|
منتدى الحوار الهادف حول القضايا الدينية والتيارات الفكرية والإقتصادية والإجتماعية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
حوار هادف
أريد من منسوبي هذا المنتدى أن يطلعوا على هذا التعريف الذي عرفت به الشعب السوقي فيعطوني رأيهم فيه
مجموعة مسلمة مسالمة ، عربية الانتماء أصولا وثقافة ، طارقية الزي واللسان والجوار ، ذات كيان تتفرع منه قبائل، تنتمي كل قبيلة منها إلى محل استوطنه أجدادها قديما لا تبخلوا علي بالحوار في تصحيح هذا التعريف لوكان فيه خطأ
آخر تعديل أبوعبدالله يوم
01-04-2010 في 02:14 PM.
|
03-29-2009, 07:11 PM | #2 |
|
التعريف
تجمع قبلي عربي الأصول والثقافة, طارقي الانتماء بالزي واللسان والجوار, تعرف كل قبيلة بجد جامع أو بمحل الإقامة تنتشر في أماكن شتى من الصحراء الكبرى الواقعة بين كل من (مالي) وبركينا فاسو والنيجر وليبيا والجزائر تتخذ الاسلام منهجا وسلوكا.
|
|
03-29-2009, 07:54 PM | #3 | |
عضو مؤسس
|
التعريف
اقتباس:
تجمعات علميةمسالمة في الغالب ، عربية الانتماء أصولا وثقافة واعتزازا ، طارقية الزي واللسان والجوار ، ذات تسميات متعددة منبنية على محل الإقامة غالبا اعتمد عليها الإرشاد والإفتاء والقضاء اعتمادا شبه كلي إجمالا في فترة من الفترات وفي مناطق امتداد سلطنات إموشاغ بالتحديد . |
|
قال الإمام العارف ابن قيم الجوزية -رحمه الله : كل علم أو عمل أو حقيقة أو حال أو مقام خرج من مشكاة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم فهو من الصراط المستقيم وما لم يكن كذلك فهو من صراط أهل الغضب والضلال ).
|
03-29-2009, 07:59 PM | #4 |
مراقب عام القسم الأدبي
|
مجموعة من القبائل ، عربية الأصول ، طارقية الزي واللسان والجوار ، ذات كيان تتفرع منه قبائل،تعرف كل قبيلة منها بمحل استيطانها تتوزعها عدة بلدان شمال الصحراء وأهمها (مالي) تتخذ من الدين الاسلامي منهجا في العقيدة والعمل.
|
غــدا أحلـــــــى .. لاياس ... لاحزن.. لا قنوط من رحمة الله.
|
03-29-2009, 08:52 PM | #5 | |
|
تعريفاتكم صحيحة جميعها، وكلها خاطئة
اقتباس:
إخوتي الفضلاء مع كامل تقديري لكم جميعا، ولعلميتكم التي عكستموها من خلال لملمة أطراف طرح (الفيلوسوف) الأدرعي. أولا: ليس كل شيئ خاضعا للضوابط المنطقية في (الحدود والرسوم) فإنكم تعرفون أن كثيرا من (العلميات) وقفت (الحدود والرسوم) بتضييقاتها وتوسيعاتها ــ عاجزة أمام تعريفها. ثانيا: يقول المحدثون: إنما يشكَل المشكِل، وأقول: إنما يعرف المجهول أو ما لم تحصر أفراده أو ما لا يتصور إلا بمعرفة أمثلة له، أو ما شذ عن قواعد نظرائه. ثالثا: إذا عُرّف ما يخرج عما مثلت له فإن ذلك ينتج عنه إشكالان كبيران: - أحدهما: تشعب الخلاف