منتديات مدينة السوق

منتديات مدينة السوق (http://alsoque.com/vb/index.php)
-   منتدى الحوار الهادف (http://alsoque.com/vb/forumdisplay.php?f=14)
-   -   الحقيقة تتساءل (http://alsoque.com/vb/showthread.php?t=1054)

الحقيقة 05-03-2010 12:05 AM

الحقيقة تتساءل
 



بسم الله
إخوتي الأفاضل
أختكم الحقيقة, شامت بروق منتدياتكم النيرة منذ فترة, و من ذلك الوقت, تُقدم رجلاً و تُؤخر أخرى, في الالتحاق بهذه الحديقة الممتعة؛ وذلك لأسباب متعددة.


من أوْلاها بالذكر: قلة معلوماتها الشرعية, و قدراتها اللغوية, و ضيق آفاقها التاريخية, و أساليبها التعبيرية, و خفة لياقتها الإلكترونية.


و لأجل ذلك اقتنعت بالاستمتاع بتصفح المنتديات, و التردد عليها في أوقات انسداد النفس من ضغوطات الحياة, و قد استفادت ـ بحمد الله ـ مما ينثره إخوتها و أخواتها من أصناف المعارف, و غرر التعبيرات, و عوالي الأساليب, كما استفدت من التعامل الرفيع الذي يعكسه طرح الإخوة, و الأخوات, للموضوعات التي تم التطرق إليها, خلال الفترة الماضية.



و إنها هنا مدينة لكم ـ لكنَّ ـ جميعا بالشكر على كل ذلك, و قبل ذلك تهدي ضفيرتها, شكرا لمن رحب بها بعد تسجيلها في هذه المنتديات, و لا تملك إلا أن تقول : ليبارك الله المباركين و المباركات.


<O:p
إخوتي, إنني هنا لست بصدد الإفادة, فإنكم منابعها, و لا المناقشة, فمنكم تتعلم, فضلا عن الاستفزاز, فكراهته هي التي دفعتني منطاعة إلى طرق الباب.



<O:p
إنني هنا مدفوعة بإحساس أنوثي, يتمثل في الحساسية تجاه ملامح الانشقاق بين الرجال, فلعلكم أن تقبلوا مني تساؤلات أفرزتها بعض الانحرافات ـ عفوا الجموحات ـ التي اقتربت منها بعض الأقلام المحترمة, في هذه الفترة الأخيرة من فترات المنتديات.



و كلي رجاء أن تقبل مني هذه الاستفسارات, و يتم التعامل معها في إطار الموضوعية, التي تمثل السمة الأكثر ظهورا في هذه المنتديات, و عسى ألا تفهم استفساراتي على أنها تجاهل العارف ـ كما يقولون ـ بل إنها تعالم الجاهل.



<O:p
و أكثركم نصيبا من شكري و تقديري ـ و كلكم مقدرون و مشكورون ـ من يقف معي في الصواب منها, و من يرجعني إلى الصراط المستقيم في الخطأ منها, و إليكم تلك الاستفسارات:



<O:p
§ هل هناك خلاف بين كتاب السوقيين, و مؤرخيهم في أن دولة بني (كاردن) هي أعدل سلطة عرفتها الصحراء في وقتهم؟.



<O:p
الحقيقة: أنني سمعت القصص و الحكايات من كبريات نساء الجماعة, و بعض كبارها, فلم أسمع غير ذلك, وإنما ملأ أذني, هو ثناء الناس على تلك الدولة, و حكاية العجائب من احترامها لحملة العلم, و الصالحين, و بالذات من تربط بينه و بينهم علاقات الود, و العهد, مثل السوقيين عموما, على تفاوت بينهم في ذلك.



<O:p
§ هل هناك خلاف بين السوقيين, و مؤرخيهم, في أن القاضي (محمد البشير) هو الذي اعتُمد من أهل الحل و العقد لمنصب (قاضي القضاة) في تلك الدولة, و استمر ذلك في أحفاده إلى أن قضى الله أمرا كان مفعولا, بسقوط تلك الدولة؟.



<O:p
الحقيقة: أنني كنت أحسب ذلك في السابق من المسلَّمات, و لم أكن أعلم بوجود الخلاف فيه أصلا, فإن كان هناك ما يخالف مسموعاتي, فأفيدوني مشكورين.



<O:p
§ هل هناك خلاف في أن الذين ارتضوا هذه الشخصية, لنيل هذا المنصب, في ذلك الوقت, هم فطاحل من العلماء السوقيين, من شتى القبائل ـ أو ما يعرف أخيرا بأسماء الأماكن التي نزلتها الأجداد, التي انبثقت منهم هذه الأسر الحالية المباركةـ و كانوا في ذلك الوقت في أوج ازدهارهم من جميع النواحي, و يمثلون كتلة واحدة؟.


