الموضوع
:
الحكمة ضالة المؤمن.
عرض مشاركة واحدة
10-13-2011, 12:50 PM
#
2
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
96
تاريخ التسجيل :
Jun 2009
أخر زيارة :
10-31-2024 (10:29 PM)
المشاركات :
389 [
+
]
التقييم :
10
لوني المفضل :
Cadetblue
رد: الحكمة ضالة المؤمن.
وقال جعفر بن محمد: من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع، والمعارضة قبل أن يفهم، والحكم بما لا يعلم.
=====
وقال موسى بن جعفر: من لم يجد للإساءة مضضاً لم يكن للإحسان عنده موقع.
=====
وقال: ما استب اثنان إلا انحط الأعلى إلى مرتبة الأسفل.
======
وقال آخر: ما استب اثنان إلا غلب ألأمهما.
=====
وقال موسى أيضاً: من تكلف ما ليس من عمله ضاع عمله وخاب أمله، ومن ترك التماس المعالي لانقطاع رجائه منها لم ينل جسيماً، ومن أبطرته النعمة وقره زوالها.
=====
وقال محمد بن علي بن موسى: إذا نزل القضاء ضاق الفضاء.
======
قال محمد بن علي بن موسى: خير من الخير فاعله، وأجمل من الجميل قائله، وأرجح من العلم حامله، وشر من الشر جالبه، وأهول من الهول راكبه.
=====
وقال الحسن لابنه: من مدح غير المستحق للمدح فقد قام مقام المتهم.
=====
وقال: ادفع بالمسألة ما وجدت المحمل يمكنك، فإنَّ لكل يوم خيراً جديداً.
======
وقال الحسن بن محمد أيضاً: حسن الصورة جمال ظاهر، وحسن العقل جمال باطن.
=====
وقال: اعلم أن للحياء مقداراً فإنَّ زاد عليه فهو حصر، وللجود مقدار فإنَّ زاد عليه فهو سرف، وللحزم مقدار فإنَّ زاد عليه فهو جبن، وللإقتصاد مقدار فإنَّ زاد عليه فهو تهور.
======
وقال جعفر بن محمد: الأدب عند الأحمق كالماء العذب في أصول الحنظل، كلما زاد رياً ازداد مرارة.
======
وقال صاحب كليلة ودمنة: الأدب يذهب عن العاقل السكر ويزيد الجاهل سكراً، كالنهار يزيد البصير بصراً ويزيد الخفاش سوء بصر.
======
وقال عبد الله بن عمر: اتقوا من تبغضه قلوبكم.
=====
وقال بعض ملوك الهند: من ودك لأمر أبغضك عند انقضائه ? وقال آخر: من كان نفعه في مضرتك لم يخل من عداوتك.
=====
وقال آخر: الإحتمال حتى تمكن القدرة.
====
وقال أنوشروان: إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون.
====
وقال الحارث بن أبي شمر الغساني: إذا التقى السيفان بطل الخيار.
=====
وقال رستم: إذا أردت أن تطاع فسل ما يستطاع.
=====
من كلام أرسطاطاليس: إذا كانت الشهوة فوق القدرة كان هلاك الجسم دون بلوغ الشهوة.الزمان ينشئ ويلاشي ففناء كل قوم سبب لكون آخرين. يسير من ضياء الحس خير من كثير من حفظ الحكمة.
=====
وقال: قد يفسد العضو لصلاح أعضاء كالكي والفصد اللذين يفسدان الأعضاء لصلاح غيرهما
====
وقال: الظلم من طبع النفوس، وإنما يصدها عن ذلك أحد علتين: إما علة دينية لخوف معاد، أو علة سياسية لخوف سيف.
====
وقال: علل الأفهام أشد من علل الأجسام
===
وقال: ثلاثة إن لم تظلمهم ظلموك: ولدك وعبدك وزوجك، فسبب صلاح حالهم التعدي عليهم.
====
وقال: من نظر بعين العقل ورأى عواقب الأمور قبل بوادرها لم يجزع لحلولها.
====
وقال: إذا لم تتجرد الأفعال من الذم، كان الإحسان إساءة.
====
وقال: خوف وقوع المكروه قبل تناهي المدة خور في الطبع.
====
وقال: من لم يقدر على فعل الفضائل فلتكن فضائله في ترك الرذائل.
====
وقال: من جعل الفكر في موضع البديهة فقد أضر بخاطره، وكذلك مستعمل البديهة في موضع الفكر.
====
وقال: إفراط التوقي أول موارد الخوف.
===
وقال عمر بن عبد العزيز: قيدوا النعم بالشكر، وقيدوا العلم بالكتاب.
====
وقال الخليل بن أحمد: كن على مدارسة ما في قلبك أحرص منك على حفظ ما في كتبك.
====
وقال أيضاً: اجعل ما في كتبك رأس مال، وما في صدرك للنفقة.
===
ومن أمثال العرب: خير العلم ما حوضر به، يقول: ما حفظ يكون للمذاكرة
أبحث عن الحقيقة شارك في صنع حياه مثاليه أمتلك المعرفة فإن هناك من يحاول إخفائها عنك حتى تظل أسيرا له
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي ; 09-18-2012 الساعة
01:51 PM
فترة الأقامة :
5629 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
156
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.07 يوميا
عبادي السوقي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبادي السوقي
البحث عن كل مشاركات عبادي السوقي