|
منتدى الأعلام و التراجم منتدى يلقي الضوء على أعلام السوقيين |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
الإمتاع والإبهاج في عين الناقد الكبير محمد أغ محمد الحسني
كتاب "الإمتاع والإبهاج في التعريف بالعلامة المحدث محمد الحاج بن محمد أحمد الحسني"
تأليف ابنه وتلميذه /أحمد محمد بن محمد الحاج الحسني في عين الناقد الموهوب محمد أغ محمد الحسني نقد النقد: تقدمة من الصعب على بعض النفوس ما يشبه الدفاع عن ذواتها ـ بطريقة مباشرة أو الدفاع عن شيء له صلة بها، وكذلك من الصعب عليها إمرار نقد غير معلَّلٍ تعليلا مقنعا لعمل علمي نال كثيراً من جهد وتعب من صاحبه. ويزيد الأمرَ مرارة أن يكون النقد غير المقنع ممن لا تظنُّ به إلا تحرِّي السَّداد في كل ما يرجع إليك وفي كل ذي صلة بك، لكن مادام النقد قد ركب متن العلمية، واستل "المنهجية" كآلةٍ لتبرير نفسه، فليركب الرَّد عليه نفس المركب. وذلك ما تلقاه الكتابُ المذكور من أخي وخالي محمد أغ محمد الحسني في بحثه لتكميل مرحلة الماجستير، والذي تكلم فيه عن الدراسات السابقة في الموضوعات المشابهة لموضوعه من جهة كونها دراسات عن شخصيات علمية أو أدبية في "منطقة آزواد". وكأن عنوان بحثه ـ ولم أتحقق ـ "الشاعر النسقي قراءة بنيوية لشعر الشاعر السوكي الصوفي الطارقي محمد أغ يوسف. وقد تضمَّن كلام أخي عن كتابي وجهين وصفيين يمكن أن يوصف أحدهما بـ"الإيجابية" والثاني بشيء من "السلبية" أ: الوجه الأول :الجانب الإيجابي الثَّنائي: قال أخي ـ وفقه الله ـ في بحثه المشكور متحدثا عن أهمِّ الدراسات الإفرادية عن شخصيات منطقة آزواد ـ شمال مالي ـ: [والثالث "الإمتاع والإبهاج" فقد كان هم المؤلف هو الإحاطة بكل ما يتصل بحياة الشيخ الحاج، وعرض آثاره العلمية، يتميز بأسلوب جميل، وبتدوين جل اخبار الشيخ، وبمقدمة غنية بالمعلومات التاريخية المهمة في المنطقة، كما استغل الكاتب فرصة تدوين الكثير من شعر السوكيين، المتعلق بالشيخ الحاج في باب الإخوانيات، أو المعارضات، والمراسلات]. وهذا الجانب ليست لي عليه ملاحظة تذكر إلا أنَّ ما تحته خط ليس على إطلاقه، فالكتابُ لم يتناول من أشعار السُّوقيين إلا قليلا لابد من ذكره. وهو جواب الشيخ الشاعر محمد بن يوسف للشيخ الوالد في "قصيدته الميمية"ولم يُورَد منها إلا ما بعد التخلُّص . وأبيات في حدود العشرة وجهها الشيخ الشاعر إغلس بن محمد اليماني للوالد أيضا. وأخرى مثل ذلك لابن عمه الشيخ الشاعر حمدي بن إبراهيم. وقصيدة شوقية لم يورد منها إلا ما بعد التخلص للشيخ الشاعر محمد يحيى آمدي بن حمدا موجهة إلى الوالد. وما سوى ذلك إما تقاريظ لمؤلفات الشيخ المترجم. وإما قصائد قيلت في الدعاء له في مرض موته. أو في رثائه. وكل ذلك إن لم يكن محله الإمتاع والإبهاج فأين يذكر إلا في مثله من تراجم أولئك الأعلام؟ وعليه أرى هذا دون هذا التعبير"كما استغل الكاتب فرصة تدوين الكثير من شعر السوكيين" وقبل أن أدخل في نقد نقده لابد وأن أشكر الباحث الكريم على تعلق (الإمتاع والإبهاج) بذاكرته مع مشوشات الدراسة والغربة. وأمتن له بالشكر الجميل على ما رزق الكتاب من بعض ثنائه عليه ـ وإن كنت أراه يستحقُّ الثناء من أي قارئ يهتم بموضوعه؛ لتميز مادته من جهة ولحسن صياغتها ومنهجيتها من جهة أخرى. ب : الوجه النقدي: قال أخي ـ وفقه الله ـ [وأطنب باستطرادات، منها أنه ترجم لكل من ورد اسمه فيه، وذلك هو ما خرج بالكتاب من موضوعه الرئيسي، ومن حجمه الطبيعي، إذ استغرق القسم العام أكثر من 200 صفحة، و يكاد هامشه ينافس متنه، ومن أدلة عدم الالتزام بالمنهج العلمي مسألة التعامل مع المصادر، والمراجع إذ لم يشر إلى "بيانات المصدر المعروفة" لا في ثنايا الكتاب، ولا في فهرس المصادر، كما لم يعين للمخطوطات خانة خاصة بها، أثناء هذا الفهرس، فضلا عن عدم تنظيم الأبواب، والفصول، والمباحث، بشكل متساو، ولا بأي منهج، فالباب الأول، والخامس ليس لهما مباحث، ولا فصول، مثل الفصل الثاني الخالي من المباحث، وهناك مطالب أكبر حجما من "الباب الرابع: بعض الاخذين عنه" ... إلخ]. لي تعليقات على أهم الفقرات التي ذكرها الباحث حول هذا الجانب: الفقرة الأولى قوله:[وأطنب باستطرادات منها أنه ترجم لكل من ورد اسمه فيه، وذلك هو ما خرج بالكتاب من موضوعه الرئيسي، ومن حجمه الطبيعي] بالقدر الذي اعتبر الباحث هذا سلبيةً للكتاب، ليته اعتبره ممدحة فيه، لاسيما وقد بين المؤلف هدفه النبيل فيه. وليت الباحث ـ وفقه الله ـ قبل أن ينظر هذه النظرة يتأمل كلام المؤلف في المقدمة: ( ومما أعده من نعم الله علي في صنيعي هذا أنني أودعت هامش هذا الكتاب من التراجم المختصرة لعلماء الصحراء وطلبة العلم فيها ما يقارب مائتي ترجمة. وعن عمد التزمت ذلك، فقد انتهزتها فرصة سانحة لتعريف قليل بهم، فكثير منهم يعتبر كتابي هذا ـ ولاثم من داع إلى الفخر ـ معرِّفا أوليا كتابيا بهم ـ على شهرتهم وذيوع صيتهم ـ وذلك ليس غريبا عليك بعد ما قدمنا، بل إن حب ذلك ورطني في ربقة أراها موضوعية،وهي ترجمة من هو في غنى عن ترجماني تبعا لذلك .) فأي انحياز عن المنهجية المتبعة في هذا؟والمنهج الذي سلكته في هذه التراجم والتي اعتبرها أخي إطنابا ثم اعتبر الإطناب مخرجا للكتاب عن موضوعه ليس إلا نفس المنهج الذي يتبعه طلاب الدكتوراة وطلاب الماجستير، ولي في ذلك ـ والحمد لله ـ خبرة. و يجدر أن يذكر هنا أنني بدأت في تأليف الكتاب بعد أن درست مادة مناهج البحث في الكلية، وطبقتها في بحوث نالت إعجاب كل من اطلع عليها،وكان أول بحث لي قد نال درجة 96% والذي بعده درجة 98% وأثناء تأليفه كنت باحثا في أحد مراكز البحوث العلمية المعاصرة الشهيرة، وتعرض علي بحوث الدكاترة ـ يوميا ـ ونلت تزكيات في ذلك من بعض الجهات المعتبرة. فكما أن كتابي أراه غنيا عن هذا النقد؛ لما يتمتع به من منهجية، فكذلك أراني أيضا غنيا ـ والحمد لله ـ عن هذا التعليم المنهجي الذي يكمن من خلال نقده ـ وإن كنا لا نستنكفه لو صادف محله. ثم إن منهجي في تراجم الكتاب الذي طواه أخي هو ما ذكرت في قولي: ( ثم لا أشترط لترجمة العلم في الهامش إلا ما يجعل الحصول على ترجمته سهلا، لو تعلق بها الطلب، وإن زدت على ذلك،فما علي من سبيل...على أني أتعمد الاستفاضة بما انتهى إليه بحثي في تراجم أعلام المنطقة ؛لما كان لهم حظا في السابق من عدم معرفة كثير من القراء بهم .ـ مع وجود تفاوت بينها في التعريف، من أسباب ذلك: ـ توفر معلومات كثيرة لدي عن بعضها، وفي نفس الوقت تنقصني بعض المعلومات عن بعض. ومنها: تحري الموضوعية،فمن كان ـ مثلا ـ من التعريف بالمترجم له التوسع في ترجمته كجد من أجداده أو نحو ذلك أتوسع فيه؛ إذ الكتاب محكوم بعنوانه ومن لا، فقد أختصر، وخصوصا من له ترجمة واسعة في الجوهر الثمين، وقد أتوسع قليلا، وعذري في الاختصار أن البحوث الأكاديمية غالبا ما لا تتعدى التراجم في هوامشها مابين ثلاثة أسطر إلى خمسة .) أما قول أخي [وذلك هو ما خرج بالكتاب من موضوعه الرئيسي، ومن حجمه الطبيعي] فهنا يسأل منهجيا ماهو الحجم الطبيعي للكتاب وبأي منهج حدده الباحث؟ وهل هو يتوقف على معطيات الشخصية المدروسة أم يتوقف على افتراضات من بعض القراء ؟ ليته حدد لنا المكيال الذي نكتال به ثم يحدد لنا المادة التي نكيلها،وعند ذلك يتحدد الحجم فيستغنى عن طرح هذا السؤال الذي من المنهجية أن لايفترض إلا بعد إعداد جواب مقنع له، أرجو أنني بحكم تعبي على الكتاب أقرب إلى دراية بكل ذلك، فما الذي نقمه من حجم الكتاب ؟ وما هو الحد المنهجي للكتب ؟ هذه مما قضيت فيه العجب . الفقرة الثانية قوله: [ومن أدلة عدم الالتزام بالمنهج العلمي مسألة التعامل مع المصادر، والمراجع إذ لم يشر إلى "بيانات المصدر المعروفة" لا في ثنايا الكتاب، ولا في فهرس المصادر، كما لم يعين للمخطوطات خانة خاصة بها، أثناء هذا الفهرس] قوله ـ وفقه الله ـ [ومن أدلة عدم الالتزام بالمنهج العلمي...] هذه هي التي جعلتني لاأستطيع إلا أن أعقِّب على أخي الباحث،فادعاؤه أن كتابي لم ألتزم فيه بالمنهج العلمي هذا يعتبر اقتلاعا لجذور أهمية الكتاب من أصله عند من سيطلع على بحثه وقدلا يوفق للاطلاع على كتابي هذا، فلم يعد العصر ذا رغبة في الخالي من المنهجية، فليته أشفق على جهد أخيه مادام لم يجد فيه مطعنا. ويجاب عما ذكره هنا بعدة أجوبة كالتالي : أولا: إن كتاب الإمتاع ـ مع ما يظهر من الجهد المتميز فيه ـ والحمد لله ـ ومع ما فيه من الالتزام بمنهج البحوث العلمية لم يقدم لنيل أي شهادة ولا ترقية، إنما كان بحثا حرا لايلزم فيه الباحث بالتقيد بكثير من الأمور التي يفرضها بعض المشرفين ـ كما عهدنا ـ وفقا لإملاءاتهم على الباحثين، والتي مع احتفاظها على أصل المنهج غالبا إلا أنها قد تزيد عليه وفقا لاستحسانات مشرف ما. نعم، لم ألتزم بذكر بيانات الطبع ونحوها لماذا؟ ليس للجهل بأهميتها نِسبيا، مع العلم أيضا بأنها لايشين عدم ذكرها مادة الكتاب من حيث هي هي، إنما هي أمور وضعت مجدَّدا كمفاتيح لاختصار الطريق إلى الوصول إلى المادة، وليست أساسية بعد ذكر الجزء والصفحة، وتهويل تركها بحيث يسلب الكتابَ منهجيته العلمية أراه نقدا غريبا، على أني أوافق على أن ذكرها من كمال قامة البحث، وأخالفه في أن تركها يسلب المنهجية بالكلية أو بالجلية، ولكن تلك الموافقة مشروطة بما لو خرج الكتاب إلى الجميع في حلته الأخيرة. ثم إن الأدلة التي ذكرها الباحث لعدم المنهجية وأدخل عليها"من" التبعيضية لم يذكر منها إلا ترجمة أسماء الأعلام الواردة فيه في الهوامش، وشرح بعض الأمور التي تحتاج إلى الشرح، وهذا هو المنهج المسلوك بعينه. ولئن قاربت الهوامش أن تنافس الصلب على حد تعبير الباحث فما المانع؟ وماالذي يضر من ذلك لو حصل؟ ومن ناحية أخرى خاصة فإن البحث وصلت منه نسخة خاصة للباحث ـ ومع كونها في درجة جيدة من الإتقان ـ فإنها لم تنشر بعدُ ولم أسمح لأحد بها إلا بعض الخاصة؛ لإعادة النظر الخاص فيها قبل طباعتها أو نشرها وفقا للمتاح، فليته انتظر لإبداء ملاحظاته للنسخة الأخيرة التي تنشر بين عامة الناس وهذا ما يعطي كلامك قيمة أكثر، أو ليته أرسل إلي بما يراه ملاحظات؛ لتفادي المعتبر منها كما هو العمل تجاه غيره ممن اطلع على البحث من العلماء والأدباء والنقاد، ونال ثناء الجميع. وأما عدم تعيين خانة للمخطوطات بعد أن قمت بوضع فهرس عام للمراجع، وقد أشرت في الهوامش إلى المخطوط هكذا فلا يخفى أيضا مافيه. الفقرة الثالثة :قوله :[فضلا عن عدم تنظيم الأبواب، والفصول، والمباحث، بشكل متساو، ولا بأي منهج، فالباب الأول، والخامس ليس لهما مباحث، ولا فصول، مثل الفصل الثاني الخالي من المباحث، وهناك مطالب أكبر حجما من "الباب الرابع: بعض الاخذين عنه" ... إلخ] هذه هي التي لا ينقضي منها العجب مني وعجبت منها كمنهج يراد حملي عليه كباحث معالج للبحوث منذ سنوات لاتقل عن عشر، ويجاب عنه كالتالي: أولا: أنا أوافق الباحث على أن كل مزيد تنظيم أو ترتيب فهو أرقى بالبحث نحو سقف الإبداع، ولو قال ذلك بمثل هذا الأسلوب دون ترديد "نفي المنهجية"عن البحث التي أراها قاتلة له لما عقدنا في التعقيب عليه كلمةً، لكن ما الذي قال الشيخ ـ وفقه الله ـ قال :[ الباب الأول، والخامس ليس لهما مباحث، ولا فصول، مثل الفصل الثاني الخالي من المباحث] مالذي يضر ذلك ـ أخي الكريم ـ وأين تجد في المنهج العلمي أن هذا ليس منهجا؟ نعم ، الذي في المنهج العلمي أن الباب يقسم إلى فصول، والفصول إلى مباحث والمباحث..هكذا. فهل يعني هذا أن الباب الذي ليست له فصول تفترض له فصول؟ أو يعني أنه يخرج البحث عن المنهجية عدم وجود الفصول لباب ما. وللتوضيح أكثر فهذا التقسيم الذي دأب عليه الباحثون ليس إلا تقسيما منطقيا، فلا يمكن أن أفتعل لجنس لاأنواع له أنواعا، بل تتعامل مع الأجناس والأنواع وفقا لمعطياتها المنطقية التسلسلية ذهنيا ووفق الموفور من جهة المادة والترتيب العقلي. فمثلا قلتُ في أول باب من أبواب الكتاب :(الباب الأول: في بيان اسمه وميلاده ونسبه الشريف).وهذه أمور عقد الباب لها يعني عقد حيز مساحي لــ"كلي" . فإذا نظرنا إلى "ماهية" المترجم له "الذاتية "أو "العَرَضيَّة" واعتبرنا كل حلقة من حلقات التعريف به "كلا"، ثم أخذنا نقسم "الكل " إلى الكليات، والكليات إلى أقسامها المعروفة وهي: "جنس" و"فصل" و"عرض" و"نوع ..إلخ" فعند ذلك فقولنا (الباب الأول في بيان اسمه) مثلا "كل "لم تتفرع عنه أجناس، فضلا عن فصول متعددة يحسن عقدها أو عقد المباحث لها، فلو اعتبرنا بيان اسمه جنسا أعلى ـ مثلاـ لقيل:الفصل الأول في ألقابه ...وهذا ـ كما هو واضح لك ـ لايتعلق به الغرض، ومن ثم لا يسلب المنهجيةَ القائمة افتراض معدوم منطقيا لا حاجة إليه، فيكون مثل هذا الباب "جوهرا فردا"، وهو ما لا يقبل التجزئة لا بالفعل ولا بالقوة كما عرفه به غير واحد، فلامؤاخذة في تخصيص مثل هذا بباب دون فصول، وبما أجيب به يجاب عما بعده . الفقرة الرابعة: قوله [وهناك مطالب أكبر حجما من "الباب الرابع: بعض الاخذين عنه" ... إلخ] هذا تمت الإجابة عليه مجملا بما تقدم،وبقي سؤال كالتالي: كيف نتصور تمديد الآخذين عنه أو تقليصهم فيما لو أخلصنا في تحري استيعابهم لعله ليحصل التوازن المنهجي ـ على حد تعبيرأخي الباحث ـ أي منهج علمي هذا ؟!! هذه إيرادات الأخ ـ وفقه الله ـ وقد أجيب عليها ـ كما ترى ـ ولا ترقى عندي إلى درجة الملاحظة، فضلا عن سلب الكتاب ما يتمتع به من المنهجية ـ والحمد لله ـ وهذا ما أردنا التعقيب عليه، وأردنا نشره ؛ لئلايتم الاطلاع عليه ـ لاحقا ـ فيكون بخسا لجهد أربع سنوات بإخلاصها وسهرها وكدها. وأجدد الشكر لأخي مرة أخرى، وأذكره بأني أناقشه هنا وأنا واقف مثله على منبر العلم الذي وقف عليه ، بعيدا عن الذات، وهب أن الامتاع والإبهاج بعد ذلك حجرا في اليم، والله ولي التوفيق.
[marq="3;right;3;scroll"]
شعارنا اعتزاز بالجميع وحب في الجميع اورسالتنا الإحسان إلى الماضي بخدمة صوره المشرقة وإلى الحاضربتتويجه بكرم الأخلاق وإلى المستقبل بالإسهام في إشراقته وفي احترام قناعات الآخرين ما يشغلنا عن الاختلاف وفي حلاوة الائتلاف سلوة عن مرارة الاختلاف ،فإن أصبنا فمن الرحمن وإن أخطأنا فمن الشيطان، ومن الله التأييد ومنه التسديد [/marq]
آخر تعديل الشريف الأدرعي يوم
07-14-2012 في 07:15 PM.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فصول من حياتي | السوقي الخرجي | المنتدى العام | 84 | 02-11-2013 11:45 AM |
الهوامش على ( أوراق سوقية للشيخ الخرجي ) | الدغوغي | المنتدى التاريخي | 4 | 09-04-2012 07:11 PM |
لمحات من تاريخ قرية تنيگي/ إعداد محمد يحيى بن محمد بن احريمو | الخزرجي السوقي | المنتدى التاريخي | 0 | 06-25-2012 06:51 PM |
تعاليق على مقال محمد أغ محمد : فرق بين الفرار والجهالة | أداس السوقي | المنتدى الإسلامي | 14 | 02-11-2012 09:31 AM |
محمد بن عبد الكريم المغيلي التلمساني | الخزرجي السوقي | منتدى الأعلام و التراجم | 2 | 01-09-2012 08:31 PM |