أعمال الحفريات والتنقيب في مدينة السوق

بدأت في مدينة السوق حفريات التنقيب عن أثار وتاريخ المدينه وهذه ترجمه للموقع الدكتور صاحب المشروع
الحفريات في Essouk - Tadmakka (جمهورية مالي) : التحقيقات الأثرية الإسلامية المبكرة جديد من التجارة عبر الصحراء.

الشكل 1. عرض في جميع أنحاء المنطقة الوسطى من أطلال مدينة في Essouk - Tadmakka.

بحث السياق والأهداف.

البحث في Essouk - Tadmakka (انظر الشكلين 1 و 2) ، وهو موقع في شمال مالي ، وقد وضعت لتقديم وجهات النظر الأثرية الجديدة في العصر الإسلامي المبكر للتجارة عبر الصحراء (650-1500 ميلادية) ، وهي الحقبة التي شهدت اتصالات محدودة عبر الصحراء التي أنشئت في القرطاجي والروماني في تطوير نظام تجاري وازدهار الذهب في غرب افريقيا ، والعبيد والعاج وجرى تبادل بكميات ضخمة لتسويق المنتجات في شمال افريقيا. وقد أجري البحث باعتبارها العنصر الأساسي في أطروحة دكتوراه في كلية لندن الجامعية (انظر نيكسون عام 2008). كان الدافع وراء هذا البحث عن طريق الاعتراف بأن المصادر التاريخية ، في حين تقدم معلومات مفيدة الإسلامية المبكرة التجارة عبر الصحراء (انظر على سبيل المثال وLevtzion هوبكنز 2000) ، غير قادر على الإجابة عن أسئلة رئيسية معينة بشأن الإسلامية المبكرة التجارة عبر الصحراء بسبب القيود المتأصلة في مصدر المواد. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من الآثار السابقة وقدمت بيانات مفيدة ، اقتصر تطبيقه التحليلية. هذا يرجع بشكل كبير إلى العمل الأثري الأكثر صلة تم 30 سنوات أو أكثر قبل (انظر على سبيل المثال برتيه 1997 بشأن موقع كومبي صالح ، المرتبطة غانا القديمة ؛ Insoll 1996 و 2000 في غاو ، وDevisse لعام 1983 بشأن Tegdaoust ، المرتبطة Awdaghust القديمة -- انظر الشكل 2) وكان من الناحية التكنولوجية أو محدودة منهجيا في جوانب التحليل الإشعاعي artefactual والتي يرجع تاريخها. وبعد تقييم التحقيقات العلمية السابقة ، وتقرر أن يتم تحسين فهم الإسلامي المبكر التجارة عبر الصحراء أفضل يخدمها مشروع حقل جديد. المراكز المشار إليها تبعا لذلك ، وأجريت أعمال التنقيب في موقع المراكز التجارية لم تختبر من قبل ، من Essouk Tadmakka ، واحدة من كبرى التجارة الإسلامية المبكرة في حدود المصادر التاريخية العربية في وقت مبكر ، وتقع داخل المنطقة الرئيسية للتبادل التجاري ، وغرب أفريقيا الساحل.

التي وضعتها الإشارة إلى المجالات الرئيسية للبحوث تناولت كاف من العمل مع العلماء السابقة ، فإن الأهداف البحثية للمشروع Essouk على النحو التالي :

1) لتحسين فهمنا للتغيير النطاق الإسلامي المبكر التجارة عبر الصحراء الكبرى على مدى الزمان والمكان ، مع إشارة خاصة إلى أقرب فترة من هذه التجارة (c.650 - 1000AD).

2) لاستخدام مجموعة من المصادر الأثرية والتاريخية لتحليل الوضع المتغير الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للموقع تجاري لEssouk - Tadmakka وتتصل هذه التحولات على نطاق أوسع في تنظيم وسير عمل نظام المراكز التجارية.

3) لمزيد من الفهم للحركة السلع عبر الصحراء ، ويرتبط بها الأثرية ممكن.

الشكل 2. خريطة توضح Essouk - Tadmakka في موقع داخل غرب أفريقيا ، ومالي ،
وموقعها داخل النظام الإسلامي في وقت مبكر عبر الصحراء.
موقع Essouk ، دراستها السابقة ، والسياق الاجتماعي.

ويقع موقع Essouk على بعد 45 كيلومترا شمال غرب كيدال في منطقة الطوارق تتمتع بحكم شبه ذاتي في شمال مالي (انظر الشكل 2). Essouk هو جغرافي الحالية لTadmakka ، كبرى المراكز التجارية تجارة عبر الصحراء الكبرى والهامة البربرية الوسط السياسي وصفها في النصوص الجغرافية العربية من 10 وحتى القرن 15 ميلادي (انظر Levtzion هوبكنز و 2000) ، التي تقع على الطرق التجارية الممتدة من تونس وليبيا إلى النيجر بيند (انظر الشكل 2). وقيل امتلأت البيوت كنز Tadmakka مع أكياس من الذهب تشبه 'الجراء مكدسة واحد على آخر' (Levtzion وهوبكنز عام 2000 : 91) ، ومن مثل هذه الإشارات التي أدت إلى أن ينظر Tadmakka باعتبارها واحدة من أعظم غرب المدن الأفريقية التجاري عبر الصحراء الكبرى في عصر ما قبل تمبكتو (Mauny 1961 ؛ Insoll 2003).

ويقع في Essouk نقطة على Essouk وادي حيث يمر عبر منطقة كثيفة من المنحدرات والتلال الصخرية (انظر الشكل 3). وتقع أطلال مدينة Essouk ، التي تتكون من بقايا الهياكل الحجرية ، أي من جانبي الوادي وعلى جزيرة في الوادي. أطلال مدينة تغطي مساحة حوالي 50 هكتارا. السطح لا يزال ، والهياكل المبنية بالحجارة واقفا على ارتفاعها مترين في بعض الأماكن ، في معظمها تتألف من مجمعات سكنية تجارية / ، النزل وحظيرتين للمواشي ، وبعض المساجد ويتضح أيضا. وجدت أيضا Essouk معروفة لمجموعة واسعة من الكتابات العربية في المقابر التي تحيط المنطقة الوسطى من أطلال مدينة (انظر على سبيل المثال fig.4) والمنحدرات في أرجاء الموقع ، بما في ذلك هذه الكتابة أقرب مؤرخة في غرب أفريقيا ، مؤرخة ل1013-1014 ميلادي (مورايس فارياس 2003). ويمكن أيضا العديد من الشعوب التي تصور الصخر والحيوانات التي يعود تاريخها إلى العصر الحديدي في وقت سابق ويمكن العثور عليها في المناطق المحيطة بها الموقع (انظر الشكل على سبيل المثال 5).


الشكل 3. خريطة تبين أنقاض Essouk فيما يتعلق Essouk وادي
المنحدرات المحيطة بها ، ومواقع الحفريات التي توضح أيضا (مقتبس من
Mauny عام 1961 ومورايس فارياس 2003).

وفيما يتعلق بالدراسة الأكاديمية للEssouk ، في سطح الحقبة الاستعمارية وأجريت دراسات أثرية من بينها طريق دراسة كتابية (غوتييه عام 1907 ؛ دي Gironcourt 1920) وأجريت أيضا سطحية تحت السطحية التنقيب (Mauny 1961). وقد أجريت في الآونة الأخيرة تم إجراء دراسات مستفيضة لدراسة النقوش الموقع (مورايس فارياس - 2003) ، وأخذ عينات من الصخر جيدة للخروج (دوبوي 1999). كما تم الاستشراف الآثار السطحية التي أجريت (كريسييه 1988) ولكن علم الآثار تحت السطحية المقترح أن ذلك كان ينظر اليه على انه مقدمة لتهميش كان نتيجة للحرب الأهلية في مالي التي وقعت بين الطوارق والحكومة المالية 1990-1996 . في الجماعات المحلية التي أجريت 1980s ماكر السرية تحت السطحية التحقيقات في الموقع (أنظر أدناه) ، ولكن تم جلبه بسرعة لوقف هذه من قبل ممثلي الحكومات. قبل الحفريات مفصلة هنا بالتالي لا علم الآثار تحت السطحية المنهجية قد قام بها.


الشكل 4. واحدة من المقابر المرتبطة أنقاض بلدة Essouk.


الشكل 5. النحت على الصخر تظهر المرأة من Essouk القديمة.

في أعقاب الحرب الأهلية -- التي أدت إلى منطقة الطوارق في كيدال الحصول على شبه الحكم الذاتي من الحكومة المالية -- على 'بعثة Culturelle Essouk' تم إنشاء (انظر الموقع www.kidal.info لمزيد من المعلومات) ، والعمل على غرار البعثات 'التي أنشئت في جنوب البلاد (مثل تلك التي في مدينة من القرون الوسطى الشهير جينيه) ، ومعالجة قضايا التعليم والتراث ذات الصلة الى الموقع. إنشاء هذا 'واقترح بعثة' باعتبارها واحدة من سلسلة من الطرق التي يمكن للحكومة مالي محاولة لتشمل منطقة الطوارق في إطار برنامج العمل الوطني. كما Essouk هو مقترح من قبل الحكومة المالية باعتبارها مواقع التراث العالمي اليونسكو ، وآخر تعبير عن رغبة الحكومة / الرغبة في التعرف على الموقع و'التراث في مالي. ومع ذلك ، هناك حركة أخرى على قدم وساق والتي تركز على موقع Essouk. منح الحكم الذاتي لشبه الطوارق لم يكن مرضيا تماما تلك التي تدعو لاقامة دولة الطوارق الأمة ، وهذه حقيقة يشهد بشكل كبير من قبل الأخيرة (أيار / مايو 2006) هجمات مسلحة على مواقع الجيش الحكومي في بلدتي كيدال وميناكا. أصوات معينة تسعى لاستخدام موقع Essouk كما شكل ما من أشكال سابقة تاريخية لاقامة دولتهم عليها الطوارق في المستقبل ، كما يتصور Tadmakka يجري المدينة عاصمة لدولة من القرون الوسطى الطوارق المجيدة والقوية (انظر جورج Klute المادة على 'كيدال 'الموقع المذكورة أعلاه). هذه الرغبة لاستعادة التاريخ المعاصر لتعبئة الطوارق يمكن أن ينظر اليه على أنه واحد من التعبير في مهرجان (منذ 2003) السنوية في الصحراء '(انظر Fig.6) الذي أقيم في موقع (انظر مرة أخرى' كيدال 'موقع الإنترنت) . في حين أن المهرجان علاقات تنظيمية مع الحكومة المالية ، هناك شعور واضح بأن هذا الاحتفال من ثقافة الطوارق في موقعهم السلفي يوفر منبرا للراغبين في مواصلة الكفاح من أجل الاستقلال السياسي. وتمشيا مع هذه الرغبة المستمرة للحكم الذاتي ، هناك معارضة واضحة للتحرك لمعرفة Essouk كجزء من تراث أوسع مالي. ، فهناك معارضة لرغبة للحكومة إنشاء موقع على اليونسكو للتراث وقائمة العالمي المحلية يرى الناس أنها جزء من ليوم ويوم ، والبيئة وأي أن اقتراح مالي قد تكون الحكومة 'التدخل' مع انها سوف وعلى وجه التحديد أن تتحقق مع الاحتجاج.


الشكل 6. الجمل أداء عرض في مهرجان Essouk ، ديسمبر 2004 ، يناير 2005

لذلك ، كان في هذا السياق أن الأبحاث الأثرية وقعت في الموقع في الفترة 2004-2005. في حين أن بعض الجماعات المحلية لديها درجة من العداء لربط البحوث للحكومة مالي والطوارق وبعض القادة السياسيين حريصة جدا أن يكون علم الآثار تحت سطح الأرض التي أجريت في موقع من أجل إثبات الماضي العظيمة والمجيدة من Essouk. في الواقع ، هناك سابقة معينة للاعتراف فائدة علم الآثار لدوافع سياسية الراهنة في ذلك الحفريات الهواة قد اتخذت فعلا في الموقع في 1980s كمجموعة الطوارق المحلية حفر في أحد المساجد على الموقع من أجل التدليل على روابط السلفي لEssouk (انظر مورايس فارياس 2003).

الحفريات.

وأجري بعد جمع سطح محدود في ديسمبر 2004 ويناير عام 2005 التنقيب الاسبوع 7 من الموسم في Essouk من خلال تشغيل إلى آذار / مارس 2005.

وأجريت الحفريات في ثلاثة مواقع على الموقع الذي ثبت أنه من الاهتمام من جمع المياه السطحية والاستقصاء (انظر الشكل 3). وتقع وحدات الحفر الثاني في المنطقة الشرقية من موقع (وحدات ويقع ايكا وEKB) وحدة واحدة في الجزيرة (EKC). من نتائج هذه الحفريات أنشئ الصلبة تسلسل الأثرية الأولية للموقع ، ويرجع تاريخها إلى طلبها تأمين تواريخ الكربون المشع مقياس الدعم الكلي. وفيما يلي موجز لتسلسل الذي شيد من الودائع المستخرجة (قياسات العمق وتتصل وحدة ايكا ، الوحدة الوحيدة التي تدل جميع الفترات المشار إليها أدناه ، والقاعدة الاساسية لبناء تسلسل المحفورة) :

• الفترة 1 (ما قبل 750 م ؛ 510cms - c.670 تحت سطح) : الدليل على هياكل شبه دائمة (الأدلة في مرحلة ما بعد ثقب) المرتبطة مع الاحتلال مكثفة نسبيا ؛ لا يوجد دليل على التجارة عبر الصحراء أو بعيدة ؛
• الفترة من 2 (750-950 ميلادي ؛ 290cms - 510 تحت سطح) : تبدأ مع أول بنية دائمة يستدل (الحجر وpisé) الذي يرتبط مع عروض التجارة عبر الصحراء بما في ذلك الزجاج والحبوب المستوردة (القمح) ؛ المهن التالية متعددة انظر إعادة بناء الهيكل الدائم واستمرار وجود تجارة السلع بما في ذلك دليل على إنتاج النقود المعدنية من الذهب وكميات كبيرة من السفن والزجاج حبة ، وتوسيع موقع الدليل ؛
• الفترة 3a (950-1100 م ؛ 230cms - 290 تحت سطح) : واصلت إعادة بناء الهياكل المعمارية دائمة والدليل على البضائع التجارية عبر الصحراء بما في ذلك كميات كبيرة من السفن والزجاج والسيراميك المزجج حبة ، واستمرار توسيع موقع ؛
• 3b الفترة (1100-1300 م ؛ 190cms 230) : دليل لبناء هياكل دائمة ووضع دليل لتجارة السلع بما في ذلك كميات كبيرة من الفخار جنوب الصحراء الكبرى المستوردة ، وكذلك بعض الحبوب المستوردة (القمح) ، وتشمل تغييرات ملحوظة محدودة شمال المستوردة الأفريقية الثقافة المادية والدليل على تراجع بعض المواقع وغيرها من الثقافة المادية والتغيرات الحيوانية ؛
• الفترة 4 (1300 -1400 م ؛ 190cms تحت سطح -- سطح) : أدلة المستمر لاحتلال دائم المعمارية ، التي اطلعت عليها إشارة إلى السطح لا يزال يتعين على مساحة واسعة ، ولكن الأدلة artefactual المحدودة للتجارة ؛ شهدت تغييرات جذرية في استعادة رفات بما في ذلك التغيرات في بنية الثقافة المادية ، والبقايا الحيوانية archaeobotany.