وتضييع بنزين الذهن وربما الكهرباء ... في جدل بزنطي لا يترتب عليه أمر واقعي. مثاله: تعريف الإنسان والليل والنهار. - والآخر: أنه من أسباب الاختلاف، ولا يخفى مثل هذا على طلبة العلم. مثاله: تعريفهم للعلم، وغيره وكتعريفهم لأفعال القلوب... ولو لا خشية أن يفهم عني ما لا أعني لقلت إن من تلك البلايا تسليط (التعريف الظالم) على حقيقة الإسلام والإيمان. خاتما: لو ناقشنا هذا التعريف على منهاج (الحدود والتعريفات) لدخل فيه:إدابلحسن، وكنتة وتندغه وإجلاد وكل إنصر وكلاكل كثيرة يعرف بعضنا بعضها ويجهل كثير منا كثيرا منها، وعليه فالتعريف ليس بمانع، وما هو بجامع عند كثير من السوقيين لاحتوائه على مفاهيم لا يقتنعون بها... وأخلص إلى أن وجهة نظري (التي أرجحها ولكن لا أقدسها) أن مثل هذا الطرح (بغض النظر عن كاتبه) فالحديث عن الفكرة قد يسبب تشويشا ما ... ويحيي البحث في ثنائيات(ليس من منهج الكاتب البحث فيها) فالتعريف صحيح (افتراضا) لكنه في مذهب الكاتب الكريم خطأ فاحش (بين قوسين: عندي). وأكرر المعذرة للإخوة على الاختلاف في وجهة النظر، فإنه حق مشروع عن النحاة وكلكم زيود وقد قلتم: وكن كزيد إن يكن ............................................... من اعتذر |
|
[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).
صفحتي في الفيس بوك https://www.facebook.com/nafeansari |
03-29-2009, 09:24 PM | #6 |
|
التزم أسس الحوار
حينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الرأي الفقهي أو العلمي أو الثقافي أو الاجتماعي... يجب علينا أن نفهم وأن نلتزم "أسس الحوار".
ومن الأسس: (ألا نتهم دوافع الآخر): الدوافع مسألة قلبية لا يمكن اكتشافها بسهولة... قد احاور الآخر في أفكاره وآرائه، وقد تقودني قناعتي إلى رفض تلك الأفكار والآراء والى نقدها وإلى تخطئتها... ولكن أن أتهم الدوافع والنوايا فموضوع عسير جدا. الصحة والخطأ تخضعان لشروط موضوعية يمكن التحقق منها واكتشافها، مما يسمح لنا أن نحاسب الرأي والفكرة، وأما الدوافع المغروسة في داخل القلوب فالوصول إليها يحتاج إلى جهد كبير. هناك قاعدة اسلامية تقول: "احمل فعل أخيك على أحسنه" وتقول: "احمل فعل أخيك على سبعين محملا". |
|
03-31-2009, 09:07 PM | #7 | |
|
من أسس الحوار فهم الآخر ..افهمني أولا
اقتباس:
أخي (ابا طارق) أعد قراءة مقالي فليس فيه مفردة من مفردات اتهام النوايا، ولا معنى يفهم منه ذلك.. هذا زعمي ، فبين لي مأجورا مشكورا أين وكيف فهمت من كلامي اتهام الدوافع والنوايا... |
|
التعديل الأخير تم بواسطة اليعقوبي ; 03-31-2009 الساعة 09:23 PM
|
03-31-2009, 10:43 PM | #8 |
|
توضيح وتمثيل
الأخوان الفاضلان: الأدرعي الجلالي والخرجي السوقي..
أشكركما على مناقشتكما المهنية، وحواركما الهادئ الهادف... وتوضيحا لوجهة نظري، وردا على ما أوردتماـ أقول : 1- إن الاختلاف في وجهات النظر حق مشروع، طبعي بدهي ، لا بد من وجوده ما وجد اثنان: إذ ليس هناك فلان يعتبر نسخة كربونية من فلان، لكن العقلاء وأصحاب النوايا الحسنة (من أمثالكم) يجعلون اختلاف وجهات النظر موسما بتلاقح الفهوم والأفكار والإفادة والاستفادة، وغيرهم (من غيركم) يجعله فرصة لما لا أمثل له (استفادا من أخي الأكبر: الأدرعي). 2- ما الفائدة (العلمية) من السطر الذي كتبتموه في تعريف السوقيين: - الذي يعرفهم لا جديد لديه فيه. - والذي لا يعرفهم: لا يصدقكم في إضفاء تلك الأوصاف على قومكم ( ولا ظنين في قرابة). 3- أتفق معكم على أن تعريف السوقيين يكون بما أنتم عليه من سنوات: - من التعريف بمدينة السوق ( وتاريخها وحضارتها). - والتعريف بتعاليم السوقيين ... - والترجمة لكبار علمائهم وأدبائهم ... وبهذا تصل رسالتنا بوضوح، ونسلم من الوقوع في محاذير التعريفات التي لا تخفى عليكم، وإن ناقشتموني في بعضها. |
|
03-30-2009, 12:43 AM | #9 |
عضو مؤسس
|
تعقيب
أشكر الإخوان اليعقوبي ، الإدريسي المغترب ، الخرجي ، ابن الوادي ،أبو أسعد ، أبو طارق
كل الذين اطلعوا على أطروحتي فانقسموا ما بين مكمل مؤيد وبين مخالف وأبدأ بالمكملين بدءا طبيعيا لسبقيتهم إلى التعليق ومضيفا إليهم أبا طارق فكأنه مؤيد ثم أخلص إلى فضيلة المنظر أبي أسعد فأقول له : أولا: قلتم ( ليس كل شيئ خاضعا للضوابط المنطقية في (الحدود والرسوم) فإنكم تعرفون أن كثيرا من (العلميات) وقفت (الحدود والرسوم) بتضييقاتها وتوسيعاتها ــ عاجزة أمام تعريفها.) فأقول له صدقت في هذه ، ولكن كما أنه ليس كل شيء خاضع للضوابط ....إلخ فما المانع من تعريف الإنسان نفسه للباحث الذي كثيرا ما جهلها وكلما تكلم عن المنطقة حلق فيها كالمطر ثم بعد ذلك تتخطى دفعاته العرصة التي كنت فيها مع وجودك قديما وحديثا تاريخا وحاضرا ثانيا: قولك :(قول المحدثون: إنما يشكَل المشكِل، وأقول: إنما يعرف المجهول أو ما لم تحصر أفراده أو ما لا يتصور إلا بمعرفة أمثلة له، أو ما شذ عن قواعد نظرائه.) إنها قاعدة جميلة من المحدثين لكن لا إشكال عندي ولاعندى غيري من أمثالي ممن أطل على الأطروحة ، وكل أعرف لما ذا لا إشكال عنده واعرف أنه لعلم وعناية واهتمام بهذا الكيان ، ولولا ذلك ربما احتاج إلى التعريف ، وسواء احتاج أو لم يحتج فالنظرة في مثل التعريفات إنما تكون عامة ليستفيدها الجاهل وهل كل من فتحنا الموقع أمامه يعرف السوقيين ، وإن عرفهم فهل يعرف صفاتهم التي تميزوا بها ، ويعرف الرقعة الأرضية التي هم فيها افترضنا جدليا أن هناك باحثا في الأدب السوقي ذهب إلى صحراء مالي فأخذ يسأل فيها بناء على هذا التعريف أتراه يستفيد منه كخريطة- أي بعد انضمام تكميلات الإخوان -أظنه كذلك ثالثا: قولك ...