عتاب يحمل بين طياته الأدب، وأن يحب المرء لأخيه مايحب لنفسه ، أي كما تحب أيها المتصحف أن تجد شيئا جديدا تقرأه وتسل به نفسك ،كذلك غيرك ، وكما تحب لو كتبت أن تجد صفحات مسودة تخص موضوعك ،كذلك سود لغيرك، وأشكر الأخت تماشقت على إصرارها وتذكيرها لهؤلاء بأن خلفهم من يتابع وينقد ،