الخاتمة
وفي ختام المسك ـ أشكر الله الذي بنعمته تتم الصالحات، ثم من مدني بنقولات تاريخ هذه القبيلةالكريمة...
هذاوإن كان قليلا مادون في حقهم، وحسبي أن ما لم أذكره من أخبارهم ومآثرهم سلفا وخلفا، هو مما لم أحظ به،ولعلي أن أجد فرصةأخرى لائقة بلقط درر مآثرهم وآثارهم...
بهذا نصل إلى ما نسأل الله أن يتقبل صالح عمله،ويتجاوز عني سيئه، وأن لا يجعلنا ممن يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
فيكونوا ممن ضل سبيل الهدى ـ نعوذ بالله من ذلك ـ إن ربي لسميع الدعاء.
قاله وكتبه الراجي عفو ربه ورضاه، الغني عمن سواه.
يحي بن إبراهيم السوقي
بتاريخ
25/4/1435هـ