منتديات مدينة السوق - عرض مشاركة واحدة

11-22-2009, 03:13 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيبكا السوقي

أخيرا : أقر بأنكم جميعا فرسان اليراعة وأساطين البراعة، لكن درة السوق أشعر منكم ، وأنا أشعر من الجميع - باستثناء العم أداس
فمارأي النقاد
هههههههههههه
تقبلوا تحيات جامعة ساي العطرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.إلى نجوم الموقع من السلام أحلاه ومن الترحيب أكمله وأعلاه وأستسمحكم عذرا بعدم مشاركتي أياما وما ذالكم إخوتي مللا فلا يكن الجزاء منه ملاما وما هو إلا أنه طارت بي طوائر الأشغال وطرأتني طوارىء الأسفار والأحوال فما هو إلا إقبالا وإدبارا وإحضارا وإصحارا أحسوا في جوانب بحاركم حسو الطير أطوارا . فما ألقت حبلا على غارب إلا والساحة ما بها من راغب ولا طالب فألقيت فيها بيتا فذا وعطلته من النقط والوصل إشارة إلى ما حل بها من البين والفصل بعد طول التلاقي والأنس المعبر عنهما أمس قائلا

راع روع وراح آل أوار== راح داء .روى وداع درار
ثم بعد ذلك تبين أن بين القوم محرش فتعلقت بتلابيبه لأسلبه ما بجلابيبه من الفخر بالشعر وأعاريبه فقلت مشيرا إلى محتوى أعاجيبه
ياويح من ساقه إلى ترديه ==عن غفلة متوعدا تعديه
بل جادعا مارنا بالكف بل باحثا == بالظلف عن حتفه بما يؤديه
هب أن ذروة قصر أنت ساكنه == سوف تهد بشعر راق أهديه
هذاأبو ياسر . من كان يرحمه == إني سأقتله وسوف أديه
من استكن بعقره أفجره == عليه ماء ومن على . أرديه
قسمت ضيزى إذا ما كنت أشعر من = حامي الظعينة لما بت أفديه
أرعد أو ابرق وأنجد واستجد مددا = ربيعتي لم تكد تسري بواديه
فلا عليك إذا يئست تلحقه == ألا تفاخر بل والى . تفاديه
هيَا ربيعة ذبحا من تشاء ومن == تركته إنني من سوف يرديه
أسبي وأسلب بل أجلو وأجهز ما == حاشا دريدا فإني لا أباديه
وتقبلوا أسنى تحيات محبكم
*****************************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
أعزائي : اسمحوا لي فقد ترددت كثيرا على الموقع ، وساءني أنني لا أجد داعيا ولا مجيبا،فغبت ايامالا اكتحل فيها برؤية المنتدى ، وما هو إلا أن زرته اليوم ، فوجدت صاحب المقامات الجديد وقد اغتنم فرصة غيابي ، وراح يسمن من نفسه ذا ورم ، ولا أدري أين اختفى عند ما كانت رحى الحرب تدور بيننا وبين ربيعة ،وأغلب الظن أنه : كان مختبئا في بيت حسان يصطاد اليعافير
وأنا مشفق عليه من حطمتي إن لم ينزجر ، وهذه صافرة إنذار ليس إلا ، وإن عاد أجبته بما يرى وما يسمع ،
أخيرا : ما أحوج معوجته التي يروج لها في سوق عكاظ إلى الأعاريب التي يتبجح بها ، ولا يدري أنني كما قال الشاعر :
إن كنت تجهل يا شعرور منزلتي *** فالنحو يعرفني والصرف أدرى بي ؛
وتحياتي إلى جميع أدباء الموقع ، وأذيالها مجرورة على المتشاعرين منهم