بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
إلى الأخ الكريم أمح محمد أحمد السلام التام والتوقير والاحترام.
أسأل الله العظيم أن يثيبك خيرا على هذا التنبيه على الركن الثاني من ديننا وهو الصلاة التي كان الصحابة لا يرون من الأعمال شيئا تركه كفر غيرها.
لكني ألتمس من أخي العزيز أن يعزز موضوعه بنسبة الأقوال إلى مؤلفيها، ويا حبذا لو كان ذلك بالجزء والصفحة؛ كي نستزيد استفادة ويسهل علينا الرجوع إلى مظانها.
وإنما قلت هذا ؛ لأن أكثر طلبة العلم في هذا الوقت لم يعد يقنعهم مجرد النقل، ولو كان الناقل ثقة- وأنت هو - مع وجود المكتبات العالمية ومواقع الأنترنت المتخصصة.
وعذرا إن كنت خرجت عن أدب التعليق.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوك أداس السوقي