تهانئ..وأشواق

الأخوان: أمير المسلمين..
والضبي المتصاقر

آمين.. ومن قال ..ومن قرأ

• أما الذي جعلني أختار الخواتم فاسأل هذا البيت يجبك والذي هو خاتمة أبياتي:

تنادبتم مثننى إلي وإنما***تنادت إلى نصل الحسام الجماجم
ألم تقضم خاتمة قصيديتي هامكم....

• وليتك تسألني عن أسرار قصائدي فتطلع من ذلك على ما يبهر جمجمتك.. مما طواه عنك البحر أيام الفلاة والأراقم..
• يا أخا أصحاب الجمل.. أنصحك أن لا تتصاقر أمامي وأنا الذي أتغنى في الشعري بالفضاء والكون والعالم والشمس والقمر والبر والبحر.. أفتتصاقر أمام مثل هذا إيغالا في الولوع بالحمائم كأن لم يكن في قصيدتي.. أكلت حمام الرياض كلها مظبيها وحنيذها ومشويها.. فكان ما ذا؟؟؟
• وجاءك دورك عافاك الله يا مسلم المسلمين..كنت أتمنى أن لا تزري بشعرك اللحون مرة أخرى فنضطر إلى حذف نقدها جبرا لخاطرك.. ثم تعاثرت ترسف في قيدك .. إلى مدى الشعراء بقواف أخشى على منتدانا منها من إنفلونزا اللحون ... وسترى..

تذييل: رأيت أنك تخلصت إلى الحمائم عن طريق الصقور فشويتك فليت شعري هل خفي عليك مذهبنا في جوارح الطيور؟؟!!

فيا صقر إني مالكي معوّد***شواء الصقور والحمام تَزغرَد
تَزغرَد لي أما إذا ما تعاطست***قوافي الأمير فالمعاني تَبَلّد
فسائل جوازم المضارع إنّها***عليه (عداني الذام) باللحن شُهّد