|
المنتدى الأدبي ميدان للإبداع خاطرة أدبية أوقصة أو رواية أو تمثيلية معبرة أو مسرحية أو ضروب الشعر وأشكاله |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-12-2009, 02:52 PM | #11 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
ما شاء الله ، قد خلبتني هذه الفرزدقية والجريرية من أبناء قبيلتي
وسوف أقتحم الميدان عاجلا إن شاء الله ، ومعي رمح حديث العهد بالتحديد وإن لي *** لعضبا مصونا بين فكي قاطع فلو أنني جردته عن يلملم ***** لبث انبثاثا حزنه والأيافع |
|
10-13-2009, 11:13 PM | #12 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الأدرعي الجلالي أجبت ، لكن إذا مانابني الزلل ***فإنني بشر تنتابه العلل فإن أوفق، فذاك فضل خالقنا*** وإن ألفق ، فإني المخطئ العجل والشعر ما هو؟ ألفاظ مرتبة***مستفعل فعل مستفعل فعل وإن لجأت إلى ضرورة فأنا ***في ذاك منتهج سبل الألى فعلوا لم أرع في وزنه الفراهيدي ولا *** في نحوه من نمته قومه دئل يا أيها الشيخ يا أداسنا أترى ***أخطأت ؟أم أنني أبدعت، أرتجل إني لحكمك في هذي لمنتظر ***فأنت عدل بك الكلمات تحتفل ياباكيا طللا، إني لفي عجب ***لمن ثوى بالرياض ، والهوى الطلل أما ترى ناطحات السحب ناطقة ***أن الطلول مضى زمانها الأفل والتاج تاجي قدعلقت لؤلؤه ***- وإنني الغض - فاسأل أيها الرجل ولم تضق بي فصحى العرب ، بل أنا في***ساحاتها سيبويه ،القولَ أنتخل وما طويت اذكرنه ، لو تشاء، فلي ***فكر يمد بحول الله مكتمل فزعتَ إلى الجزائر مستشيرا***أداسا مستغيثا مستجيرا سلمتَ، ولكن لمْ تروغ عني*** أعجلا ما تعالج أم ثبيرا ولولا أنك في كفالته ..ولكن إن أذن ..فادع وافرزدق واجريرا |
[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).
صفحتي في الفيس بوك https://www.facebook.com/nafeansari |
10-13-2009, 11:33 PM | #13 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حفص السوقي ما شاء الله لاقوة إلا بالله بارك الله لكما وبارك فيكما لقد بهرني حسن ما تقاولتماه وأخافني كلام اليعقوبي جدا حتى أحجمت أن أشارك بنظم ولكن الشيخ أداس بارك الله لنا فيه لم يزل يشجعني على الإقدام وكتابة أسطر بالأقلام فقلت وما علي أن أكون منظما لا شويعرا فضلا أن أكون أدبيا حتى لا يهاب الأدباء إقتحام الجواب ...........فقلت اليوم تسألني صحفي من الرجل == ذاك الذي ظل يبكي كل من رحلو ما لغزه ما يـــــريد هل به طـــلل == وما الفراق وماذا الشوق والغزل ومـــــا جواب للأدرعـــــــــي غدا == شرقا إذ الحل غربا وهو مرتجـــل فقلــــت هيــه ألا تدريــن أني لا == أدري جوابا ســوى ماقلت أرتجـل تلك المنـــازل للألى لـقد ســلفو == من سوق كيــدال تلك أعصر أول أو التحلي بأخلاق لهم ســطرت == شتى المكاتب وهي الآن لا تفل فالمنتدى منتدى سوق بضـاعته == سبائك درر تبنى بها فلل يا شيخنا يا أداس هل مداخلـــة == تزيح شكا به محمد ثمل يآيــها الخرجـــي هل مجــاوبــة == في بطن نفضتك الحسنى لما نقلو ويا هيبــكا ويا ضحــــاك أينكــــم == يا سادة أدباء موقع فضل يا فتية السوق ما كذا عهدتكـــم == أليس كلكم مفلق نبل هذاك نظمي يا يعقوبي إن يك لا == يرضيك يكفيني أني ضمن من نبلو خذ الجواب لمعنى كدت تنقشــه == في مطلع الشعر لا يبدو به خلل عليك نحت القوافي من معادنها == وما علينا سوى نقل لما نقلو رضيت..أنك بعض من نبلوا***وكلكم نبلا للشعر ترتجل لكن أعد نظرا ..وناد وا طللا***فأنت للصين يا غربي مرتحل قفوت ذا التاج في اللجوء ما لكما***أيضحك الخرج واللوى ثمل؟؟!!! |
|
