زهور بساتين اللقا المقتطفة من منتجع أرجوزة الملتقى
الحمد لله الذي جعل العلماء مصابيح الدجى، ومنارات الهدى.
أخي القارئ الكريم، ما أجمل روضاً من رياض علم على شواطيه نبت أدب منظوم بسيم.
هذا وإنني في هذه الطلعة الممتعة بمناظر السواحل الحسان لهذا المنتجع الزاهر الأغصان.
ونحن كما وعدنا القارئ الكريم ـ بإذن الله ـ على أني في مروري المحظوظ باقتطاف ببعض زهور زوج بهيج، تتفيأ إليه ظلال من تزخرفت كلماته بحضور مشهده الكريم.
يقول مؤرخ الحوادث الكبار ـ حفظه الله ورعاه:
وهـــــــــو الــــــجــــديـــــــر أن يـــــــــــــســـــمى الملتـــقى
ماذا أقــول إنني المبـــهـــور
|
|
بسعيكـم فكلـكم مشـــــكـــور
|
أسأل ربي أن يثـبت الخــطى
|
|
في الخير دائما ويجزل العطا
|
محمد بن حمطايا خطبا
|
|
عن أهل مكة هناك نائبا
|
قدم شكرا للمساهمينا
|
|
في الملتقى السوقي أجمعينا
|
لكون ذا اﻹنجاز ناجحا تمام
|
|
نجاحه حقا ومن دون كلام(2)
|
نصحنا بترك سوء الظن
|
|
وترك تشخيص ﻷيّ معني
|
مقترحا برنامجا أو ملتقى
|
|
آخر أو مشروع خير منتقى
|
مؤكدا ضرورة التواصل
|
|
كاﻻستفادة من الوسائل
|
يعني بها التقنية الحديثه
|
|
كاﻻتصال ذي الخطى الحثيثه
|
كذا إذاعة تخصنا لتو
|
|
عيَة شعبنا بما الناسُ وَعَوْا
|
طالب آل السوق بالقيام
|
|
بالعلم واﻹرشاد للأنام
|
حسب استطاعتهم وكررا
|
|
هذا الطلاب في اللقاء تيرا(3)
|