الشكر والتقدير:
بعد أسمى التحيات:
ثم أرجو من كل من أحسن إليّ بنقل موضوع لي إلى مكان يراه مناسبا...
أن ينقله باسم غير اسمي، ليعلم أن النقل، وقع من قبله، وليعلم أن التصرف الحاصل، وقع من قبله، لا من قبلي ـ جزاه الله عني كل خير.
علما أن هذا التصرف وقع في مرة سابق مستخدما به اسمي، دون اسم الناقل، فتجاوزت عنه، كواقعة عين، فحين وقع هذه المرة قوع الإشعار ـ أحسن الله إلى كل من أحسن إليّ ـ جزاء وفاقا لإحسانه.