10-13-2009, 11:40 PM | #14 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السوقي الخرجي اسمحوا لي فأنا مشغول بعمل أثقل كاهلي, وليس ذهني جاهزا لحل الألغاز ولكن لابد من مباسطة الأدباء ببيتين حتى لايظنوا بي أنني لاأهتم بهذه الحديا الشعرية وهما: (ماهان) لاقط عندي أيها الرجل = إهداء شعر بديع ظل يرتجل ولا سبتني (مدن) عن مدى شغفي=إلى التراث ولم يقعد بنا الأمل (السؤال كأنه والله اعلم صيغة سوال لم تكتمل). .... وأنت..لم يكتمل ما كنت نثره***في حمرة خدها من نثرها خجل وكنت أُعدّك لمثلها.. وقد تجازر المعققون.. فلم تكن بقعدد |
|
10-13-2009, 11:44 PM | #15 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليعقوبي اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الأدرعي الجلالي شكرا لأبي حفص على هذه المساهمة الطيبة ، وشكرا للخرجي على ما اختلس من وقته ليساهم ، ولكن أفيدك يا أبا حفص أن الشيخ اليعقوبي أخاف عليه أنه توارى وكأنه من الشعر فعل فلم أسمع له ركزا ، وإن هو رجع فسيشبع من الشعر والنثر و( الشعثر) أي كلاهما معا سيشبع حتى يقول قط قط تحياتنا لكم جميعا على هذه الإمتاع الشعثر: يعني الشعير... فإن الأسجاع والأشعار لا تشبع اللقامين فضلا عن الأنظام |
|
10-14-2009, 12:46 AM | #16 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أداس السوقي ..... رويدا إننا نفر......ما كان في أصلنا نكس ولا وكل العلم ديدنا والضبط شيمتنا...والحفظ في الصدر لا ما تحمل الإبل في شقة إن تجدنا فهو ثم وإذ...نكون في طلل فحيث ننتقل إنا – وربي- وإن إسلافنا كرمت..لسنا- أُخَيّ- على الأسلاف نتكل كلا ولا شأننا بُكىً على طلل....لندب من سلفوا من بعد ما رحلوا بل الحضارة زادت في ثقافتنا....تنوعا وثراء أيها الرجل (1): هو الشريف الأدرعي الجلالي آويته فنجا ..وقلت توعدني***فيا ابن عمّ رويدا إننا نفر رأيت باسمة سيفا تغازلني***وفي عناني شقيق مثلها ذكر لغزي ظعائن .. إنني ربيعتها***فهات رمح الذي بالتاج يفتخر وإنني لم أطارح ..إني غزل***لو غازل الليث كاد الليث ينبهر لكنني هبت منك اليوم زمجرة***فإنها لإفال الشعر مزدجر عدلت عنك إلى الخرجي أنذره***ففي عمير(1) وفي ذي التاج معتبر عدلت عنك وأوصي كل مغترب***والحذف أبلغ حيث الصمت يستطر (1) يعني أبا حفص والتصغير للضرورة أخذا بمذهب الشيخ ذي التاج: تاج الشعراء |
|
10-14-2009, 11:45 AM | #17 |
عضو مؤسس
|
رد: تهانئ..وأشواق
هذي عكاظ الشعر أين الآدب *** هيجتنا، يا أيهذا النادب
جاشت بصدري يوم إذ هيجتها *** غر قصائد -إن يغرن - مقانب وكأنها في نظمها وجمالها *** لول تضيء كأنهن كواكب وكأنها - واليوم يوم عاصف - ***بحر تلاطم موجه متراكب فإذا أردت ، أكف منها بعضها ***هجمت علي ، كأنهن كتائب يا مالها ؟ أوما علمت بأنها ****هي خاطبات لي ، وأنت الخاطب بادررنني طرا أن اختر ما تشا ***فالشعر طوعك ، كامل ، متقارب ساررني نجوى ، فقلن تدللا *** أتسومنا فركا ونحن كواعب ؟ ولم التجنب هكذا؟ ولأنت يا ***نجل الكرام أبو الهبات الواهب ولأنت أنت العز والمثل الذي ***سارت به في الخافقين ركائب إن شاعرا ، فلأنت باروديهم ***أو ناثرا ، عبد الحميد الكاتب يا ما أحيلى منك حديثى فهل *** عفوا تحدث؟ والحديث مذاهب إما تغازلنا ، فنحن محله *** أو إن تفاخرنا ، ففخر صائب من ثم أبديت الضمير ملا سنا ( هذي عكاظ الشعر أين الآدب ) أين الفتى البطل الشهير ألم يقل ***(ذي عبرة ) وكأنه متلاعب أيقظت أيقظت الرجال ، فهمهموا ***مثل الليوث إذا به هو غائب كل أتى بقصيدة مرَئية ***ما إن لها من دون بابك حاجب فإذا به في غيبة ما بين من *** يدعو ليرحم ، أو قؤول : هارب وأنا أقول : أظنه في كنه ***متسترا ، فالحرب حرب لازب عدلا قضيت أداس إذ قدمتني ***في الشعر، حكمك منصف بل صائب فليحترس ذاك الذي لم يدر ما *** بطشي إذا أنا في القريض أغالب وليرئم الرجز الحبيب ، فإنه ***سهل المقادة ، ليس فيه تغالب إني وهبتكه، وأما غيره ***فانزل به - والقلب قلبك واجب - هذا ارتجال لا بكاء طليلة ***قدما بكاها أشيب أو شائب فلم التحنن والتجنن عندها؟ ***هذه المصيبة عينها ومصائب فدع الطلول ووار فيك غرامها ***( هذي عكاظ الشعر أين الآدب ) |
[marq="3;right;3;scroll"]
شعارنا اعتزاز بالجميع وحب في الجميع اورسالتنا الإحسان إلى الماضي بخدمة صوره المشرقة وإلى الحاضربتتويجه بكرم الأخلاق وإلى المستقبل بالإسهام في إشراقته وفي احترام قناعات الآخرين ما يشغلنا عن الاختلاف وفي حلاوة الائتلاف سلوة عن مرارة الاختلاف ،فإن أصبنا فمن الرحمن وإن أخطأنا فمن الشيطان، ومن الله التأييد ومنه التسديد [/marq] |
10-14-2009, 12:18 PM | #19 | |||||||||
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: تهانئ..وأشواق
كنت أتمنى أن تبقوا في اللام وبحر البسيط حتى تميتوها شعرا ، قبل أن تنتقلوا إلى حرف وبحر آخر. فما زالت اللام تسع نقائضكم .
تقبلوا مني تحية نثرية . |
|||||||||
l |
10-14-2009, 03:41 PM | #20 |
|
رد: تهانئ..وأشواق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الأدرعي الجلالي هذي عكاظ الشعر أين الآدب *** هيجتنا، يا أيهذا النادب جاشت بصدري يوم إذ هيجتها *** غر قصائد -إن يغرن - مقانب وكأنها في نظمها وجمالها *** لول تضيء كأنهن كواكب وكأنها - واليوم يوم عاصف - ***بحر تلاطم موجه متراكب فإذا أردت ، أكف منها بعضها ***هجمت علي ، كأنهن كتائب يا مالها ؟ أوما علمت بأنها ****هي خاطبات لي ، وأنت الخاطب بادررنني طرا أن اختر ما تشا ***فالشعر طوعك ، كامل ، متقارب ساررني نجوى ، فقلن تدللا *** أتسومنا فركا ونحن كواعب ؟ ولم التجنب هكذا؟ ولأنت يا ***نجل الكرام أبو الهبات الواهب ولأنت أنت العز والمثل الذي ***سارت به في الخافقين ركائب إن شاعرا ، فلأنت باروديهم ***أو ناثرا ، عبد الحميد الكاتب يا ما أحيلى منك حديثى فهل *** عفوا تحدث؟ والحديث مذاهب إما تغازلنا ، فنحن محله *** أو إن تفاخرنا ، ففخر صائب من ثم أبديت الضمير ملا سنا ( هذي عكاظ الشعر أين الآدب ) أين الفتى البطل الشهير ألم يقل ***(ذي عبرة ) وكأنه متلاعب أيقظت أيقظت الرجال ، فهمهموا ***مثل الليوث إذا به هو غائب كل أتى بقصيدة مرَئية ***ما إن لها من دون بابك حاجب فإذا به في غيبة ما بين من *** يدعو ليرحم ، أو قؤول : هارب وأنا أقول : أظنه في كنه ***متسترا ، فالحرب حرب لازب عدلا قضيت أداس إذ قدمتني ***في الشعر، حكمك منصف بل صائب فليحترس ذاك الذي لم يدر ما *** بطشي إذا أنا في القريض أغالب وليرئم الرجز الحبيب ، فإنه ***سهل المقادة ، ليس فيه تغالب إني وهبتكه، وأما غيره ***فانزل به - والقلب قلب واجب - هذا ارتجال لا بكاء طليلة ***قدما بكاها أشيب أو شائب فلم التحنن والتجنن عندها؟ ***هذه المصيبة عينها ومصائب فدع الطلول ووار فيك غرامها ***( هذي عكاظ الشعر أين الآدب ) على أنني مشغول .... ما رأيت شعرا إنما هذا نظم لا فضل له على النثر المسجوع... ولقد زاغ بصر عبد الحميد القارئ عن الرائية أو لم يفهمها كما فعل باللامية ... |
التعديل الأخير تم بواسطة الشريف الأدرعي ; 10-15-2009 الساعة 05:11 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|