بوركت يا أبا مريم على التشجيع .
أما تفاصيل توالي الحكم
|
| فليس معلوما لنا بالجزم
|
من قبل ذرية كاريدنا
|
| فحكمهم دُوِّنَ حيث عنَّا
|
في حكم هؤﻻء آل السوق
|
| قد وضعوا في قمة التوثيق
|
فعينوا منهم قضاة الدوله
|
| ولهمُ في كل عام جوله
|
للفصل في الخصام واﻹصلاح
|
| في مال أو زيجة أو سلاح
|
ونصبوهم مستشارين لدى
|
| ما همهم كالسلم أو غزو العدى
|
وكانت الجدود شتى واللقب
|
| السوقيون كلهم له انتسب
|
لكونه من أحسن الألقاب
|
| وجامعا شتات تي اﻷنساب
|
وثاني تنبيهات شيخنا هنا
|
| تطبيق ما فاهت به شفاهنا
|
خشية أن نكون فيمن قالا
|
| في سورة الصف لهم تعالى
|
كَبُرَ مقتا أن تقولوا ما ﻻ
|
| فَذَمَّ قوﻻً جانَبَ اﻷفعاﻻ
|
ووصى بالخروج بالمفيد
|
| لنا وللنائين والوفود
|
كيلا نكون كمشاهد اللعب
|
| يخرج صفر الكف بعد أن تعب
|
وربنا يقول لوﻻ نفرا
|
| فحث بالبحث على العلم الورى
|
ﻷن هذا الملتقى للعلم ﻻ
|
| لنزهة أو لعبة أو خيلا
|
فأخلصوا نياتكم وأصلحوا
|
| أعمالكم لربكم فتفلحوا
|