|
منتدى الاسرة و المجتع منبر للتوجيهات و الأفكار التي تصب في بوتقة تربية الجيل المسلم . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
الرومانسيه
دعونا نتعلم الرومانسيه من رسول الله صلى الله عليه و سلم فهو قدوتنا في حياتنا
عاطفة النبى صلى الله عليه وسلم مع أمهات المؤمنين يعرف مشاعرها وأحاسيسها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة: أنى لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت عنى غضبى.. أما إذا كنت عنى راضية فإنك تقولين لا ورب محمد.. وإذا كنت عني غضبى قلت: لا ورب إبراهيم؟؟ رواه مسلم يقدر غيرتها وحبها تقول أم سلمة: أتيت بطعام في صحفة لي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، فقال: من الذي جاء بالطعام؟ فقالوا أم سلمة، فجاءت عائشة بحجر ناعم صلب ففلقت به الصحفة فجمع النبي صلى الله عليه وسلم بين فلقتي الصحفة وقال: كلوا، يعنى أصحابه، كلوا غارت أمكم غارت أمكم ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم صحفة عائشة فبعث بها إلى أم سلمة وأعطى صحفة أم سلمه لعائشة"!! يتفهم نفسيتها وطبيعتها قال صلى الله عليه وسلم: ".. استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوجا فاستوصوا بالنساء خيرا" والحديث ليس على سبيل الذم كما يفهم العامة بل لتفهيم وتعليم الرجال. وفي الحديث فهم عجيب لطبيعة المرأة وفيه إشارة إلى إمكانية ترك المرأة على اعوجاجها في بعض الأمور المباحة، وألا يتركها على الاعوجاج إذا تعدت ما طبعت عليه من النقص كفعل المعاصي وترك الواجبات. يشتكي لها ويستشيرها استشار النبي صلى الله عليه وسلم زوجاته في أدق الأمور ومن ذلك استشارته صلى الله عليه وسلم لأم سلمة في صلح الحديبية عندما أمر أصحابه بنحر الهدي وحلق الرأس فلم يفعلوا لأنه شق عليهم أن يرجعوا ولم يدخلوا مكة، فدخل مهموما حزينا على أم سلمة في خيمتها فما كان منها إلا أن جاءت بالرأي الصائب: أخرج يا رسول الله فاحلق وانحر، فحلق ونحر وإذا بأصحابه كلهم يقومون قومة رجل واحد فيحلقون وينحرون. يظهر محبته ووفاءه لها قال صلى الله عليه وسلم لعائشة في حديث أم زرع الطويل والذي رواه البخاري: "كنت لك كأبي زرع لأم زرع" أي أنا لك كأبي زرع في الوفاء والمحبة فقالت عائشة بأبي وأمي لأنت خير لي من أبي زرع لأم زرع!! يختار أحسن الأسماء لها كان صلى الله عليه وسلم يقول لـ[عائشة] :" يا عائش، يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام". متفق عليه. وكان يقول لعائشة أيضا: يا حميراء، والحميراء تصغير حمراء يراد بها البيضاء. يأكل ويشرب معها تقول عائشة رضي الله عنها : كنت أشرب فأناوله النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فاه على موضع فيّ، وأتعرق العرق فيضع فاه على موضع فيّ. رواه مسلم والعَرْق: العظم عليه بقية من اللحم وأتعرق أي آخذ عنه اللحم بأسناني ونحن ملا يتأفف من ظروفها تقول عائشة رضي الله عنها: كنت أُرَجِّلُ رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني أسرح شعره وأنا حائض. يتكئ وينام على حجرها تقول عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتكئ في حجري وأنا حائض. رواه مسلم ا نسميه بالـ"قرمشة". يتنزه معها ويصطحبها كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان بالليل سار مع عائشة يتحدث. رواه البخاري يساعدها في أعباء المنزل سئلت عائشة ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قالت: كان في مهنة أهله. رواه البخاري يقوم بنفسه تخفيفا عليها سألت السيدة عائشة رضي الله عنها ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته؟ قالت: كان بشرًا من البشر، يخيط ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه. رواه الإمام أحمد يتحمل من أجل سعادتها دخل أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم وهو مغطَّى بثوبه، وفتاتان تضربان بالدف أمام عائشة فاستنكر ذلك، فرفع النبي الغطاء عن وجهه وقال: دعهما يا أبا بكر، فإنها أيام عيد. يعطيها حقها عند الغضب غضبت عائشة ذات مرة مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها: هل ترضين أن يحكم بيننا أبو عبيدة بن الجراح؟ فقالت: لا.. هذا رجل لن يحكم عليك لي، قال: هل ترضين بعمر؟ قالت: لا.. أنا أخاف من عمر.. قال: هل ترضين بأبي بكر (أبيها)؟ قالت: نعم!!. يهديء من روعها كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا غضبت زوجته وضع يده على كتفـها وقال: [اللهم اغفر لها ذنبها وأذهب غيظ قلبها، وأعذها من الفتن]. يهدي ويتودد لأحبتها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح شاة يقول: أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة. رواه مسلم. يمتدح ويشكر فيها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام. رواه مسلم يفرح عند فرحها تقول السيدة عائشة رضي الله عنها : كنت ألعب بالبنات -أي: بصورهن- عند رسول الله -صلي الله عليه وسلم- وكانت تأتيني صواحبي فكن ينقمعن -أي يستترن- من رسول الله -صلي الله عليه وسلم- فكان يسربهن إليّ، أي: يأمرهن بالذهاب إلي. يسعد بفرحها ولعبها تقول السيدة عائشة رضي الله عنها: قدم الرسول -صلي الله عليه وسلم- مرة من غزوة وفي سهوتي -أي: مخدعي- ستر، فهبت الريح فانكشف ناحية الستر عن بنات لي لعب، فقال: ما هذا يا عائشة؟ قلت: بناتي، ورأى -صلى الله عليه وسلم- بينهن فرسا له جناحان من غير قاع -من جلد- فقال: ما هذا الذي وسطهن؟ قلت: فرس فقال -صلى الله عليه وسلم- فرس له جناحان؟ قلت: أما سمعت أن لسليمان -عليه السلام- خيل لها أجنحة؟ قالت: فضحك -صلى الله عليه وسلم- حتى رأيت نواجذه. في النهايه نقول أن رسول الله هو القدوه الحسنه الذي يجب ان نقتدي به _منقولـــــــــــــــــــــــــ _ |
06-19-2009, 02:33 PM | #2 |
عضو مؤسس
|
رومانسية أم عشرة ؟!
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . الأخ ال شريف نشكرك على مشاركاتك القيمة ونلفت النظر إلى أن الترف التعبيري يجب أن يكون محكومابالشرع كغيره فإذا تعلق الموضوع بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم فإن صفاته ليست توقيفية مثل صفات الله - تعالى- ولكن لا بد أن تكون صافية من جميع شوائب النقص فإنه المصطفى المختار . من هنا فإن مصطلح :( الرومانسيّة، أو الرومانتيَّة، Romantisme ) نسبةٌ إلى كلمة "رومان" Roman التي كانت تعني في العصر الوسيط حكاية المغامرات شعراً ونثراً. وتشير إلى المشاهد الريفيّة بما فيها من الروعة والوحشة، التي تذكرنا العالم الأسطوريّ والخرافيّ والمواقف الشاعرية؛ فيوصف النص أو الكاتب الذي ينحو هذا المنحى بأنه "رومانتيك". وأنا متأكد أنك لا تقصد أن بإمكاننا أن نتعلمها من النبي -صلى الله عليه وسلم -بهذا المعنى . وأول ما ظهر الاصطلاح في ألمانيا في القرن الثاني عشر، ولم يكن ذ1 مفهومٍ واضح الحدود: فأحياناً كان يعني القصص الخيالي، وأحياناً التصوير المثير للانفعال؛ وتارة ما يتّصل بالفروسية والمغامرة والحبّ وتارةً أخرى المنحى العفويّ أو الشعبيّ أو الخروج عن القواعد والمعايير المتعارف عليها، أو الأدب المكتوب بلغاتٍ محليّة غير اللغات القديمة، كالفرنسية والإيطالية والبرتغالية والإسبانية... وكل هذه