![]() |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: <o:p></o:p>قال الشوكاني: وإضافة النساء إليهن تدل على اختصاص ذلك بالمؤمنات. <o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: <o:p></o:p> وقال البيهقي...: وأما قوله: (نسائهن) روينا عن عمر بن الخطاب أنه كتب إلى أبي عبيدة بن الحراج: أن نساء من نساء المسلمين يدخلن الحمامات، وعهن نساء من أهل الكتاب، فامنع ذلك. <o:p></o:p> وفي رواية أخرى: فإنه لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر، أن تنظر إلى عورتها إلا أهل ملتها.<o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: <o:p></o:p> الرواية الأولى عند البيهقي...<o:p></o:p> عن عبادة بن نُسي الكندي، قال: كتب عمر. <o:p></o:p> ورواه ابن جرير أيضا...<o:p></o:p> ورجاله ثقاة، لكنه منقطع، فإن عبادة لم يدرك عمر ـ رضي الله عنه ـ بينهما نُسي، والد عبادة. <o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
[size="6"]
المرصع: [/size]قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى... قلت: لكن المعنى المذكور متفق عليه، بين المفسرين المحققين، كابن جرير، وابن كثير، والشوكاني، وغيرهم، ممن لا يخرج عن التفسير المأثور، ولا يعتد بآراء الخلف. |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas- microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: <o:p></o:p> إذا تبين ذلك، فاعلم أن من الخطورة بمكان ما ابتلي به كثير من أغنياء المسلمين اليوم، من استخدامهم النساء الكافرات في بيوتهم، لأنه لا يخلو أن يوقع الزوجان أو أحدهما في الفتنة، والمخالفة الشرعية.<o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع: قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: أما الزوج فواضح، لأنه يخشى أن يزني بها، وبخاصة أنه لا عفة عندهن، بحكم كونهن كافرات، لا يحرمن، ولا يحللن، كما صرح بذلك القرآن الكريم، بحق أهل الكتاب، فكيف يكون حال الوثنيات... |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع: قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: وأما بالنسبة للزوجة، فمن الصعب جدا، على كثير من مسلمات هذا الزمان، زوجات وبنات بالغات، أن يحتجبن من تلك الخادمات، كما تحتجب من الرجال، إلاّ من عصم الله، وقيل ما همن. |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع: قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: ولو فرضنا سلامة الزوجين من الفتنة، فلن يسلم أولادهما من التأثر بأخلاقهن، وعاداتهن المخالفة لشريعتنا. هذا إذا لم يقصدن إفساد تربيتهم، وتشكيكهم في دينهم، كما سمعنا بذلك عن بعضهن. |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع: قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: هذا وقد بلغني عن أحد المفتين ـ والعهدة على الراوي ـ أنه سئل عن استخدامهن، فأجاب بالجواز، لأنهن عنده بمنزلة السبايا والجواري اللاتي استحلت شرعا بملك اليمين. |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى: <o:p></o:p> فأخشى ما أخشاه، أن يصل الأمر بمثل هذا المفتي، أن يستحل أيضا وطأهن قياسا على ملك اليمين.<o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى:<o:p></o:p> وبخاصة أن هناك من أسقط عمن زنا بخادمته، ولو كانت مسلمة، بشبهة استئجاره إياها!!..<o:p></o:p> فالله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله. <o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى:<o:p></o:p> هذا ما رأيت بيانه للناس حول هذه المسألة، لعل الله ينفع بها من قد يكون غافلا عنها، وينفع من كان معرضا عن العمل بها.<o:p></o:p> وهو سبحانه ولي التوفيق، والهادي إلى أقوم طريق.<o:p></o:p> |
رد: إتمام نعم الله العظام على المرأة بحماية حقوقها
المرصع:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> قال الإمام الألباني ـ رحمه الله تعالى:<o:p></o:p> هذا ما رأيت بيانه للناس حول هذه المسألة، لعل الله ينفع بها من قد يكون غافلا عنها، وينفع من كان معرضا عن العمل بها.<o:p></o:p> وهو سبحانه ولي التوفيق، والهادي إلى أقوم طريق. وبهذا أقول، على أمل أن أجد فرصة أخرى بعد العطلة الصيفية هذه السنة 1433هـ فلقربها والانشغال بأشغالها نتوقف إلى العودة الحميدة بعدها ـ إن شاء الله تعالى ـ لضم ما يرفع بالضمة إلى هذا الموضوع، أو ما ناب منابها ـ بإذن من بيده ملكوت كل شيء. <o:p></o:p> |
الساعة الآن 11:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir