وأخص بالحديث هنا الأخ شبليش الذي كان منه أن راسل المؤلف رسالة خاصة، ثم اعتذر إليه المؤلف الاعتذار الثاني أبلغ اعتذار، ثم بعد ذلك اعتذر هو نفسه إلى المؤلف. ثم بعد ذلك فتح موضوعا للرد عليه قبل أن يستوفي المؤلف تعديل الكتاب وطباعته، نعم ياأخي المتباهي بنفسه وبقدراته وبمؤلفاته أنت هنا في منتديات مدينة السوق
انطبق عليك البيت الشعري . فإنا ومن يهدي القصائد نحونا = كمستبضع تمرا إلي أهل خيبرا
فلا تتبختر هنا علينا ..... نعم لا إنكار عندي بأن المؤلف اعتذر وقبلت اعتذاره ولم أزل أقبله واعتذاره عندي مهم ودليل على أنه مخطئ في حقنا وهذا لا أراه يمنعني من أن أناقش أو أن أحاول كمنا قشة ماجرى بيني وبينه مع إخواني تالسوقيين ولم يسبق لي أن شتمت أونعت أحدا بعبارة تعرض لشتم أحد من كل إنصر.
ثم بعد ذلك ذهب يبحث عما نشرته عن نفسي في الإنترنت، وكأن هذا هو موضوع النقاش لا كتاب الأوفى.
هذا ادعاء كاذب منك ووالله إني ماكتبت اسمك يوما فى الإنترنيت بحثا عن شيء يخصك ولا على كل إنصر عامة فاعلم يا أخي أن كل المشاركات التي ذكرتك فيها إنما هي أشياء تعرض إلي خاطرا فجلبتها استفهاما عنها أثناء وجودي أمام الكومبيوتر.. وقلما كان ذالك.
فيا عزيزي إن مالا أفهمه ولن أفهمه لك ولا لغيرك سواء كان سوقيا أو إنتصريا أن يتجرأ ويعقد جلسته مع شيطانه ويحكم في محكمته الخيالية حكما لم يسبق له مثال ولم يحكم به التاريخ في أي قضية من القضايا المماثاة لشتمنا وسبنا ويقول. أمامكم الخيارات التالية:وإذ بها بديهيات إما إما إما .


فبالله عليك يا شبليش، أهذه هي الطريقة في الحوار؟ أن تراسل شخصا ويعتذر لك وتعتذر له، ثم تفتح موضوعا لشتمه؟ ثم تسكت عمن يتهم شخصا آخر بأنه هو من أملى على المؤلف ما كتبه فيكم؟
نعم إنها الطريقة المثالية في رأيي اعتمدتها عندما تتبعت تبادل المدح بينك وبين المتواطئين منا وأنت تنفث سمك في عروق أعراض السوقيين كأن الذين يتبادلون معك الحديث ويجالسونك ربما تأخذهم بك رأفة لا مجال نظرا لقدراتهم العلمية أن تخفى عليهم حقيقتك وأنت تاجر كلام تقول ماتعلم وما لاتعلم لا عذر لهم ولالك غدا ولن يرحمكم التاريخ ولا السوقيون عندما ينتشر كتابكم وخطاباتكم هذه المتساهلة مع كاتب الأوفى


وهل الطريقة الوحيدة للرد علي ان تقولوا لي: أنت من ألف كتاب الأوفى، أو أنت من أملاه على صاحبه؟ هذا مما مجرد شك ولده لدي تقلدك وإصرارك على تقديم إلإقتراحات الثلاثة التي لا أراها إلا بديهيات لكل نزاع
مماثل.

وأين مما نسختموه من كلامي ما فيه شتم لعلمائكم؟ وأين مانسخته علينا أنت مما فيه شتم لك أنت ولا لعلمائك بل ولا لسفهائك