ينفك عن ذلك من خضرة أشجارها، ونباتاتها الجميلة الاخضرار، إنها مناظر طبيعية رائعة خلابة. حديث: الصورة: (((الحكم على الشيء فرع عن تصوره)))
|
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي ; 03-17-2013 الساعة 11:33 AM
|
03-17-2013, 11:58 AM | #6 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل الثامن: طلائع جبال مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو محاولة أثرية تكشف بوضوح وجلاء عن جانب جبال أرض مدينة السوق ـ مدينة الآثار التاريخية الإسلامية. وتلك الجبال تكشف عنها هذه اللقطات شيئا من طولها، وعرضها، ونوعها، وسواحلها، وتباعدها، وتقاربها، وما يتصل بجانب هضباتها وشيء من تلالها على نحو ما سبق. ومن العجيب تفنن أبنائها فريق البحث من المهارة في التسلق للصعود عاليها، من أسافلها، وانشغال كل طائفة منهم، بمهام بحثها، تحت نشاط مدياني فعال ممنهج نشيط... وما يمر هنا من لقطات صادت بعض فرق البحث، تارة بناقلتهم، وأخرى في مسجد من مساجد أجدادهم التي لم يبق منها بعد انقضاض جدرانها، وزوال سقفها، وغير ذلك مما عفا الدهر من هيكل عظمها، الذي لم يبق منه، إلا بقايا أساسها الحجر العتيق، كل هذه الصور الملتقطة، إنما هو مما يورد مورد: سبيل المثال لا الحصر. وسيأتي دورهم الفعال مع الآثار، التي هي أصل المسألة، ما يجعل ـ بإذن الله تعالى ـ القارئ المنصف الكريم، يقول: يا ابن الكرام ألا تدنو فتبصر ما***قد حدثوك فما راء كمن سمعا حديث: الصورة: ........... |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 03-20-2013 الساعة 05:56 PM
|
03-19-2013, 08:31 PM | #7 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
(((الحكم على الشيء فرع عن تصوره))) |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 03-20-2013 الساعة 11:01 AM
|
03-23-2013, 07:12 PM | #8 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل التاسع: أنوار الشروق على نوعية أشجار وعشب مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو محاولة أثرية تكشف بوضوح وجلاء عن ماهية أشجار أرض مدينة السوق ـ مدينة الآثار التاريخية الإسلامية. وهو فصل يسلط الضوء على جملة من أشجار هذه المدينة التاريخية، وهي أشجار مختلفة النوع، متنوعة الجنس، والكثرة والكثافة. منها شجر لم أره في غيرها من قبل، وهو الشجر الكبير الهيكل الآتي ـ بإذن الله تعالى. وهو شجر ذو ظل ظليل، نقي التبة، بارد الظل، فريد النوع، عظيم الخلقة، طويل القامة... شجر يتمتع المستظل تحته بظل كريم، وهواء بارد، كما أنه هو من أعظم ذلك النوع من الشجر، إلا أنه لا ترى تحته، ولا فيه شيئا من فواسق الدواب، مع قدم عهده بالناس، وكان جلوس بعض فريق البحث تحته مفاجئا له، ومع ذلك لم أر سوى رحمة الله علينا، وهو ذو رحمة واسعة ـ سبحانه. شجر نبت في وسط وادي مدينة السوق، ولم أر له جنسا خارج الوادي التاريخي النقي رمال التربة... وقد تطرفت له أنواع من الأشجار والعشب والنباتات المختلفة الجميلة الخضرة... فمدينة السوق هي في الحقيقة مدينة تتمتع بكثير من الشجر والنبات الشديدة الخضرة، حتى كأنها تسقى يوميا بماء واحد ـ سبحان الله الخلاق العليم ـ سواء ما على الجبال منها، فضلا عما في سهول الجبال، والأودية... إنه في الحقيق أرض ذو كلأ ومرعى متميز، سواء في جانب نوعية الشجر، أو في جانب نوعية النبتة... وعلى كل حال فأرض مدينة السوق، وخصائصها لا سيما في جانب شجرها ونباتها، الحديث عنه ولو كان متسما بنوع من التفصيل، إلا أنه يبقى القول فيه حقيقة، كما قال القائل: ليس الخبر كالمعانية. ولقد حاول فريق البحث أن يضرب أروع الأمثلة في التجوال في أرض مدينة السوق، ما جعل مجالا للقطات الكميرات، أن تسعف بأرضهم، وبدروهم فيها مرة في ظل ظليل، ومرة في ظل ذي شعب: لا ظليل ولا يغني من اللهب. ومرة بلا ظل بالمرة، سوى ظل السماء والشمس في كبدها تتصل حرارتها بالرمال فترمض فضلا ما اتصل بالصخور، فيصلى المتحرك بينهما بالحرارتين، يمد بهواء من السموم تذروه الرياح... ومع ذلك يظل فريق البحث في انتشار في أرض الواقع انتشارا يوقف ببعض آحادهم على ذروة صخور جبال مدينة السوق كأنه في الراحة والمتعة داخل منتجع ظليل نزيه... وسيأتي ـ بإذن الله تعالى ـ مزيد بيان لدورهم الميداني الفعال المتميز في مواضعه. حديث: الصورة: (((الحكم على الشيء فرع عن تصوره))) |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 03-25-2013 الساعة 09:23 AM
|
03-25-2013, 07:06 PM | #9 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل العاشر: إلفات الأنظار عن بعض العمار القاطنين أرض مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو محاولة أثرية تكشف بوضوح وجلاء عن ماهية نوع مساكن ذلكم العمار، التي من أولها وأقدمها تاريخيا لدى أهل البادية عموما وخصوصا في صحراء: أسياد الصحراء ـ مضارب الطوارق. هو بيت خيمة من جلود الأنعام، وهو بيت له تاريخه العظيم الامتنان به: {وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ} وهو بيت المنة والإكرام والإفضال، فسبحان الله المنان به الغني عمن سواه ذي العزة والكبرياء والجلال. قلت: ولي إن شاء من بيده ملكوت كل شيء كلام على هذا النوع من البيوت في موضوع خاصة، يتناول جملة من تاريخ مجتمعات صحراء أسياد الصحراء. وعلى كل حال هذا ضرب، من مساكين عمار مدينة السوق زمن تواجدنا في أراضيها الجميلة المسارح. وهناك مساكن من طين قديمة، وأخرى من الأسمنت، من الأبنية الحديثة بالأسمنت... وهذه الوحدات السكنية المبنية بالأسمنت، منها ما هو مبنى مدرسي، ذو فصول إبتدائية للنشاط التعليمي الفنرسي... ومنها: مبنى خاصة بحاكم الحكومي لبلدية مجتمعات القاطنة في أراضي مدينة السوق، وما يتبعها من المناطق... والمباني الطينية ظاهرها أنها لأفراد سكان المنطقة، إلا أنها خالية عن أهلها، ولعلهم جاء وقت تنقلهم في مواطن الرعاية لهم... وذلك مما يؤيده جمع من الرعاء بقطيع من بهائمهم التي أدركناها على بئر من آبار مدينة السوق... وهم يسقون من تلك الآبار المحفورة حديثا بالأسمنت، وما يتصل به من المواد التي تستعمله شركات حفر الآبار الحديثة... على كل حال فهي بئر من الآبار الحديثة، وليست من الآبار التقليدية، تلك التقليدية شيء منها في أطراف وادي مدينة السوق... وكلها ذات ماء عذب، وعمقها قد لا يجاوز عشرة أمتار... وهناك من عمارها من لا مسكن له فيها سوى ظل الأشجار، أو ظل ناقلته، أو يتمتع بسقف من السماء، يصلى بنار شمسه، ويتنعم بظل ليله الظليل، لا يمتلك ما يتق قرصه برده سوى قميصه، وقد ابتلي بالبعوض عضوض قديم العهد ببشر، فاتقي بناموسيات ثلاث ـ رحمة من ربك. ذلك العمار هم فريق هذا البحث، وهو فريق تمتع بود ومحبة وهدف، ومرح متنوع على موائد القرابة الأكيدة، والوطنية الثابتة المجيدة لهذه المدينة التاريخية القديمة. إنه فريق يتمتع مرح يسانده جو نقي صحي ـ رحمة من ربك: ما جعل في أنشطة رياضية كإيقاد النار بالطريقة التقليدية لدى الطوارق، وتسمى باللغة الطارقية: فَسَ. وآلته: زند. وزندة. والزند هو: العود الذي يُقدح به النار، وهو الأعلى. والسفلى: زَنْدَة بالهاء. مصباح المنير ـ مادة: زند. قلت: فأفضل طريق لإيراء النار بهذه الطريقة البدائية التقليدية أن يقدح على زندة: خشب يابس من نوع الأشجار الصالحة لذلك، المعروفة عند الاختصاص بذلك، وليس هذا موضع الاستطراد بذلك، وإنما الذي أوردناه هنا من باب تذويق القارئ بما يشاهده من مشهد تقليدي على طريقة أهل صحراء: أسياد الصحراء ـ مضارب الطوارق، من إيقاد النار بتلك الصنيعة المنعم بها منذ القدم من تاريخ البشرـ فسبحان الله القائل: ما فرطنا في الكتاب من شيء: {الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ}. الحق يقال: إن هذه الرحلة التاريخية حظيت ووفقت بفريق عملي خدوم، نزع عن نفسه ملابس الطفولة كالكبر الملوم، فكل يسعى أن يقدم خدمات متميزة في معرض تبادل المشروبات من شواهي الأخضر المميزة، بطبخة وصنعة شاهية شهية تقليدية