أحسنت أحسنت - لا أحسنت واحدة - = لا بل أصابت رؤاك الحق فالنثب
أعتذر عن الارتجال أي فارس الأدب ولكن رؤيتك هي التي أخذت بلبي حتى انطلق إلى ساحة الإنشاد من غير شعور فلما آب إلي عقلته عن مراتع الإنشاد وقلت له في النثر أيضا مجال للإبداع وإبراز بعضا من مكنونات النفس كما هو فعل الأدرعي في رؤيته - على سبيل الحث لا التشبيه - قراءة موفقة وتحليل موضوعي ونظرة مستقبلية متفائلة إلى غد واعد فرحلة الألف ميل تبدأ من خطوة واحدة وها هي قد بدأت في ( تن اهمَّ ) فسر قدما أيها الفارس ونحن على أثر بارك الله فيك وفي المنتدى وفي الملتقى وفي القائمين .