|
||||||
| منتدى المكتبات والدروس أغنى المكتبات على النت ,وجديد دور النشر وتعريف ببعض الكتب , ودروس في علوم الآلة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
12-07-2010, 10:26 AM
|
|||||||||
|
|||||||||
كتاب الاسس العلميه لكتابه رسائل الماجستير و الدكتوراه
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه هدية أهديها لإخواني الباحثين و طلبة العلم الراغبين في إكمال تعليمهم أو لديهم مشاريع بحثية والهدية عبارة عن رابط لكتاب "الاسس العلميه لكتابه رسائل الماجستير و الدكتوراه" لمؤلفيه - الدكتور محمد عبدالغني والدكتور محسن أحمد الخضيري الله أسأل أن ينفعنا بما فيه وهذا رابط الكتاب http://www.4shared.com/get/7lIefoAE/______.html 
|
|
01-29-2011, 02:31 AM
|
#3 | |||||||||
|
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: كتاب الاسس العلميه لكتابه رسائل الماجستير و الدكتوراه
بارك الله فيك أبا عبد الله ونفع بك
|
|||||||||
l
|
|
01-29-2011, 08:05 AM
|
#4 | ||
|
رد: كتاب الاسس العلميه لكتابه رسائل الماجستير و الدكتوراه
اقتباس:
بارك الله تعالى فيك.. يا هذا المدير.. فلقد أهديت نفيسا.. نفعه نفع كثير.. فجزاك الله عنا الف خير.. يا أبا عبد الله.. ورحم الله ولد أباه |
||
|
[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).
صفحتي في الفيس بوك https://www.facebook.com/nafeansari
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| كتاب جديد عن الأنصار | الحصيف | المنتدى التاريخي | 8 | 12-09-2011 12:42 PM |
| رسائل العيد وتهاني | إبن المدينه | المنتدى الأدبي | 3 | 09-08-2010 02:31 AM |
| الردود على كتاب الأوفى | السوقي | المنتدى العام | 122 | 08-01-2010 08:30 AM |
| كتاب الفتنة | محمد أحمد السوقي | منتدى الحوار الهادف | 5 | 06-25-2010 08:53 PM |
العرض العادي
