|
منتدى المكتبات والدروس أغنى المكتبات على النت ,وجديد دور النشر وتعريف ببعض الكتب , ودروس في علوم الآلة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-12-2010, 08:46 PM | #51 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
ءامين ءامين ءامين . نحن وجميع المسلمين..
ولي سؤال ءاخر وهو ما المانع من أن تكون المرأة نبيا .........؟؟؟؟؟؟ وما دليل مانعي نبوة مريم عليها السلام....... ؟؟؟؟ وأي القولين أصح وأرجح وأشهر....... ؟؟؟ |
قال أبو العتاهية رحمه الله أستودع الله أموري كلها .... إن لم يكن ربي لها فمن لها ؟؟ |
06-13-2010, 12:48 AM | #52 | |||||||||
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
أستاذي الكريمين ابن أخي اليعقوبي ، وصديقي هيبكا تحية طيبة مباركة، وبعد:
أقول لكما : ﻻ تنتظرا مني غير مطالعة ما تسطره يداكما المباركتان؛ ﻷسباب ، منها: 1 - اﻻنشغال بالتعليم القرآني في العطلة الصيفية ، أخرج من السادسة وﻻ أعود إلى السادسة. 2- حصل لي عطب في جهازي 3- قال الناظم: وما به غيرك عنك قاما... للنفس ﻻ تطلب به مقاما بارك الله فيكما ، وثالثة ل:م اﻹدريسي ، ورابعة لكل السوقيين . |
|||||||||
l
التعديل الأخير تم بواسطة أداس السوقي ; 06-14-2010 الساعة 08:22 AM
|
06-13-2010, 09:30 PM | #53 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
ليكن معي أخي اليعقوبي في أن عمنا أداس وأمثاله ﻻ ولم ولن نستغني عنهم وﻻ نرضي لهم أن يتخلوا عنا مهما كانت الأمور ... وإن اتفقنا معهم علي وقت لم يجدوا سبيلا ففي كل حال ﻻ .. لما أن لديهم ما ليس لدينا.فلا لهم أن لا يروونا من مرتواهم ويكشفوا غممنا بمحتواهم ....................
وللكل تحياتي العطرة |
|
06-17-2010, 04:13 PM | #54 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
اقتباس:
بقلبي ولساني.. وقلمي وبناني.. وجميع أزرار لوحة مفاتيحي.. أنا معك أخي هيبكا في أننا لا نستغني عن عمنا الكريم خصوصا في ظل الزوابع الصوارف عن المهم إلى ما لا يغني ولا يعني.. ***** ومع ذلك فإني قد يخف حسي هذين الشهرين: رجب وشعبان لانشغالي بما يأكل وقتي وجهدي.. نسأل الله أن يشغلنا بما يقربنا إليه عم يبعد عنه.. وبما يفيد عما ليس بمركب ولا مفيد.. |
[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).
صفحتي في الفيس بوك https://www.facebook.com/nafeansari |
06-18-2010, 01:56 PM | #55 |
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
اقتباس:
|
|
06-18-2010, 02:20 PM | #56 |
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
تابع لما قبله وقال الدكتور عمر سليمان الأشقر في كتابه الرسل والرسالات : ذهب بعض العلماء إلى أن الله أنعم على بعض النساء بالنبوة، فمن هؤلاء ابو الحسن الأشعري والقرطبي وابن حزم. والذين يقولون بنبوة النساء متفقون على نبوة مريم، ومنهم من ينسب النبوة إلى غيرها ويعدّون من النساء النبيات: حواء وسارة وأمّ موسى وهاجر وآسية. وهؤلاء عندما اعترض عليهم بالآية التي تحصر الرسالة في الرجال دون النساء، قالوا نحن لا نخالف في ذلك، فالرسالة للرجال، أمّا النبوة فلا يشملها النصُّ القرآني، وليس في نبوة النساء تلك المحذورات التي عددتموها فيما لو كان من النساء رسول، لأنّ النبوة قد تكون قاصرة على صاحبها، يعمل بها، ولا يحتاج إلى أن يبلغها إلى الآخرين. أدلتهم: وحجّة هؤلاء أن القرآن أخبر بأن الله تعالى أوحى إلى بعض النساء، فمن ذلك أنه أوحى إلى أمّ موسى: (وأحينا إلى أمِّ موسى أن أرضعِيهِ، فإذا خِفتِ عليهِ فألقيهِ في اليمِّ ولا تخافي ولا تحزني إنّا رادُّوه إليك وجاعلوهُ مِنَ المرسلينَ)(سورة القصص، 7)، وأرسل جبريل إلى مريم فخاطبها (فأرسلنا إليها رُوحنا فتمثَّلَ لها بشراً سوياً، قالت إنّي أعوذُ بالرّحمن منّك إن كُنت تقياً، قال إنّما أنا رسولُ ربكِ لأهَبَ لكِ غُلاماً زكياً...)(سورة مريم/ 17_18)، وخاطبتها الملائكة قائلة: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاك وطهَّركَ واصطفاكِ على نساءِ العالمينَ، يا مريمُ اقتني لربِّك واسجدي واركعي معَ الرَّاكعين...)(سورة آل عمران/ 42_43). فأبو الحسن الأشعري يرى أنّ كلّ من جاءه الملك عن الله _تعالى _ بحكم من أمر أو نهي أو باعلام فهو نبي، وقد تحقق في أمّ موسى ومريم شيء من هذا، وفي غيرهما أيضا، فقد تحقق في حواء وسارة وهاجر وآسية بنصّ القرآن. واستدلوا أيضا باصطفاء الله لمريم على العالمين (واصطفاكِ على نساءِ العالمينَ)(سورة آل عمران/ 42)، وبقوله (ص): "كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون، ومريم ابنة عمران". قالوا: الذي يبلغ مرتبة الكمال هم الأنبياء. الردّ عليهم وهذا الذي ذكروه لا ينهض لاثبات نبوة النساء، والردُّ عليهم من وجوه: الأول: أننا لا نسلّم لهم أنّ النبيّ غير مأمور بالتبليغ والتوجيه ومخالطة الناس، والذي اخترناه أن لا فرق بين النبيّ والرسول في هذا، وأنّ الفرق واقع في كون النبي مرسل بتشريع رسول سابق. وإذا كان الأمر كذلك فالمحذورات التي قيلت في ارسال رسول من النساء قائمة في بعث نبي من النساء، وهي محذورات كثيرة تجعل المرأة لا تستطيع القيام بحقّ النبوة. الثاني: قد يكون وحي الله إلى هؤلاء النسوة أم موسى وآسية.. إنّما وقع مناماً، فقد علمنا أنّ من الوحي ما يكون مناماً، وهذا يقع لغير الأنبياء. الثالث: لا نسلم لهم قولهم أن كل من خاطبته الملائكة فهو نبي، ففي الحديث أن الله أرسل ملكا لرجل يزور أخا له في الله في قرية أخرى، فسأله عن سبب زيارته له، فلمّا أخبره أنه يحبّه في الله، أعلمه أنّ الله قد بعثه إليه ليخبره أنه يحبّه، وقصة الأقرع والأبرص والأعمى معروفة، وقد جاء جبريل يعلم الصحابة أمر دينهم بسؤال الرسول (صلى الله غليه وسلم) والصحابة يشاهدونه ويسمعونه. الرابع:أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) توقف في نبوة ذي القرنين مع اخبار القرآن بأنّ الله أوحى إليه (قُلنا ياذا القرنينِ إمّا أن تُعذّب، وإمّا أن تتّخذَ فيهم حُسنا)(سورة الكهف/ 86)". الخامس: لا حجة لهم في النصوص الدالة على اصطفاء الله لمريم، فالله قد صرح بأنّه اصطفى غير الأنبياء: (ثمّ أورثنا الكتابَ الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالمٌ لنفسهِ، ومنهم مقتصدٌ ومنهُم سابقٌ بالخيراتِ)(سورة فاطر/ 32)، واصطفى آل ابراهيم وآل عمران على العالمين، ومن آلهما من ليس بنبيٍ جزما (إنّ الله اصطفى آدمَ ونوحاً وآل إبراهيمَ وآلَ عمرانَ على العالمينَ)(سورة آل عمران/ 33). السادس: لا يلزم من لفظ الكمال الوارد في الحديث الذي احتجوا به النبوة، لأنّه يطلق لتمام الشيء، وتناهيه في بابه، فالمراد بلوغ النساء الكاملات النهائية في جميع الفضائل التي للنساء، وعلى ذلك فالكمال هنا كمال غير الأنبياء. السابع: ورد في بعض الأحاديث النصّ على أن خديجة من الكاملات وهذا يبين أن الكمال هنا ليس كمال النبوة. الثامن: ورد في بعض الأحاديث أن فاطمة سيدة نساء أهل الجنّة إلا ما كان من مريم ابنة عمران، وهذا يبطل القول بنبوة من عدا مريم كأم موسى وآسية، لأنّ فاطمة ليست بنبيّه جزما؛ وقد نصّ الحديث على أنها أفضل من غيرها، فلو كانت أم موسى وآسية نبيتان لكانتا أفضل من فاطمة. التاسع: وصف مريم بأنها صديقة في مقام الثناء عليها والأخبار بفضلها، قال تعالى: (ما المسيحُ بنُ مريمَ إلاّ رسولٌ قد خلت مِن قبلهِ الرُّسل، وأمُّهُ صديقةٌ كانا يأكلانِ الطّعامَ)(سورة المائدة/ 75)، فلو كان هناك وصفا أعلى من ذلك لوصفها به، ولم يأت في نصّ قرآني ولا في حديث نبويّ صحيح اخبار بنبوة واحدة من النساء |
