الشكر والتقدير:
بعد أسنى التحيات:
الأستاذ الأديب الفاضل أبو حفص السوقي الأنيس ـ بارك الله فيك وفي مرورك البديع الجليل.
صبراً أيها الأستاذ الفاضل، إن تاريخ صحراء أسياد الصحراء ـ الطوارق ـ تاريخ ما دمت حياً انتظر قدر طاقتي في نشره، خاصة أسياد الصحراء في العلوم الإسلامية ـ آل سوق العلم الكبير، اعتنوا بك، وبزيد وبي خير اعتناء وكل واحد منا صغير.
فما بري، وبرك وبر زيد بهم جميعاً إلاّ من باب جزاء الإحسان، لمعروف دورهم الجليل ـ جيلاً إلى جيل الأنيس والمؤانس، ونرجوا من الله بقية صالحة فيهم بارة بدينهم ثم بهم وبأمتهم على النهج السوي إلى: يوم يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب.