الخاتمة
وفي ختام المسك ـ أشكر الله الذي بنعمته تتم الصالحات، ثم من مدني بنقولات تاريخ هذهالقبيلة المكرمة...
هذا وإن كان قليلا مادون في حقهم، وحسبي أن ما لم أذكره من مناقبهم العطرة سلفا وخلفا، هو مما لم أحظبه،ولعلي أجد فرصة أخرى لائقة بلقط درر مآثرآثارهم...
بهذا نصل إلى مانسأل الله أن يتقبل صالح عمله،ويتجاوز عني سيئه، وأن لا يجعلنا ممن يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
فيكونوا ممن ضل سبيل الهدى ـنعوذ بالله من ذلك ـ إن ربي لسميع الدعاء.
قاله وكتبه الراجي عفو ربه ورضاه، الغني عمن سواه.
يحي بن إبراهيم السوقي
بتاريخ 2/12/1434هـ