الموضوع: نوازل القصري
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-24-2011, 12:08 PM   #2


الصورة الرمزية عبادي السوقي
عبادي السوقي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jun 2009
 أخر زيارة : 07-17-2022 (04:50 PM)
 المشاركات : 386 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: التعريف بالقصري صاحب النوازل الفقهية



--------------------------------------------------------------------------------
[1]() ديوان المتنبي (4/366) ط. دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان، ت ن: 1407هـ.
[2]() ولبعض الفضلاء كتاب غرائب التحقيق، وهو قيد التأليف.
[3]() مقدمة الدكتور قطب الريسوني لنوازل أحمد بن سعيد اللورقي المالكي (ص 7).
[4]() ينظر فقه النوازل عند المالكية تاريخا ومنهجا للدكتور مصطفى الصمدي، فتاوى الإمام الشاطبي بتحقيق الدكتور محمد أبي الأجفان (ص 117-122) ، نوازل أحمد بن سعيد اللورقي المالكي بتحقيق الدكتور قطب الريسوني (ص 73-76).
[5]() فتاوى الإمام الشاطبي (ص 118). وجمع الدكتور عبد العزيز بنعبد الله بعض كتب النوازل في كتابه "معلمة الفقه المالكي" (ص 18)، كما عرض الشيخ محمد المنوني مجموعة من كتب النوازل المؤلفة في العهد العلوي بالمغرب في كتابه "المصادر العربية لتاريخ المغرب" (ص 103).
[6]() فتاوى الإمام الشاطبي (ص 119).
[7]() المقصود به المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوى علماء إفريقية والأندلس والمغرب، لمفخرة الجزائر أحمد بن يحيى الونشريسي المتوفى سنة 914 هـ بفاس، وهو مطبوع.
[8]() تاريخ الجزائر الثقافي لمؤرخ الجزائر الدكتور سعد الله (1/128)، وقريب منه مقدمة الدكتور محمد حجي للمعيار (1/ح).
[9]() وقف المحقق على نسخة خطية واحدة، سيأتي وصفها.
[10]() ولم يف الأخ المحقق بذلك، بل ترك كثيرا من النصوص دون عزوها إلى مصادرها مع إمكان ذلك وسهولته.
[11]() بلاد شنقيط، عرفت في كتب العرب الجغرافيين والمؤرخين والرحالة ببلاد صنهاجة، وصحراء الملثمين، نسبة إلى سكان البلاد وشارتهم. المقدمة لابن خلدون (1/73)، أعلام الشناقطة للأخ بحيد الإريسي (ص15)، بلاد شنقيط المنارة والرباط للأخ الخليل النحوي (ص 72-73).
[12]() بل هو داء أصاب أهل المغرب عموما، فهذا الشيخ محمد السنوسي يقارن بين عناية أهل المشرق وأهل المغرب بعلمائهم، فانتهى به المطاف إلى أن المشارقة أكثر رعاية لعلمائهم من أهل المغرب، وخاصة أهل الجزائر، وقال: ويرحم الله المشارقة ما أكثر اعتناءهم بمشايخهم وبالصالحين منهم. تاريخ الجزائر الثقافي (1/59-60).
[13]() تراجم أعلام الشناقطة (ص 207).
[14]() قال محمود شاكر في كتابه التاريخ الإسلامي: " ذلك عالم نسمع به ولا نكاد نعرف عنه شيئا" واشتكى من هذا المسلك كذلك الشيخ بابه ولد الشيخ سيديا، وتألم من ضياع تاريخ أعلام أجلاء، وغموض أخبار حوادث عظيمة. ينظر مقال الدكتور محمد الداه الأمسمي "رائد الإصلاح الديني والسياسي في موريتانيا، المرابط بداه ولد البوصيري، مجلة المجتمع، العدد 1852، جمادى الأولى 1430هـ (ص45).
[15]() بلاد شنقيط المنارة والرباط للأخ الخليل النحوي (ص 9).
[16]() أعلام الشناقطة (ص 179) والبيت للشيخ محمد المامي الشنقيطي.
[17]() وعن شعرائهم وأدبائهم، يقول علامة الجزائر الشيخ محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله: "وما رأيت قوما طاع لهم الرجز وانقاد كعلماء شنقيط، مع السهولة عليهم في النظم ومتانة السبك". آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (2/64).
[18]() أعلام الشناقطة (ص 155).
[19]() أعلام الشناقطة (ص 170).
[20]() يقصد البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع.
[21]() البدر الطالع (1/43) ترجمة أحمد بن صالح بن أبي الرجال.
[22]() المحضرة أو المحظرة مؤسسة ثقافية إسلامية نشأت في بلاد شنقيط، لتكون أداة لنقل المعرفة وإرساء أسس الدين وتعهده بالرعاية. بلاد شنقيط، المنارة والرباط (ص 61).
[23]() المرجع السابق (ص 12).
[24]() نوازل أحمد سعيد اللورقي المالكي (ص 8).
[25]() طبع الوسيط في القاهرة ثلاث مرات، أولاها سنة 1911م، وثالثها عام 1961 م، وله طبعات أخر.
ينظر: بلاد شنقيط (ص 11)، أعلام الشناقطة (221-223).
[26]() عرفت بلاد شنقيط باسم بلاد التكرور في مرحلة سابقة، وعليه اعتمد صاحب فتح الشكور في تسمية كتابه. بلاد شنقيط المنارة والرباط (ص 19).
[27]() طبع الكتاب مرتين، أولاهما سنة 1402 هـ، والثانية سنة 1428 هـ، بتحقيق الدكتور محمد إبراهيم الكتاني والدكتور محمد حجي، الناشر دار الغرب الإسلامي، بيروت، لبنان، طبع بعنوان فتح الشكور في معرفة أعيان علماء التكرور، ينظر مخطوطات الكتاب في فهرس مخطوطات مركز أحمد بابا بتنبكتو (1/349-350) برقم 1177 و 1178.
[28]() طبع بالفرنسية مع ملاحق عربية في تونس عام 1980 م. ينظر بلاد شنقيط (ص 11).
[29]() طبعت في باريس عام 1970 م.
[30]() طبع منه جزءان، جزء الجغرافيا، نشرته دار الغرب الإسلامي، بيروت، لبنان، ت ن: 1414 هـ، وجزء الثقافة، نشرته الدار العربية للكتاب، تونس، ت ن: 1990 م.
[31]() طبع في تونس سنة 1987 م، نشرته الشركة الوطنية للتوزيع.
[32]() بلاد شنقيط (ص 12).
[33]() طبع في تونس عام 1987 م، الناشر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.
[34]() الناشر دار العالم الإسلامي، بيروت، ت ن: 1981 م.
[35]() طبع في بيروت، ت ن: 1962 م.
[36]() الناشر دار ابن حزم، بيروت، ت ن: 1416 هـ.
[37]() طبع في باريس عام 1981 م.
[38]() طبع في تونس، الناشر مؤسسة سعيدان، ت ن: 1996 م.
[39]() رسالة جامعية، نوقشت في جامعة نواكشوط عام 1984 م.
[40]() رسالة جامعية (ماجستير)، قدمت لكلية التربية بجامعة الملك سعود بالرياض عام 1406 هـ.
[41]() طبع في المملكة العربية السعودية، الناشر دار النشر الدولي، الرياض، ت ن: 1429 هـ.
[42]() نشر ضمن موسوعة أعلام المغرب، الناشر دار الغرب الإسلامي، بيروت، لبنان، بتحقيق الدكتور محمد حجي، ت ن: 1417 هـ.
[43]() نشر ضمن موسوعة أعلام المغرب، بتحقيق الدكتور محمد حجي وأحمد توفيق، الناشر دار الغرب الإسلامي، بيروت، ت ن: 1417 هـ.
[44]() ووقع عند محمد عبد الله ولد يزيد: القصري بن محمد بن محمد المختار بن عثمان. ينظر معجم المؤلفين في القطر الشنقيطي (ص 94).
[45]() فتح الشكور في معرفة أعيان علماء التكرور، للبرتلي (ص 207) برقم 199. كذا وقع الأيديلي، وصوابه الإِدَيْلَبِي، كما في ترجمة شيخه الطالب البشير بن الحاج الإيديلبي كما في فتح الشكور (ص 78)، وفهرس مخطوطات مركز أحمد بابا (1/123) برقم 418، ووقع على ظهر لوحة العنوان من المجلد الثالث للمخطوط: هذا الجزء الثالث من نوازل القصري بن محمد بن المختار بن عثمان القصري اليلبي – نسبة إلى إلد يلبه – الولاتي منشأ ووطنا. فالإديلبي واليلبي كلمة واحدة، وهم فخذ من أفخاذ تجكانت، والإديلبي نسبة إلى جدهم إِدَيْلَب، فإيد معناها أولاد ويلبه هو جدهم الذي ينتسبون إليه، وأصلهم من تجكانت وهم فخذان الزحاحف ويعرفون بأولاد الزحاف، وأصلهم من أولاد مسان تجكانت، والفخذ الآخر أولاد بويحيى ومنهم القصري صاحب الترجمة. ينظر الخوض في أخبار وأنساب أهل الحوض لمؤلف مجهول تحقيق الدكتور محمد الداه أحمد (ص 19).