<O:p
الحقيقة: أن هذا هو الذي تلوكه الألسنة, و يكتبه المؤرخون من هذه الجماعة المباركة, فإن كان عندكم معلومات خاصة غيره, فأفيدوني مشكورين.




<O:p
§ هل سبق أن فهم أحد من هذا الاختيار عدمَ أهلية من سوى (قاضي القضاة) المذكور, من إخوانه (السوقيين) لهذا المنصب؟.


<O:p
الحقيقة: أننا لم نسمع بمن زعم ذلك, و إنما يحكى أن الناس اتفقوا عليه؛ لصفات توفرت فيه تؤهله لذلك, وقد تكون متوفرة في الكثيرين من إخوانه, لكن المنصب الواحد لا يشغله إلا رجل واحد, لا سيما, و القوم معروفون بالإيثار, و عدم التنافس على المناصب في ذلك الوقت, هكذا فهمت, فإن كان عندكم غيره فأفيدوني.




<O:p
§ هل مهمات العلماء في دولة (بني كاردن) منحصرة في القضاء فقط, أم أن هناك مجالات أخرى تحتاج إلى من يشغلها؟.



<O:p
الحقيقة: أن العقل و الواقع متواردان هنا, على أن دولة مثل دولة (بني كاردن) لا يمكن أن تخلو من مجموعات, تهتم بجوانب أخرى, تعتبر ضرورية, من مثل الإرشاد, و التوجيه, و التعليم, و الإصلاح, و التقريب بين الناس, و لم نسمع بمن قام بذلك غير السوقيين, و ليس كل ذلك من اختصاص عائلة معينة منهم بمفردها, بل الجميع يشتركون في إدارة المجتمع, و لا يمكن أن ينكر التفاوت بين الأفراد في عمل من هذا النوع.




<O:p
§ هل كوننا نعتز بجدارة بعض أجدادنا في القيام بمهمة, مثل (القضاء) يستلزم أن نقلل من شأن أجدادنا, الذين أثبتوا جدارة موازية في مجالات أخرى, مثل إتقان الفنون, وضرب الأمثلة الواقعية في العبادة, و مكارم الأخلاق, و الإصلاح بين الناس؟.




<O:p
الحقيقة: أن الأمم التي كتب لها البقاء و النجاح, تعتز بجميع أبطالها, و في جميع الميادين, فقد ألف العرب كتبا خاصة بقضاتهم, كما ألفوا كتبا خاصة بعبادهم, وزهادهم, و كرامهم, و شجعانهم, ولم نسمع بأمة ارتقت بقاضيها فقط , و لا بزاهدها فقط, و لا بناحيها فقط, ولا...ولا...




<O:p
§ هل كون بني فلان قد حملوا ريادة علمية, في منطقة معينة, و في فترة معينة, و وفق منهج معين, و بذلوا جهودهم في إنقاذ البشرية, على قدر ما أوتوا من الطاقة, ونجحوا في ذلك, وعم نفعهم من سواهم, أقول: هل هذا يقف حاجزا أمام بني فلان آخرين, في فترة أخرى, أن يساهموا في إنقاذ البشرية بطريقة أخرى, حسب ما أوتوا من الطاقة؟.




<O:p
الحقيقة: أن الأمم التي تقدمت, إنما تقدمت على أيدي أطياف من أبنائها, مختلفين في الرؤى, و المناهج, و التوجهات, و ذلك أمر متساوق مع سنة الله في الكون, من الاختلاف (و لا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم...).

<O:p
ففي الأمة العربية مثلا : توجهات دينية مختلفة, و سياسية كذلك, و إقليمية كذلك, و مع ذلك يفتخر المشارقة بأبطال المغاربة, و علمائهم, و خبرائهم, و العكس صحيح, فكيف إذا كانوا في إقليم واحد, و أجدادهم على توجه واحد, كما هو حال السوقيين؟!.



<O:p
§ لما ذا يشمئز بعضنا من اشتهار العائلة الفلانية, بإتقان الفن الفلاني, و الأخرى بكثرة العلماء, و توافر الشعراء, وثالثة بالقضاء, ورابعة بسرعة الاستجابة للدعوة السلفية مثلا, و أخرى بالأبهة , أليس هذا هو ما يقتضيه المنطق, في أمة موصوفة بالأوصاف التي يوصف, و نصف بها أجدادنا السوقيين؟.



<O:p</O:p
الحقيقة: أن الواجب, و المتحتم, و النافع, و الصالح, و الصواب, و الخير, و المفيد, و المعقول, و الإيجابي, أن يعتز السوقي بعُبَّاد أمته, و قضاتها, و علمائها, و أوليائها, ودعاتها, على نمط واحد, و يعبر عنهم بمستوى واحد من الاندفاع و النشوة, فهذا ما يقتضيه كونه سوقيا مؤمنا بأمته.




<O:p
و الحقيقة: أنه من المحظور, و المكروه, و الضار, و الفاسد, و الخطأ, و الشر, و غير المفيد, واللامعقول, و السلبي, أن يكيل بمكيالين, فيركز ـ مثلا ـ على القضاء فقط, و يحاول أن يصور الأمة كلها على أنهم قضاة, لا لشيء, إلا أن فصيلته التي يعتبرها الخاصة, مشهورة بالقضاء, أو يصور الأمة جمعاء, على أنها دعاة سلفيون, لا لشيء, إلا أن بعض من يراه من أقاربه سلفي الاتجاه, أو يصورها كلها على أنها صوفية من أجل أن بعض أجداده قد توسل بالنبي t في قصيدته, أو قد تربى عند عم له مشهور بالتقوى, و الزهد, و الورع, و الصلاح.




<O:p
§ لما ذا نشمئز من ادعاء بعضنا أنه أقرب جوارا من بعض الناس, أو أكثر فيه تأثيرا, أو أقدم معه علاقة؟ أليس هذا هو ما يعطيه العقل و المنطق ؟ هل يمكن أن نفهم أن أمة ضاربة في أعماق التاريخ بستة قرون أو أزيد, كانوا على قدم واحدة, في كل شيء , في المهارات, و الإمكانيات, و العلاقات, و الاتجاهات؟.



<O:p
الحقيقة: أن هذا مما لا يقبله العقل, فلا بد لأمة بهذا الحجم أن يكون فيها من يقال عنه: أعلم الناس, و أشعر الناس و أزهد الناس, و أحسن الناس أخلاقا, و أكرمهم, وأحسنهم كتابة, وأجودهم خطا, و يكون فيهم ـ إن كانوا أهل علم ـ من يقال عنه: أفقه, و أعلم بالنحو, و أعلم بالتصريف...و...و...إلى آخره, و إذا كانوا متدينين أيضا, لا بد أن نجد فيهم من يدعي الاجتهاد, و من ينكر عليه ذلك, ومن يدعو إلى التمذهب, ومن ينكر عليه ذلك , و من يتهم بالغلو, و من يدعو إلى الاعتدال ... ومن...ومن ..إلى آخره.



<O:p
§ بل لما ذا لا نسند الصفات إلى الأفراد الذين اتصفوا بها, بدلا من أن تُعمم تعميماً مخدجاً, يُتحكم فيه, فيثير التساؤلات العقلية, قبل العواطف , لما ذا لا نقول: فلان السلفي, فلان الصوفي , فلان القاضي, بدلا من القيبلة الفلانية قضاة, و الثانية سلفيون, و الثالثة صوفيون, و الرابعة...إلى آخره؟.



<O:p
الحقيقة: أن المعتقدات, و الوظائف, لا تسند إلى القبائل, و العشائر, بقدر ما تسند إلى الأفراد, هذا ما يرتضية العقل و المنطق, و بتوفر أفراد كثيرين من حملة الاتجاهات المختلفة, و الوظائف المختلفة, يصح أن يطلق على الاسم الذي يجمعهم: أنه في مصاف القبائل العلمية ـ مثلاـ , أو القبائل ذات النفوذ في المنطقة الفلانية.




أما قسمة الاتجاهات, و الوظائف, كما تقسم التركة, بحيث يعطى أصحاب الفروض, ثم العصبات, ثم الحواشي, ثم الأقرب, فالأقرب, ويرزق اليتامى بالقدر اليسير, فهذا يدرس في علم الفرائض, و لا علاقة له بعلم التاريخ و علم الاجتماع.


<O:p
هذا ما أرادت أختكم الحقيقة أن تبدي فيه تساؤلاته, وتنتظر منكم ردا جميلا, يضيء لها الدرب.مشكورين.<O:p></O:p>


ابن الوادي 05-03-2010 01:42 AM

رد: الحقيقة تتساءل
 
بارك الله فيك أختي : الحقيقة ...

لا أرى رأيي إلا تبعا لرأيك فيما ذكرت وقد كفيت وشفيت ووفيت

أداس السوقي 05-03-2010 08:37 AM

رد: الحقيقة تتساءل
 
مرحبا بأختنا الحقيقة، وهي بذلك حقيقة، استمعت باﻷسئلة واﻷجوبة وأظنها حقيقة الحقيقة.
لك خالص تحيتي

الشريف الأدرعي 05-03-2010 03:18 PM

رد: الحقيقة تتساءل
 
اقتباس:



<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحقيقة http://www.alsoque.net/vb/images/buttons/viewpost.gif





نرحب بك يا أختنا الحقيقة كل الترحيب ولي بعض تعليقات على كلامك المفيد














<O:p







<O:p












<O:p







<O:p

§ هل هناك خلاف بين كتاب السوقيين, و مؤرخيهم في أن دولة بني (كاردن) هي أعدل سلطة عرفتها الصحراء في وقتهم؟.



هذا السؤال يجاب عنه بأن (أعدل ) أفعل تفضيل وهو يفيد زيادة أحد المتفاضلين على الآخر في شيء فهل هناك في الصحراء غير سلطنة إولمدن لتحصل المقارنة بينهما في العدالة
أنا لا أعرف إلا هي فقط وخاصة إذا ربطت السلطة بالسوقيين ،
يمكن تأويل كلامكم بأن يكون التفضيل على غير بابه كما في قوله تعلى (وهو أهون عليه )



<O:p













<O:p





<O:p

§ هل مهمات العلماء في دولة (بني كاردن) منحصرة في القضاء فقط, أم أن هناك مجالات أخرى تحتاج إلى من يشغلها؟.




لا أعرف غيرها بتنصيب منها ولا أنفيه والذي أعلمه أنه إن يكنموجودا فما بال هلم يركز عليه الباحثون كالقضاء


<O:p


<O:p

§ هل كوننا نعتز بجدارة بعض أجدادنا في القيام بمهمة, مثل (القضاء) يستلزم أن نقلل من شأن أجدادنا, الذين أثبتوا جدارة موازية في مجالات أخرى, مثل إتقان الفنون, وضرب الأمثلة الواقعية في العبادة, و مكارم الأخلاق, و الإصلاح بين الناس؟.




لايجوز ذلك إطلااااااااااااااااااااااااااااقاغير أني لم أر من قلل من شأن بقية الأجداد د في هذا المنتدى


<O:p








<O:p

§



<O:p

§ لما ذا نشمئز من ادعاء بعضنا أنه أقرب جوارا من بعض الناس, أو أكثر فيه تأثيرا, أو أقدم معه علاقة؟ أليس هذا هو ما يعطيه العقل و المنطق ؟ هل يمكن أن نفهم أن أمة ضاربة في أعماق التاريخ بستة قرون أو أزيد, كانوا على قدم واحدة, في كل شيء , في المهارات, و الإمكانيات, و العلاقات, و الاتجاهات؟.







<O:p

الحقيقة: أن هذا مما لا يقبله العقل, فلا بد لأمة بهذا الحجم أن يكون فيها من يقال عنه: أعلم الناس, و أشعر الناس و أزهد الناس, و أحسن الناس أخلاقا, و أكرمهم, وأحسنهم كتابة, وأجودهم خطا, و يكون فيهم ـ إن كانوا أهل علم ـ من يقال عنه: أفقه, و أعلم بالنحو, و أعلم بالتصريف...و...و...إلى آخره, و إذا كانوا متدينين أيضا, لا بد أن نجد فيهم من يدعي الاجتهاد, و من ينكر عليه ذلك, ومن يدعو إلى التمذهب, ومن ينكر عليه ذلك , و من يتهم بالغلو, و من يدعو إلى الاعتدال ... ومن...ومن ..إلى آخره.




ليست المشكلة أن يقال هذا فإنه يقال ، المشكلة في الوعي به فهل نحن واعون ؟






<O:p












<O:p

أراك قد دخلت بنا في تساؤلات لابد من التجاوب معها وهذا ما اجود به حالا ولعل لي عودة











</TD></TR></TBODY></TABLE>

الحقيقة 05-03-2010 03:40 PM

رد: الحقيقة تتساءل
 
أخي ابن الوادي
.
.
.

تشكرك أختك الحقيقة مسبقا على ترحيبك المتوقع؛ لأنك بعض من تعلمت منهم الحرص على هذه الأمة, من خلال قراءتي لمشاركاتك, في هذه المنتديات.
.
.
.

الأخ أداس
.
.
.


ارتاحت أختك الحقيقة لموافقتك لها في مزاعمها, كما أطربتها سجعتك المقتضبة.
.
.
.
الأخ الشريف الأدرعي
.
.
.
أختك الحقيقة قرأت تركيبتك, و هي من أعظم ما أثر فيها, و تنتظر منك إفادة أوفى من هذه النتف المستعجلة, التي يظهر عليها عدم الاهتمام حتى في التنسيق.
أشكركم إخواني

أبوعبدالله 05-03-2010 08:57 PM

رد: الحقيقة تتساءل
 
اقتباس:



<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحقيقة http://alsoque.net/vb/images/buttons/viewpost.gif



بسم الله

إخوتي الأفاضل


أختكم الحقيقة, شامت بروق منتدياتكم النيرة منذ فترة, و من ذلك الوقت, تُقدم رجلاً و تُؤخر أخرى, في الالتحاق بهذه الحديقة الممتعة؛ وذلك لأسباب متعددة.







من أوْلاها بالذكر: قلة معلوماتها الشرعية, و قدراتها اللغوية, و ضيق آفاقها التاريخية, و أساليبها التعبيرية, و خفة لياقتها الإلكترونية.




و لأجل ذلك اقتنعت بالاستمتاع بتصفح المنتديات, و التردد عليها في أوقات انسداد النفس من ضغوطات الحياة, و قد استفادت ـ بحمد الله ـ مما ينثره إخوتها و أخواتها من أصناف المعارف, و غرر التعبيرات, و عوالي الأساليب, كما استفدت من التعامل الرفيع الذي يعكسه طرح الإخوة, و الأخوات, للموضوعات التي تم التطرق إليها, خلال الفترة الماضية.






و إنها هنا مدينة لكم ـ لكنَّ ـ جميعا بالشكر على كل ذلك, و قبل ذلك تهدي ضفيرتها, شكرا لمن رحب بها بعد تسجيلها في هذه المنتديات, و لا تملك إلا أن تقول : ليبارك الله المباركين و المباركات.




<O:p

إخوتي, إنني هنا لست بصدد الإفادة, فإنكم منابعها, و لا المناقشة, فمنكم تتعلم, فضلا عن الاستفزاز, فكراهته هي التي دفعتني منطاعة إلى طرق الباب.







<O:p

إنني هنا مدفوعة بإحساس أنوثي, يتمثل في الحساسية تجاه ملامح الانشقاق بين الرجال, فلعلكم أن تقبلوا مني تساؤلات أفرزتها بعض الانحرافات ـ عفوا الجموحات ـ التي اقتربت منها بعض الأقلام المحترمة, في هذه الفترة الأخيرة من فترات المنتديات.







و كلي رجاء أن تقبل مني هذه الاستفسارات, و يتم التعامل معها في إطار الموضوعية, التي تمثل السمة الأكثر ظهورا في هذه المنتديات, و عسى ألا تفهم استفساراتي على أنها تجاهل العارف ـ كما يقولون ـ بل إنها تعالم الجاهل.





<O:p
و أكثركم نصيبا من شكري و تقديري ـ و كلكم مقدرون و مشكورون ـ من يقف معي في الصواب منها, و من يرجعني إلى الصراط المستقيم في الخطأ منها, و إليكم تلك الاستفسارات:










</TD></TR></TBODY></TABLE>
<!-- END TEMPLATE: bbcode_quote -->
بسم الله الرحمن الرحيم
الف مليون مرحب بأختنا الحقيقة, في منتديات شبكة مدينة السوق ,
وقد سعدت بطرحك وإستفساراتك, التي تنم عن دراية وفهم لتاريخ المنطقة ,وكذالك تعكس حقيقة ,متابعتك لما ينشر في المنتديات, وبصفتي أحد المعنيين بالموضوع, هل أتفق معك في إستنتاجاتك وتحليلك لما يطرح في المنتديات’ أقول نعم’ هناك ضبابية في الطرح ,وأتفق معك أيضا في إستنكارك, لما يدور الأن من سجال حول بعض الأحداث التاريخية , وأ تعجب من أن تكون ثمرة جهدنا الذي بذلناه منذ إنشاء هذا الصرح لم تكن سوى التنازع والضبابية والتشكيك حول بعض الأحداث التي وقعت في منطقتنا, وإذا كان الأمر كذالك وهو كذالك فما إستفساراتك إلا حقيقة طرحنا الذي تلفه الضبابية وعدم تقيدنا للأحداث في منطقتنا مكانيا زمانيا والذي أدى إلى مانراه الأن من تنازع ولا أقول تنابذ , لذى أدعو جميع الأعضاء أن يلتزمو الموضوعية في طرحهم للمواضيع التاريخية
وعدم المبالغة والبعد عن التعميم الغير مقصود, ووضع قصص ومرويات القبيلة ,على طاولة التمحيص, والنقد الذاتي, قبل طرحها في المنتديات, كي لا تظهر قصص و روايات أخرى, تنقضها أو تكذبها
ومن باب التعميم ’وعدم التقييد ذكر دولة بني كا ردنا, في المنطقة دون غيرها , برغم أن الجميع يعلم بوجود سلطنات أخرى في المنطقة, ومن أكبرها سلطنة بني آلاد التي قامت على أنقاض بشوات المغرب تنبكتو بقيادة أوغمر إبن آلاد ألذي هاجم تنبكتو بجيش من تادمكة عام 1117هـــ قبل إنقسامها هي الأخرى إلى ثلاث سلطنات ,ومن التعميم أيضا حصر القضاء في المنطقة ببني محمد البشير ,وإن كان قاضي القضاة حصرا عليهم حسب علمي إلا نه يوجد قضاة غيرهم في المنطقة, ويرجع تخصصهم بقاضي القضاة إلى العلاقة التاريخية التي تربطهم بمؤسسي السلطنتين وبأبنائهم, أما القضاء في المنطقة فكما تعلمين أختي الكريمة ويعلم الجميع ,فإن المنطقة تعج بالكثير من العلماء والقضاة من غير أحفاد الشيخ, من السوقيين وغيرهم وهم قضاة في مناطقهم ولهم الفضل في نشر رسالة الإسلام والسلام وإشاعة العدل بين الناس ألله أسأل أن يجزيهم عنا كل خير وأن يوفقنا فيما يحبه ويرضاه .

