11-03-2010, 10:45 PM
|
#3
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 490
|
تاريخ التسجيل : Jan 2010
|
أخر زيارة : 02-23-2011 (03:43 PM)
|
المشاركات :
55 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: من أمثال الأمة الأزوادية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالله
دعوة لجميع الإخوة الأعضاء بالتفاعل مع مثل هذه المواضيع التي تحفظ للأمة بعض تراثها وإرثها الإنساني - اين المثقفين أين كبرائنا أين أهل الحكمة والأحقين بها ؟؟!!فالجيل الجديد من الشباب قليلا ما يتعاطى مع التراث والموروث الثقافي الأزوادي بعد أن تم إجتياحه من قبل الثقافات الحية .
أهدي تحية خاصة لأخي أبافارس على إعتنائه بمثل هذه المواضع ومحاولته الجريئة في طرحا إذ لم يسبقه أحد إلى مثل هذا الطرح أكرر شكري وتقديري لأخي أبافارس وأهديه أرق التحايا
ولي رؤية خاصة أو ترجمة للمثل الثاني وهو
اقتباس:
) المثال بتماشق(تَرْهَا انْ سَانْ وَرْظِيفُوظْ إيلسْ)
التعريب بالتقريب:(التوقان إلى أكل اللحم لن يقلب اللسان لحماً)
|
والصحيح في نظري { التوقان إلى اللحم لايجعل الإنسان يمضغ لسانه } ولعل الفرق بيسط بين الترجمتين
ويسعدني أن أشارك بمثل كثيرا ما كنت أقرع به من قبل بعض عجائزنا :
المثل : {إريجن إغفنيس دغ تيشي أهاستكشنت وآن } التعريب التقريبي - من وضع رأسه بين الحشائش لا ينزعج إذا أكل البقر منه - وهو مثل يضرب لمن صادق أو رافق من هم أقل منه شأن وأتته أذية منهم .
|
أبا عبد الله
كلي تقدير وشكر وعرفان
لما تفضلت به من تعليق وثناء
وإضافة رائعة.. ولا أشك في أن ترجمتك للمثل أقرب إلى المراد منه..فأوافقك تماماً.
....
وجميل أنك لم تقتصر على مجرد التعليق.. بل أضفت مثلاً..
وأظن أن مما يلمح إليه هذا المثل الذي تفضلت بسوقه.. ضرورة اتقاء مواطن الريب.. فمن جعل نفسه في موطن ريبة وإن برئ منها واقعاً،، إلا أنه لن يسلم من ألسنة الناس.
عزيزي أبا عبد الله أكرر شكري وتقديري
|
|
|