[46]() نوازل القصري (1/16)، وكذا مقدمته (1/21).
[47]() قال الزبيدي في تاج العروس: (( ولاته كسحابة، مدينة بالمغرب الأقصى، بينها وبين شنقيط عشرون يوما، فيها قبيلة من العرب يقال لهم: المحاجيب )) تاج العروس (5/136): ولت.
[48]() بلاد شنقيط (68-69) بتصرف يسير.
[49]() وقد يترجم لمن دخل تكرور من غير أهله، كما نص على ذلك في مقدمة كتابه (ص 26).
[50]() أعلام الشناقطة (15-16) بتصرف يسير، فهرس مخطوطات مركز أحمد بابا (1/318) برقم 1072 و1073
[51]() فتح الشكور (ص 207) برقم 199.
[52]() وهو بلا شك معاصر للبرتلي صاحب "فتح الشكور"، بل ويشترك معه في الشيوخ الطالب البشير بن الحاج الهادي، شيخ عالم بلاد تكرور، الذي يعد شيخا للقصري والبرتلي معا.
ينظر: فتح الشكور (ص 78-81) برقم 62.
[53]() وبعد الانتهاء من عمل الترجمة للقصري، وقفت على سنة وفاته وهي (1235 هـ). ينظر معجم المؤلفين في القطر الشنقيطي (ص 94).
[54]() فتح الشكور (ص 26).
[55]() معجم المؤلفين في القطر الشنقيطي (ص 94).
[56]() ومما يدل على قوته في الفقه، المناظرة التي حصلت بينه وبين عبد الله بن أحمد الغلاوي البكري، فغلبه القصري، ووصف الغلاوي بأنه عارف بأصول الدين، قارئ فقيه شاعر، له حظ في الأصول، فائق في العربية وعلوم البلاغة، مشارك فيما سوى ذلك من الفتوى، ولما غلبه القصري، قيل له في ذلك فقال: مثلي كمثل من عنده أنواع عديدة مما يستطاب، فيتناول من أيها شاء، ومثله كمن ليس عنده إلا نوع واحد، يعني أن القصري فقيه لا غير، وأما هو فله في كل فن منزلة.
فتح الشكور (170-173) برقم 167، المعجم الوسيط (88-90).
[57]() فتح الشكور (ص 207).
[58]() ينظر ترجمته في " فتح الشكور" (78-81) برقم 62، بلاد شنقيط (ص 519).
[59]() فتح الشكور (ص 79).
[60]() النوازل (1/21). وقد جرى على هذا المنوال بعض من جمع في النوازل، كالوزاني في كتابه " النوازل الجديدة الكبرى " والتي تعرف بالمعيار الجديد، قال في مقدمتها: سالكا فيه أحسن الترتيب، تبعا لصاحب المختصر في نسقه العجيب. النوازل الجديدة الكبرى (1/14).
[61]() فتح الشكور (ص 207) برقم 199، معجم المؤلفين في القطر الشنقيطي (ص 94).
[62]() معجم المؤلفين في القطر الشنقيطي (ص 94).
[63]() يقع المركز في مدينة تنبكتو المالية، افتتح عام 1973 م، ويضم أكثر من تسعة آلاف مخطوط، سمي المركز باسم الشيخ أحمد بابا المتوفى سنة 1036 هـ، صاحب كتابي نيل الابتهاج وكفاية المحتاج.
[64]() فهرس مخطوطات مركز أحمد بابا (1/123) برقم 418 و 419.
[65]() نظرات في تاريخ المذهب المالكي، ضمن مجلة دعوة الحق، العدد 234، مارس 1984 م (ص 17).
[66]() نوازل القصري (1/18).
[67]() بلاد شنقيط (ص 69)، شجرة النور الزكية (2/495) برقم 1713، إتحاف المطالع ضمن موسوعة أعلام المغرب (8/2867)، أعلام الشناقطة (395- 400) برقم 95.
[68]() هكذا تنطق على لغة الطوارق، وهي ترخيم لكلمة محمد.
[69]() هكذا وجد على ظهر اللوحة الأخيرة من المجلد الثالث، نوازل القصري (1/18).
[70]() انظر نوازل القصري (1/560، 564، 142، 143)، (3/29)، (4/35).
[71]() فهرس مخطوطات مركز أحمد بابا (1/36) برقم 117.
[72]() مع شهرته، لم يفرد له صاحب فتح الشكور ترجمة، لكنه ذكره في مواضع كثيرة من كتابه.
ينظر: فتح الشكور (ص 116، 117، 172)، بلاد شنقيط (527).
[73]() نوازل القصري (1/88).
[74]() نوازل القصري (1/46، 69، 42)، (4/229)، بلاد شنقيط (197).
[75]() فتح الشكور (ص 59-61) برقم 41.
[76]() نوازل القصري (2/349).
[77]() نوازل القصري (2/186) و (2/22).
[78]() فتح الشكور (ص 87-89) برقم 67، بلاد شنقيط (510).
[79]() نوازل القصري (4/97).
[80]() فتح الشكور (ص 29-30) برقم 6.
[81]() نوازل القصري (2/62).
[82]() فتح الشكور (ص 212).
[83]() نوازل القصري (3/468) و (1/184 و 285)، (3/484) و (4/120).
[84]() نوازل القصري (4/59).
[85]() فتح الشكور (89- 91) برقم 71.
[86]() نوازل القصري (3/530).
[87]() فهرس مخطوطات مركز أحمد بابا (1/127) برقم 431 و 432.
[88]() ومن ذلك على سبيل المثال، ما ذكره القصري في نوازله (1/98) حين قال: قال سيدي عبد الله الملقب بالوالد ابن عبد الرحمن بن عبد الرحيم التسمشاوي في شرحه على الشيخ خليل ...إلخ.
قلت: والمذكور ترجمه البرتلي في فتح الشكور (ص 173) برقم 168، وقيل في تلقيبه بالوالد لكثرة بروره بالتلاميذ وتفضله عليهم، شرح مختصر خليل شرحا مختصرا سماه شفاء الغليل على مختصر خليل، ينقل فيه من الخرشي وعبد الباقي الزرقاني، وتوفي رحمه الله سنة 1212 هـ، وقيل: 1213 هـ، وقيل: 1214 هـ، ثم وقفت كما ذكرت على سنة وفاته وهي عام 1235 هـ.
[89]() يصر الأشاعرة دائما على أن كل قضاياهم مبرهنة، لهذا سمى السنوسي عقيدته أم البراهين.
ينظر: الأشاعرة عرض ونقد للدكتور سفر الحوالي (ص 105) حاشية برقم 1.
[90]() النوازل (1/32)
[91]() تفسير المنار (11/310) بتصرف يسير.
[92]() النوازل (1/43)
[93]() معجم المؤلفين (4/303).
[94]() يقصد القصري صاحب النوازل.
[95]() وهو الصواب، واسمه الكامل محمد شقرون بن أحمد بن أبي جمعة المغراوي الوهراني المتوفى سنة 929هـ، ينظر في ترجمته: نيل الابتهاج (1/214) برقم 207، كفاية المحتاج (146) برقم 185، البستان لابن مريم (115)، درة الحجال لابن القاضي (2/151)، جذوة الاقتباس (321)، توشيح الديباج (89) برقم 85، شجرة النور الزكية (2/168) برقم 1108، فهرس الفهارس (2/394)، دليل مؤرخ المغرب لابن سودة (ص 1226)، معجم أعلام الجزائر لعادل نويهض (79).
تنبيه: أخبرني أخي الفاضل الدكتور محمد الداه الأمسمي الشنقيطي، أن كتاب النوازل للقصري يعمل على تحقيقه بعض الباحثين، وسيقدم للطبع قريبا.
[96]() وقع في المطبوع فبدلا من يقول.
[97]() معجم المؤلفين (10/71).
[98]() كذا وقعت في المطبوع وصوابه الجيش كما سيأتي.
[99]() واكتفيت بالمثالين المذكورين خشية الإطالة، وإلا فالملاحظات على الكتاب كثيرة، لعل الإخوة القائمين على تحقيق الكتاب يجبرون الكسر ويتممون النقص، والله ولي التوفيق.


 
 توقيع : عبادي السوقي

أبحث عن الحقيقة شارك في صنع حياه مثاليه أمتلك المعرفة فإن هناك من يحاول إخفائها عنك حتى تظل أسيرا له


رد مع اقتباس