|
06-18-2010, 02:43 PM | #57 |
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
تابع لما قبله
وقال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل119/5: نبوة النساء قال أبو محمد: هذا فصل لا نعلمه حدث التنازع العظيم فيه إلا عندنا بقرطبة وفي زماننا فإن طائفة ذهبت إلى إبطال كون النبوة في النساء جملة وبدعت من قال ذلك. وذهبت طائفة إلى القول بأنه قد كانت في النساء نبوة. وذهبت طائفة إلى التوقف في ذلك. قال أبو محمد: ما نعلم للمانعين من ذلك حجة أصلاً إلا أن بعضهم نازع في ذلك بقول الله تعالى " وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي اليهم " قال أبو محمد: وهذا أمر لا ينازعون فيه ولم يدع أحد أن الله تعالى أرسل امرأة وإنما الكلام في النبوة دون الرسالة فوجب طلب الحق في ذلك بأن ينظر في معنى لفظة النبوة في اللغة التي خاطبنا الله بها عز وجل فوجدنا هذه اللفظة مأخوذة من الأنباء وهو الإعلام فمن أعلمه الله عز وجل بما يكون قبل أن يكون أو أوحي إليه منبئا له بأمر ما فهو نبي بلا شك وليس هذا من باب الإلهام الذي هو طبيعة كقول الله تعالى " وأوحى ربك إلى النحل " ولا من باب الظن والتوهم الذي لا يقطع بحقيقته إلا مجنون ولا من باب الكهانة التي هي من استراق الشياطين السمع من السماء فيرمون بالشهب الثواقب وفيه يقول الله عز وجل " شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا " وقد انقطعت الكهانة بمجيء رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا من باب النجوم التي هي تجارب تتعلم ولا من باب الرؤيا التي لا يدري أصدقت أم كذبت بل الوحي الذي هو النبوة قصد من الله تعالى إلى إعلام من يوحي إليه بما يعلمه به ويكون عند الوحي به إليه حقيقة خارجة عن الوجوه المذكورة يحدث الله عز وجل لمن أوحى به إليه علما ضروريا بصحة ما أوحي به كعلمه بما أدرك بحواسه وبديهة عقله سواء لا مجال للشك في شيء منه إما بمجئ الملك به إليه وإما بخطاب يخاطب به في نفسه وهو تعليم من الله تعالى لمن يعلمه دون وساطة معلم فإن أنكروا أن يكون هذا هو معنى النبوة فليعرفونا ما معناها فإنهم لا يأتون بشيء أصلاً فإذ ذلك كذلك فقد جاء القرآن بأن الله عز وجل أرسل ملائكة إلى نساء فأخبروهن بوحي حق من الله تعالى فبشروا أم إسحاق بإسحاق عن الله تعالي قال عز وجل " وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب قال ت يا ولينا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً إن هذا لشيء عجيب قالوا أتعجبين من أمر الله رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت " فهذا خطاب الملائكة لأم إسحاق عن الله عز وجل بالبشارة لها بإسحاق ثم يعقوب ثم بقولهم لها أتعجبين من أمر الله ولا يمكن البتة أن يكون هذا الخطاب من ملك لغير نبي بوجه من الوجوه ووجدناه تعالى قد أرسل جبريل إلى مريم أم عيسى عليهما السلام بخطابها و قال لها "إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا " فهذه نبوة صحيحة بوحي صحيح ورسالة من تعالى إليها وكان زكريا عليه السلام يجد عندها من الله تعالى رزقا واردا تمنى من أجله ولدا فاضلا ووجدنا أم موسى عليهما الصلاة والسلام قد أوحى الله إليها بإلقاء ولدها في اليم وأعلمها أنه سيرده إليها ويجعله نبيا مرسلا فهذه نبوة لا شك فيها وبضرورة العقل يدري كل ذي تمييز صحيح أنها لو لم تكن واثقة بنبوة الله عز وجل لها لكانت بإلقائها ولدها في اليم برؤيا تراها أو بما يقع في نفسها أو قام في هاجستها في غاية الجنون والمرار الهائج ولو فعل ذلك أحدنا لكان غاية الفسق أو في غاية الجنون مستحقا لمعاناة دماغه في البيمارستان لا يشك في هذا أحد فصح يقينا أن