تابع ألَّف عدة كتب أولها: رواية "التوأمان" سنة 1349هـ، وهي أول رواية مطولَّة ظهرت في المملكة، وكتاب "آثار المدينة المنورة"، الذي طبع ثلاث مرات أولها بدمشق، وبالقاهرة في المرتين الأخريين. وكتاب "تاريخ مدينة جدة"، وكتاب "بناة العلم في الحجاز الحديث"، وكتاب "بين التاريخ والآثار"، وكتاب "بنو سليم"، وديوان "الأنصاريات"، وكتاب "التحقيقات المعدَّة بحتمية ضم جيم جدة"، وأسهم فيه معه الأستاذان أبو تراب الظاهري وعبد الفتاح أبو مدين، وكتاب "تحقيق أمكنةٍ مجهولةٍ في الحجاز وتهامة"، وكتاب "مع عبد الحسن الكاظمي شاعر العرب"، وكتاب "مع ابن جبير في رحلته".

قام بعدة رحلاتٍ أثريةٍ في الخارج والداخل، ونشر ثمار تلك الرحلات في مجلة المنهل في أجزاء خاصة.

له عدة مؤلفات لم تطبع بعد، وهي معدة للطبع:

كتاب (الملك فيصل في مرآة الشعر).

كتاب (مختارات المنهل).

كتاب (أعلام المنهل).

كتاب (النخيل والتمور في بلاد العرب).

كتاب (مستقبل أبحر).

والجزء الثاني من كتاب (تاريخ مدينة جدة).

و(أعلام العلم والأدب في جزيرة العرب).

أسهم كثيراً في إلقاء المحاضرات برابطة العالم الإِسلامي وبالأندية الأدبية في مكة والطائف وجازان، كما قام بإلقاء محاضرات في جامعة الرياض، والملك عبد العزيز بجدة، ورُشِّح رسمياً لإِلقاء مثلها في جامعة الإِمام محمد بن سعود الإسلامية.

أنشأ أول نادٍ أدبي بالمدينة المنوَّرة تحت اسم "المحفل الأدبي للشباب العربي السعودي المتعلم".

أسهم في الندوتين العالميتين الآتيتين بجامعة الرياض:

الأولى: لدراسة مصادر تاريخ الجزيرة العربية.

والثانية: لدراسة تاريخ الجزيرة العربية قبل الإِسلام.

نشر بحوثاً، وقصائد، ومقالاتٍ عديدةً متنوعةً في الصحافة المحلية الخارجية.