لدى الطوارق، كل ذلك وغيره يقدم بلا ملل ولا فتور، خاصة في تقديم الوجبات وتناولها ووضعها لذيذة المذاق من عشاء وغداء وفطور... إنها أطعمة مجهزة من خبز سميد، ولحم في بعض الأحيان طري غير قديد، بطريقة طارقية تقليدية، خبز يمات بالتعجين، ثم يقبر في التراب من حين، فما ألذه لا سيما وجبة الفطور، وما أحله من حرمة المقبور. فيصنع من هذا وذاك ـ حسب الوصفية السابقة ـ طعام صحي متقن مستو نظيف لذيذ، فالحمد الله المنان القائل للعبد الصالح: {فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ }. هذا جملة من عمار أرض مدينة السوق من البشر، ومن عماره من الحيوانات الأهلية: · نوع من أنواع الحمر السوقية اللطيفة ـ مطية العبد الصالح المخاطب بقوله تعالى: { وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ}. · نوع من أنواع الغنم السوقية الجميلة المنظر من ماعز وضأن، فسبحان الله الممتن على عباده بهذه النعم في قوله:{وَمِنَ الْأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشاً}. · نوع من أنواع الإبل السوقية: ناقة وحُوارها، وقبيل وصلنا بنحو ساعة وضعته، فاجتمع فرط رحمتها لحوارها وفرط رحمتنا لها ولحوارها، ـ فسبحان الله ـ وهو أرحم الراحمين ـ القائل: { أَفَلا يَنظُرُونَ إِلى الإِبِل كَيْفَ خُلقَت}. الذي جعل الناقة آية من آيات دلائل النبوات التي أيد بها نبيه صالح ـ عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم السلام، فقال سبحانه حكاية عن نبيه صالح: {وَيَا قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ} حديث: الصورة: [/url]"][/URL][/COLOR] http:// (((الحكم على الشيء فرع عن تصوره))) |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 03-27-2013 الساعة 08:09 PM
|
03-26-2013, 08:37 PM | #10 |
مراقب عام
|
رد: نشر المساند المأثورة عن مدينة السوق الصحيحة الآثار من وحي الصور القديمة الشاهد
الفصل الحادي عشر: أنوار مصباح الدجى تتنور بنورها صخور آثار مدينة السوق التاريخية: وهذا الفصل هو عبارة عن محاولة أثرية تكشف بوضوح وجلاء عن ماهية الآثار الإسلامية المنقوشة على صفحات صخور مدينة السوق ـ المدينة التاريخية العتيقة. وهذا الفصل والذي يليه، عن مثلهما يتبرك بقوله تعالى: (لكل نبأ مستقر وسوف تعلمون). ومن الموافقات البديعة أن هذه الأنوار ليست من عمل هندسي اكتروني، وإنما هي وسابقتها من الصور التي تحمل مثل هذه الأشعة الشمسية النيرة، الملتقطة من قبل الكمرات، هذا أمر ملفت للأنظار... وأمر آخر، لطافة هذه القطعة من القماش، التي كأنها ساتر، أزيل عن صفحة هذه الصخرة المنقوشة بالنقوش الإسلامية القديمة، من قرون مضت عديدة، وكانت هذه الصخرة أودعها الناقش عليها رسالة إسلامية أثرية، استهلها بـ: بسم الله الرحمن الرحيم... وبها نستفتح مقالة هذا الفصل، الذي يدعونا إلى مشاهدة آثار القوم الإسلامية، التي منها ما عظمت به الصخرة التالية، من نقش كلمة الإخلاص عليها، في مقدمة صفحتها: لا إله إلا الله محمد رسول الله... ونحن نشهد بشهادة التوحيد: لا إله إلا الله محمد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم. وكل صخرة عليها آثار إسلامية واضحة النقش إلا نحو ثلاث صخور متفاوتة الوضوح من عدمه... وكلها مزبورة بكتابة جميلة الخط، عظيمة المخطوط عليها، لأنها إما آية من الذكر الحكيم، أو ما لا يخلو عن اسم الله تبارك وتعالى... وليس هذا الموضوع نقل المكتوب عليها حرفيا، وذلك له وقته ـ بإذن الله تعالى ـ وإنما المقصود هنا، إشارة لطيفة بما أتحفتنا هذه الصخور من دور أجدادنا الإسلامي العظيم، الذي بلغوا في نشره، أن أودعوه الصخور، ليقولوا كما قال القائل، وهم أولى بقوله بهذه البراهين الساطعة: تلك آثارنا تدل علينا***فانظروا بعدنا على الآثار حديث: الصورة: (((الحكم على الشيء فرع عن تصوره))) |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 03-27-2013 الساعة 06:15 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|