|
المنتدى الأدبي ميدان للإبداع خاطرة أدبية أوقصة أو رواية أو تمثيلية معبرة أو مسرحية أو ضروب الشعر وأشكاله |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
قصيدة الشيخ محمد الأمين بن أحمد بن الشيخ من بحر الرجز في مدح النبي صلى الله عليه وسلم
قصيدة الشيخ محمد الأمين بن أحمد بن الشيخ من بحر الرجز في مدح النبي صلى الله عليه وسلم كل بيت من أبياتها شطره الأخير من ألفية ابن مالك قصد به معنى غير المعنى المقصود به في فن النحو ولفظ القصيدة هو هذا : يقول من ليس له من ذنبه.....غير دعاء ورجاء ربه للقلب مني لوعة متصلة.....على الذي استقر أنه الصلة من هو للخلق المتم الفائدة.....كالله بر والأيادي شاهدة من فضله على الأنام قد أتى....في النظم والنثر الصحيح مثبتا من خله جبريل في السرى فما.....أوفى خليلنا وأصدق بهما من خص بالرؤية والنجوى كما ([1])....قد خصص الفعل بأن ينجزما من فاز بالمعالي كلا واشتهر....وما بإلا أو بإنما انحصر من نفسه علية مفضلة......على ضمير لائق مشتملة من قدره عز عن أن يفسرُه.....مميز كنعم قوما معشره من يسبق القوم لدى اللقاء.....ولو توالت زمر الأعداء من اعتراه شرف أما وأب.....وكونه أصلا لهذين انتخب ([2]) أقسم برا في يميني إن ذا......لقد سما على العدا مستحوذا من أسس الدين لنا وشيدا.....فما لنا إلا اتباع أحمدا من بمحامد الأمور وعمل.....بر يزين وليقس ما لم يقل محمد ختم نظام الرسل لا.....يكون إلا غاية الذي تلا مقدم عليهم بلا مرا....وجوزوا التقديم إذ لا ضررا بمدحه يا صاح فُهْ معتمدا.....على الذي في رفعه قد عهدا لكن إذا مدحته بما منح.....فما أبيح افعل ودع ما لم يبح لأن مدحه تعبدا إذا.....لم يك قول معه قد نبذا ولذ به تسمُ فمن تعلقا ([3]).....بالرافع ، النصب له محققا وحال من سنته ينعزل......كحاله إذا به يتصل بشرى لمن كان به تأنسا.....فهو به في كل حكم ذو ائتسا إذ لا يرى في خلق ربي القاهر......كطاهر القلب جميل الظاهر بالمجد هاهنا وباللوا غدا.....يخص فالرفع التزمه أبدا كم غيب التاح له فأخبرا......عن الذي خبره قد أضمرا فهذه اللهثة من ذي أمل....مروع القلب قليل الحيل راج من الحبيب أن يقول من....يصل إلينا يستعن بنا يعن ([4]) صلى إلهنا على ذا المصطفى.....وآله المستكملين الشرفا .................................................. .................................................. ................. ([1])هكذا يعتقد الناظم – رحمه الله – ورؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه في الدنيا وعدمها مشهورة ، والمحققون على عدم وقوعها. ([2]) الصحيح أن أصله – عليه الصلاة والسلام – وأصل أصوله آدم عليه السلام، وآدم من تراب. ([3])قد يكون مراد الناظم هنا محلا للتعليق والتصحيح ، وقد يكون مراده صحيحا، وما أنا من المتكلفين. ([4])
*·~-.¸¸,.-~*[اتق الله حيثما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن]*·~-.¸¸,.-~*
آخر تعديل أداس السوقي يوم
05-25-2010 في 11:45 AM.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|