رد: لتبك المرتضى غرر القوافي
أحسن اله عزاءنا وعزاءكم.
لكن لا اخفيك يا أبا مريم. فقد أغراني العنوان، فتأكدت أن هناك قصيدة جميلة في الموضوع، وخاصة بعدما علمت أن الموضوع من أبي مريم، فكدت أطير طربا. فإذا بي .....
فتحيات من حبيبك (الحسني) إليك ـ
وإن كنت من أعنيه ( الشيخ/ حمزة عثمان).. فأقول لك: نحن هنا لنقرأ لك.
فاتحفنا بمشعشعاتك..
|