قصائد الملتقى السوقي الأول ..
[FONT=Arial Black]
وإذ كنت أهدي بنات الأفكار - وما أعزها هدية - للأحباب الذين بعدوا عني دارا وحنت إليهم روحي حبا واعتزازا بهم فلتكن هذه إهداء لك أيهاالشيخ الفاضل الأديب أداس بن احمد الأنصاري السوقي - سلمك الله - ، ألا يسعها قمطرك في جناح الهداياالخااااااااااااااااااصة [COLOR=darkgreen]يارفاق الشعر ... هاهي الدرة لن تذهبوا وتتركوها في الأطلال<?xml:namespace prefix = v ns = "urn:schemas-microsoft-com:vml" /><v:shapetype class=inlineimg id=_x0000_t75 title="Stick Out Tongue" o< v:shapetype path="m@4@5l@4@11@9@11@9@5xe" filled="f" stroked="f" smilieid="5" src="images/smilies/tongue.gif" border="0" alt=""> يا باعث الشعر نظم ( الدر) قد حـــانا<O:p فاصدح به في سماء ( السوق ) ألحانا ما ساءني - لو أعرت الفكــر رائعة - <O:p أن كنتَ شيطانة أم كنتَ شيطــــــــانا عـــرج بنا فــــرفاق الشعر جلـــــهم قد غـــــادروك وهم مثنىووحـــدانا ربـــــيعةٌ ودريــــــــــدٌ ثَم تاجــــــهمُ و( الصقر ميم ) كذا الضحاك ما هانا والشــــــبل فيــهم أبو حفص أخا ثقة ما كان في الــــركب إلازان ممشانا واحبس قلوصك إن القوم ينقـصـهـــم حاديهمُ ( الياســـــــريّ) نجــل حسانا يا باعث الشــــعر قد يبــــدو لنا قمر منـــهم على ( تين همّ) فــثَم مــرمانا لبوا النداء و(عرس السوق) موعدهم فالقـــــوم ما بين مشـــتاقونشــــوانا السوق إن لم تكن في العصر عاصمة فقد بدت في ســــطور المـــجدعنوانا وأهـــلها هم حمــــاة الــــدين من قـدمٍ سالت مآثـــــــرهم في الأرض وديانا سل عـــن جـــدودهــمُ آثار مجـــــدهمُ سل مالي عنهم ، وسل سونغي وسل غانا يا ويح نفـــسي ماذا انتاب دولــتـــهم شتان بين صـــروفالـــــدهر شتانا خامات عز وهامات العـــــلا سطعت منهم شموس الهدى شـــيباوشبانا أولاء قومي فحيوا اليوم جـــــمعهم وزغردي يا ( فتاة السوق ) إعـلانا سبحان من بمروج الفــــضل زيننا سبحان من بجبال الحــــــلم أرسانا يا باعث الشعر إن القول ذو شجن سل غرة الدهر إن الــــدهرأدرانا وعج بنا نحو ( تينآهمّ ) حي بها من لــو على البعد حي كان حيانا وبثهم حــــلم شعب في انتظارهمُ فقد رفعنا إلى ذي العرش شكوانا " كيـــــما نقول إذا بلغت حاجتنا أنت الأميـــــــن إذامستأمن خانا " يا معشر السوق – والأعداء شامتة - ردوا عليناحمـــــــــانا كالذي كانا أيام كنا وجنـــــــد الله تكلـــــــــؤنا أيام كناوعيــــــــــن الله ترعـــانا هذا جهد المقل وهي إهداء لجميع فتيات السوق في كل مكان حفظهن الباري <v:shape id=_x0000_i1044 style="WIDTH: 24pt; HEIGHT: 24pt" alt="" type="#_x0000_t75"><v:imagedata src="file:///C:\DOCUME~1\XPXP~1\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\clip_ image003.gif" o:href="http://alsoque.net/vb/images/smilies/sm82.gif"></v:imagedata></v:shape> كونوا جميعا بخير <O:p |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم الدر المنسوق لملتقى أهل السوق الشاعر: محمد يحيى المرتضى الإدريسي السوقي التبورقي النفس تذهب في الهوى أوهامها....إلا إذا ثقلت بها أحلامها أمثـال تلك مـن النفوس خفيـة.... أغراضها , وجلية أيامها تـلك التـي ملأ الوجود قرارها.... يرجى ويرهب بأسها وسلامها مـا قيل رأي صـائب , ومهمة.... إلا لها إنجاز أو إبرامها يكفيك مـا جعل الثرى مثل السما... وترى النجوم , من الخيام زحامها فـي الشهر يعرف بدر تم واحد.... فمتى تعدد في البدور تمامها والبدر يظهر واحدا فـي هـالة.... فمن أين منه عمامة ولثامها هتفت لهم بصدى الهواتف دعوة... ملأ الوسائل في الفضا إعلامها فاستنفرت شم الأنوف و أحضرت... أمما , فكل قبيلة وإمامها نـادت وعمم وصلـها وسـلامها.... قوما وخص , فزارني نمامها مـا كنت أهدف أن أبوح بسرها..... بل كان قصدي أن يزيد غرامها إذ لا تميزني بطاقة دعوة.... إلا بما شمل الجميع سلامها لكن شفا نفسي وأذهب غلتي.... فرحي بما وصلت لها أرحامها فكأن قريتنا التي نسبت لها..... أجدادنا عادت لنا أيامها من أجل فكرة ماجد , آراءه..... دأبت تصيب من البعيد سهامها إن السيادة والسياسة والدّها..... شهدت بأنك عمرها وعصامها سبقت قريحتك العقول لغاية.... عزت فعز على الجهود مرامها أحييت ليلك ساهرا ومؤسسا.... أسس الفخار فلم تفتك عظامها أسس الحياة لدى القبيلة , وحدة.... علم ومال هذه أقسامها وإذا الهوية أجمعت عيدانها..... لم تنكسر أمد الزمان سهامها هذا الطريق لمن أراد سعادة.... وهو الضمان إذا أريد دوامها إنا متى علت العلى هماتنا.... بنفوسنا خفت لها أجسامها أبشر وضع حجر الأساس لفتية... فالعز دار كلنا خدامها أبشر فآل السوق خير قبيلة.... ضربت على قنن الفخار خيامها آباؤهم وجدودهم ما فيهمو.... إلا وحافظ سنة علامها مستمسك بالعروة الوثقى التي... حدثتموها ولا يرام فصامها سادت صحائفهم صحائف غيرهم... وبلادنا خضعت لهم حكامها فعليكمو أن تهتدوا بهداهمو.... فهمو هداة قبائل أعلامها ولهم بذاك فضائل إن لم نطق.... تعدادها فحر بنا إبهامها فلو أن في الحاسوب أجري عدها... ملأت مساحة ووردها أرقامها لم أنس لن أنسى قبائل كم حوت.... علما وكم سجدت لهم أقلامها ماذا علي إذا سكت ولم أقل.... في كل مصر قديمة أهرامها ومع الصلاة على النبي محمد....والآل والأزواج جاء ختامها |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
تجري الرياح بما لا تشتهن السفنأسفي على عدم حضور الملتقى وتأخر قصيدتي في ركب القصائد وإذ فاتها أن تكون براعةاستهلال فلتكن أبو تراب محمد بن البشيرالأيوبي الأنصاري الجلالي<O:p ربع التواصل ، هذا الحفل جدده ***وحال دون انقضاض كان هدده ما كان أجدره بالعود في عجل ***ما كان أحسنه ، ما كان أجوده ما إن تعد ، ولا تحصى فوائده *** ياليت أن إله الكون أخلده وما جنى القوم فورا من نتائجه ***يكفي ، وما كان ذولب ليجحده فالملتقى لعبة كبرى لأمتنا ***ينازع الكأس فيها الكهل أمرده حدثت عنه بما قد سرني وسرى ***همي بما كنت ما خولت مشهده فمن يعارضه ، فليفصح بحجته ***فالنقل صوبه ، والعقل أيده فيما مضى بذر الآباء حبته ***واليوم ها نحن وافينا لنحصده نالت به (تن أهم) العام منقبة ***على البقاع ، ومن فخر مؤبده نادى به الجفلى شتى القبائل من ***هماته عانقت نسرا وفرقده سميدع ألمعي مفرد علم ***بالعز توجه المولى وقلده وربما ترك الألباب حائرة ***رأي بسيط إذا ما كان أورده لباه منا رجال لا كفاء لهم ***كل تراه سديد الرأي محصده قوم أماجد، صيد ، ما لهم حدث ***إلاثوى في مقام الفضل أبعده واها لهم خلفا ينمى إلى سلف ***بشراه ، كرمه المولى ومجده صافي الوداد لهم في الصدر أوتده ***ربي ، وأو دعه قلبي فأوصده وخالص الحب في القربى وأصدقه ***عندي ، فغير كلام أن أن أوكده أنى يكون ـ سجيس الدهرـ منهدما ***ما كان أسسه المولى ووطده بنى لنا صرح صيت شامخا أزلا ***واختار من أثلات المجد أعمده والعلم خيم قدما في عشائرنا ***لا أوحش الله فينا ـ الدهرـ معهده والعلم لاجر نعم المنتقى فبه ** كم خامل أضحت الأقيل أعبد فاطلبه تسعد به واعدده مفخرة ***ولاتكن لفريق الفن معبده كائن تري في ديار السوق أي فتى **يغد في عصره في القه أوحده إن درس الناس أو أفتى فلا أحد ***يرجى ولا ابن حبيب أن بفنده ومن تعمق في علم البلاغة لا ***يلفي لها شاردا إلا وأبده والذكر عادتنا دوما تلاوته ***تفسيره ، ولكل ما تعوده والنحو إن تنح آل السوق تطلبه ***وشكان ـ لاشك ـ ما تشئى مبرده وحيثما خاطب الجمهور قائائلنا ***ألفيته لا يشين اللحن مذوده والخط حرفتنا إرثا ، فأصغرنا ***إما علت كفه القرطاس جوده والجود ديدننا ، والدهر يشهده ***فمن تأثل منا المال بدده كم نال في السوق باغي العلم بغيته ***وابن السبيل إذا ما الجوع أجهده أما القريض فكم ضمت محاضرنا ***حسانه وحبيبه وأحمده تأتي قوافيه طوعا من يغازلها ***منا ،كما طاوع المملوك سيده لو اقترى ذو القروح ما يزبرجه ***لانهال يمسح ما قفى وقصده لقد وجدت مكان القول ذا سعة ***لولا انشغال عرافكري فجمده فدونكم من بنات الفكر رائعة ***تنسي نضارتها درا وعسجده كانها رقة مثل الزلال ، وفي ***معنى الجزالة تحكي الصخر أصلده تطوي إليكم أديم الأرض ـ مغربة ***بالحب معربة ـ قاعا وأنجده ختامها المسك يا كم فاح أطيبه ***بردن وصل وهذا الحفل جدده |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