م الإدريسي 05-03-2010 08:59 PM

رد: الحقيقة تتساءل
 
اقتباس:

<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحقيقة http://www.alsoque.net/vb/images/buttons/viewpost.gif



بسم الله


إخوتي الأفاضل


أختكم الحقيقة, شامت بروق منتدياتكم النيرة منذ فترة, و من ذلك الوقت, تُقدم رجلاً و تُؤخر أخرى, في الالتحاق بهذه الحديقة الممتعة؛ وذلك لأسباب متعددة.






من أوْلاها بالذكر: قلة معلوماتها الشرعية, و قدراتها اللغوية, و ضيق آفاقها التاريخية, و أساليبها التعبيرية, و خفة لياقتها الإلكترونية.





و لأجل ذلك اقتنعت بالاستمتاع بتصفح المنتديات, و التردد عليها في أوقات انسداد النفس من ضغوطات الحياة, و قد استفادت ـ بحمد الله ـ مما ينثره إخوتها و أخواتها من أصناف المعارف, و غرر التعبيرات, و عوالي الأساليب, كما استفدت من التعامل الرفيع الذي يعكسه طرح الإخوة, و الأخوات, للموضوعات التي تم التطرق إليها, خلال الفترة الماضية.





و إنها هنا مدينة لكم ـ لكنَّ ـ جميعا بالشكر على كل ذلك, و قبل ذلك تهدي ضفيرتها, شكرا لمن رحب بها بعد تسجيلها في هذه المنتديات, و لا تملك إلا أن تقول : ليبارك الله المباركين و المباركات.




<O:p

إخوتي, إنني هنا لست بصدد الإفادة, فإنكم منابعها, و لا المناقشة, فمنكم تتعلم, فضلا عن الاستفزاز, فكراهته هي التي دفعتني منطاعة إلى طرق الباب.







<O:p

إنني هنا مدفوعة بإحساس أنوثي, يتمثل في الحساسية تجاه ملامح الانشقاق بين الرجال, فلعلكم أن تقبلوا مني تساؤلات أفرزتها بعض الانحرافات ـ عفوا الجموحات ـ التي اقتربت منها بعض الأقلام المحترمة, في هذه الفترة الأخيرة من فترات المنتديات.







و كلي رجاء أن تقبل مني هذه الاستفسارات, و يتم التعامل معها في إطار الموضوعية, التي تمثل السمة الأكثر ظهورا في هذه المنتديات, و عسى ألا تفهم استفساراتي على أنها تجاهل العارف ـ كما يقولون ـ بل إنها تعالم الجاهل.





<O:p

و أكثركم نصيبا من شكري و تقديري ـ و كلكم مقدرون و مشكورون ـ من يقف معي في الصواب منها, و من يرجعني إلى الصراط المستقيم في الخطأ منها, و إليكم تلك الاستفسارات:







<O:p

§ هل هناك خلاف بين كتاب السوقيين, و مؤرخيهم في أن دولة بني (كاردن) هي أعدل سلطة عرفتها الصحراء في وقتهم؟.







<O:p

الحقيقة: أنني سمعت القصص و الحكايات من كبريات نساء الجماعة, و بعض كبارها, فلم أسمع غير ذلك, وإنما ملأ أذني, هو ثناء الناس على تلك الدولة, و حكاية العجائب من احترامها لحملة العلم, و الصالحين, و بالذات من تربط بينه و بينهم علاقات الود, و العهد, مثل السوقيين عموما, على تفاوت بينهم في ذلك.







<O:p

§ هل هناك خلاف بين السوقيين, و مؤرخيهم, في أن القاضي (محمد البشير) هو الذي اعتُمد من أهل الحل و العقد لمنصب (قاضي القضاة) في تلك الدولة, و استمر ذلك في أحفاده إلى أن قضى الله أمرا كان مفعولا, بسقوط تلك الدولة؟.







<O:p

الحقيقة: أنني كنت أحسب ذلك في السابق من المسلَّمات, و لم أكن أعلم بوجود الخلاف فيه أصلا, فإن كان هناك ما يخالف مسموعاتي, فأفيدوني مشكورين.







<O:p

§ هل هناك خلاف في أن الذين ارتضوا هذه الشخصية, لنيل هذا المنصب, في ذلك الوقت, هم فطاحل من العلماء السوقيين, من شتى القبائل ـ أو ما يعرف أخيرا بأسماء الأماكن التي نزلتها الأجداد, التي انبثقت منهم هذه الأسر الحالية المباركةـ و كانوا في ذلك الوقت في أوج ازدهارهم من جميع النواحي, و يمثلون كتلة واحدة؟.






<O:p

الحقيقة: أن هذا هو الذي تلوكه الألسنة, و يكتبه المؤرخون من هذه الجماعة المباركة, فإن كان عندكم معلومات خاصة غيره, فأفيدوني مشكورين.








<O:p

§ هل سبق أن فهم أحد من هذا الاختيار عدمَ أهلية من سوى (قاضي القضاة) المذكور, من إخوانه (السوقيين) لهذا المنصب؟.






<O:p

الحقيقة: أننا لم نسمع بمن زعم ذلك, و إنما يحكى أن الناس اتفقوا عليه؛ لصفات توفرت فيه تؤهله لذلك, وقد تكون متوفرة في الكثيرين من إخوانه, لكن المنصب الواحد لا يشغله إلا رجل واحد, لا سيما, و القوم معروفون بالإيثار, و عدم التنافس على المناصب في ذلك الوقت, هكذا فهمت, فإن كان عندكم غيره فأفيدوني.








<O:p

§ هل مهمات العلماء في دولة (بني كاردن) منحصرة في القضاء فقط, أم أن هناك مجالات أخرى تحتاج إلى من يشغلها؟.







<O:p

الحقيقة: أن العقل و الواقع متواردان هنا, على أن دولة مثل دولة (بني كاردن) لا يمكن أن تخلو من مجموعات, تهتم بجوانب أخرى, تعتبر ضرورية, من مثل الإرشاد, و التوجيه, و التعليم, و الإصلاح, و التقريب بين الناس, و لم نسمع بمن قام بذلك غير السوقيين, و ليس كل ذلك من اختصاص عائلة معينة منهم بمفردها, بل الجميع يشتركون في إدارة المجتمع, و لا يمكن أن ينكر التفاوت بين الأفراد في عمل من هذا النوع.








<O:p

§ هل كوننا نعتز بجدارة بعض أجدادنا في القيام بمهمة, مثل (القضاء) يستلزم أن نقلل من شأن أجدادنا, الذين أثبتوا جدارة موازية في مجالات أخرى, مثل إتقان الفنون, وضرب الأمثلة الواقعية في العبادة, و مكارم الأخلاق, و الإصلاح بين الناس؟.








<O:p

الحقيقة: أن الأمم التي كتب لها البقاء و النجاح, تعتز بجميع أبطالها, و في جميع الميادين, فقد ألف العرب كتبا خاصة بقضاتهم, كما ألفوا كتبا خاصة بعبادهم, وزهادهم, و كرامهم, و شجعانهم, ولم نسمع بأمة ارتقت بقاضيها فقط , و لا بزاهدها فقط, و لا بناحيها فقط, ولا...ولا...








<O:p

§ هل كون بني فلان قد حملوا ريادة علمية, في منطقة معينة, و في فترة معينة, و وفق منهج معين, و بذلوا جهودهم في إنقاذ البشرية, على قدر ما أوتوا من الطاقة, ونجحوا في ذلك, وعم نفعهم من سواهم, أقول: هل هذا يقف حاجزا أمام بني فلان آخرين, في فترة أخرى, أن يساهموا في إنقاذ البشرية بطريقة أخرى, حسب ما أوتوا من الطاقة؟.








<O:p

الحقيقة: أن الأمم التي تقدمت, إنما تقدمت على أيدي أطياف من أبنائها, مختلفين في الرؤى, و المناهج, و التوجهات, و ذلك أمر متساوق مع سنة الله في الكون, من الاختلاف (و لا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم...).





<O:p

ففي الأمة العربية مثلا : توجهات دينية مختلفة, و سياسية كذلك, و إقليمية كذلك, و مع ذلك يفتخر المشارقة بأبطال المغاربة, و علمائهم, و خبرائهم, و العكس صحيح, فكيف إذا كانوا في إقليم واحد, و أجدادهم على توجه واحد, كما هو حال السوقيين؟!.







<O:p

§ لما ذا يشمئز بعضنا من اشتهار العائلة الفلانية, بإتقان الفن الفلاني, و الأخرى بكثرة العلماء, و توافر الشعراء, وثالثة بالقضاء, ورابعة بسرعة الاستجابة للدعوة السلفية مثلا, و أخرى بالأبهة , أليس هذا هو ما يقتضيه المنطق, في أمة موصوفة بالأوصاف التي يوصف, و نصف بها أجدادنا السوقيين؟.







<O:p</O:p

الحقيقة: أن الواجب, و المتحتم, و النافع, و الصالح, و الصواب, و الخير, و المفيد, و المعقول, و الإيجابي, أن يعتز السوقي بعُبَّاد أمته, و قضاتها, و علمائها, و أوليائها, ودعاتها, على نمط واحد, و يعبر عنهم بمستوى واحد من الاندفاع و النشوة, فهذا ما يقتضيه كونه سوقيا مؤمنا بأمته.








<O:p

و الحقيقة: أنه من المحظور, و المكروه, و الضار, و الفاسد, و الخطأ, و الشر, و غير المفيد, واللامعقول, و السلبي, أن يكيل بمكيالين, فيركز ـ مثلا ـ على القضاء فقط, و يحاول أن يصور الأمة كلها على أنهم قضاة, لا لشيء, إلا أن فصيلته التي يعتبرها الخاصة, مشهورة بالقضاء, أو يصور الأمة جمعاء, على أنها دعاة سلفيون, لا لشيء, إلا أن بعض من يراه من أقاربه سلفي الاتجاه, أو يصورها كلها على أنها صوفية من أجل أن بعض أجداده قد توسل بالنبي t في قصيدته, أو قد تربى عند عم له مشهور بالتقوى, و الزهد, و الورع, و الصلاح.








