أحسنت أخية في تصوير الواقع
وأزيدك من الشعر بيتا .. ومن الواقعية حقيقة..
إنها مرة ولكن الحق يقال... والواقع لا يرتفع.
أخية .. أعظم الله عزاءكِ في رجالكِ:
ليغضبوا أو ليريضوا.
إن المبادر كما ذكرتِ ووصفتِ..
لكن الأتعلمين أنه مع ألف أسف
لا مبادر.. لا مخلص .. لا ...
إلا من يلهث وراء مصالح شخصية..
باعونا بدريهمات وغريفات وصفقات في الظلام.
اللهم هيئ لنا مبادرين مخلصين
لا يعتريهم ضعف ولا خور
ولا جهل ولا تهور