الصور التالية من وحدة ايكا (الشكلان 7 -- 9) إعطاء فكرة عن ودائع واجه خلال التسلسل :


الشكل 7. التخلي عن مساحة غرفة المستخرجه (القرن c.14th).


الشكل 8. الشاي كسر في التنقيب غرفة الانتظار
تحتوي مغرة حمراء منصة جلوس (القرن c.13th).


الرقم 9. يبحث في وحدة لايكا قاعدة الجدران (قاعدة الجدران القرن c.8th).
حفر الثقافة المادية وecofacts وتحليلها.

وفيما يلي ملخص للثقافة المادية وecofacts تعافى خلال عمليات التنقيب والتحليل لهذه المراكز :

• غرب أفريقيا الفخار (19723 عينة). يهيمن عليها التقليد وير البربرية التي لها سمات العريضة التالية : قش المزاج (c.96 ٪) ؛ المنخفضة زينت (9-15 ٪) ؛ عجلة قليلا رمي (c.7 ٪) ؛ محدود الانزلاق (11-24 ٪) ؛ سفن حافة اللوحة النادرة (0،4-3،7 ٪) ، المطلة على أشكال بسيطة ولكن أيضا باعتقاله وسميكة ؛ قطرها 10 المطلة على المتوسط 20cms ؛ مقابض وجود الحد الأدنى من (باستثناء فترة متأخرة) ؛ الديكور الحبل المهيمنة. بعض تجمعات أقلية كبيرة في وقت مبكر وتشمل الخزف تقليد ماندي والواردات لمسافات طويلة من منطقة نهر النيجر. التشاور ، وكيفن ماكدونالد (دوري). صخرية ووزارة شؤون المرأة الفحص ، كيفن ماكدونالد ودوريان فولر (دوري).
• الخرز الزجاجي (389). أساسا الصغيرة والمتوسطة (3 - 9.5mm) وضع الخرز أحادية ؛ الخرز الجرح أيضا (13 المحددة) والخرز الملون (13) بما في ذلك حبة dichroic. التشاور وجيمس Lankton (دوري). التحليل الكيميائي باستخدام ووزارة شؤون المرأة التي Lankton جيمس ولوس انجليس لبرنامج المقارنات الدولية ، مرض التصلب العصبي المتعدد ، من قبل Dussubieux لور (متحف فيلد في شيكاغو) وبيتر روبرتشو (جامعة ولاية كاليفورنيا).
• إناء من الزجاج (168). الشقوف أساسا من الزجاج المنفوخ ذات الإنتاج الضخم من نوعية جيدة ، والتي لم تعالج للون. البنود البارزة على ذلك الزجاج دي الملونة والنادرة sherd الحمراء. وهذا يمكن أن يكون الزجاج 'cullet' التي يتم شحنها من أجل إعادة استخدامها بدلا من بقايا السفن كلها. التشاور ، وسانت جون سيمبسون (المتحف البريطاني). التحليل الكيميائي ، Dussubieux على النحو الوارد أعلاه.
• السيراميك المزجج (30) : على ما يبدو التركيبات المشتركة شمال افريقيا لكن قطعة واحدة الصينية (Quingbai) التشاور الرسمية ، ديريك كينيت (جامعة دورهام) ، فينيسيا بورتر (المتحف البريطاني) وريجينا Krahl (سوثبيز).
• المنسوجات (2) : 1 الحرير والقطن 1 / الحرير. البدنية والتحليل المجهري ، ساندرا بوند (دوري).
• قطع معدنية (291 -- شكل السفن مبدئية فقط درست حتى الآن) : حديد (211) ، والنحاس (80) والفضة (1). العديد من العناصر المشتركة ولكن أيضا النفعية مفتاح والمجوهرات والقطع النقدية. يؤدي تحليل النظائر ، توماس فين (جامعة أريزونا) ، وتحليل سبري دقيق ، لور Dussubieux.
• Archaeo****llugical حطام (38) : لا يزال أساسا من الحديد في العمل ولكن أيضا النحاس والعمل وشظايا يتضح 3 العفن عملة ذهبية. التشاور : ريهرين تيلو (دوري). XRF والتحليلات المجهرية ، تيلو ريهرين. يؤدي تحليل النظائر ، توماس فين. PIXE التحليل (قطرات من الذهب) ماريا فيلومينا غيرا (CRRM ، باريس).
• ستون / lithics (27) : الأحجار شبه الكريمة / الحطام ، وأدوات الصوان والحطام ، ملونات ، وعاء الحجر وسوار. التشاور : ريهرين تيلو وBloxom اليزابيث (دوري)
• عدم الخرز الزجاجي (11) : خرز من الحجر شبه الكريمة ، الأحفوري ، وقذيفة والعاج. التشاور : كيفن ماكدونالد.
• القطع الخزفية أخرى (10) : بما في ذلك وزن الذهب وجدلات مغزل.
• لا يزال الحيوانية (723 NISP المحددة -- وهي تجمع communated جدا) : bovids 94 ٪ والأغنام / الماعز المهيمنة مع الأبقار المحلية أقلية هامة ؛ يدجن الأخرى (equids ، الجمل ، الكلب والطيور والحيوانات البرية. التحليل ، وكيفن ماكدونالد.
• شل لا تزال (36) : قشر البيض في المقام الأول (أساسا النعامة) ولكن أيضا cowries (8). التشاور وتوماس كين (دوري) ؛ التشاور والتحليل المجهري جين سيديل (دوري).
• Archaeobotanical لا يزال (452 العينات أخذ العينات فقط من ايكا) : بما في ذلك كميات جيدة من الحبوب (بما في ذلك القمح) والبقول والفواكه والبرية / أصناف الأعشاب الضارة ، وكذلك بعض النباتات الليفية النفط /. تحليل ماري آن موراي (دوري) ودوريان فولر (دوري) باستخدام مجموعات المقارنة ووزارة شؤون المرأة.
استنتاجات المشروع.