جامعــــــــــــــة الخــــــــــــــــــــواطر وقصائد أخرى للشاعر الكبير الشريف الأدرعي الحسني أحمد محمد بن محمد الحاج *** * وجه الحبيب ، تبسم وتهلل=وكأن علي بزينة يتدلل أضفى علي رواء حسن فاتن=فغضضت طرفي مطرقا ، أتخجل واها لها صورا معاني ، غادرت=قلبا يسير به الهوى ويعلل فخلست نظرة واله متدله=فإذا به ظبي أغن مكحل فكأنني -وكأنه هو عاشق=فإذا سلوت ازدان لي يتجمل رفقا بصب شاحب أودى به=سهم الهوى – من رقة يتنمل عني ودع عني الدلال ، فإنني=بالسوق لابظبائه أتغزل ما شاقني –عهد الصبا-رشأ له=عضب كجفن بالفتور يكحل كل الهوى لك – موطئ الأجداد يا=سوقا به للمكرمات تأثل الشيح والمسك الفتيت بساطه=والنجم والجوزآ، سماه تظلل ناد ، خزاماه الرطيب مسارر=غض العرار ، وللنسيم تسلل بيناهما يتناجيان إذا صبا=تفشي حديث الأطيبين ، تميل ما المجد إلا مابه فاحا ، ولو=سكتا لفاه به الصفيح الجندل ما السوق إلا منجم للمجد لا=تبلى محاسنه ولا تتبدل فكأنما تبر أريق مذابه=في تربه ، وبفضة يتخلل وكأنني بثواقب من أنجم=خرت إليه ، تشمه ، وتقبل ربع مثالي حبيب ، كم به=بالذهن في واحاته أتجول أبكي وأبسم ، أن جدودتنا مضوا=ولأنهم جبل المكارم أصلوا ولأنهم رحلوا ولم أر ، آسفا=ولأنهم قبس الهداية أشعلوا ولأنهم لم يحضروا أحفادهم=ولأنهم تاريخ جيل أمثل تفدي ربوعهم الربوع جميعها=ما دارة في جلجل ؟ ما مأسل ؟ مغنى بهي باهر يعنو له=لو رام يعكسه الزجاج المصقل فوق الحقيقة والمجاز تصورا=أنى يجسده الخيال المرسل ثم المشاهد شاهدات أنه=حي ، وإن منعاه مبك مثكل ماض ، كأن صفاءه آثاره=وكأنه سيف جلاه الصيقل يتنافس الجيلان في استنطاقه=حال يشيد, وزاهر مستقبل لله در جدودة أعلوا لنا=صرح التواصل فوق ما نتخيل فهم لنا دوح وريف ظله=نحن الغصونَ ، ثمارها تتهدل ذهبوا ، ومن ذهب هم تركوا لنا=حبا ، بماذي المودة مشمل أسررت منه ضمائرا ، سيبثها=بين الجماهر ملتقانا الأول إني به متفاعل متفائل=متفاعل متفائل ومفعل إني لخطة جمع آل السوق ما=خطت - حياتي ما عقلت - مطبل نادت إليه عصابة ميمونة=غر غيارى ، همهم أن يعملوا أذكى الثقافة أن دعوا فتواعدوا=لحفيلها جفلى ، ونعم المحفل فالكاتبون الناثرون الشاعرو=ن أتوهم ، فتفاءلوا وتفعلوا تلك الثقافة غادة بكر ، وما=إن حام حول خبائها متغزل صينت عن العشاق - وا عجبا لها=ما أتبلت والطرف طرف أكحل كالشمس ، ما شمس الظهيرة إذ بدت=إلا إياة من سناها تشعل عجبا لها في عالم متعولم=هل رامها ذو صبوة يتغزل؟ أيلام فيها وافد لم يدرها=أم لوم قومي إذ بها لم يحفلوا من ثم هيجني ازدلاف طليعة=نهضت لتنقذها ، فقامت تعمل رسموا لنا أملا بلوحة فضة=بيراع إنجاز تخط وتشكل يا لوحة عرضت لنا ، فتلوتها=بلسان إيجاب ، فما إن أعذل؟ مما به أوحت إلينا أننا=جسد ، وأن وصالنا متأصل جسد -وإن أعضاؤه معدودة=فالروح واحدة بها يتمثل إحساسه متخامر ، كالراح إن=بقراح ماء ذي صفاء يُشمل إما دعا داعيهم لباه في=شتى البقاع الفاعل المستفعل هذا الوئام يسودنا ، نسقيه من=ماء الحياة ، يعل منه وينهل إنا قبائل في الأسامي كالحصى=لكنها في واحد تتمثل فليسكن السوقي في المريخ أو=فليحوه فوق الطباق المعقل وليثو أرضا شاءها ، فقلوبنا=أرض له برياضها يتنقل في قاعها للحب حَب نابت=برذاذ قطرات الولآ يتخضل معشوشب –والزهر زهر باسم=خصب ، فلا يذوى ولا هو يذبل والطارقي الجار من أنفاسنا=- حبا- تحاك له الدروع ، فتسبل يا، جددوا عهد الوفاء ، فإنه=لا حاضر إلا بماض مثقل بل ، فاعمروا الوطن الحبيب ، فظله=سلم ، وإحسان ، وعطف يشمل أبناؤه طرا أشقاء بهم=نحيا ، وتحيا أرضنا ، بل تؤهل فلهم تحيتنا وإكبار ، فهم=هم نحن ، نحن هم ، بهم نترفل لك موطني منا ولاء راسخ=وعليك من ربي السلام الأكمل ********************************************* قالت العاطفة فأجاب الشعور أعد نظرا إلى زمن الجدود *** أعده فقد بنوه على عهود عهود زاكيات طيبات *** إخال فواحها نفَس الورود عهود عودها غض طري***يجود بأكله أبد الأبود عهود بين آل السوق تحيا *** تسجل في سجلات الخلود تضوع - ولا تضيع - سجيس دهر ***وهذا الملتقى بعض الشهود يحثحثنا إليه شعور حب *** وإشعار بأنا في الوجود وترسية التعارف والتصافي *** وإفشاء السلام على الوفود فهل تدري بأن العلم فينا *** وأن السلم منبعه جدودي؟ وأن السوق سوق العز قدما *** فيا أيام عيد السوق عودي ********* رسالتنا الهداية طول دهر *** لبيض الناس تهدى أو لسود فسل نوقا بهم تفري صحارى *** تصعدها الأباطح للنجود وسل عنهم مساجد حين تدمى ***جباههم ، تلذذ بالسجود وسل عنهم دواة حين مجت *** بلاغتهم ، وسل قصبات عود وسل عنهم ظلام الليل لما ***تلاطم هل تغشوا بالهجود؟ ****** رجال كالجبال بحور خير *** وهم للشر أمثال السدود وهم لسما المكارم والمعالي *** سلالم ، كم تنهض للصعود فهم نور مشاعله أضاءت *** ولما تدر ما معنى الخمود ***** فيا أهلا وسهلا بالمساعي *** تراد لوصل أوصال الجسود ففي (تن اهم )ذات الفضل اضحت *** ترفرف للعلى خضر البنود فهم رفعوا لخيمة آل سوق *** لواء ، وهي شامخة العمود فياحيا الإله وجوه قوم ***ونضر، أنفقوا كل الجهود ***** فلما أن دعوا جئنا إليهم *** وفاء بالقديم من العقود وما جئنا لنثبتها - وحاشا - *** فقد كانت مثبتة الوتود فإن جدودنا - ولهم ثنائي - ***بنوها - والمرام رضا الودود- وإن بناء مجد السوق عال *** كسى كل الفضا أبهى البرود وكل الأرض طبقها وسارت ***به الركاب قبل ، بلا حدود تبصر إن تاريخنا عظيم ***أعد نظرا إلى زمن الجدود تبصر في علائقنا فقدما *** بناها الأولون على عهود إذا ما نحن لم نحصد ثمارا *** بهم زرعت فما معنى الوجود ؟؟؟ تقبلوا تحياتي ********************************************** خاطرة عابرة وانتظروا على عجل جامعة الخواطر وتأتيكم قريبا بتوقيت مكة المكرمة وإذ كنت أهدي بنات الأفكار - وما أعزها هدية - للأحباب الذين بعدوا عني دارا وحنت إليهم روحي حبا واعتزازا بهم فلتكن هذه إهداء لك أيها الشيخ الفاضل الأديب أداس بن احمد الأنصاري السوقي - سلمك الله - ، ألا يسعها قمطرك في جناح الهدايا الخااااااااااااااااااص يا ، صفقوا طبلوا بملتقى السوق ***قوموا جميعا على الأقدام والسوق ها إنني صارخ أدعو جموعكم *** فإنني لصدى الإنجاز كالبوق أن اجمعوا أمركم على اتحادكم *** واستنطقوا الماضي الوضاء للسوق نعم ، هو الملتقى السوقي يجمعنا *** فنحن ما بين عاشق ومعشوق ياكم عطشنا إلى لقياه مذ زمن ***هل الشتيت كعقد جد منسوق ؟ فزاحموا في الحضور كل منتدب ***إما على طائرات الجو أو نوق ومن تخلف فليحضر بخاطرة *** من فكره أو بشكر غير ممذوق لو ساعدتني أيام أصارعها *** حضرت ثم ، ولو سيرا على الموق فإنه -ويمين الله -أمسية *** غراء مابين وامق وموموق إن غاب جسمي فإن الروح بينكم ***فأنتم جسمها ، وأنتم ، (السوقي) فلتروعاطفتي عني الشعور، ألا*** بالصدق أصدع مفهومي ومنطوقي فالاعتزاز به هو الشعارلنا***إني أراه بديعا غير مسبوق |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
نونية حي الأحبة للشيخ / أداس بن أحمد الأنصاري السوقي التكرني حَيّ الأحبةَ عَنّي حيثما قَطنوا...وأهدهم قبلات الرأس إنْ أذِنوا خبّرْهمُ أن عينا منه ما فتئت...تذري دموع اشتياق منذ أن شطنوا والجسم أنحله هم يكابده.....من ضعف قلب عراه من هوى وهن يا سادة السوق هل من نظرة لكم...له فتسعد منها الروح والبدن ويستعيد قواه بعد مطلعكم...تسابق العين في رؤياكم اﻷذن بالله ربك قل لي هل سيجمعهم.........بملتقى تينهمَّ الهمُّ والوطن بعد التشتت في كل الأماكن مع...ما تقتضيه ظروف العيش والسكن مع التخالف في شتى المصالح من..رؤى تكرسها الأحوال والمهن نعم أقول هم قوم إذا ندبوا........للخير لبوا فما كعوا وﻻ جبنوا ﻻ سيما العلم إن العلم مهنتهم.....بين الخليقة ما حلوا وما ظعنوا نحو وصرف كذلك البلاغة مع....تفسير آي الكتاب الفقه والسنن ما شئت ثم اتجه منهم ﻷي فتى......تجد مناك هناك حيث ﻻ منن وكل ما أنتجت أيدي الحضارة من.... ثقافة فلهم قوم بها زكنوا في كل قطر لهم خريج جامعة.....أو جامع من هنا إلى نَمَيْ وكَنو إلى الرياض فأرض المكتين ودر...كل البسيطة للسودان أو كُتُنو هل ثم من أمة تخلو من أميّة.......... سواكم آلَ سوق أنتم القُنن والعلم ليس الوحيد من خصائصهم... بل ثم جمعُ خصال كلها حسن سلم وحلم وتقوى والضيافة وال...إرفاد حين تمس جارهم محن وخطُّهم منة من اﻹله لهم.........ما شهدت مثله الفيفاء والمدن بل فاق كوفيّهم والمغربيَّ وما..... قد خط شامهم أو خطه اليمن فزر أُخَيَّ ألوفا من كتاتبنا........تصب مقاليَ صدقا حين يمتحن وإنما همنا كتب ندارسها.........وليس من همنا عَين وﻻ بدُن ومن تكن هذه بعض الصفات لهم......فإن رأيهم بالنجح مقترن أصاح ثق بهمُ لدى لقائهمُ ............فكل فعلهمُ بالعقل متـزن لحكمة بقي اسم السوق يجمعنا...من بعد ما قد عفى آثاره الزمن وما قصدت افتخارا بالرميم ولو..فعلت ما ﻻمني من بينكم فطن ﻷن كل بناء ﻻ أساس له..........هار وهل دون جذع يثبت الفنن |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