إلخ (إذا عُرّف ما يخرج عما مثلت له فإن ذلك ينتج عنه إشكالان كبيران: - أحدهما: تشعب الخلاف وتضييع بنزين الذهن وربما الكهرباء ... في جدل بزنطي لا يترتب عليه أمر واقعي.) هذا يجاب عنها بأن التعريفات أغلبية ، وعلى الشراح والمحشين والمكملين -كما ترى تكميل النقص كما وقع من الإخوان جزاهم الله خيرا وجزاك مثل ذلك . خاتما: قولك (لو ناقشنا هذا التعريف على منهاج (الحدود والتعريفات) لدخل فيه:إدابلحسن، وكنتة وتندغه وإجلاد وكل إنصر وكلاكل كثيرة يعرف بعضنا بعضها ويجهل كثير منا كثيرا منها، وعليه فالتعريف ليس بمانع، وما هو بجامع عند كثير من السوقيين لاحتوائه على مفاهيم لا يقتنعون بها...) يجاب عن هذا بأنك صدقت في بعضه في تعريفي وعند انضمام تكميلات الإخوان لايخرج إلا إجلاد ونعرفهم من السوقيين الذين سكنوا السوق ، وأخرجهم (ككل انصر) إضافة الإدريسي المغترب من اعتماد القضاء كليا على السوقيين في (سلطنات إموشغ )وعدم الاقتناع بالمفاهيم لا يمنع الباحث المخلص من بيان ما وصلت إليه نتيجة بحثه كما حصل لك في تعريفنا هذا وقولك :( وأخلص إلى أن وجهة نظري (التي أرجحها ولكن لا أقدسها) أن مثل هذا الطرح (بغض النظر عن كاتبه) فالحديث عن الفكرة قد يسبب تشويشا ما ... ويحيي البحث في ثنائيات(ليس من منهج الكاتب البحث فيها) إلخ لم يظهر لي ما تسميه بالتشويش وأنصح إلى عدم توضيحه لي خوفا من أن يسبب تشويشا أعني عبر الشبكة وأعتذر هنا على اختلاف وجهات النظر فإنه طبيعي جدا وأما قولك :( فالتعريف صحيح (افتراضا) لكنه في مذهب الكاتب الكريم خطأ فاحش (بين قوسين: عندي)....) إلخ ... التعريف أراه لم يخرج عن مذهب الكاتب فإن مذهبه أن الذات الواحدة ولو تعددت أسماؤها فإنها لا تتاثر بذلك ، وأنه يحب الجميع ويعتز به على أي جنب استقر ، هذا مذهبه إجمالا وشكرت إثارتك ، فإنها تدل على حبك وعلمك وترقبك من بعيد ولنا لقاء وبمثل هذه الردودات ينتعش الموقع وتنتعش المحبة ونتعلم أن رد قول فلان أو التعقيب عليه ، بل أو معارضته لا تأثير له في الحقائق العظيمة من محبة وبحث عن الحق وبالتالي أنتظر منك ردا ومن غيرك يزيدني فهما وحفظك الله وحفظ كل أولئك النبلاء الذي صرخت فسمعوا صوتي وشكرا للجميع |
|
03-30-2009, 10:16 AM | #10 |
مراقب عام القسم الأدبي
|
لناهدف وراء التعريف
جزيت خيرا أيها اليعقوبي لقد أحييت الموقع من مرقده في هذه الردود الرصينة, وهذه التعليقات التي تدل على ثقافة متينة, ويتراآ لي منك فارس ليس أعزل من سلاحه يدخل ميدان الموقع بكل قواه ونشكرك على حرصك على إثراء الموقع بهذه التعليقات.
وأما مايتعلق بالتعريف فنحن بحاجة ماسة إليه في هذه الفترة بالذات حيث أننابدأنا بداية مباركة في التعريف بالسوقيين عبر هذه الشبكة العنكبوتية, وأنت معي في أن ماكتبناه حتى الآن هو أول ماكتب عن هذه الأمة المنسية,وقبل سنة فقط لايوجد أي ذكر لهم فيها اللهم إلاسطرين يتيمين كتبهما أحد المواقع عنهم ومن هنا فلابد من بداية مركزة تسلط الضوء على تراثهم وتضع النقاط على الحروف في سبيل الوصول إلى هذا المنجم الغني بالمعارف والتاريخ والتراث فأصبح التعريف من الحبيب الجلالي أمرا ضروريا نشكره على طرحه, ونشكرك أيضا على إثرائك للموقع |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|