<O:p

§ لما ذا نشمئز من ادعاء بعضنا أنه أقرب جوارا من بعض الناس, أو أكثر فيه تأثيرا, أو أقدم معه علاقة؟ أليس هذا هو ما يعطيه العقل و المنطق ؟ هل يمكن أن نفهم أن أمة ضاربة في أعماق التاريخ بستة قرون أو أزيد, كانوا على قدم واحدة, في كل شيء , في المهارات, و الإمكانيات, و العلاقات, و الاتجاهات؟.







<O:p

الحقيقة: أن هذا مما لا يقبله العقل, فلا بد لأمة بهذا الحجم أن يكون فيها من يقال عنه: أعلم الناس, و أشعر الناس و أزهد الناس, و أحسن الناس أخلاقا, و أكرمهم, وأحسنهم كتابة, وأجودهم خطا, و يكون فيهم ـ إن كانوا أهل علم ـ من يقال عنه: أفقه, و أعلم بالنحو, و أعلم بالتصريف...و...و...إلى آخره, و إذا كانوا متدينين أيضا, لا بد أن نجد فيهم من يدعي الاجتهاد, و من ينكر عليه ذلك, ومن يدعو إلى التمذهب, ومن ينكر عليه ذلك , و من يتهم بالغلو, و من يدعو إلى الاعتدال ... ومن...ومن ..إلى آخره.







<O:p

§ بل لما ذا لا نسند الصفات إلى الأفراد الذين اتصفوا بها, بدلا من أن تُعمم تعميماً مخدجاً, يُتحكم فيه, فيثير التساؤلات العقلية, قبل العواطف , لما ذا لا نقول: فلان السلفي, فلان الصوفي , فلان القاضي, بدلا من القيبلة الفلانية قضاة, و الثانية سلفيون, و الثالثة صوفيون, و الرابعة...إلى آخره؟.







<O:p

الحقيقة: أن المعتقدات, و الوظائف, لا تسند إلى القبائل, و العشائر, بقدر ما تسند إلى الأفراد, هذا ما يرتضية العقل و المنطق, و بتوفر أفراد كثيرين من حملة الاتجاهات المختلفة, و الوظائف المختلفة, يصح أن يطلق على الاسم الذي يجمعهم: أنه في مصاف القبائل العلمية ـ مثلاـ , أو القبائل ذات النفوذ في المنطقة الفلانية.








أما قسمة الاتجاهات, و الوظائف, كما تقسم التركة, بحيث يعطى أصحاب الفروض, ثم العصبات, ثم الحواشي, ثم الأقرب, فالأقرب, ويرزق اليتامى بالقدر اليسير, فهذا يدرس في علم الفرائض, و لا علاقة له بعلم التاريخ و علم الاجتماع.




<O:p
هذا ما أرادت أختكم الحقيقة أن تبدي فيه تساؤلاته, وتنتظر منكم ردا جميلا, يضيء لها الدرب.مشكورين.<O:p></O:p>







</TD></TR></TBODY></TABLE>
<!-- END TEMPLATE: bbcode_quote -->
مشاركتي في الإجابة هي ما لونته بالأزرق, وشكرا للحقيقة على الحقيقة, و هذه هي الطريقة.

السوقي الخرجي 05-04-2010 10:24 AM

رد: الحقيقة تتساءل
 
أشكر الأخ الحقيقة على كلامه الرائع, وأسلوبه الممتع, وأنا جد سعيد بك وبهذا الطرح الذي ينم عن دراية متينة
بواقع السوقيين, ولامزيد على ما قلت, وأرجو أن تواصل في مثل هذه المواضيع فتذكر الناسي وتنبه الغافل, فبعض كتابنا غفل عن هدف الموقع وبدأ يجدف عكس التيار, والحقيقة تقال أنني كلما لمتهم عدت فعذرتهم لقناعتي بأن هذا شيء طبعي, لأن مجتمعنا جاست خلال دياره البداوة قرونا فلا يستغرب أن تحصل مثل هذه المواقف عمن هذه حاله,

الحقيقة 05-04-2010 05:20 PM

رد: الحقيقة تتساءل
 
أشكر الأخت (السوقي الخرجي) على مرورها العطر, بعدد أنفاسي.

السوقي الخرجي 05-04-2010 09:18 PM

رد: الحقيقة تتساءل
 
هذا ما أرادت أختكم الحقيقة أن تبدي فيه تساؤلاته, وتنتظر منكم ردا جميلا, يضيء لها الدرب.مشكورين


الساعة الآن 05:48 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010