العودة   منتديات مدينة السوق > قسم الأسرة > منتدى الاسرة و المجتع

منتدى الاسرة و المجتع منبر للتوجيهات و الأفكار التي تصب في بوتقة تربية الجيل المسلم .

Untitled Document
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-26-2011, 08:57 AM
مراقب عام القسم التاريخي
السوقي الأسدي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 45
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 فترة الأقامة : 5749 يوم
 أخر زيارة : 07-18-2016 (12:24 PM)
 المشاركات : 1,152 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : السوقي الأسدي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على إمام المرسلين سيد الخلق أجمعين
هذه ردود شيخنا أبالعباس السوقي الأسدي على الأستاذ أمغيلاد في موضوع حقوق والإنسان ولجدية تناول الشيخ وتأصيله لبعض جوانب البحث أستسمحه بأن أتطفل على ردوده وأجعلهم في موضوع مستقل بعنوان تمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
لكي يسهل على طالب الفائدة والمعلومة أن يدخل على الموضوع مباشرة شاكرين للشيخ ما بذله من وقت وجهد في سبيل الدفاع عن المرأة المسلمة مبينا ما وهبها الإسلام من نعم وحقوق جعلت منها ملكة متوجة .
المعلقة الثالثة والعشرون:


المعنونة بعنوان:

إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها في الإسلام

بسم الله الرحمن الرحيم


المقدمة:

الحمد لله الخبير الحكيم، بديع السماوات والأرض. الخلاق العليم.
الذي خلق الذكر والأنثى من نطفة إذا تمنى.
هو الله الخالق البارئ المصور. خلقكم من نفس واحدة. العلي المتعالي الأكبر.
وهو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء. خلقكم في بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا.
وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير. سبحان الممتن على البشر بقوله: ولقد كرمنا بني آدم. لا إله إلا هو العلي القدير.
فسبحان جل في علاه ـ من جعل ميزان العدل للبشرية كلها قوله الكريم: إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
من له الحكمة البالغة في الإيجاد والهداية وغيرهما ـ إذ الأمر كله له من قبل ومن بعد ـ لا إله إلا هو الحكم العدل بقوله: وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهداكم.
لا يعذب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء. ألا يعلم من خلق. أحكم الحاكمين بالدين الإسلام الأسمى.
اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم.
سبحان من له الأسماء الحسنى وصفات الكمال العلا.
الرحمن خلق الإنسان علمه البيان.
أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون.
الرسول النبي محمد بن عبد الله ـ صلى الله عليه وسلم كلما ذكره الذاكرون.
فصلوات الله وسلامه عليه كلما غفل عن ذكره الغافلون.
صل الله عليه ما لا يحصى عددا وكلما ذكر اسمه، من بلغ البلاغ المبين بحكم عظام، ونكت جليلة المنازع جسام اشتملت عليها نصوص من بشر بقوله ـ عليه الصلاة والسلام: من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه.
اللهم صل عليه وعلى آله الطاهرين، وأزواجه أمهات المؤمنين، وصحابته الكرام الميامين، المهاجرين والأنصار، وذراريهم الأطهار، وأزواجهم من أكرمن بالهجرة العظيمات القدر عند الله وعند رسوله بالهجرات، وأخواتهن البررات الأنصاريات، من أعلى الله شأنهن وبينه رسوله ـ عليه الصلاة والسلام ـ عظمة رفعة وجلالة مقام عند الله وعند رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ هن وبعولتهن بقوله تعالى ثناءً : والذين تبوءوا الدار.
وارض الله عن التابعين لهم بإحسان، وذرياتهم وأزواجهم المكرمات بعموم النص الحسنة بالخصال الإسلامية الحسان.
وارض اللهم على من اقتفى أثرهم، واستن بسنتهم إلى يوم الدين.
اللهم أنت قلت وقولك الحق: من عمل صالحاً من ذكر وأنثى وهو مؤمن فلنحينه حياة طيبة.....
فاجعلنا ممن يتحقق له ذلك الفوز العظيم...
نحن وأزواجنا وذرياتنا وجميع المسلمين والمسلمات ـ يا سميع الدعاء مجيب الدعوات.

التمهيد:

أما بعد:
فإن لكل شيء سببا يقتضيه بعد مشيئة الله النافذة، كما لا يخفى على القراء الكرام الفضلاء الأساتذة.
ولقد كان رجوعي من مكة المكرمة ـ زادها الله شرفا وعظمة سرمدا.
فإذا أنا في اشتياق للجديد المفيد في منتديات مدينة السوق من حكم علمية وتاريخية وأدبية بعد الحكم العظمى المتعلقة بالدين الحنيف الهدى.
فلما وصلت بي القراءة مقال: حقوق الإنسان...
شرعت في مطالعة مادته الفقيرة إلى إعادة بنيانها بنصوص البرهان، إلاّ أن الأدهى والأمر، هو ما علق عليها إيرادا واعتراضاً من مداخلة بعض الكتاب، وسأخص مداخلة الكاتب أميغالاد، لأنها المداخلة التي مست جانب الدين الإسلامي مساً مباشراً بسوء ـ والعياذ بالله ـ كما في قوله بعد كلام له في مداخلته: ـ عفا الله عنا وعنه.
((يغنيالأصوليون دوما على قيثارة واحدة، هي أنشودة النماذج المثالية الماثلة، التي وردتفي آيات قرآنية، واستطاع الفقهاء توليد المعاني الإنسانية منها، مطبقينالهيرمونيطيقا، على تلك النصوص وإلا، فأين حق المرأة في الحياة طالما هي "عورة" لامكان لها في هذا الكون سوى الخباء،فلا رأي لها، ولا حركة لها، أي إعدام بدون جريمةأخطر من هذا، وإذا تجاوزنا المرأة إلى الرجل الذي يجب عليه في تصور إسلامي أن يكونمع شيخه كالميت أمام الغاسل، وفي تصور آخر لا يجوز عليه أن يقرأ أي كتاب غير الكتبالتي وردت عليها أسماء ذلك التصور، فيحرمونه من حق "التعلم"، وبهذا يحد كلاالتصورين إن لم يمسح "مساحة الحرية" كلها ... إلخ إلخ إلخ.
ثم تأتي أنت كغيرك منالأصوليين لتقول لنا: إن الإسلام ابتكر، وحافظ ... ودشن حقوق الإنسان في التاريخ !!!!)))
تالله ما ظفر العدو بمثلها**من مثلهم وا خيبة الآمال
كما أورده ابن القيم في إغاثة اللهفان نقلاً عن أحد الشعراء في قصيدة طويلة أشار فيها لضلالات الصوفية المتفاوتة في منتهى الضلال...
هذا ولما بلغت هذا الحد من إعادة النظر في عبارات مادة هذه المداخلة التي قرأتها بتأملات عديدة، بعد ما فوجئت بمعاني ودلالات مادتها فازددت إعادة النظر فيها لعلي أقف على جملة فاتني قراءتها ـ سبحان من يحول بين المرء وقلبه ـ وكانت تلك التأملات جرت مني مجرى حسن الظن بالمسلم، الذي ينبغي أن يظن به خيرا ما لم يتحقق خلاف الخير فيه في أيّ تهمة تعلقت به ـ نسأل الله العفو والعافية في الدين والدينا والآخرة.
هذا ولما انتهيت إلى عدم استقامة معاني عبارات هذه المداخلة شرعاً..
ولو عن طريق حرف من حروف المعاني في باب التضمين.
إضافة إلى إعادة النظر في المداخلة والتأملات في معرض التأويلات المستساغة على مذهب أهل الحق، لا على مذهب أهل الباطل، الذي يستسيغ مثل ذلك على وجه توجيه الضلال المبين، حين يصطلحون على ما يوجه مثله باسم: الشطحات.
التي تتضيح بقول ابن عزوز في معرض الاعتذارات بها لضلالات الصوفيين، فقال:
(((ثبت وصح أن الشيخ عبد القادر ـ نفعنا الله بعلمه ـ قال: قدمي هذه على رقبة كل ولي الله...
وأما الفرق بين ما يطلق عليه الشطح، وما لا يقال.
فاعلم أن إفصاح بعض القوم عن مرتبته الربانية لا يطلق عليه شطح بالإطلاق، والنظر لمقام صاحبه من الكمال والنقص والأمر له بذلك وعدمه.
فمتى كان مأموراً به في سره، فهو تحدث بنعمة الله، وإفصاح بمنن الله، محموداً ظاهراً وباطناً للأمن له من الفخر المضر، ومتى أطلق عليه الشطح، فهو من قبيل المجاز.
والإمام الجيلي مأمور بأن يقول: قدمي هذه الخ.
كما قاله الشيخ مراد حنفي الشاذلي نقلاً عن أساتذة عظام، وقاله البكري، وغيرهما.
فهي ليست من قبيل الشطح رأساً...
وقال الإمام الحاتمي في الفتوحات، في باب الشطح مفتتحاً ببيتين، وهما:
الشطح دعوى في النفوس بطبعها**لبقية فيها من آثار الهوى
هذا إذا شطحت بقول صادق**من غير أمر عند أرباب النهى
ثم قال: اعلم ـ أيدك الله ـ أن الشطح كلمة دعوى بحق تفصح عن مرتبته التي أعطاه الله من المكانة عنده، أفصح بها من غير أمر إلهي لكن على طريق الفخر، فإذا أمر بها فإنه يفصح بها تعريفاً عن أمر إلهي لا يقصد بذلك الفخر...
والشطح زلة المحققين إذا لم يؤمروا به...
الشطح رعونة نفس فإنه لا يصدر من محقق))).
المصدر: رسائل ابن عزوز. ص225-227
اعتناء: علي الرضا بن الحسين التونسي.
هذا وما أحسن القائل في هذا التيهي والضلال المبين.
تركوا الحقائق والشرائع واقتدوا**بظواهر الجهال والضلال
جعلوا المرا فتحا وألفاظ الخنا**شطحاً وصالوا صولة الإدلال
كما في إغاثة اللهفان...
قلت: وبعد إعادة النظر والتأمل في معاني عبارات مداخلة: أميغالاد، لم يتضح لي ما تستقيم مداخلة: أميغالاد.
اللهم إلاّ على مذهب المتصوفة ـ المذهب الباطل نقلاً وعقلا.
لأنني إن أجريت تأويلات مداخلته مجرى الشطحات، ردت علي عند محققي مذهب أهل الباطل فضلا عند محققي مذهب أهل الحق.
وذلك لما قيل في مثل تلك التعريفات الواهية على نحو سبق بيانه بعض أهل التحقيق في مذهب أهل الباطل:
((والشطح زلة المحققين إذا لم يؤمروا به)).
((الشطح رعونة نفس فإنه لا يصدر من محقق)).
وأبعد في الضلال والإضلال من ذلك كله أن يتكلف عاقل صحة التأويل بأمر الله ـ جل في علاه ـ أحداً بعد خاتم الرسل والأنبياء ـ بهدى غير هداه فضلا عن ضلالات في منتهى شناعة الضلال ـ اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
ورجوعاً إلى ما نحن بصدد بعد شدة اتهام نفسي بالقصور في القراءة الدقيقة، إعظاماً أن يكون ما قرأته من قلم أحد أبناء الإسلام على هذا الوجه في حق دين الإسلام ـ دين مالك يوم الدين...
عند هذا الحد كان مما وجب على كل مسلم شرعاً إنكار المنكر يداً ولساناً وقلباً رغبة ورهبة ـ حسب الإمكان.
فشرعت في إنكاره، لما اشتملت مداخلة أميغالاد على منكر من القول يحوم حوم الطعن الدين الإسلامي، كما يتلخص في المقال نفسه بثلاث طعنات منكرة عظام:
الطعنة الأولى النكراء: قوله ـ هدانا الله وإياه إلى سواء السبيل:
(((فأين حق المرأة في الحياة طالما هي "عورة" لامكان لها في هذا الكون سوى الخباء،فلا رأي لها، ولا حركة لها، أي إعدام بدون جريمةأخطر من هذا))).
الطعنة الثانية النكراء: : قوله ـ هدانا الله وإياه إلى سواء السبيل:
(((وإذا تجاوزنا المرأة إلى الرجل الذي يجب عليه في تصور إسلامي أن يكونمع شيخه كالميت أمام الغاسل، وفي تصور آخر لا يجوز عليه أن يقرأ أي كتاب غير الكتبالتي وردت عليها أسماء ذلك التصور، فيحرمونه من حق "التعلم"، وبهذا يحد كلاالتصورين إن لم يمسح "مساحة الحرية" كلها))).
الطعنة الثالثة النكراء: : قوله ـ هدانا الله وإياه إلى سواء السبيل:
((((ثم تأتي أنت كغيرك منالأصوليين لتقول لنا: إن الإسلام ابتكر، وحافظ ... ودشن حقوق الإنسان في التاريخ((( !!!!.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ما لكم لا ترجون لله وقارا.
سبحانك هذا بهتان عظيم، بعد طغيان من القول كبير أثيم.
اللهم إن هذا منكر من زخرف القول غروراً، لا ترضاه، فنعوذ بك أن نرضى ما لا ترضاه، أو نسكت عما لا ترضاه، ابتغاء ما ترضاه.
هذا ولولا أن مداخلة: أميغالاد مست جانب دين الله مس سوء لا يليق بقلم غير المسلمين فضلا عمن تحصن بكلمة الإخلاص من المسلمين.
ولولا أن مسها كان في جانب الدين الإسلامي، لا جانب ثقافات بشرية لما أعرتها أي اهتمام غير الاطلاع عليها إن كانت من لغو الكلام، مررت عليها ـ بإذن الله ـ مرور الكرام.
ولو كانت من عوراء الكلام، كما انتشر بين كثير من الكتاب ـ والعياذ بالله ـ من قلة الحياء، خاصة في جنب الله.
هذا وأقول في باقي مثل تلك المداخلات مما لا يمس جانب الدين ما قديما قيل فيما خرج عن أدب كريم مقالة الشاعر:
وعوراء قد قيلت فلم أستمع لها***وما الكلم العوران لي بقتول
لكن إن كانت الكلمة العوراء في جانب إساءة الأدب مع الله ـ عز وجل ـ وجب الإنكار، والدفاع والانتصار، في سبيل رد سوء الأدب مع الله ـ تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا.
إذ كل سوء أدب دون الله ـ تعالى ـ يمكن أن يتحمل سوء أدبه على نحو قول من قال:
إذا قيلت العوراء أغضى كأنــــــه***ذليل بلا ذل ولو شاء لانتـــــصر

الاستفتاح في التحذير من الزندقة والالحاد:


ورد منكرات مداخلة أميغالاد:

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: إن تنصر الله ينصركم ويثبت أقدامكم.
إذا لم ينصر الناصرون دين الله فهم الخاسرون خسران الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين.
وقبل الشروع في رد مادة مداخلة أميغالاد ـ حسب ميعاد ورود ساحة الدفاع عن دين الله تعالى.
لأن دين الإسلام منصور لا محالة: إن الله متم نوره ولو كره الكافرون.
فإلى مادة استفتاح رد مادة مداخلة: أميغالاد.
لجرم مداخلته الآثمة في حق الدين، إذ لو كان الطعن في الدين من قبل المشكرين، كان مما يجب إنكاره، فضلاً من منتسبين إلى الإسلام.
قال تعالى: وإن نكسوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون.
قال الإمام القرطبي فيه سبع مسائل:
((يقال: طعنه بالرمح، وطعن بالقول السيئ فيه...
المسألة الثانية: استدل بعض أهل العلم بهذه الآية على وجوب قتل كل من طعن في الدين، إذ هو كافر...
الثالثة: فأما الذمي إذا طعن في الدين انتقض عهده في المشهور من مذهب مالك...
السابعة: فقاتلوا أئمة الكفر. أي: من أقدم على نكث العهد والطعن في الدين يكون أصلاً ورأساً في الكفر، فهو من أئمة الكفر على هذا...
وقرأ ابن عامر: لا إيمان لهم. بكسر الهمزة من الإيمان، أي: لا إسلام لهم)).
الجامع لأحكام القرآن ـ سورة التوبة.



 توقيع : السوقي الأسدي

رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
(الحشر:10)
.................................................. .........................
اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدَكِ وَارْحَمْنِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ


آخر تعديل السوقي الأسدي يوم 02-08-2012 في 09:28 AM.
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فصول من حياتي السوقي الخرجي المنتدى العام 84 02-11-2013 11:45 AM
تعاليق على مقال محمد أغ محمد : فرق بين الفرار والجهالة أداس السوقي المنتدى الإسلامي 14 02-11-2012 09:31 AM
فصل : في محاسن الأخلاق الخزرجي السوقي المنتدى الإسلامي 1 10-13-2011 02:39 PM