{صور من تمثال المجد} للشيخ الشاعر نافع بن عثمان الأنصاري اليعقوبي التكيرتي السّـــوقُ في ساحةِ الأمـْجادِ تـِـمْــثــَــالُ *** مـَــرْآهُ في شاشةِ الصّــحـراءِ أطـْــلالُ ثَمّ القصــورُ تخالُـهـــــا الصّـخورَ، ولا *** رمْـــــلٌ هنـــالِك ـ إلاّ الـمسكَ ـ يَنْهالُ مَـــغْنـــاهُ مُـــعـــتَبَرٌ للــــعَيْــــنِ مُنــــتَزَهٌ *** مَـــعْناهُ فَيْـضٌ مــن الإلـهامِ هَطّالُ وللأصــــالةِ من أحضــــانِه انبـَجـَستْ *** عيـــونُ عـِزٍّ بهـــا التـَّــاريـــخُ يـِـــخــْتالُ بُردُ المحاسنِ غضّ الوشي فيه، وإن *** شَيـــبُ الزّمانِ به الفِـــضِّـــيُّ أسْمالُ *** *** *** ما للــــثّقافــــــةِ إذ تُــــجْـلى مراكزُها *** جَـمالُـها من لُجيْن السّـــــوقِ مِعْطالُ ألـمْ يُعرَّبْ بــ(نـحوِ السّوق) مُعْـــجمُها *** ألـمْ تُنمّقْ بـ(بخطِّ السّوق) أَشْكالُ إن لمْ يكُنْ (مَدْرجٌ) لـ(لطّائراتِ) به *** ومـــــا بــــه لــ(قـَــناةِ البَــثِّ) إِرْســـالُ فكـمْ أَوَاخٍ ـ كشاماتٍ ـ تنيط بــــها *** أعِنّــــةَ الصّـــافنــــــاتِ فيــــه أَبْــــطالُ وكم صـدرن ـ يُـصدّرن العلومَ (بـلا *** ضرائبٍ) ـ من جيـــاد السّــوق أرسالُ وكـم وردن حيــاضَ الســوق مــاردةً *** نــــوازلٌ لـــــــم يــــمسّ فــــقهَـــها البالُ ثمّ انثـــــنت ذُلُـــلاً يَــــروي لـــمُــوردها *** عـــــــــــنّا الـمسائلَ: تفصــيلٌ وإجمالُ *** *** *** وحسبُـنا الفخـــرُ(آلَ السوق)أنّ بنا *** في العـــلم تُضربُ ـ والأخلاقِ ـ أمثالُ مـــآثــــــرٌ ما عَــــفَتْ منــهـــنّ أَطْــــلالُ *** ومـــــلتقــــى السّوق لــــلأمجــادِ تِمْثالُ دعـــــتْ لـــــه نُـــــخَبٌ لبّتْـــهُـــمُ نُـــــجُبٌ *** لـهــــمْ على الـــنُّجْـــبِ للـــعَلْيـاء إِرْقالُ تـــوافَـــدُوا ليُشِيـــدوا بُرْجَ مَــكرُمــةٍ *** وهـــــم بنـــو وبنــــاة الـمـجد لن يالوا قــــومٌ كفيلٌ بـجمعِ الشَّــملِ جــمْعُهُمُ *** وأن تكــــونَ جـــنـى الأقـــوالِ أفعالُ وغِـــبَّ غيْثِ اللّــقا وادي التّواصُل في *** بـــادي وحاضِـــرِنا: خَـــصبٌ وسَـــيّالُ فاعشَوْشبَتْ صِلةُ الأرْحامِ وازْدهَــرتْ *** فَـــفَاح مـــن عَـــبَقِ الإِصْـلاحِ إِقْـــــــبالُ وأسْـــدلتْ ذاتُ بيْـنِ الأقْـربيـــــن ضَفا *** ئراً يُـعانِـــقُ مـْـنها النَّجْمِ عِـــسْــكالُ فَهـَــكذا شـام غيْـــثَ الــمُلْتقـى أَمَلي *** والبــرْقُ يَبْسِـــمُ لـــي من ثَــغرِه الفالُ *** *** *** ومـــا مُنــى النَّفــــسِ إلاّ مِلئُ باصِـرتي *** مَـــرْأىً إذا حانَ من ذا الجَمعِ إِهْلالُ أَمَا وَلِـــي زُحَلٌ عَــزْمٌ نأى بــيَ في انْــــ *** ـــتِــجاعِ مِجدٍ به في الشّـــرْقِ تِـــرْحالُ فــهذه الشّــــمسُ تأتِيكُمْ على مَـــهَــل *** تـــؤُودُها من تَــحايا الــــــــــوٌدّ أَحْمالُ أبْــهى وأفْـــخمُ مـــن شمْــــسٍ ومــن قَـمَرٍ*** (شِـــعْرٌ) له مـــنتهى الإبــداع إكْمالُ في كـــلّ نُقْــــطةِ حــــرفٍ مــــنه ناطِـحةٌ *** بالـحُســــــنِ ناطِــــقةٌ، للمجدِ تِــمْثالُ جــادتْ بــه مِن سلـــــيل الأَزدِ عارضــةٌ *** بالسّـــوق في ساحــةِ الأمـْجادِ تختـالُ والحمد لله رب العلمين |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
رائعة محمد بن الفاروق الإدريسي التبورقي (وميـــض من (تـــين آهـــــــــــــــــما) قم وانفض اليأس واعكس موجة الألم***ولتستعِدْ ذكرياتِ البـــان والعلــم فوق الزوابـع رفرف غير مكتـرث****وحطِّـم القيد واطـلع قنـة الحــلم واقذف بظلمته الليلَ البهيمَ وشـم****وميض برق يضيء ظلمة الدُّهم ******************** قم وابتسم لضياء الفجر مبتهــجا*وحيِّ في تين أهمّ قمة القِمم واعزف على وتر الترحيب في أدب****لا تزعج الحفلَ بالترجيع والنغم فالقوم رمز وقار لا يحركهم****إلا مغازلة القرطاس للقلم إنا لمن نفر أفنى أوائلَهم****حبُّ التمسك بالأخلاق والشيم فليشهدِ الكونُ أن الحق منهجنا****وليعترف أننا من أعظم الأمم ولتحترم قسوةُ الصحراء همتَنا****ولتعتذر من تعاليها على الهمم **************** ب(تاد مكة) من إعجازنا سور*****يستلهم العزَّ منها كلُّ ذي شمم عشنا بها زمنا في ظل مملكة*****تَنْماكُ أورثها بنيه في القدم راجت هنالك سوق العلم وانبعثت****أشعة النور في الصحراء كالديم وحول مكة من إنجازنا صور****تحكي انطلاقتَنا من ساحة الحرم في حقبة كان فيها الغرب مرتكسا****في حمأة الجهل في منأى عن القيم والشرق ملتحفا في بُردعزلته****ُيبدي تقاعسه من شدة الهرم |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
تحية وتقدير لأخي عبادي إلا أنني أتسائل أين بقية القصائد فقد كانت جميعها لآلئ أنارت ليل تناهما شكرا أخي الكريم
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
إنتهى حدث سوقي غير مسبوق *** إنتهى عيد الفرح والطرح المفيد
إنتهى في تيناهما ملتقى قبائل السوق *** بنجاح منقطع النظير وفكرا وليد يابخت الأمم بوجود طيب العروق *** أهل السوق دعاة الحاضر آتي وبعيد إرث توارث منذ فجر الشروق *** شروق دين الهدى والحق والتوحيد أحفاد الصحابه إلتقو في محبه وشوق *** سطرو أروع صور.تلاحم سعيد تيناهما جمعتهم ليؤدو واجب حقوق *** صلت رحم تلاحمت في ثوب جديد ثوب الوحده والنهوض بالأمه فوق *** بعد تظافر جهود وجهد جهيد تحقق الحلم حدث غير مسبوق *** ملتقى قبائل السوق والطرح المفيد |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
فائية الشيخ / المرتضى إبن محمد الأدريسي السوقي التبورقي أهلا وسهلا ومرحبا بأضياف ***ضمتهمُ تين اهمّ ، دار أشراف دار الكرام الأولى خصوا بأحسن ما*** يُرام من حسن أفعال وأوصاف هماتهم قبلُ ، فوقُ ، فاقف مودقهم*** يُلفتك - ما عشت - عن إتيان سِفساف هم الخيار وتيجان الكرام ، وهم*** بيض الوجوه ، تراهم شُمّ آناف قوم إذا سئلوا أعطوا بلا علل*** وإن همُ سألوا ، فلا بإلحاف قدم أمامك ضيفا إن طلبتهمُ *** فالضيف أدرى بمتلاف ومخلاف سل عنهمُ من تشا ممن لقيتهمُ*** يخبرك عن حال مشتاهم ومصطاف وهكذا أخبرتنا عن جدودهمُ*** آباؤنا ، مَن أبى فليأت بالنافـ ي قاموا على تل أفكار مهذبة*** ليسلكوا مسلكا للمشرب الصافـ ي فاستنهضوا كل حر حازم فطن*** كما تراهم من أجناس وأصناف لـمّا دُعوا انتدبوا مثنى ثلاث إلى*** تُساع من دون ما وقف وإيقاف كل على ثقة من نيل منفعة*** لدينه ولدنياه بإنصاف إن ساغ للناس إسراف لمفخرة *** زُفت إليهم ، فهذا يوم إسراف والظن أنهمُ لم يطعموا سمكا*** ولا دجاجا ولا مسلوق كِرناف يا فرحةً طرقت بالخير ساحتنا*** ونبهتنا نياما ، دون إشراف سُرَّت بها أنفسٌ شتى لمصلحة*** تُرجى تُساق من أسلاف لأخلاف فسُرَّ حتى طيور الجو بُلبُلها*** شُحرورها عندليبها كخُطاف زُرزورها وكذا الطاووس يبسط في*** أجناسه كحصير العسجد الصافـ ي تميس ميس عروس في صواحبها*** تختال معجبة بذيلها الضافـ ي هذا يلاعب ذا ، وذا يسابق ذا*** كأنها بيّتت كأسات قَرقاف مرقصات حواليهم بأجنحة*** رقص الغواني الحسان حول إزفاف لنحن أحرى برقص إن يكن فرح*** منها ، فيا رقصُ دُم ، دُم بين أّلاف قد طار نحو الرياض حسن ما صنعوا ***على جناحي ثريا ، دون إسفاف تبارك الله ، ما ابهى وأجمل ما*** أوقفتموه بمرأى كل وصاف زِن ذا بذا ، وبذاك من يليه ، وحا*** ئط لكل فتى منهم لإيلاف أعربتمُ وصل لفظ غير منجزم*** رفعا ونصبا وخفضا بين أخياف ما كان ذا الملتقى إلا لمصلحة*** عُمّى فوائدها وراء أهداف منها ظهور مناقب مسجلة*** لكنّ كوكبها من قبله خاف والأقدمون من أهل السوق يرحمهم*** الله - جل - وحفهم بألطاف كل امرئ عن أصوله أصالتهم*** وصيتهم يتقي الإزرا بتِجفاف هذا هو النصح ، لو أصغوا له وُضعوا*** على رقاب الأنام فوق أكتاف فهاؤموها ، وتن أهم غايتها*** يا ليتها حظيت فيها بإسعاف ولا جُناح على من استزاد ، ولا*** ففي خزانة هذا الشيخ فو ، فا ، فِ هذا ، وإن القصيد كان معذرتي*** فالعذر للحر من أحبابه كاف إن لم أقلها أكن فُقعا بقرقرة*** يُداس بعدُ بأخفاف وأظلاف أما الصلاة على المبعوث مرحمة*** للعالمين ، فمن أوراد أسلاف |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم هذه قصيدة / الشيخ محمود بن موسى بن عمر الكدماوي تليّا - طاوا ألا إن هذا الملتقى خير محفل *** وخير مزارات تزار بمغرب بدا من خطابه شعاع لحكمة *** ودقة إدراك الفريق المهذب قبيلة أهل السوق صاغت ثقافة *** بشعر ونثر مفرد ومركب تراثهم القرآن معنى وحفظه *** وما قد حواه من مبان ومعرب وعلم المعاني مع بديع ومنطق *** وفقه وإرشاد وعلم المذاهب ففي تناهما سادة الدين والتقى *** تحذر كل الناس سوء العواقب ودأبهم نصح الأنام جميعهم **** بآي كتاب الله دون التضارب وأوصي شباب المسلمين بسنة *** فإنهم في العصر أهل المناصب |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
قبيلة أهل السوق صاغت ثقافة *** بشعر ونثر مفرد ومركب
تراثهم القرآن معنى وحفظه *** وما قد حواه من مبان ومعرب وعلم المعاني مع بديع ومنطق *** وفقه وإرشاد وعلم المذاهب |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بارك الله في القائل (الكدماوي)والناقل(عبادي)
وإلى هذا اشارت أرجوزة الملتقى بقولها: من إكدماتن أتى العتاب... إذ لم يصلهم بالندا الخطاب فقال محمود بن موسى يخطب...لسنا من آل السوق حين نُنسَب لكننا طلابهم في العلم...أحبابهم أشباههم في السلم من تليّا بأرض طاوا قدموا...للملتقى هناك كي يسلموا ونظموا بائية في مدح...أشياخهم جميلة في الطرح |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
أشـــــــــــــكر الأخ الكريم عبادي على "الحذف والإقصاء" فإن ذلك ينم عن موضوعية، والتزام أخلاقي رفيع.
يمدح الشيخ المرتضى السوقيين في فائيته المذكورة بقوله: كل على ثقة من نيل منفعة*** لدينه ولدنياه بإنصاف ولا أدري أيهما أقرب إلى الحقيقة: تعبير عبادي التطبيقي أم تعبير المرتضى الشعري ؟؟؟؟ تحية من صاحب "حفظ العهود لدى الأحرار معهود". |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
عتبك مقبول أخي محمد أق محمد ولا أجد لي أي عذر في عدم إدراج جميع القصائد .. وسوف أدرجها جميعا متى تيسر لي ذالك , وثق بأني بعيد كل البعدعن مصطلحي الحذف والإقصاء .
ويسعدني أن أضع بين أيديكم دالية أداس السوقي اقتباس:
اقتباس:
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله استجابة للشيخ / اداس السوقي ، وتعبيرا عن شعوري الصادق تجاه هذا الحدث التاريخي ، ( الملتقى السوقي ) وتطفلا مني على مائدة الشعراء جادت القريحة ـ مع جمودها ـ بهذه الأبيات المتواضعة بعنوان : ( حفظ العهود لدى الأحرار معهود) عج بالتجـمع إن اليوم مشـــهود ** حفظ العهود لدى الأحرار معهود يوم كعيد لآل السوق قاطـــــــبة ** جل الرجــــاء عليه الدهر معــقود لم لا وقومي هذا اليوم قد هرعوا** نحو الـــعلى فلدار الــــمجد تشييد ب(تيناهما) تنادى العز منتفضا ** لبــاه من قومنا أســـــد صـــناديــد سراتي زينة دين الحق بهجــتها ** يصـــــــون بيضته أولئك الصــيد كل عتيق يسود الخلق مســكنــه ** فوق السمــاكين والأمي مـــفقود سما على قمم الأمجاد ماجــــدهم ** وليس يعــــــروه في الآراء تفنيد يبشر الله بالسلـــــــــــطان ناشئهم** قبــــــل الفطام انحنت له المناكيد عبــــــــــــادة الخالق المنان ديدننا** ويهـــتدي بضيانا البيض والسود أحكامــــــــنا العدل والآراء صائبة** وخــــلقنا بين كل الخلق محـــمود فينا رمــــــــــــــوز فهابتنا عمالقة ** مــــــنا أداس فعــــادتنا الفراقيد فبـــــــــــــارك الله فيمن كان يعبده ** والجود _ كل معاني الجود_ موجـــــــود حــــباهم الله حلما لا يمـــــــــاثله ** حلم الأولى بهم غنى الفــرازيد ******* لم التشتــــــــــت والبغضاء واأسفا ** فالنــــــــخل واحدة نحن العنــاقيد والدين رابـــــــــــطة والعلم جامعة** وبــعد ذا الرحم المحمي موجـــود ما أطيب الأصـــل إما شاب مفرقه ** فالحـــــــمد لله شب اليوم عنـــقود حلوا الــــثريا وجددوا العهود أيا ** إلى المعالي التي أورثتموا عودوا لـــــــــدارة السوق أصداء مدوية ** لها أنــــــــــين به الفؤاد مفؤود تقـــــــــول من يسترد المجد إن له ** قصــرا عزيزا ولا يعلوه رعــديد ******* الكلمات الحمراء تحمل رموزا وإيحاءات دالة ، فقد أشرت بها إلى زعماء السوقيين --الذين أعرفهم __، والجاهل معذور . وهم على الترتيب التالي : الرمــــــــــــــز ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا لمقـــــــــــــــــــــــصود 1: زينة دين الحق : الشيخ / زين الدين بن الشيخ المنير ( كل تبورق) 2: عتيق : الشيخ/ العتيق بن الشيخ سعد الدين ( كل تجللت) 3: سما على : الشيخ/ اسماعيل بن محمد ( كل تكيرتن) 4 : السلطان : الشيخ / سلطان بن محمد ( كل تغيدت ) 5: عبادة القادر: الشيخ/ عبد القادر بن محمد ( كل تكرنكت) 6: ويهتدي : الشيخ/ المهتدي بن إبراهيم ( كل وامي ) 7: محمود : الشيخ / محمود بن محمد ( كل تموكسن) 8: فبارك الله : الشيخ / المبارك بن محمد ( كل اسكن ) 9: يعبده : الشيخ / عبد الله بن موسى ( كل فانبلغو ) 10: حباهم الله : الشيخ/ حبو المصطفى ( كل غرت ) وعفو الذين لم أذكرهم أعظم من ذنبي ، وقدرهم أجل من قصيدتي ، فلا يحتاجون إليها ، ومع ذالك فالسبب الوحيد لعدم نظمهم هنا جهلي بهم فأنا لا أحيط علما بكل سوقي ، فأسال الله أن يكون عددهم أكبر من الإحاطة والإحصاء . مع تحيات / محمد بن محمد الحسني السكني السوقي( الضحاك) |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
تقشعر الأبدان و تزهو النفوس لما لفظت أقلامكم فطوبى لكم من شعراء لم يدركوا عكاظ فكان الشرف للمدينة باستقبالكم يا ليت شعري كم هو جميل تناسق و توازن شعركم و أجمل منه ما حواه من مدح و مديح و وصف حال أنار الله دربكم و أنار بكم دربنا و طبتم و طاب ممشاكم و نفعنا الله بعلمكم و صالح دعواتكم.
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم قصيدة الشاعر : المبارك الخضر الفامبلجي السوقي في الملتقى السوقي الأول ,, أمن تذكر ذاك الملتقى الأول *** بتِينَهَمَّ رماك الوجد بالعلل حتى كأنك في بلجيك لا أحدٌ **** ينجيك ثم من الأهوال والحيل تسعى لأمر أمر لا يرام ولا**** ترجى وسائله بأنجح السبل يحوم حولك من لم ترض سيرته ***ولا ترى أحدا من هذه الدول فظلت مكتئبا لما بدا فشل ***فبت منزعجا من ذلك الفشل أجل عراني شوق لا يقوم له***صم خوالد مهوى الرأل والوعل لو جا أجا البعض منه انهد شاهقه *** وخر شامخه من قنة الجبل تب العذول وخاب من يساعده ***حين استعدت وفود القوم للنقل وهل عسيت عذولي أن تكافح ما***و صب فوقك مت التو للأجل أو لا. جننت ولما تدر ما رشد ***ومُسّ عقلُك بالوسواس والخلل حيث الفراق وبان كل ذي مقة ***راع لعهد مضى في الأعصر الأول وفاتق رتق ما قد حدثوك به ***حي العلاقة بين الفعل والأمل من كل منتدب للمجد منتسب ***للسوق مجتنب حمالة الكسل وعاشق كلف مرخ عمامته***لا يكاد يرد الدمع في المقل رفقا عليك عذولي إنني رجل *** مذ غاب عنه حماة الدين من محن يهيم ، ما راقه من لاقه أبدا ***لم يدر ما الشوق قبل الملتقى الأول |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم رائعة الشاعر محمدُ بن حمدا الأنصاري التيكيرتي السوقي بدور من آل السوق تلك الطوالع*** وآثار آل السوق تلك الطوالع هنيئا له أن المعالي ركزت ******عليه ورايات لهن لوامع فلا يحسب الدهر الخؤون بأنها *****سيسترها ما دام راء وسامع ولا أنها تبغي انتقالا عليهمُ *******فهن إليهم مولعات نوازع ولا أنها تمحى بأيدي عواصف *****عواص ، فعندنا الروافي الروافع لهنت قبولات القبول بملتقى *******سينشر منها ما طوتها الزعازع فهبي إليه يا قبول بنسمة تحايا****** زكايا ما بها فاه صادع سنايا سرايا لا تليق بغيره *****سواطع لم تقرع بهن سوامع يهنينه أن البنين كهمه ********على قنن المجد الأثيل مرافع وهم أبدا ما بين قار ودارس حووها*****وشيخ مدرس وحبر يطالع فسائل فنون العلم تنبئك أنهم ****** بأسرها كالأصل التفارع وأنهمُ في الخط حازوا مهارة *******بها شهدت آثارهم والتراصع وفي روعة الإنشا وإبداع نسجه ****فكم شب منهم فارع فيه بارع تآليفهم تنسي تآليف من مضى ******وحسبك مهما ارتبت سبك ولامع وأشعارهم لو أنشدت لنوابغ *******لحاروا وقالوا : إنهن البدائع مجالس إقراآتهم ودروسهم ********مجالس صدق مونقات روائع مساجدهم إن شمروا لعبادة ********قيام صيام عاكفات رواكع ومن جهة الآداب أجملها حووا *******وأكملها ، فهل لقولي منازع؟ فروع أصول طيبات حووا بها***** علي وأنصار النبي ونافع فإن تسل التاريخ يصدقك *******قدى في الهدى وسادة وسمادع وأن صِلاتهم بأهل بدهم *********أنهم صِلات أكيدة رواس أواسع طوارقنا والعرب والسود بيننا ******وبينهمُ عقد قديم وناقع وفي آل كنت الغر لله درهم *******وأشياعهم ود صميم وناصع وفي آل إسحاق الأماجد عقدة *******يوطدها شيخ وكهل ويافع لقد شيد الأسلاف دار تعارف*****قبائل إذ كل إليه يسارع وما أهمل الأخلاف عهد الألى مضوا **نعم رعيهم له جميل ورائع ونرجو من القدوس إصلاح قابل***** كما صلح الماضي ، وحال يطاوع ونشكر للصحراء ما سمحت به *****وفود كرام أو سراة ينابع فيا زائرين الملتقى مرحبا بكم *****وأهلا ، وقاكم حفظ من هو واسع ويا تناهما اهني مريئا وأبشري *****بنيل المنى ، جادت عليه الهوامع يزورك آل السوق من كل وجهة *****نزوعا ، فطير الخير فيك أواقع شباب وكهل ظراف وكمل همُ***** وأشياخ رشد صيتهم مترافع فلو كشفوا تلك اللثامات قلت ما***** بشر ، بل هم ليوث لوامع يوافون فيك موعدا أذنوا به *******ومن قبل ما إن جمعتهم جوامع فلله قوم صوروه وروجوا *******بحزم وعزم نافذ بل وقاطع وهمهمُ نشر الكتاب وسنة ******* وإحياء ما به أتتنا الشرائع وتنسيق ما بين القبائل كلها ****** وتوثيقها لله ، تلك الصنائع ونيل مراتب التقدم في هنا ونجاح **** وهناك ، فانقادت إليهم مطامع وبلغ ربي الكل كل سعادة ****** ونجح وفوز ، فاخسئي يا موانع وأنهى صلاة في سلام على الذي**** بشرعته تمت فنمت شرائع محمد الهادي وآل وصحبه *******وأتباعهم ، في المنهلين كوارع الشاعر محمدُ بن حمدا الأنصاري السوقي - أميديغال |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم وهذه بائية الشيخ / أحمد بن أحمدُ الكرماني الجلالي الحسني السوقي في الملتثى السوقي الأول سل ما أهاج رغبا على سهب** منك وقد أودع أحشاك اللهب أجبْك أنْ فواح ريح المسك هب **من عَقد مجلس كعِقد من ذهب مجلس آل السوق من كل حدب **يأتون ، أهل العلم ، أرباب الأدب والسوق أرض جمعت من العرب** وعجم ، بإذن ربي خير رب وحين غار السوق دكا ، واضطرب** تحول الأهل وكل اضطرب وبقي الإسم على أهل الطلب** لعلم دون غيرهم وقد غلب وكل ذي علم ففي وجه ضرب** من أوجه الأرض وقلبه كرب فنال بالعلم وبالتقوى الحسب** والمجد لا يؤذى ولا هو يسب وسخر الله لكرعه وعب ***من شاء كم أنقذه من التعب وربما أوثر عن أم وأب ***يبنى له من الجلود أو من أبّ منهم بنو يحيى الدغوغي النسب** أكرم به فرب خير قد كسب منهم بنو الأدرع والكل وجب ***علي بث مدحهم وما احتجب سادة أمجاد ومسعفوا الطلب ***وجالب الخير بهم خيرا جلب معلموا العلم وحلم والأدب *** والجود من مشى على الأرض ودب والكرم الأصلي حقا والحسب ***متصف بها إليهم انتسب والملك عندهم قديما ذو النشب ***إن لم يكن ينفق منه كالخشب ومالهم بين الخلائق نُهب ***وليس يحصي وهب ما قد وهب ومنهم الأبطال والشجعان هب** أنهمُ في رهب من الرهب كم منهمُ من دافع الدهر وذب ***عن منكر وصادق ما إن كذب وشعثا لم ومن صدعا شعب ***وجبر الكسر ولا يشكو التعب ورتق الفتق وأنفق الذهب ***وفضة عمن أتى ومن ذهب منهم مفسروا الكتاب كم أكب**عليهمُ مزاحمون بالركب والعلما والشعرا ومن كتب**مصنفا لنفسه ومن كتب والذاكرون المولعون بالقرب** يراقبون كل حين اقترب بنو الحسين منهم نعم السبب**في جمع أشتات أتوا على صبب لله درهم فكم من قد جلب*** خيرهمُ من هاهنا إلى حلب من طينة المجد وصيت والحسب وأصلهم**قد خلقوا ، والفرع يقتفي النسب هامات هامات العرب ***مرّ لضد ولإلفهم ضَرَب هم من همُ ، هم آل فهر الأدب**والرأي