الشكر والتقدير:
بأسمى التحيات:
الأستاذ الفاضل الأديب الدغوغي النبيه اللبيب ـ بارك الله فيك وفيما يسخو به قلمك الدعوي والتاريخي ـ زادك الله علماً، ونفعك به، ونفع به أمتك الإسلامية، خاصة أمة أفقنا الغالي ـ صحراء أسياد الصحراء ـ مضارب الطوارق.
الأستاذ الأريب الدغوغي الفاضل، ادع إلى الله على النهج السوي ـ نهج السلف الصالح، بهذا القلم، واكتب المفيد ـ اجمع ـ انشر ـ اختصر ـ صحح ـ علق....
أيها الأستاذ الفاضل، من لم يشغل نهاره بما يحمد ذكره من المندوبات، اشتغل ليل نهار بالذكر: مجموع دواوين البرضات، إن لم يحصها الإحصاء فغثاء السيل غث مهما صيغت له هزائل العبارات...
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
((فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)).