الوحي الذي ورد لها في إلقاء ولدها في اليم كالوحي الوارد على إبراهيم في الرؤيا في ذبح ولده لكنه ذبح ولده لرؤيا رآها أو ظن وقع في نفسه لكان بلا شك فاعل ذلك من غير الأنبياء فاسقا في نهاية الفسق أو مجنونا في غاية الجنون هذا ما لا يشك فيه أحد من الناس فصحت نبوتهن بيقين ووجدنا الله تعالى قد قال وقد ذكر من الأنبياء عليهم السلام في سورة كهعيص ذكر مريم في جملتهم ثم قال عز وجل " أؤلئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح " وهذا هو عموم لها معهم لا يجوز تخصيصها من جملتهم وليس قوله عز وجل وأمه صديقة بمانع من أن تكون نبية فقد قال تعال " يوسف أيها الصديق " وهو مع ذلك نبي رسول وهذا ظاهر وبالله تعالى التوفيق ويلحق بهن عليهن السلام في ذلك امرأة فرعون بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون أو كما قال عليه الصلاة والسلام والكمال في الرجال لا يكون إلا لبعض المرسلين عليهم الصلاة والسلام لأن من دونهم ناقص عنهم بلا شك وكان تخصيصه صلى الله عليه وسلم مريم وامرأة فرعون تفضيلا لهما على سائر من أوتيت النبوة من النساء بلا شك إذ من نقص عن منزلة آخر ولو بدقيقة فلم يكمل فصح بهذا الخبر أن هاتين المرأتين كملتا كمالا لم يلحقهما فيه امرأة غيرهما أصلاً وإن كن بنصوص القرآن نبيات وقد قال تعالى " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض " فالكامل في نوعه هو الذي لا يلحقه أحد من أهل نوعه فهم من الرجال الرسل الذين فضلهم الله تعالى على سائر الرسل ومنه نبينا وإبراهيم عليهما الصلاة والسلام بلا شك للنصوص الواردة بذلك في فضلهما على غيرهما وكمل من النساء من ذكر عليه الصلاة والسلام. لم يلحقهما فيه امرأة غيرهما أصلاً وإن كن بنصوص القرآن نبيات وقد قال تعالى " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض " فالكامل في نوعه هو الذي لا يلحقه أحد من أهل نوعه فهم من الرجال الرسل الذين فضلهم الله تعالى على سائر الرسل ومنه نبينا وإبراهيم عليهما الصلاة والسلام بلا شك للنصوص الواردة بذلك في فضلهما على غيرهما وكمل من النساء من ذكر عليه الصلاة والسلام. |
|
06-18-2010, 08:58 PM | #58 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
بسم الله. أما بعد
فنعم هذا هو بعض دلائل نبوة النساء ولكن لمريم ابنة عمران منها ما ليس لغيرها وهو الحديث الوارد في كما لها هي وءاسية بنت مزاحم ؛مع أنها أي (مريم بنت عمران )خا طبها الملك جبريل وخاطبها بالشريعة (((يامريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين ) )) فليس فيمن تقدم من (حواء وءاسية وأم موسي وزوجة إبراهيم والأبرص والأقرع والأعمي والنحل ) من أوحي إليه بالتكليف بشيء من الشريعة بواسطة جبريل عليه السلام فما لنبوتها من الدلائل ليس لغيرها ممن ذكر... هذا وإني أحتاج لشي ء مما استدل به مانعوا نبوتها وإنما أسأل عنه جهالة لاغير .............. فهلا تفضلتم علي به هلللللللللللا ........................... |
|
06-18-2010, 09:13 PM | #59 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
.. وهز لنا****بجزع نخلته فاساقط الثمر
جزى الله العم الكريم خير الجزاء على ما أفاد... وخصوص حسم الخلاف في كل مسألة فإنه كما تفضلتم موضة عصرية أفرزها إلزام بعض الجامعات للطلبة ترجيح بعض الأقوال.. وهو من إفرازات قلة العلم وضيق الأفق ... فمن يستطيع الترجيح في كل مسألة ؟؟؟ |
|
06-18-2010, 10:08 PM | #60 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
فبين ماذا . يطالب بالترجيح في هذه المسألة ...؟؟؟؟؟؟؟؟
إنا قد عثرنل علي دليل مثبتيها فأين دليل نافيها ...؟؟؟؟ (((أي نبوة مريم عليها السلام))) |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|