|
المنتدى الإسلامي خاصة بطلاب العلم الشرعي ومحبيه، والقضايا الدينية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-05-2010, 03:36 AM | #11 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
بارك الله فيك وجزاك خيرالجزاء
ياليت تفيدونابحكم الاناشيد |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
08-05-2010, 03:51 AM | #12 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
بارك الله يك اخي الغالي ابو راضي ويعطيك اااااااالف عاااااااافيه وجزاك خبرا دمت ودام عطائك النير
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
08-05-2010, 11:20 AM | #13 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله هذه فتوى للشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه و الثانية للشيخ السحيمي حفظه الله والسلام عليكم ورحمة الله فتوى الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس منقولة من موقعه في حكم الأناشيد الإسلامية والدعوة بها السؤال: ما حكم الأناشيد الإسلامية؟ وهل يجوز اتخاذها وسيلة للدعوة؟ الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد: فتجدر الملاحظة -أولا- إلى أنَّ تقييد الأناشيد المتضمنة للأشعار والأرجاز بكونها "إسلامية" أو "دينية" غير معروف عند خير الناس من القرون المفضلة، ولا من بعدهم، وإنما كانوا يفرقون بين الحسن والقبيح من الشعر والرجز، أو بين المحمود والمذموم، أو بين ما يكره وما يجوز. أمّا الأناشيد إن كانت عبارة عن أشعار أو أرجاز تُرنَّم لإظهار السرور بها أو قطع المسافات في الأسفار، أو ترويح النفس، وكانت مشتملة على مواعظ وأمثال وحِكَم، وخالية من المعازف وآلات الطرب، باستثناء الدف في العيد والعرس، وكانت سالمة من الفحش والخناء، الذي يثير الشهوة ويدفع إلى الفاحشة، أو يصف محاسن المرأة والخمرة والتشجيع على شربها، أو تضمن الشعر شركًا بالله أو كذبًا على الله ورسوله وأصحابه، فلا مانع منه إن خلا من ذلك ولا محذور فيه، لكن الإكثار منه غير ممدوح بل مرغوب عنه، إذ ليس كل مباح يباح على الإطلاق، وخاصة إذا كان يصرف سامعها عن قراءة القرآن أو عن طلب العلم النافع، أو الدعوة إلى الله تعالى، وقد أقرَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم على الشعر والرجز والحُداء، وبوَّب البخاري:" باب ما يجوز من الشعر والرَّجز والحُداء وما يكره منه"(۱) وكان البراء بن مالك رضي الله عنه يحدو بالرجال، وكان أنجشة يحدو بالنساء، وكان حسن الصوت، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ سَوْقًا بِالقَوَارِيرِ"(٢) والحُداء في الغالب إنما يكون بالرجز وقد يكون بغيره من الشعر وهو ضرب من الغناء، وشبيهه غناء الركبان وغناء النصب، وقد نقل ابن عبد البر جواز هذه الأوجه جميعًا بلا خلاف، إن سلم الشعر من الفحش والخناء. أمّا الأناشيد المسماة إسلامية تقام على وجه ينشد الشعر بالألحان والتنغيم استجلابًا للتطريب في حلق الذكر وغيرها وقد يصاحبه بعض المعازف وآلات الطرب كالدف والطبل والقضبان وغيرها فهذا أشبه بالتغبير الذي ذمّهُ الشافعي وأحمد وغيرهما من الأئمة المتقدمين، فقد صحَّ عن الشافعي أنه قال:" خلَّفت بالعراق شيئا يسمى التغبير وضعته الزنادقة، يشغلون به الناس عن القرآن" وصحَّ عن أحمد أنه قال عنه: "بدعة محدثة". ويكفي أنَّ المذاهب الأربعة اتفقوا على تحريم آلات الطرب تحريمًا كليًّا إلاَّ ما استثناه الدليل وهو الدف في النكاح والعيد، وقد