الإطلاقات السابقة لا يصح وصف النبي -صلى الله عليه وسلم بها , وأقربها وأخفها ( الحب ) وهو القريب من موضوعك , لكن الحب فقط ليس هو الرومانسية وإنما حب وزيادة . وإجمالاً صارت كلمة "رومانتيك" تعني كل ما هو مقابل لكلمة "كلاسيك". ولذلك نعت بالرومانسية شعراء وروائيون ومسرحيّون عاشوا قبل عصر الرومانسية مثل شكسبير وكالديرون وموليير ودانتي وسرفانتس، لأنهم أتوا بأشياء جديدة، ولم يكونوا يحفلون بالحفاظ على الأشكال القديمة. وما هو بشاعر ( وما علمناه الشعر وما ينبغي له ) ( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ). وكان هذا اللفظ يطلق في القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر مراداً به الإشعار بالذم أو النقص لكلّ بادرة جديدة تتحدّى السائد من القواعد الأدبية المترسخة، أو تحتوي على خلل وتهاون في القافية أو اللغة. ولهذا يقول الشاعر غوته: "الكلاسيكية صحّة، والرومانسية مرض" وما دامت مرضا _ ولو على قول واحد فلا نقبل وصف نبينا بها . فهو طبيب أمراض القلوب . ولا عجب، فلكلّ جديد غريب خصومٌ وأنصار. ولم يجرؤ أحدٌ من الشعراء الفرنسيين أن يطلق على نفسه نعت رومانسيّ حتى عام 1818 حين أعلن ستندال: "أنا رومانسيّ؛ إنني مع شكسبير ضد راسين، ومع بايرون ضد بوالو"! وكيف يطلق على النبي -صلى الله عليه وسلم - ما يستحي شعراء فرنسا أيمة الوقاحة , أن يطلقوه على أنفسهم . وتطلق الآن كلمة الرومانسية على مذهبٍ أدبيٍّ بعينه ذي خصائص معروفة، استخلصت على المستوى النقدي من مجموع ملامح الحركة الأدبية التي انتشرت في أوربا في أعقاب المذهب الكلاسيكي، وكذلك على هذه الفترة وما أعطته من إنتاج على المستوى الإبداعي. ويعرّف غايتان بيكون (أحد مؤرخي الأدب الفرنسي) الرومانسية بقوله: "إنها مجموعة أذواق متزامنة، وحرّيات خالقة؛ ولا يهمّ أيُّ شيءٍ تخلق، لكنه شخصيّ وأصيل وغير تقليدي يشعرون به في الوقت نفسه. إنَّ الرومانسية فنٌّ شعاره: كل شيءٍ مسموح به". فالرومانسيّ يرفض التقليد واحتذاء نماذج الأقدمين اليونان والرومان ويريد أن يتحرر منهم. وهو عدو التقاليد والعرف، يريد أن يكون مخلصاً لنفسه، وأصيلاً في التعبير عن مشاعره وقناعاته، قلباً وقالباً، ومن ثمّ فهو يقدّم كيفيةً جديدة في الإحساس والتصور والتفكير والانفعال والتعبير، أي مفهوماً جديداً للواقع وموقفاً جديداً من العالم واعتقاداً بالحركة والحرية والتقدم، وأولويّة للقلب على العقل. والنبي صلى الله عليه وسلم إنما بعث ليتمم مكارم الأخلاق ولم يشرع إلا ما شرع الأنبياء من قبله وما كان بدعا من الرسل . فأي رومانسية نتعلمها منه ؟! التعبير الصحيح في نظري عن مضمون مقالك يا أخي ال شريف : كيف نتعلم العشرة والمحبة من نبينا -صلى الله عليه وسلم- ومعذرة على التضخيم والتهويل فإنه مطلوب في بعض المواضع . |
قال الإمام العارف ابن قيم الجوزية -رحمه الله : كل علم أو عمل أو حقيقة أو حال أو مقام خرج من مشكاة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم فهو من الصراط المستقيم وما لم يكن كذلك فهو من صراط أهل الغضب والضلال ).
|
06-19-2009, 06:19 PM | #3 | |||||||||
مراقب القسم الإسلامي
|
جزاك الله الخير الجزيل أيها الإدريسي المغترب على هذا التوضيح والتصحيح والتنبيه ، فحري بالمسلم أن يحترز عن استيراد هذه المصطلحات الدخيلة الكفرية لفظا ومعنى، وإسقاطها على صفوة الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وخصوصا في هذا الوقت الذي كادوا يجمعون على محاربة كل ما يتعلق بنبينا وديننا، فلغة ديننا أوسع اللغات مصطلحات ، فلماذا نعجب بالآخر أكثر من إعجابنا بأنفسنا.
