اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليعقوبي
موضوع مهم..
لكن دعونا نتستر بأكفنا لنحجب بها شمس حقيقة ما..
حقيقة طالما ظلت وراء قضبان الأعراف الاجتماعية
إنها القنبلة المؤقتة (السوقية) ...
لا أعني القبيلة: أعني الأم.. البنت .. الأخت.. الزوجة..
إنهن أقل نساء العالمين حظا ونصيبا من (حقوق المرأة) ..
الحقوق الدينية والاجتماعية والتعليمية وال...
ولكنهن لا يعلمن..أو لا يُعلمن ..بل كلاهما
(*) ربيعة هو ابن مكدم حامي الظعائن حيا وميتا، يضرب به المثل في حماية الحريم (يعني عرض الإنسان) ولا أعني ب(أنا) الكاتب وإنما أقصد السوقي (الرجل)
معذرة شيخي الكريم اليعقوبي هلا سردت لنا حقوق المرأة السوقية { الدينية والاجتماعية والتعليمية وال} والتي سلبها الرجل السوقي مع مراعاة المكان والزمان وكذالك مقارنة بمن حولهم من الناس أكون لك شاكرا وممتنا إذا حددت أو أشرت إلى تلك الحقوق المسلوبة وكذالك إلى الحلول
لك ولأخي ال شريف ولكل معني بالعدل الف تحية وتقدير