رد: الردود على كتاب الأوفى
قلت كلمة هنا نصها( سأقول كلمة ولا أدري أتنشر ههنا أم تطوى وتزجر) فاستشكلها أحد القراء في هذا الموقع المتؤلق
وقال : عليك توضيحها حتى لا يتوهم أن ( كل السوك) في نظرك منحازون إلى صف تلك الدولة المتلوثة بدمائنا
فقلت: ابشر وسمعا وطاعة) مرادي بهذه الكلمة أن الموقع علمي وأسري بحت في نظري لذلك انتابني شك في أنه هل سينشرون لي هذه الفقرة أو لا , لما فيها من رائحة سياسية , وأنا أقدر لهم النأي بأنفسهم عن(السياسة)
وحاشاهم عندي أن يكونوا لهم صلة من بعيد أو قريب بتلك الدولة بعدما سبحت في دماء صفو تهم شرقي (جاوا)
أما أنا - بصفة شخصية - فقد كتبت في صحيفة( ليموند) باللغة الفرنسية ( و مجلة(جين افريك) بالفرنسية أيضا ومواقع أخرى باسمي صريحا في هذا الشأن - ولا أزال كذلك فتغنيني تلك المساحات المتاحة لي عن إحراج أساتذتي وأشقائي وأحبتي هنا بما نأوا بأنفسهم عنه
محبكم / يحيى الأزوادي ( دمشق ) شارع بلقيس ) خريج جامعة دمشق
|