رد: الردود على كتاب الأوفى
أخي الحصيف ....
لقد ناديت لو أسمعت حيا .... ولكن لا حياة لمن تنادي
في حقيقة الأمر وصلتني هذه القصة من شخض أثق فيه تمام الثقة ، ومن ما آلمني كثيرا وزاد حيرتي وحسرتي ، أن صاحب الموقف السابق هو شخص يحترمه جميع أبناء إنفا قاطبة ، والكثير منهم وأنا منهم تمنيت أن هذه القصة غير صحيحة لمكانة الرجل عندنا .
أما فيما يخص الشيخ إبراهيم فهو بعيد تماما عن هذه الأمور ولم أقابله قط إلا مبتسما ومسلما وسائلا عن احوالي وأحوال والدي الذي يعتبره من أعز أصدقائه ...
وشهادتي فيه مجروحه تماما .
|