وقد أثبتت قدرة المشروع في علم الآثار لزيادة فهمنا للمسائل البحث الأساسية للتجارة عبر الصحراء. وبالإضافة إلى ذلك ، قدمت مشروع Essouk تسلسل جيدا مؤرخة المهنية لهذا الموقع الرئيسية ، ومكنت من تفعيل مجموعة واسعة من التحليلات المتخصصة في المواد المستمدة من الموقع.

البحث في نطاق المتغيرة للتجارة عبر الزمان والمكان.

الأثرية المحفورة يبقى من Essouk توفير آفاق جديدة في الأساس على سرعة الإسلامي المبكر التجارة عبر الصحراء الكبرى في مراحله المبكرة ، مما يدل على وجود تجارة كبيرة عبر الصحراء مع غرب أفريقيا يعود إلى القرن 8 م ، 200 كامل سنوات أو نحو ذلك قبل التاريخ الذي يعتبر تقليديا الرئيسية التجارة عبر الصحراء الكبرى قد بدأت (انظر على سبيل المثال Devisse 1988). وبالإضافة إلى توفير مجرد 'تاريخ سابق ،' هذه النتيجة أظهرت إمكانية إعادة فتح المناقشات المحيطة النظم الثقافية التي تعمل في السنوات الأولى من أوائل المعاملات الإسلامية التي وقعت على جانب الطريق في السنوات الأخيرة ، وهي تلك المتعلقة المجموعات التجارية الإباضية (انظر على سبيل المثال سافاج 1992). وبالإضافة إلى ذلك ، على نطاق أوسع الآثار المترتبة على هذا التاريخ في وقت مبكر يتيح إمكانية ضخ حياة جديدة في التحقيق الأثري في السنوات الأولى من التجارة الإسلامية المبكرة ، سواء من حيث إعادة تقييم الأعمال السابقة وكذلك من حيث حفز الاهتمام في متابعة العمل في مواقع جديدة .