فيهمُ إلهُهم أدب يكفيهمُ صيتا ومجدا ما انتخب ***منهم إله العرش خير منتخب ما أنس لا أنس الألى قد اصطحب**معهم رسول الله والود سحب الأوس والخزرج يا نعم العرب**لم يلقهم من غيرنا إلا هرب والوه آووا نصروا وهو الأحب **إليهمُ من كل أم ومن اب جند وحق الحق حيث ما ارتكب **وشنت الغارات فابك من نكب كم أسروا ويتموا من قد أكب**عن كفره ودمع أمه انسكب بخٍ بخٍ ، فمنهم من قد غلب**على مغالب وراح بالسلب لله محمود بن موسى من ندب**قبائل السوق وكل انتدب والسيد الصاوي وليس بالعجب**تقديمه والحق أنه وجب والسيد ابن أختنا نجل حتب**بضم باً ومدها ، وما عتب فيا هنيئا لتناهم اقترب***لها ازدهار وهناء والطرب جنهان لو لم ترض أن تقضي الأرب **ما آثرت إترابها على ترب بنى عليهم وعلينا من قبب**للحفظ مولانا فهم نعم السبب يا، خُيِّروا ، لا حُيِّروا حيرة ضب **جنبنا الله مثيرات الغضب أجنى من اثمار اتصال الرطب**والاتحاد ربنا أبى العطب حمّدنا للاجتماع المرتقب **ومقتضى ماجَرَياته العُقب إنا نمهد له على الرغب **أحسن تسليم قبولا لا شغب وما يقول كلما عاد رجب**واصفه من القرى يا للعجب ومن كراسي تصف والقبب**وخدم -سبحان ربي -في خبب وأكؤس مترعة مثل الذهب**ونفح طيب يستطاب حيث هب ومن قدور راسيات تنتهب**من بعد ما تبت يدا أبي لهب ومن تفاسير وأشعار خطب**وسير يحفظها أمهر طَب أرجوزة أطرفها لمن ذهب**ومن أتى ، تنسي عقودا من ذهب أرجوزة بسامة على شنب**تسكر من يسمع كابنة العنب صلى على مختاره أعظم رب **أغلى من المسك وأحلى منضرب في آله الآل وصحبه النخب**مسلما ، ما الركب للأوطان خب ****** أحمد بن أحمدُ الكرماني الحسني الجلالي السوقي تامكوتات – أنشواج |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم ((العمل يحقق الأمل )) أعقد لآلي السوق روج ماهر @ له بالنظام والجمان جماهر جماهير للتنسيق ألقت زمامها @ كما طاوعت منك اليدين جواهر جواهر في شتى البقاع تناثرت @ تلملمها بعد الشتات بوادر بوادر في سلك من الحب والصفا @ تنظمها ، والعقد - لا شك – باهر وفي درة الصحراء تم انعقاده @ تناهما تزدهي به وتفاخر مكارم أهلها قديما تواترت @ فكم مثل منها شرود وسائر فبشرا وإكراما وأهلا ومرحبا @ يلقى صديقهم وضيف وزائر أيا ملتقى ضن الزمان بمثله @ على الماضي والآتي ، فيعتز حاضر أيا ملتقى يوم يريد بآمس @ بناء غد ، والطوب تلك المآثر أيا ملتقى جيل تفرق بعدما @ تقوت علائق وشدت أواصر على مبدعيك الصيد، لا خاب سعيهم @ ولا فال رأيهم متى جال خاطر سلام كعرف العود مني فائح @ ولكنه كالعود أخضر ناضر صنيعكم طبتم ستبقى حميدة @ على صفحات الدهر منه أمائر وفضلكم – عشتم -جلي وثابت @ إذا صدق الوصفان عدل وشاكر وذكركم عهد علينا وفاؤه @ إذا عدد الأبطال من بعد ذاكر جمعتم لنا من التراث نفائسا @ فبان لنا منها ثري وداثر أزائر آل السوق إن جدودهم @ هداة ، فنافع ، علي ، وناصر دوينك ، زرهمُ ففي أصل كلهم @ تجلت مناقب وطابت عناصر دوينك ، زرهمُ لتعرف من هم @ إذا أشكل الإعراب أو خط زابر دوينك ، زرهمُ لتدرك أنه @ محاضن أبحر العلوم محاضر دوينك ، زرهمُ لتوقن أنه @ منابع إرشاد الدعاة منابر فكم ربطتهم في البلاد علاقة @ بأعلامها ، والو كالعلم وافر فمن عهد شيخنا السيوطي تنجلي @ علاقتهم ، واسم المغيلي حاضر وأما صديقهم محمدُ إسكيا @ فعدل مباحث قوي مؤازر وعن عرب الصحراء -لا ثل عرشهم @ فلا تسألن فكم حبيب يحاور و(سيقو) بها محمد العاقب الرضى @ كذا نجل عثمان بن فودي مناظر وكم من مباحث بشنقيط بارع @ تراخى لي التمثيل ما أنا حاصر فما كانت الأحوال إلا مضيئة @ وما كانت الأخوال إلا الأخاير طوارق أبواب المعالي بهمة @ فكم منهم قد ساد ناه وآمر فلله درهم من اخوال نجدة @ وعون وإحسان إلى من يجاور لئن كانت القربى تخصص بيضهم @ فما شكرنا لهم على البيض قاصر فإن كرام السود نشكر فضلهم @ فمن بيننا عهد جديد وغابر أيا أصدقاء الأمس من كل فرقة @ فلا تحسبن أن اللقاء منافر ولكن لتوطيد العلاقة بيننا @ وبينكم ، والحق - لا بد - طاهر ويا معشر الأحباب لا زال عزكم @ ولا من أكيد الود زاه وزاهر أعيروا ذوي الأعمال عونا ، وشمروا @ لتنمية الأوطان تبد العمائر أضيفوا بها المجد الطريف لتالد @ فتبنى مدارس ، وتعلى منائر وسيروا على نهج الكتاب وسنة @ تنالوا الهدى والأجر ، تلك المفاخر فأنتم بناة الدين والرشد سابقا @ فهل من فتى منكم على الدرب سائر وأنتم وُفاة بالعهود وراثة @ فهل من أخ ترعى لديه الأواصر وأنتم وُعاة للعلوم أصالة @ فهل منكم فيها مُجد وناشر فمن كان بالإخلاص ثم بحكمة @ لخدمة دين الله ، فالله ناصر صلاة وتسليم من الله دائما @ على خير مبعوث ، ومن هو آمر الشاعر المبدع محمد بن محمدُ (توحه) الأدرعي الجلالي السوقي |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العلمين، خالق الإنسان، وهاديه النجدين، إما شاكرا وإما كفورا، والصلاة والسلام على خير مهدي وهاد، وعلى الصحابة الذين حملوا تلك الرسالة إلى كل الأنجاد والوهاد. أما بعد فقد جرت عادة العاطفة الصادقة أن تنجز الوعود حقا للمناسبات الشيقة، سيما ذوات الأهمية مثل هذا الملتقى الثقافي الأول لقبائل كل السوك ، فمن ثم إنني لم أجد بدا من مشاركة شعرية رغم ما أعانيه من فقدان الأهلية والآلية، فقلت: <O:p إلى الملتقى تسمو الحوافي الحوافل **إليه تسير بالقوافي القوافل قوافل يحدوها القريض إليكم ***وللشعر فرض ما حكته النوافل نوافل قيل لا تمثل أسوة ****وعن كل معنى للمعالي غوافل غوافل عما أسسته جدودكم ***وما سطرته للتراث الأوائل أوائل آل السوق أما فعالهم ***فمجد وأما ذكرهم فالقرافل قرافل فاحت في عرانين أمة ***قديما وأما علمهم فالمناهل مناهل يروي سلسبيل زلالها ***أناسي شتى زاحمتها المحافل محافل أرباب الحوائج تارة**وحينا وفود أعوزتها المسائل مسائل أزرت بالعقول غوامض ***ومن دونها للفكر سوح مجاهل مجاهل ما إن يهتدى بمنارها ***ومن جاوروهم أحسبته الفواضل فضائل لا تحصى وإن شئت حصرها**تفت عدها تلك الغوادي الهواطل هواطل لا رعد يكدر صفوها**بلى ـ ديم لودقهن فضائل فضائل حفت بالمكارم إنها**عناوين مجد دونهن المنازل منازل آفاق الطباق طوالعا***لجوزائها فوق النطاق الحمائل حمائل سيف العز أما نجومه **تنير وأما شكله فالمناضل يناضل كالحامي الحقيقة غيرة **على عرضه.أما الندى فالحلاحل أتم على ذاك النبي سلامه***بديع البرايا ما تحن المطافل عليه صلاة ما يردد منشد ***إلى الملتقى تسمو الحوافي الحوافل الشاعر المبارك الخضر الفامبلجي السوقي تين أغغي - تيسي |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
قصيدة الأستاذ / أبو ياسر أحمد بن المنير بن المختار الأنصاري التيكيرتي مع المقدمة وإعتذارهـ عن سبب تأخر نشرها في المنتديات "أعزائي زوار المنتدى : بعد التحية الطيبة ،لست من فرسان القلم ، لكن الحاجة أم الاختراع، ومن العاطفة الصادقة يولد الإبداع، وهذا ما جعلني أنسج مهلهلتي هذه تعبيرا عن مشاعري الجياشة تجاه الملتقى، ذلك الحدث الفريد من نوعه، والذي يبدو أن إعصار الامتحانات سيحجب عيني عن الاكتحال برؤيته، ومصافحة نجومه، وإذ عز ذاك فلا أقل من هذا،وأهديها – على تواضعها- إلى صديق طفولتي:حمطايا البشير الجلالي ،وقد تأخر نشرها بسبب عطل فني في شبكة الجامعة رافق غرقنا في أوحال الإمتحانات ،وشكري – بالمناسبة موصول إلى كل الذين شجعوني في الأيام الماضية على المساهمة في هذا العرس الأدبي ،وخاصة :الأدرعي الجلالي ونجمة الملتقى : درة السوق /!ولا علي إذا لحقت بالركب بعد أسبوعين فالمهم أن تشارك عند ما تسنح الفرصة!! قم وصفق معنا فالملتقى= ذلل الصعب فأضحى مرتقى ملتقى تزهو به أمتنــــــــــا= إذ به عقد الأماني انتسقا ظلت الأقلام - من شدو به= وبمن فيه – تناجي الورقا فمطايا ضربت أكبادها= صوبه ، حق لها أن ترهقا والثريا كم تمنت قبة= ضمت اليوم نجوم الملتقى لو رأت ناديهم شمس الضحى= خجلت من حسنهم أن تشرقا فكرة صائبة من مصلح= كلما سابق ، حاز السبقا كم وددنا أن نراه مثمرا= فنهز الجذع لما أورقا أنجز الوعد به ، فاليأس إن= يعر قلبي ، يلف بابا مغلقا حقق الله تعالى أملا= بثمار الملتقى قد علقا علنا نبني لمجد جامعا= يلحق الآتي به من سبقا كان ماضي عزنا مزدهرا= فليكن باقيه أيضا عبقا شيدت أجدادنا صرح علا= ركنه الراسخ علم وتقى فهم الأنجم إن ساد الدجى= أشرق الكون بهم وائتلقا وأسير الجهل كم فك إذا= ما حدا نحو فناهم أينقا هضبات البر مع قيعانه= خشيت من جودهم أن تغرقا فأسارى الفقر إن لاذوا بهم= أصبحوا ينتعلون الورقا كل من راد فضاء المجد من= قومنا ، يأنف من أن يلحقا هم شموس سطعت أنوارها= بسمآ الغرب فأضحى مشرقا فإذا ما قال منهم قائل= ردد الناس جميعا: صدقا والسلامان على المختار ما= وفد الأشراف صوب الملتقى " <!-- / message --> |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم
تسامى إلى العليا بكل جَناح```طوائف قد شامت بروق النجاح غُدية إذ نادى بهم مشرفا على ``منارة آل السوق داعي الفلاح وباح بأن ولت ليلي تشرزم ```تجلى دجاها عن عمود الصباح فسرعان ما صفت لديه معاشر ```ترامت بهم شتى أقاصي النواح ي رواحلهم نحو المرام عزائم ````مواض غدوا واصلت برواح معادتهم في كف سوق سعى بهم ```ويغدوا بهم من خلف فرط اطماح وفود بها ازدادت تناهما وازدهت ```وماست رباها في برود ارتياح ولا عجب ، فقد تراءت بدورها ```بدور سناها للدجنة ماح فعين بأن قد شاهدتها قريرة ```وصدر تملا بالهنا وانشراح وأهلا بزور من أكارم مصرنا ``` فإكرامنا حلوا بهاتي البطاح أشقاء لم ننشق عنهم ، ولم نزل ```نساقيهم كأس الوداد الصراح فماض على رفع وضم بناؤه ```وحال نصبنا رايه بانفتاح فيا جيل آل السوق معشر من هم ```سلالة حمال اللوا في الصلاح أعيدوا إلى مجد الجدود شبابه ```وأنتم له أهل أهل ، فبله اطراح أعيدوا لنا دهرا أغر محجلا ```مآثرنا عليه أبهى الوشاح تأثلت الآباء فيه مفاخرا``````كسينا بفضلها نسيج امتداح وشادوا صروح المجد فخر منارها ``فسادوا الورى دون اعتقال الرماح أولاك بحور ليس يدرك قعرها ```وما كدرتها قط دلو امتياح وما حل في ساحاتهم أي مشكل ``غداة ، فأمسى وهو غير مزاح وما كسفت شمس المعالي بأفقهم ```وما إن كبت لهم زناد اقتراح إذا وردت شتى الفتاوى حياضهم ```تروت وشيكا من زلال الصحاح جُناح لديهم أن تناط عمامة ```بغير فتى بادي المهارة ناح لقد شهدت هيف اليراعة أنهم ```مدارسها ، فاسأل بهم كل ساح ومستقبل - إن شاء ربي - واعد ```تشيد صروحه بوفق اقتراح فنهدي لهم مع السلام تحية ````ينسي شذاها المسك عند الفراح سواء مدادهم بناصع رقهم ````ينسي ويزري باحورار الملاح ولليوم لا كلت رجال أعزة ```بأيديهمُ تضميد كل الجراح إلى سدرة المجد الأصيل اهتزاوهم ``كما اهتز نشوان لحسوة راح أهابوا بخط كاد ينعس نعسة ````مهددة كياننا باجتياح فهب يلبي مقبلا وهو باسم ````سجين همومه طليق السراح الشاعر حمزة بن عثمان الأنصاري التيكيرتي السوقي |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم
برق أراقب ومضه يتألق ```ما بال آمالي به تتعلق؟ ما شِمته إلا شفا عللي وإن ```نعت النسيم ، فطيبه أتنشق أحيا منى نفسي وأذهب سقمها ```فعسى به بعض المنى تتحقق إن السحائب ترتجى إما بدت ````تدنو وترعد في السماء وتبرق أطراف سلطان السرور تجمعت ```والهم أصبح جيشه يتفرق لم لا وقد ملأ المسامع قولهم ```بالملتقى أمجادنا نتفوق فبذاك غرد في الرياض مغرد ```وبه تشدق في القرى متشدق وبه تغنى الشعر من شعرائنا ```متجاوبين مطبل ومصفق فاطرب كما طرب الجميع ````من وعد برق الملتقى ما صدقوا الشاعر علي سليمان الحسني السوقي التبورقي مسؤول الدعوة والدعاة بمنظمة المركز الخيري - نيامي- |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله وكفى وصلى الله على المصطفى محمد الدغوغي السوقيوبعد : عندما رأيت ما نظمه إخواني الأعزاء في الملتقى السوقي نظمت هذه الكلامة لأنسج على منوالهم فأقول : ألا ليت شعري فى اجتماع تداولـه $$$$$$ قبا ئل سوق والعلوم تماثلــــــــه علوم الحديث والتفاسير تـــــرتقى $$$$$$ مراقي عز طرزته أناملـــــــــــــه كذاالفقه والأصول والمنطق الذى $$$$$$ تخالف فيه سادة وتنازلـــــــــــــه وجاء المعاني والبيان وما حــــوى $$$$$$ وجاء البديع صافيا ووسائلـــــــــه وأخيرا النحو وليس بآخـــــــــــــــر $$$$$$ له حصة الليث إذاجأ ســـــــــائله وجاء جرير والفرزدق ساكــــــــــة $$$$$$ وحار زهير والفحول تقا بله إذاصح غرس الشتل طابت ثماره $$$$$$ وتجري عليه فى المساء جداوله وتلك جدير باجتماع وقمـــــــــــــة $$$$$$ فكيف يخاف النقص من زاد كامله مكة المكرمة |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم وهذه قصيدة أخرى للشاعر المبدع / أحمد بن أحمدُ الكرماني الحسني السوقي الجلالي أحببت أن أشارك بها في هذا الموضوع الوثائقي للملتقى هزني يا قومِ عقد المجتمع``` باسم آل السوق إذ فيه الطمع قوم علم والتقى والحلم في```سؤدد محض ومجد لم يُبع كرم أصليه جود بما````حازت الكفان ، والكل تبع كل صنف الخير نالوا يا لهمُ```سادة ، ما رفع الله ارتفع فلهم بالعلم قدما ميزة ````نعمَ ما الله تعالى قد صنع هم شموس وبدور أنجم```كلها إن غابت الشمس سطع وصلاح ظاهر في باطن```هو سيماهم ، ومنهم ذو ورع منهم الأشراف آل المصطفى```من له أوحي ما الله شرع زينة الأكوان مفتاح الهدى```خير رسل الله هدي متبع وعليه الله صلى معهم```فبه المنان أعطى ومنع وقريش دوحة أغصانها``هم فذاك الأصل أصل ما اتضع هم خيار من خيار سادة```قادة ، والخير منهم قد نبع قل لمن طاولهم : ويحك لا```تتعبن نفسك والهزل فدع قل لمن نافسهم شمر على```ساعد الجد ففي صعب تقع هاجروا في الله حقا جاهدوا```شاهدوا ما من قضايا قد وقع أنفقوا الطارف والتالد ما```بهمُ من ألم الفقر جزع وافقوا من رافقوا واستألفوا```أسد كم فر منهم من شجع زاد من لا زاد في القوم لهم```ما بهم إن مدت الأيدي جشع مثلا فاضربلهم ، وابدأ بلا```يألف الدرهم نعم المنتجع وحسان الخلق والخُلق فلا```تجد الواحد عن خير هجع يستميلون ويدنون الذي````قد نأى ما بهمُ أدنى طبع عدِّ عن ذا ، وأجد مدحك مَن```هم ثناء الله عنهم ما انقطع آل أيوب ويعقوب الأولى```إن يجيئوا ضيّق الأمر اتسع لاقوا المختار ، آووا ، نصروا``أيدوا الإسلام ، والشرك خضع كرش المختار ، هم عيبته```وشعار أبدا لا ينتزع قابلوا بالبر والإقبال في```خالص الود وإحسان جمع ناولوا الدر والنخل وما```ملكوا ، والكل بالصدق ادرع فتية أكرم بهم أمجد بهم```ري ضيف قد عراهم وشبع فتية الحرب عليها دربوا```من يصارع منهمُ فورا صرع وسيوف الله ما فلت ولـ```ـكن إذا سلت على الإغوا ركع وإخاهم مع قريش ثابتا```كان لكن وصفه لم يستطع وبما للمصطفى نالوا العلى```برقها منتشر لما لمع وبهم أوصى وأوصاهم بن```فقبلنا ، أو ذاكم لم يذع وعلينا آكد العهد لهم```ولنا ذلك عهد لم يضع فاستقيموا أينما كنتم كما```قد أُمرتم ، واهجروا شين البدع وبما للمصطفى نالوا العلى```برقها منتشر لما لمع وعلى ما سنه فاتفقوا```فمن الحق بحق قد صدع جانبوا الشيطان والنفس الهوى``كلها أعدى الأعادي كم خدع واتقوا الله كما أوصاكمُ```واقتدوا هديا لأهدى متبع نبتغي العلم على الفور يُري```ما له يدعو وما عنه ردع نحن أشتات ولا يربطنا```غير تقوى واتقا ما يبتدع واعتصام بمتين الحبل ما```كلف الله الذي لم يستطع وتواصينا بحق ثابت```وقبول في قلوب لا يدع والتغاضي والتراضي دائما```حسن ظن بامرئ في المجتمع والسلامان من الله على ```من إذا استشفعه حقا شفع أحمد المختار في الآل الرضى``وصحاب ما به الخلق انتفع الشاعر أحمد بن أحمدُ الكرماني الحسني الجلالي السوقي |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
قصيدة جميلة لجليل في أجلاء بورك الممدوح والمادح والناقل ، وجزاكم الله خيرا جميعا يا أهل مدينة السوق وموقعها، شكرا أيها التنبكتي السوقي،
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
أهنئ أخي الحبيب التنبكتي السوقي على حسن إختياره لقصيدة لرائعة الشاعر المبدع أحمد بن أحمدُ الكرماني الحسني السوقي
وأهدية ولإخوة الأعضاء دالية الشيخ أداس السوقي وهي من بدور قصائد الملتقى . بسم الله الرحمن الرحيم شعور فاه بالرأي السديد ``وزاد جماله حسن القصيد يذكرنا بعهد كان فخرا```يورثه المقدم للحفيد فطب نفسا فتين أهمّ بدءٌ```لبعث الروح فيه من جديد هناك الملتقى سيشف عمّا```لآل السوق من مجد تليد فثم قماطر من ارث أهلي```موشاة بخطّهم الفريد ومازلنا شيوخ القوم هنّا```لسكان الحواضر أو لبيد نبث العلم بين الناس طرّا```رجاء الأجر من رب العبيد بلا تفضيل ذي نشب أصيل```على دُونٍ من الدنيا شريد ولست هنا لعد فضل قومي```فليس الفضل فيهم بالجديد فإن السوق شاهدة عليه```بآثار من الزمن البعيد في تادمكّة التاريخ قاض```بأصل حضارة لهم عتيد دع ذا وتين أهمّ اقصد وشارك``برأي منك في اللقيا سديد وناقشهم هُمُومَهُمُ وعارض``إذا ما كنت ذا حلّ مفيد وإن غبت ابعثن رؤياك فيه``إلى أنسنغو في ظرف البريد أما الحكم المقدم في غياب```فنزه عنه نفسك يا وديدي فقبلا قيل حسبنا نجاحا```تلاقينا على أمر رشيد وان تكن النتائج ذات شح```فليس بذاك من عيب جديد فما قمم البسيطة خافياتٍ```نتاجها مع الآسف الشديد فلو كان القرار يفيد شيئا``لفك القدس من سجن المَريد ولا كانت بغزة ناعيات``على ما ناف عن ألفي شهيد بلا استثناء شيخ أو عجوز``وأطفال المدارس والوليد على أن اللقاء هنا ثقافي``نتائجه كلام في التليد وليس هناك مقياس لدينا..فنسقطه على الأمر الجديد أداس بن محمد احمد الأنصاري السوقي التكرني تمنغست – الجزائر |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الإعجاب باجتماع الأحباب إلى تِناهَمَّا الفضلُ سار وخيَّما***غداة أقام القوم فيها المخيما صناديد آل السوق فيها تجمعوا***أجابوا نداء خصهم ثم عمما فلله درهم ، ولله در من*** تشرف باستنهاضهم وتكرما وفكر في الأمر الذي عم نفعه****فما إن رأى الإحجام ، بل هو أقدما فما كان أجدى خطة قد أتى بها***حليف لتوفيق ، وما كان أحكما جزى الله خيرا من دعى ، ومن ***اندعى ومن بكلام طيب قد تكلما كذاك نداء الخير يُسمِع أهلَه****وإقبالُهم عند السماع تحتما نداء من الأحباب ألهب لوعتي****فكنت إلى اللقيا مشوقا متيما ألم يدعني داعي السرور ألا استجب؟****فلبيك يا ، سعديك ، هيجت مغرما ألم يدعني أن انتمائي قائم ؟****لتُرفعَ رايات اتحاد إلى السما فها نحن ، قد جئنا نؤكد هاهنا****أواصر لا تبلى ، ولن تتصرما فشدوا عليها بالأيادي ، وحافظوا****عليها حفاظ المسلمين على الدِّما وشدوا أياديكم على الدين ، واجعلوا*****تعلمه لقُنة المجد سلما فذاك أساس المجد عند جدودنا*****وما كن أذكاهم ، وما كان أفهما ولا يثبت البنيان إلا بأسِّه****وإن لم يُثبَّتْ بالأساس تهدما وما أسُسُ الأمجاد إلا ثلاثةٌبها**** أحرز السُّباق ذاك التقدما تقاة إله العالمين ، وقوة*****وعلم له نفع لمن قد تعلما وبالعلم والتقوى تميز قومنا*****عن الناس طرًّا في زمان تقدما وما كان جمع المال يشغل بالهم*****ولكنما يأتيهم المال مُرْغَما لذلك تم الاعتراف بفضلهم*****وأوجههم فيها الزمان تبسما فكونوا كما كانوا على وفق عصركم*****تنالوا على أبواب فضل تحكُّما أعود : فأفشي سر شكري لفتية****تنادوا ، فأيقظوا من القوم نُوَّما إليهم سلام نير وتحيةتعُمُّ***** من آل السوق من قد تعمما ومن قبلِ ذا شكري لربي فإنه*****أتمَّ علينا نعمة حين أنعما فأرسل من يَهدي ، وكان محمدا*******عليه إله العرش صلى وسلما الشاعر علي سليمان الحسن الحسني السوقي التبورقي مسؤول الدعوة والدعاة ـــ منظمة المركز الخيري – نيامي النيجر |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم إلى حضرة الحاضرين من أهل العقد والحل ، ومن أهل العلم والفضل ، من المنتقبين أهل الملة ، ولمن هذا الملتقى دمّث ، من المذكر,والمؤنث السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا ، ونحن نعبر