بارك ألله فيك أخي السوقي الخرجي
وجزاك عنا خيرالجزاء, وما رسالة والدنا الشيخ محمد أحمد إبن الجنيد الأنصاري رحمه الله , إلا واحدة من الرسائل الكثيرة , التي كان أجدادنا يرسلونها إلى الفرقاء من أبناء المنطقة ,وقد نفع الله بها القوم إذ أنها كانت سببا في وأد الفتن و حفظ الأنفس والأعراض والأموال جزاهم الله عن أبناء المنطقة كل خير,ومن فوائد هذه الرسائل ,التي أتحفتنا بها ,بعد فوئدها التاريخية ’أنها تذكيرلنا بالدور الذي قام به أجدادنا, في أزواد بوأد الفتن والإصلاح بين الناس.. ومن ما علق في الذاكرة حول ما كتب عن الشيخ ما ذكره موثق الإستعمار الفرنسي لغرب أفريقيا بول مارتي عن الشيخ , إذ نعته بالثائر السوقي وإن لم تخني الذاكرة فهو الوحيد الذي نعته بالثائر من أعلام أزواد ,فيما قرأته في كتاب الكونتة الشرقيون وسوف ندرج ترجمة للشيخ إنشاء الله من ضمن رجال القرن الرابع عشر ,حسب التسلسل التاريخي , لأعلامنا ..وأكررلك شكري وتقديري لنشرك لهذه الرسائل التي أتت في وقتها وهي رد على كل مشكك في دورالسوقين في المنطقة ,واللذي حاول البعض التشكيك فيه
وقلب الأمور 0