ووفر المشروع Essouk أيضا أفكارا جديدة حول الانفجار القرن 10 للتجارة. وقد أظهرت بوضوح أن هذا 'ازدهار التجارة ، وكان لا تقتصر على الطريق المؤدية من أقصى غرب المغرب إلى موريتانيا كما كان يحتفظ بها البحوث الأثرية والتاريخية السابقة (انظر Devisse 1988). هذا الاكتشاف مهم مواز 'ازدهار في التجارة ، في الممرات التجارية من الجزائر / تونس / ليبيا Essouk لا يوفر فقط آخر إعادة صياغة واضحة للحساب من سرعة وتنمية التجارة الإسلامية المبكرة ، ولكنها توفر أيضا حافزا للتفكير بشكل مختلف عن التطورات الاقتصادية والاجتماعية في هذه الممرات التجارية لEssouk في 10 لقرون 11th.

بحث في تنظيم والثقافة التابعة لمنظومة المراكز التجارية.

البيانات Essouk يوفر آفاقا جديدة واضحة بشأن تنظيم والثقافة التابعة لمنظومة المراكز التجارية. الأداة المساعدة للبيانات Essouk عن التحقيق في هذه القضية التي تعتبر أولا عندما يتم دمجها مع بيانات من archaeologies السابقة تبين أن الفجوات الرئيسية ويبدو أن تجرى في إطار منظومة من المراكز التجارية في القرن 11th في أوج هذه التجارة. هذه النقطة القرن 11th في التجارة وحتى الآن لم ينظر إليها باعتبارها جزءا من فترة الاستمرارية النسبية داخل منظومة المراكز التجارية التي تمتد من 10 وحتى القرن 13th (انظر على سبيل المثال Insoll 2003). التحول ينظر إليها على أن يتم على نطاق واسع يتكلم نمو المراكز التجارية الى الجنوب من هذه الفترة ، وبمزيد من القرب من قوى Sudanic غانا وغاو ، والحد من يرتبط بها في دور السوق من كبار السن من المراكز الأكثر رسوخا من Tadmakka وAwdaghust ، على الرغم من استمرار وجود هذه المراكز والنقاط الهامة وتوقف المراكز التجارية في التجارة. بالإضافة إلى تسليط الضوء على مجرد دليل على الاستمرارية ، وقدمت اقتراحات بالنسبة لأهمية هذا (انظر نيكسون في الصحافة) ، فإنه يتم أظهر كيف أن هذا يبدو أن يكون علامة على تحول الطاقة الناجمة عن مجموعات الساحل الذي أصبح متحالفة مع حركة المرابطين التي وقعت في هذا الوقت.

الأدلة المستخرجة كما يبين كيف في مراحل Essouk في وقت لاحق (القرن 14) الموقع على ما يبدو تجربة الغزو ، واحدة وهو ما لم يتم سرد في الوثائق العربية ، وهذا على ما يبدو لغزو من جانب الجماعات البربرية الصحراء. هذا يقدم أفكارا جديدة في فهمنا للمنظمة والثقافة التابعة لمنظومة المراكز التجارية في ذروة القوة في مالي كما تسلل تداول نظام المراكز التجارية من قبل جماعات البربر الصحراء هو عادة لا ينظر إليها على أنها وقعت حتى القرن 15 ، عندما مالي قد بدأ بالفعل في التراجع (انظر Levtzion 1992).

بالإضافة إلى وجهات نظر جديدة أعلاه ، فإن البيانات Essouk ، على حد سواء الحفر وجمع البيانات السطحية -- يقدم سردا جيدا من التسلسل الزمني ، والحياة الثقافية في Essouk الاحتلال نهايته (c.1400AD) ، والبيانات الضرورية لفهم واسع للفي وقت لاحق التحولات في سير عمل نظام المراكز التجارية.

