اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الأدرعي الجلالي
اقرأحديث( : لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )و(ما) هنا نكرة في سياق النفي أي( عامة عموما شاملا في حب المرء لأخيه كل شيء
|
تعليقة أردت من خلالها أن ألفت انتباهك إلى سبق لوحة مفاتيحك، حيث (قالت): ما هنا نكرة: وأنا أعلم أنك تلعلم أنها: موصولة وأنها معرفة، وأن عمومها مستفاد بوضعها لا بسياق النفي الذي وردت فيه.
نعم: لدينا في الحديث نفي، لكنه غير مسلط على (ما) وإنما سلط على (أحدكم) وهي الأخرى (كما لا أعلّم أحدا ) معرفة لإضافتها، ولو لم تكن مضافة لتم للوحة المفاتيح ما أرادت.