قال حافظ إبراهيم عن اللغة العربية : أنا البحر في أحشائه الدر كامن .....فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي . ولا أشك - ال الشريف - أنك تعرفها، إلا أن فيها ما تكلم فيه شرعا، فخشيت أن أقع في الرد بمذهب المثل. وإن تعليق الإدريسي لكافٍ ، لكني أردت المشاركة لا غير. بارك الله فيك. تقبلا كامل احتراماتي أداس السوقي. |
|||||||||
l |
06-19-2009, 10:01 PM | #4 | |||||||||
|
الشكر الجزيل للأستاذ / ال شريف وله كل الشرف على نشاطه واهتمامه ،
على أنني أضم صوتي إلى صوت ألأديب المعاصر الأدريسي المغترب ، فأقول لل شريف إننا يكفينا من أزمة ( المستوردات ) في ــ قطاع الاقتصاد ــــ فقط وأما المصطلحات ( الأدبية واللغوية والسياسية ) فكما أشرت في مقال منشور في منتدى المصطلحات ليست سوى شرك وخيم ، لا ينبغي أن يصطاد الشباب المثقف ، وتلك كلمات فارغة من كل شيء إلا السم الناقع ، وإن قبلنا ( الاستهلاك ) ـــ رغم ما تحمله المستوردات من أشواك وسموم ــ في ( المواد الصناعية ونحوها ) لأنا لا نصدرها ، وبحاجة ماسة إليها فلا أظن أن ( الكلمات) كذالك ، وهذه الكلمة كما قال الناقد الكبير / الأدريسي فلا مزيد عندي ، فأغلب ما تطلق عليه حاليا ( اتجاه أدبي ) يميل غالبا إلى القصص الغرامي ، والحديث حول الوجد القاتل ، ولا يمكن الكاتب ــ ( الخالق للقصة ) ــ بطل الرواية من اللقاء بمحبوبته التي طالما عشقا كما عشقته هي الأخرى ، وبهذا يتحكم الكاتب في أزمة وجدان القارئ ، فلا يمل من القراءة حتى يعلم ما سيؤول إليه أمر هذين الحبيبين ، ويتمنى لو التقيا ، بيد أن الكاتب لا يحقق أمنية القارئ هذه ، وأهم إصدار في هذا الحقل الأدبي ما يسمى _ (روايات عبير ) فهي روايات رومانسية عالمية وجدت رواجا في أوساط القراء . وأنا متأكد من أنك أيها ال شريف أعلم مني بهذا كله . فتقبل تدخلي . وحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــاك الله . |
|||||||||
|
06-25-2009, 12:20 PM | #7 | |||||||||
مشرف منتدى الحوار الهادف
|
اقتباس:
لعل الشيخ الذي كتب هذا الموضوع أراد به حسن العشرة و التبعل ولنا في سيدنا صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة والرومانسية في معناها الشعبي يختلف عن معناها المصطلحي فغالبا ما يطلق على الإنسان الودود الحليم الهادي الطباع المتسامح رومانسي ولعل أخان ال شريف من من أنطبعت في ذهنه هذه الصورة المثالية عن مصطلح الرومانسية
|
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبدالله ; 06-26-2009 الساعة 10:16 PM
|
06-26-2009, 01:05 AM | #8 |
|
دعوني أحيي فيكم الروح العالية في الذب عن مقام الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام .... لكني أعود وأستدرك أن الموضوع مليء بإضاءات مشرقة في حياة المصطفى صلى الله عليه وسلم لم تنل منكم ما تستحق من تعليق وإشادة .... ولأنكم معشر الرجال متحيزون ضد كل ما من شأنه أن يعطي المرأة مكانتها التي كفلها لها الإسلام .... بل إن مادة الموضوع لم تقرؤا فيها غير تلك الكلمة أما تلك القيم التي يزخر بها موضوع الأخ الفاضل آل الشريف - لم أجد منكم من تناولها لا من قريب ولا من بعيد .... أرجو ا المعذرة إن كنت صريحة أكثر من اللازم:) .... تحيات لك أخي آل الشريف وتقبل مروري :) |
|
06-27-2009, 12:43 PM | #9 |
|
أختي العزيزه /درة السوق
أشكرك على هذا الايضاح والتفهم للموضوع . مع أن جميع ردود الاخوه كانت تهتم فقط بالموضوع دون المضمون ونشكرهم على هذا الحرص ولكن هذه الكلمه نستخدمها في العاميه . ولا أقصد أنها صفه لرسولنا عليه الصلاة والسلام .الا بما نفهم في تودده وعلاقته في بيته وحلمه . يسعدني مرورك وكذلك أخي ابو عبدالله يصبحك ربي بكل خير |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|