حاولت أن أقتبس من هذه القصيدة بيتا أو أبياتا من روائعها لأنطلق منه في حديث واقعي عنها لم أستطع أن أجد منها بيتا مميزا عن بقية الأبيات إنها كلها سبيكة واحدة من ذهب الشعر (لا نظم فيها بحال).
أقولها وأنا ربيعة ذو الطعنات:
غزل رقيق ناعم كريم ظريف عفيف..
وتشبيهات لم طمثها قبل التاج إنس ولا جان..
ليس ذلك فحسب..
إيمان قوي بمبدإ جمع السوقيين وحب لهم ومعرفة بهم وبالسوق....
أخي التاج : لست شاعرا في هذه الملحمة: أنت شاعر فيلسوف اجتماعي مؤرخ..
فلتسلم أخي ولتسلم قصائدك....
وليهنئك أن اليوم شاعر شاعر شاعر
طويل النفس في الشعر..
بعيد الغور في المعاني..
ذهبي المعاني..
ما ذا أقول ؟؟ وما ذا أدع؟
ما شاء الله لا قوة إلا بالله.