أحبتي الكرام من آل السوق أنصارا وأشرافا .
لحظات العيد الأولى تدعو اللبيب الحصيف لوقفة تأمل ومحاسبة لذاته ، فقبل دقائق ننعم بالجو الرمضاني الروحاني وما أسرع أن تصرمت لتحل محلها ومضات الزمن مستبشرة ومبشرة بقدوم ضيف كريم وغائب عزيز طالما ارتبط قدومه بأنماط شتى من المسرات وإقالة العثرات ، لذا قدمت إلى هنا بهذه المناسبة العظيمة لأهنيئ أحبتي وأشاركهم فرحتهم ، ومن ثم لأطلب منهم الصفح عما أعلم وعما لا أعلم ، علما بأنني صافحت وسامحت ، ولا يسعني إلا أن أقول :
أنشتاهيد إنشانغ درون مسينغ .
تهنئة وتحية للجميع .