وردت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة تذم آلة الطرب وتمنعها(٣)، منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم:" صَوْتَانِ مَلْعُونَانِ، صَوْتُ مِزْمَارٍ عِنْدَ نِعْمَةٍ، وَصَوْتُ وَيْلٍ عِنْدَ مُصِيبَةٍ"(٤)، ولقوله صلى الله عليه وآله وسلم:" لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ وَالحَرِيرَ وَالخَمْرَ وَالمعَازِفَ"(٥) وغيرها من الأدلة الشرعية. هذا، وأما اتخاذ اللهو والغناء وسيلة للدعوة إلى الله فلا يخفى على عاقل عدم مشروعيته، لأنَّ ممارسة العمل الدعوي ومباشرته دون معرفة حكمه، والاستناد إلى دليله الشرعي تَحَكُّم، واتّباع للهوى، وهو مردود على صاحبه، إذ لا يجوز الخروج عن الحكم الشرعي في المناهج والمقاصد والوسائل لقوله تعالى:" ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ "[الجاثية: 18] وقال صلى الله عليه وآله وسلم:" مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ"(٦)، فوسائل الدعوة إلى الله ينبغي موافقتها للنصوص الشرعية العامة أو الخاصة، أو قواعد الشرع الكلية، وإذا كان وسيلة الغناء تابعة لمقاصد طائفية أو تخدم أغراضا حزبية أو جهوية، فتمنع بحكم تبعيتها، لأنَّ طرق المناهي والمكروهات تابعة لها،والنهي عن الشيء نهي عمّا لا يتم اجتنابه إلاَّ به، وإذا كانت وسيلة الغناء تمثل شعارًا خاصًّا لجماعة معينة ذات منحى عقائدي تدعو إليه أو طائفي أو حزبي تسير على هديه فإنَّ الوسيلة تمنع لتعلّق وصف منهي بها، فلذلك سيَّب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسيلة النفخ في البوق للدعوة إلى الصلاة لكونه شعار اليهود، وتخلى عن الضرب بالناقوس لكونه شعار النصارى، وترك إيقاد النار لكونه شعار المجوس(٧). والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما كثيرا. الجزائر في: 01 صفر 1427ﻫ الموافق لـ: 01 مارس 2006م ١- صحيح البخاري: (10/627)، في الأدب باب رقم:90. ٢- أخرجه أحمد (14020)، والبيهقي (21563)، من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (3205). ٣- للشيخ الألباني رسالة نشرت في الرد على ابن حزم ومن تبعه في إباحته لآلات الطرب تحقيقا وتفنيدًا. ٤- أخرجه البزار (1/377/395)، وصححه ابن القيم في "مسألة السماع" (318)، وحسنه الألباني في االسلسلة الصحيحة (427). ٥- أخرجه البخاري تعليقا (5590)، ووصله ابن حبان (6719)، والطبراني (1/167/1)، والبيهقي (6317)، من حديث أبي مالك الأشعري رضي الله عنه. انظر السلسلة الصحيحة للألباني (1/186). ٦- أخرجه مسلم في الأقضية (4590)، وأحمد (25870)، والدارقطني في سننه (4593)، من حديث عائشة رضي الله عنها. ٧-أخرجه أبو داود في «الصلاة»، باب بدء الأذان: (498)، والبيهقي في «السنن الكبرى»: (1873)، من حديث أبي عمير ابن أنس عن عمومة له من الأنصار رضي الله عنه، والحديث حسنه ابن عبد البر في «التمهيد»: (24/21)، والألباني في «صحيح أبي داود»: (1/98)، والوادعي في «الصحيح المسند»: (1529). ثانيا فتوى الشيخ السحيمي السؤال: وهذا سائل يقول: هل يجوز سماع الأناشيد؟ الجواب: الأناشيد يختلف حكمها باختلاف نوعها، أما أكثر ما يوجد في الساحة اليوم؛ لا يجوز سماعه؛ لأنه قُلِّدَ فيها أصوات المغنيين والمغنيات، ولأن بعضه يدعو إلي رذائل، وبعضه يدعو إلي خرافات وبدع، وبعضه يدعو إلى شركيات؛ مثل: (يا طيبة!، يا طيبة!) لا يجوز أن تستغيث بطيبة، هذا فيه رائحة الشرك إن لم يكن شركًا، فلا تقتني هذا الشريط فإنه محرم؛ بل يُخشى أن يكون شركًا ولو رأيت الناس يبيعونه هنا، فالباعة لا يفرقون بين حلال وحرام، فانتبه لهذا يا عبدا الله. الإنشاد والحداء الذي يمكن أن تتسلى به في الطريق، ويكون حافزًا على العمل -يُسمى: إنشاد، ويُسمى: حداء- ثابتٌ أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره، ولكن يذكر العلماء له أربعة شروط: الشرط الأول: أن يكون ما يُقال فيه مباحًا؛ يعني لا يكون دعوى إلى رذيلة، أو إلى بدعة، أو إلي شرك، أو إلى غلو في أشخاص، أو إلى استغاثة، مثل: "يا أكرم الخلق مالي من ألوذ به سواك" هذا شرك، ومثل: "وإن من جود الدنيا وضرتها" هذا شرك، ومثل الذين يدعون الموتى يا فلان أغثني، يا فلان أعطني، هذا كله شركٌ بالله -جلَّ وعلا-، وكذلك الهجاء والغزل المكشوف، والغلو في الأشخاص، والمدح الكاذب، وما إلى ذلك، هذا كله محرم. إذًا أولاً أن يكون ما يُقال فيه مباحًا مشروعًا، لا في سب ولا شتم، ولا شرك، ولا هراء. الشرط الثاني: أن لا تصحبه موسيقى ولا معازف، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)). الشرط الثالث: ألا -بالمناسبة المعازف الآن صرنا نحتال عليها في بعض القنوات، واخترعنا معازف بالفم! موسيقى بالفم واللسان! هذا تشبه بأهل الموسيقى، ومن تشبه بقومٍ فهو منهم.- الشرط الثالث: ألا نقلد فيها أصوات المغنيين والمغنيات، هل هذا ينطبق على أكثر الأناشيد الموجودة اليوم؟ لا والله، أكثرها غجر ودلع وأصوات مغنيين ومغنيات، أو أصوات شباب مردان مثل أصوات النساء تمامًا، يفتن ويفتنون. الشرط الرابع: ألا يكون غاية، ألا يكون هذا الإنشاد غاية بحيث يصبح شغلك الشاغل، يعني بعض الناس أناشيد في السيارة، في البيت، في المدرسة، في المعهد، لدرجة أنه لا يسمع القرآن الكريم! يمضي عليه شهر وشهرين لا يسمع إلا هذه الأناشيد الشيطانية، التي أكثرها دعوة إلى الرذيلة. فألا يكون غاية؛ حتى لو توفرت الشروط الثلاثة الأولى إذا اتخذ غاية فإنه يكون محرمًا، وقرأوا فتاوى مشايخنا في ذلك، وخصوصًا فتوى شيخنا الشيخ العلامة الشيخ: صالح بن فوزان الفوزان -وفقه الله-. بقي أن أُنبه على شيء، كذلك التمثيليات هذه كذب؛ حتى لو سموها تمثيليات إسلامية، يقول لك: جاي رمضان عندنا تمثيليات إسلامية! هذا هراء ودجل وسفه، سفهاء الذين يمثلون ومن يستمعون إليهم سفهاء أيضًا، ما في شيء اسمه: تمثيليات إسلامية؛ لأن التمثيل ما معناه؟ ما معنى التمثيل؟ مَثَّلَ يعني ماذا؟ كَذَبَ، أليس كذلك؟ مَثَّلَ بمعنى كَذَبَ. يأتيني عربيد أو داعر أو داعرة، يسمي نفسه أبو بكر! وهي تسمي نفسها فاطمة! وأخرى تسمي نفسها عائشة، وأخرى تسمي نفسها خديجة، وهم من البغايا والباغيات، والعياذ بالله. ولا تغتروا بفتوى بعض أصحاب القنوات، حتى لو أفتى أحد المشهورين في القنوات في "الشريعة والحياة"، وقال: أننا نعتب على إخوانا الفنانين والفنانات -بالمناسبة فنان في اللغة العربية بمعنى: حمار، فنان بمعنى حمار- أقول: يقول هذا الرجل المفتي بغير علم، الذي أحل الربا، وأحل الغناء، وأحل الاختلاط، وأحل أمور كثيرة، يقول هذا المفتي المفتري، يقول: "إنني أعتب على إخواننا الفنانين والفنانات الذين تابوا من الفن الساقط، نريدهم أن يستمروا على الفن، ويعملوا لنا تمثيليات إسلامية، وفنًّا إسلاميًا" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا! في تمثيل إسلامي؟! واه لإسلامٍ شعاره التمثيليات، أفٍ لإسلام شعاره الأناشيد والأغاني، أفٍ لإسلامٍ شعاره الممثلون والممثلات، أفٍ لإسلامٍ ممثلوه الذين يَدْعون إلى الرذائل باسم الأناشيد والتمثيليات، انتبهوا هذا دجل، هذا