ثم الرُّديني هَمَـتُو الْــوَلَّمَّدي
|
|
من أرض منكا أتى للمـــوعد
|
خص المضيفين وعم السوقيين
|
|
لدى التحايا والوفود الحاضرين
|
موثقا رابط ســـالف الزمن
|
|
ما بيـــن كل السوكْ وإولّمّدنْ
|
وبعد شكرهم دعا لتـــقويه
|
|
دين الهدى هناك بعد التوصـيه
|
بدعم آل السوق كي يقــوموا
|
|
بما به التعليم والتــــقويم
|
وعلى السوقيين أن يهتـــموا
|
|
بدورهـــــم فذلك اﻷهم
|
كي يسهل العون من الناس لهم
|
|
بما يكون داعما سبيــــلهم
|
كذاك أن ﻻ يفـــقدوا الثقة في
|
|
أنفسهم بسبب التــــعسف
|
ثم دعا الجميع للتكــــاتف
|
|
واﻻتحــــاد دونما تخـــــــــالف
|