لكم عما تكنه صدورنا من الترحيب والاحترام ، والتبجيل والإعظام ، ... ثم نقدم لكم قصيدة بمناسبة الملتقى الثقافي الأول لقبائل كل السوك في تناهما أهاجك داء في الفؤاد مكتما***قذوف نوى أضناك من ذكر مريما أهاجك فاستبدلت من لذة الكرى** *تباريح هم في الفؤاد تهيما ألمت خيالات لمريم بعد ماأثارت**** جوى بين الجوانح مضرما فبتّ بهم طوال ليلي مزعجاإذا ****انفك بعض مد بعض وهيما سبتك بأحوى فاحم مترجلوأنور***** من وجه الصباح وأوسما وأشنب أحوى اللثتين مفلجوكشح *****لطيف كالدمقس أو اهضما ألا عللاني من هواها ويمما****ومرا بنا بدارها لنسلما ألا فاسلمي يا دارها وتنعمي******فحياك رب العرش خيرا وأنعما أجدك مهما زارك الطيف موهنا*****يروع فؤادا بالكواعب مغرما وأخبر أن الحي فرق بينهمشحوط ***** النوى تشكو الوصال المصرما أجدك ما أحرى بمثلك أن يرى******صبورا ولكن أين منك فأينما فمت أسفا إن الهوى يألف الأسىفدونك***** يا ذا الطيش حزما محزما كفى أسفا أن الظعائن يممت*******مرابعها تنتاب مرعى منعما فلله عينا من رآها وقد خدت*******بها العيس تنحو مربعا متيمما يحادي بها الحادي على كل منهل****وقد خضن من بحر السراب غطمطما فتحسبها لما تضحضح دونها*******حدائق دوم خائضات وعوما على كل مفتول الذراعين شاذب******عبل نجيب من نجائب أعلما يعالين أنماطا وخلطا وكلتة******ويفرشن من وشي البرود منمنما هنا لك يضحي جامد الدمع سائلا*****عليهن والقلب الجليد مهضما إلى الله أشكو لوعتي بعد بينها******وجفوتها تضني الحريق المتيما ألا تشفين الهم عنك شملة*******عذافرة تطوي البطاق المصرما جنوح مروح لا يكل دؤوبها******تباري أصك الركبتين مصلما تمدي على مرعى بهيج بقفرة*****فألوى بها القناص روعا فأجزما وأجفل إجفالا ومر مباريا********بخرجاء تنجو نجوه فتصرما على مثلها ما أبرد الخل حرفة******لذي غلة يشكو الشكو الصدى وتهيما ومهما تنل من وصلهن منالة**** فواها فإلا ويح نفسك ويح ما أمَا والذي سار الملبون نحوه****يؤمون بيتا في الحرام محرما على ضمّر خوص شمائل عودة*****سرى ودؤوبا في الهواجر صيما لئن كنت أوقعت القطيعة مريم*****وأسهرت ليلي بالشكاية مسئما لصرّفت عنك القلب قطعا وبتة*****إلى الملتقى الثقافي حل ويمما قفا نسأل الربع القديم تدمّكة*****ورسما عفى من أهله وتهدما وقال انتحوا ذات الشمال وبعضهم*****لدى الحَرة السوداء حل ويمما ومنهم دوين البحر حي مصمم*****على أجبجباج حل ذا وتعلما فنسأله أين انتووا وتجمعت*****جماعة آل السوق قال تناهما تناهمّ طوبى للعلوم تقلها******ثلاثة أيام تضيء بها الظلما تناهمّ لا يغدر بسكانك الدهر*****مَحمد ومحمود وثم أغشُّوما ولا زال يهمى من نواحيك هامل****يبل حماك هاطلا ومسجما أحن إليها والصعيد وأهلها*****ويزداد وجدي في الفؤاد تكتما وتذكرها في ظلمة الليل مهجتي*****فأجري دموعا ويح نفسي ويحما أنمق ما وشته حسن اقتراحكم******فمني إليكم فرحتي وتبسما سلام كنشر الروض أو نفحة الصبا*****أو الريح تجلى في يد الرشأ الألما سلام سليم من قلى وخديعة*******سلام مجد وصله ما تصرما إلى حضرة الإخوان أهدي تحيتي****نجوم الهدى في سدفة الجهل مظلما ** الشاعر محمد بن محمد الصالح الأنصاري السوقي اليحيوي (المعروف بـ إفَّدت بن مدسا) أجبجباج - غاوا |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
قصيدة الشاعر هيبكا بنأوكا اللأضغاغي فى الملتقى
آها لمجتمع تؤويه ساحات === بتينها إذ امتها جماعات لم يتخلف عن الحضور حاضرنا === كلا ولا البادي أن عمت نداءات مأ أبصرت مقل ولا وعت أذن === كالملتقى منهلا حفته لذات لما تداعى إليه كل منتسب === للسوق نادى ألا طابت تحيات تالله ننسى لقاء كان كان موعده === ربى لتينهما ما ترخي المنيات قد أشرقت بسناه الأرض وابتسمت === أزهارها وسمت به العلاقات يا صاح حيهلا إلي في بصر === أريك ما لم تطق تبدي الحكايات لئن ألم اختلاف وسط دارتنا === فعن قريب تميطه اتفاقات ثأي الشتات وإن أوهى سترأبه === أبكار أفكار أدتها الدرايات قدما لها همم تأبى السرى بالثرى === بل للثريا ترجى فهي ميقات إن أومأت فتقت رتقا وإن لوحت === تلويحها ترتفع بها اختراقات فلا تقدر لا ولا تكال ولا=== تكاد توزن تلكم العويصات يا جيرتي يا ويا يا هؤلاء ألم === يستوجب الشكر ما تبدي العبارات لم لا وقد ألفت تحالفا ونفت === تخالفا فلتذع به المذيعات قادت قبائل آل السوق قادتها === للمجد فافتخرت بها القبيلات بدت تباشير تزداد العلو على === أغصان نخل ترويها السجيات أحسن بروضتها أكرم بتربتها === أطيب بثمرتها تجنى وتقتات أبلعت دجلة من ألفوا لهم شبها === فلياتوا يوما به إخال لم ياتوا لا أبعد الله قوما كان شأنهم === علما وحلما تقيهما البلاغات كم من مزايا لآل السوق ورثهم === إياها آباؤهم أحيا وأموات لئن ألمت هموم بالفؤاد فما === ملت مناقبهم منا اليراعات أيمة الدين إن العلم منهجنا === فلننتهج فبه لنا الوقايات لا نرتضي خلفا كلا ولا تلفا === بل نستزيد بما به الزيادات سارع إلى منهل تروى بساحته === عذبا زلالا تعاديك الجهالات وادرع الليل كي تكسى به حللا === راقت ولا تغشينك الضلالات كرامة ترتدي تعلو بها فننا === دنياك ثم الجزا في الأخرى جنات |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
وهذه قصيدة أخرى للشيخ الشاعر أحمد الكرماني الحسني السوقي الجلالي
بسم الله الرحمن الرحيم سلام على الضيف الكرام عموما***ينسي ضواع المسك عطرا نموما سلاما لذيذا في اللغاديد قرقفا****ويطفئ في الأحشاء شوقا سَموما وينشقه مستعذبا غير كاره*** فتى قد غدا لتينهمّ أموما ومن كان قاطنا بها مثل عامد***فهذا لقاء سرني أن يدوما وهذا اجتماع هز مني ساكنا****أوان استماعي أن يروموا القدوما أداوي بكم من شدة البين والنوى****وطول شتات في الفؤاد كلوما فيا ليت - هل ليت بمجد - أحبتي** أعد لماضي البين منكم قَدوما ونرجو من المنان ينشر رحمة ****علينا ويحيينا نبث العلوما نعم ، نتعاطى أكؤسا من مودة ****ووصل وحفظ العهد نرعى الحلوما سلام ٌعليكمُ سلامَ وَداعكم ****سلامَ ودادكم دواماً ، عموما الشاعر أحمدبن أحمدُ الكرماني الحسني السوقي الجلالي تامكوتات – أنشواج |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
وهذه قصيدة الشيخ أبو بكر بن محمد أحمد ــ آتّ ــ ابن تقي السوقي الأنصاري المنكاوي :
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> بسم الله الرحمن الرحيم<o:p></o:p> والصلاة والسلام على من لا نبي بعد وبعد<o:p></o:p> فهذه قصيدة نظمتها بمناسبة الملتقى الثقافي الأول لقبائل كل السوك في تنهما وها هي :<o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p><o:p></o:p> <o:p></o:p> قد تيمتني بنات السوق عن طرب .... ولم تكن لي فيها ربة الشنب <o:p></o:p> فها هي البنت قد قالت ممتعة .... فؤدها بانتهاز فرصة اللعب<o:p></o:p> هذي أوانس مصقول ترائبها .... وزانها حلية المرجان والذهب<o:p></o:p> أثرن نشرن علما طالما لعبت .... يدا الزمان بطيه مدى حقب<o:p></o:p> يحملن طيب معان قد شفين بها .... سقم العليل تحاكيها ابنة العنب<o:p></o:p> بلغن غاية وصف للوفود على .... ملاحة الملتقى في البعد والكثب<o:p></o:p> تضمنت من ملامح البلاغة ما .... تكسى به من ثياب سندس عجب<o:p></o:p> إخواننا اجتهدوا وقاربوا وثقوا .... بالنصر والفوز عند الله والغلب<o:p></o:p> أحيوا تراث علوم الدين إذ د رست .... بهمة البحث والتحصيل والطلب<o:p></o:p> طوبى لمتسم بالصدق متبع .... لسنة المصطفى والقادة الشهب<o:p></o:p> وهل لمحتفل أسستموه على .... صون التراث ونشر العلم والأدب <o:p></o:p> لا غرو فالقوم قد طابت أصولهم .... فمن قريش وأنصار أولي الحسب<o:p></o:p> وأنهم سادة وقادة عرفوا .... بالحل والعقد أعلام ذوو رتب<o:p></o:p> والله نسأل عفوه ورحمته .... وعونه المرتجى والفوز بالرغب<o:p></o:p> وأن يوفقنا للاتفاق على .... دين الإله بلا خلف ولا شغب<o:p></o:p> ولا يسلط ذو بغي على أحد .... منا كهولا وأشياخا فنوا وصبي<o:p></o:p> ورد كيد العدا عنا فحفظك يا .... ربي أعز من الأسياف واليلب<o:p></o:p> وعافنا وقنا من كل داهية .... مما ينوب ومن هم ومن عطب<o:p></o:p> فمن مواهبك العظمى وفضلك يا .... ربي نؤمل فارحم وأهدنا وهب<o:p></o:p> هذي بثين تريد ان توانسها .... لداتها من بنات الجلة النجب<o:p></o:p> تمشي ألهوينا على شوق يهيجها .... لساحة الملتقى مزدانة الدئب<o:p></o:p> ثم الصلاة وتسليم يقارنها .... على الرسول الكريم المصطفى العربي<o:p></o:p> نبينا أحمد الهادي لأمته .... والآل والصحب خير العجم والعرب <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> الناظم /الشيخ أبو بكر بن محمد أحمد ــ آتّ ــ ابن تقي السوقي الأنصاري المنكاوي<o:p></o:p> <o:p></o:p> |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
اقتباس:
|
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وأله وصحبه وسلم
ولما رأيت البدر ضاء شعاعه......على تين أهما قلت لنفسي ماهيا تلك الروضة الخضراء فقد ولوا أهلها...حاملين نصرا بالعلوم العواليا فلم ندر روضا منها أنعم نضرة .... وأعطر أرجاء وأحلى مجانيا ولم نر قصرا منها أعلى مظاهرا ......وأرفع آفاقا وأفسح ناديا وأموها من أقصى البلاد تقربا ...وما زال منك السعد يدني الأقاصيا جزى الله كلا على حال سعيه ..فما غرست يمناه أصبح جازيا مناقب تسموا للعلى فكأنما...تجري إلى مجد النجوم الجواريا تضئ النجوم الزاهرات خلاله ....وينفث في روح الزمان المعاليا تطلعت بنت السوق منه وبالضُّحى ... تطلُّعَ ذات الخِدْر تدعو الجواريا هديتم سبيل الله من ضل رشده ...و لازلتم أهل العلوم المراقيا أقمتم به من فطرة الدين سنة .... وجددتم من رسم الهداية عافيا ولا تشتكي الأيام من داء فتنة .... فقد عرفت منكم طبيب المداويا وقفتم على الإسلام وقفة مهتد..... تصدواعدوا عن حماه وعاديا محمد يوسف |
رد: قصائد الملتقى السوقي الأول ..
ﺭﺑﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺟﺪﺩﻩ ***ﻭﺣﺎﻝ ﺩﻭﻥ ﺍﻧﻘﻀﺎﺽ ﻛﺎﻥ ﻫﺪﺩﻩ
ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﺟﺪﺭﻩ ﺑﺎﻟﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﻋﺠﻞ ***ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺴﻨﻪ، ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﺟﻮﺩﻩ ﻣﺎ ﺇﻥ ﺗﻌﺪ، ﻭﻻ ﺗﺤﺼﻰ ﻓﻮﺍﺋﺪﻩ *** ﻳﺎ ﻟﻴﺖ ﺃﻥ ﺇﻟﻪ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﺃﺧﻠﺪﻩ ﻭﻣﺎ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻓﻮﺭﺍ ﻣﻦ ﻧﺘﺎﺋﺠﻪ ***ﻳﻜﻔﻲ، ﻭﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺫﻭ ﻟﺐ ﻟﻴﺠﺤﺪﻩ ﻓﺎﻟﻤﻠﺘﻘﻰ ﻟﻌﺒﺔ ﻛﺒﺮﻯ ﻷﻣﺘﻨﺎ ***ﻳﻨﺎﺯﻉ ﺍﻟﻜﺄﺱ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻬﻞ ﺃﻣﺮﺩﻩ ﺣﺪﺛﺖ ﻋﻨﻪ ﺑﻤﺎ ﻗﺪ ﺳﺮﻧﻲ ﻭﺳﺮﻯ ***ﻫﻤﻲ ﺑﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺎ ﺧﻮﻟﺖ ﻣﺸﻬﺪﻩ ﻓﻤﻦ ﻳﻌﺎﺭﺿﻪ، ﻓﻠﻴﻔﺼﺢ ﺑﺤﺠﺘﻪ ***ﻓﺎﻟﻨﻘﻞ ﺻﻮﺑﻪ، ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ ﺃﻳﺪﻩ ﻓﻴﻤﺎ ﻣﻀﻰ ﺑﺬﺭ ﺍﻵﺑﺎﺀ ﺣﺒﺘﻪ ***ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻫﺎ ﻧﺤﻦ ﻭﺍﻓﻴﻨﺎ ﻟﻨﺤﺼﺪﻩ ﻧﺎﻟﺖ ﺑﻪ (ﺗﻦ ﺃﻫﻢ) ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻣﻨﻘﺒﺔ ***ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻘﺎﻉ، ﻭﻣﻦ ﻓﺨﺮ ﻣﺆﺑﺪﻩ ﻧﺎﺩﻯ ﺑﻪ ﺍﻟﺠﻔﻠﻰ ﺷﺘﻰ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﻣﻦ ***ﻫﻤﺎﺗﻪ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﻧﺴﺮﺍ ﻭﻓﺮﻗﺪﻩ ﺳﻤﻴﺪﻉ ﺃﻟﻤﻌﻲ ﻣﻔﺮﺩ ﻋﻠﻢ ***ﺑﺎﻟﻌﺰ ﺗﻮﺟﻪ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﻭﻗﻠﺪﻩ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﺮﻙ ﺍﻷﻟﺒﺎﺏ ﺣﺎﺋﺮﺓ ***ﺭﺃﻱ ﺑﺴﻴﻂ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻭﺭﺩﻩ ﻟﺒﺎﻩ ﻣﻨﺎ ﺭﺟﺎﻝ ﻻ ﻛﻔﺎﺀ ﻟﻬﻢ ***ﻛﻞ ﺗﺮﺍﻩ ﺳﺪﻳﺪ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﻣﺤﺼﺪﻩ ﻗﻮﻡ ﺃﻣﺎﺟﺪ، ﺻﻴﺪ، ﻣﺎ ﻟﻬﻢ ﺣﺪﺙ ***ﺇﻻ ﺛﻮﻯ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻡ ﺍﻟﻔﻀﻞ ﺃﺑﻌﺪﻩ ﻭﺍﻫﺎ ﻟﻬﻢ ﺧﻠﻔﺎ ﻳﻨﻤﻰ ﺇﻟﻰ ﺳﻠﻒ ***ﺑﺸﺮﺍﻩ، ﻛﺮﻣﻪ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﻭﻣﺠﺪﻩ ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻟﻮﺩﺍﺩ ﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﺃﻭﺗﺪﻩ ***ﺭﺑﻲ، ﻭﺃﻭ ﺩﻋﻪ ﻗﻠﺒﻲ ﻓﺄﻭﺻﺪﻩ ﻭﺧﺎﻟﺺ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺑﻰ ﻭﺃﺻﺪﻗﻪ ***ﻋﻨﺪﻱ، ﻓنوع فضول ﺃﻥ ﺃؤﻛﺪﻩ ﺃﻧﻰ ﻳﻜﻮﻥ ـ ﺳﺠﻴﺲ ﺍﻟﺪﻫﺮـ ﻣﻨﻬﺪﻣﺎ ***ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﺳﺴﻪ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﻭﻭﻃﺪﻩ ﺑﻨﻰ ﻟﻨﺎ ﺻﺮﺡ ﺻﻴﺖ ﺷﺎﻣﺨﺎ ﺃﺯﻻ ***ﻭﺍﺧﺘﺎﺭ ﻣﻦ ﺃﺛﻼﺕ ﺍﻟﻤﺠﺪ ﺃﻋﻤﺪﻩ ﻭﺍﻟﻌﻠﻢ ﺧﻴﻢ ﻗﺪﻣﺎ ﻓﻲ ﻋﺸﺎﺋﺮﻧﺎ ***ﻻ ﺃﻭﺣﺶ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻨﺎ ـ ﺍﻟﺪﻫﺮـ ﻣﻌﻬﺪﻩ ﻭﺍﻟﻌﻠﻢ- ﻻﺟﺮ- ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﻨﺘﻘﻰ ﻓﺒﻪ ** ﻛﻢ ﺧﺎﻣﻞ ﺃﺿﺤﺖ ﺍﻷﻗﻴال ﺃﻋﺒﺪه ﻓﺎﻃﻠﺒﻪ ﺗﺴﻌﺪ ﺑﻪ ﻭﺍﻋﺪﺩﻩ ﻣﻔﺨﺮﺓ ***ﻭﻻ ﺗﻜﻦ ﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﻔﻦ ﻣﻌﺒﺪﻩ ﻛﺎﺋﻦ ﺗﺮﻱ ﻓﻲ ﺩﻳﺎﺭ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺃﻱ ﻓﺘﻰ **يعد ﻓﻲ ﻋﺼﺮﻩ ﻓﻲ الفقه ﺃﻭﺣﺪﻩ ﺇﻥ ﺩﺭﺱ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻭ ﺃﻓﺘﻰ ﻓﻼ ﺃﺣﺪ ***ﻳخشى ﻭﻻ ﺍﺑﻦ ﺣﺒﻴﺐ ﺃﻥ يفندﻩ ﻭﻣﻦ ﺗﻌﻤﻖ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺒﻼﻏﺔ، ﻻ ***ﻳﻠﻔﻲ ﻟﻬﺎ ﺷﺎﺭﺩﺍ ﺇﻻ ﻭﺃﺑﺪﻩ ﻭﺍﻟﺬﻛﺮ ﻋﺎﺩﺗﻨﺎ ﺩﻭﻣﺎ ﺗﻼﻭﺗﻪ ***ﺗﻔﺴﻴﺮﻩ، ﻭﻟﻜﻞ ﻣﺎ ﺗﻌﻮﺩﻩ ﻭﺍﻟﻨﺤﻮ ﺇﻥ ﺗﻨﺢ ﺁﻝ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺗﻄﻠﺒﻪ ***ﻭﺷﻜﺎﻥ ـ ﻻﺷﻚ ـ ﻣﺎ ﺗﺸﺌﻰ ﻣﺒﺮﺩﻩ ﻭﺣﻴﺜﻤﺎ ﺧﺎﻃﺐ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ناشئنا ***ﺃﻟﻔﻴﺘﻪ ﻻ ﻳﺸﻴﻦ ﺍﻟﻠﺤﻦ ﻣﺬﻭﺩﻩ ﻭﺍﻟﺨﻂ ﺣﺮﻓﺘﻨﺎ ﺇﺭﺛﺎ، ﻓﺄﺻﻐﺮﻧﺎ ***ﺇﻣﺎ ﻋﻠﺖ ﻛﻔﻪ ﺍﻟﻘﺮﻃﺎﺱ ﺟﻮﺩﻩ ﻭﺍﻟﺠﻮﺩ ﺩﻳﺪﻧﻨﺎ، ﻭﺍﻟﺪﻫﺮ ﻳﺸﻬﺪﻩ ***ﻓﻤﻦ ﺗﺄﺛﻞ ﻣﻨﺎ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺑﺪﺩﻩ ﻛﻢ ﻧﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺑﺎﻏﻲ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﻐﻴﺘﻪ ***ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﺃﺟﻬﺪﻩ ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻘﺮﻳﺾ ﻓﻜﻢ ﺿﻤﺖ ﻣﺤﺎﺿﺮﻧﺎ ***ﺣﺴﺎﻧﻪ ﻭﺣﺒﻴﺒﻪ ﻭﺃﺣﻤﺪﻩ ﺗﺄﺗﻲ ﻗﻮﺍﻓﻴﻪ ﻃﻮﻋﺎ ﻣﻦ ﻳﻐﺎﺯﻟﻬﺎ ***ﻣﻨﺎ، ﻛﻤﺎ ﻃﺎﻭﻉ ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻙ ﺳﻴﺪﻩ ﻟﻮ ﺍﻗﺘﺮا ﺫﻭ قروح ﻣﺎ نزبرجه ***ﻻﻧﻬﺎﻝ ﻳﻤﺴﺢ ﻣﺎ ﻗﻔﻰ ﻭﻗﺼﺪﻩ ﻟﻘﺪ ﻭﺟﺪﺕ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺫﺍ ﺳﻌﺔ ***ﻟﻮﻻ ﺍﻧﺸﻐﺎﻝ ﻋﺮﺍ ﻓﻜﺮﻱ ﻓﺠﻤﺪﻩ ﻓﺪﻭﻧﻜﻢ ﻣﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﺭﺍﺋﻌﺔ ***ﺗﻨﺴﻲ ﻧﻀﺎﺭﺗﻬﺎ ﺩﺭﺍ ﻭﻋﺴﺠﺪﻩ ﻛأﻧﻬﺎ ﺭﻗﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺰﻻﻝ، ﻭﻓﻲ ***ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺠﺰﺍﻟﺔ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻟﺼﺨﺮ ﺃﺻﻠﺪﻩ ﺗﻄﻮﻱ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺃﺩﻳﻢ ﺍﻷﺭﺽ ـ ﻣﻐﺮﺑﺔ ***ﺑﺎﻟﺤﺐ ﻣﻌﺮﺑﺔ ـ ﻗﺎﻋﺎ ﻭﺃﻧﺠﺪﻩ ﺧﺘﺎﻣﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻚ ﻳﺎ ﻛﻢ ﻓﺎﺡ ﺃﻃﻴﺒﻪ ***ﺑﺮﺩﻥ ﻭﺻﻞ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺟﺪﺩﻩ. المعتز بالله الخزرجي السوقي |
الساعة الآن 10:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir