مرحبا وأهلا وسهلا وناقة ورحلا للأدباء العمالقة والشعراء الفحول الذين ننتظر سبحهم في هذه المحيطات سواء كانت هادئة أو مضطربة, خض يا رجل مع الخائضين, فلا غرق ولا ارتساب, إنه بحر السوق, بحر المسالمة والصدور الواسعة, بحر التحمل والهدوء, بحر التغاضي والتسامح, تفضلوا, تفضلوا, تفضلوا, البيت بيتكم, نحن الضيوف وأنتم أرباب المنزل.