دجل دجل دجل دجل، وانقلوا هذه الأمانة أسألكم عنها يوم القيامة. وهؤلاء الذين لا يلقون محاضراتهم إلا بين النساء، وهم حليقوا اللُحى، وهم مرضى، ولا يفتون إلا النساء، ويكذبون الأحاديث الصحيحة، ويفترون على الله وعلى رسوله، وإن عملوا ما عملوا من الحفلات، انتبهوا الحفلات ليست من دين الله، انتبه يا عبد الله، الإسلام والدين قال الله وقال رسوله، لا ما قال الممثلون، ولا ما قال الممثلات. شيءٌ أخير يا إخواني أختم به الدرس. هناك أشرطة توضع لها مقدمات تمثل الجنة والنار، بأصوات مزعجة مما يَدَّعون أنه يمثل النار، وأصوات عصافير وطيور، فيما يَدَّعون أنه يمثل الجنة، هذا دجل أيضًا لا يجوز، هذه وسائل محرمة، يا أخي ادخل مباشرة قل للناس: قال الله وقال رسوله، لا يحتاجون إلي هذا الهراء الذي تنشره قناة طيور الجنة، هذه القناة الفاسدة المليئة بالموسيقى والدجل، والمليئة بالأصوات الرخيمة التي تفتن الشباب، ويقول لك قناة إسلامية! -حاشا لله-. والله ليس عندها مما يدعو إلي الإسلام مثقال ذرة، عندهم الدجل، عندهم الأغاني، عندهم الموسيقى، عندهم الخرافة، عندهم الدعوى إلى التخنث بأصوات أولاد صغار وبنات كبار، يفتنون الناس، هذا ليس هو الدين، إن الدين عند الإسلام، والإسلام هو قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم، انتبهوا يا إخوان لا يُؤتى الدين من قبل الدعاية إلى هذه الهراءات، وتلك القنوات وأولئك الممثلين، وأولئك الممثلات. والذين رسموا طريقين! راسمين طريق في شريط فيديو طريق فيه نار وفيه عقبات وفيه جسور وفيه أشواك، قالوا هذا طريق النار! طريق ثاني جميل وفيه شجر طيب جميل، ما فيه وسائل إلا هذا؟! أما تعرف قال الله وقال رسوله حتى تلجأ إلى هذه التُرَّهات، هذه كلها تُرَّهات ما أنزل الله بها من سلطان. أسأل الله الكريم رب العرش العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرينا وإياكم الحق حقًا ويرزقنا إتباعه، والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه. منقول للأمانة |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
08-05-2010, 11:51 AM | #14 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
أباحفص السوقي ، أسأل الله الكريم رب العرش العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، أن يجعل هذه الدرر التى نقلتها من موازين حسناتك ، وينفع بها رواد المنتدى، نقل موفق مبارك حفظكم الله.
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
08-05-2010, 01:02 PM | #15 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
أمين .. أبا راضي أحسن الله إليك فقد كنت كاتب سبب هذه المشاركة فأرجوا من الله أن نكون في الأجر سواء وفقني الله وإياك والجميع إلى ما يحب ويرضى
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
08-05-2010, 05:19 PM | #16 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
جزاك الله خير الجزاء على مانقلت
ونفع به |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
08-05-2010, 06:23 PM | #17 |
|
رد: حكم الغناء في الإسلام
آمين وإياك وجميع المسلمين
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بين ظلام الإسلام ونور الليبرالية | Diplomatic | منتدى الحوار الهادف | 11 | 07-02-2010 11:04 AM |
يا أمة الإسلام هل من قائد | أمح محمد أحمد | المنتدى الأدبي | 2 | 05-18-2009 11:45 PM |
الأخلاق في الإسلام | المستكشف | المنتدى الإسلامي | 3 | 04-13-2009 07:18 PM |