الأخت بنت السوق
أبدعت وأحسنت لا فض فوك .. وأنا لم أقحم هنا إلا الإبداع والإنجاز وقد كان ..

العم الكريم لك مني كل التحية.. وصدقت لقد حلتها بعد عطلها .. لكن كم حلى تزينه المحلاة ولا يزينها..

الناقدة الكبيرة درة السوق: ننتظر دررك ...

الأخ الحسني.. بورك فيك فقد عطرت مسامع الكون بهذه الأنشودة الرائعة.. لك شكري وإكباري وتقديري..

العم دريد: فخر لي أن ترفع معي الراية وحينئذ تكون خضراء لا بيضاء..

الأخ السوقي الخرجي: ألم تقرأ شعرا قبل شعر الحسني ما هذه الانتقائية والبخل حتى في التشجيع .. لا تخف مني انتهت الحرب..

الأخ الأدرعي: وما أقحم أبا ياسر هنا فلا ناقة له ولا جمل في هذا الوادي عهدي به في الميدان جريحا يداويه الضحاك وفارا يصبره الميم.. (سامحوني نسيت أن المعركة قد انتهت) .. ألم تقرأ إلا للحسني .. أين أنت مما سبقه من الشعر الجميل الذي أفحم الشعراء.

الأخ أبو ياسر : طبت حيا وميتا وجريحا وبارئا .. ولم يترك لي الضحاك تعليقا عليك ..فقد عرفك عن قرب وعرّفنا عن كيف ينقد الشجعان أحلام الجبناء .. فهنئيا لك مشاركة الميم في ساندويشات الجبن الفرنسي