البحث في حركة السلع عبر الصحراء ، ويرتبط بها الأثرية.

الحفريات تقديم حساب جيدة من مجموعة من شمال افريقيا واردات الثقافة المادية وصوله الى Essouk خلال الفترة الإسلامية المبكرة (مثل الخرز الزجاجي ، زجاج السفن والخزف المزجج ، والمنسوجات والقمح) ، والبيانات التي كانت سابقا غير متوفر. ووفر المشروع Essouk بذلك مجموعة بيانات قوية للوقوف جنبا إلى جنب مع تلك من المراكز التجارية الرئيسية الأخرى المواقع الإسلامية المبكرة في منطقة الساحل الغربي. ويتضح أيضا العناصر النادرة الفردية ، مثل الزجاج الأحمر والحرير وعاء Qingbai ، وبالتالي تنويع فهمنا للسلع تتحرك ضمن النظام التجاري. أكثر أهمية من هذه النتائج ولكن لتثبت من القرن 9th/10th قوالب الذهب والعملة التي توفر الأساس لإعادة النظر في بعض الأفكار الأساسية حول تجارة الذهب ، بما في ذلك عندما تبدأ في العمل ، مدى وطبيعة العمل الذهب جنوب الصحراء الكبرى ، فضلا عن المفاهيم التي كانت قادمة من الذهب في أقرب عصر التجارة. وقد أظهرت النتائج أيضا Essouk ، ونأمل مرة واحدة وإلى الأبد ، المغالطة المنهجية لإثبات وجود أو عدم وجود النشاط التجاري عبر الصحراء وفقا لوجود أو عدم وجود دائم للاسترداد العناصر الأثرية الثقافة المادية من الخرز والزجاج وغير حبة لمح مغالطة الزجاج والسيراميك المزجج ، في وقت سابق (Insoll 2003) ولكن لم تظهر بوضوح الأثرية. والدليل على إنتاج الذهب والعملة في Essouk في مستويات الطبقات الأثرية قبل الخرز والزجاج ، والزجاج غير حبة والسيراميك المزجج موجودة في أي كمية يدل بوضوح على أن نصبح قادرين على الاعتماد على هذه الفئة من الثقافة المادية وسيلة لتتبع التجارة.

وبالإضافة إلى تعريض ببساطة المشاكل المتأصلة في العلاجات السابقة للحركة السلع عبر الصحراء ، ومشروع Essouk قدمت توجيهات منهجية واضحة لإنشاء طرق جديدة الأثرية تتبع التجارة. أولا ، علينا القول أنه ينبغي قبول إقامة المستوطنات معمارية دائمة في منطقة الساحل الشمالي بمثابة مؤشر هام لتنمية التجارة ، وبالتالي يجب ان تستخدم على انها واحدة من يرتبط الأثرية الأساسية للتجارة. وبالإضافة إلى هذه الأدلة Essouk ويطلب منا أن ينظر في أنواع أخرى من الأدلة الأثرية كعلامات للتجارة. نظهر كيف يمكن استخدام مثل هذه المواد القابلة للاسترداد كما عثر العلماء على بقايا couscousiere والمفاتيح وشمال افريقيا واردات النباتية و 'الخارجية' تقاليد السيراميك جنوب الصحراء كوسيلة لاكتساب المعرفة في عمليات تجارية هامة في أقرب عصر التجارة (8 القرن). مرة أخرى ، تثبت في قوالب الذهب والعملة أظهرنا أن التجارة الرئيسية والتي تحدث في Essouk في القرن 9 : في الواقع ، من دون تحديد هوية هذه الكائنات ، إذا كنا من الاعتماد فقط على الزجاج والخرز والزجاج والسيراميك المزجج السفينة بمثابة دليل على وجود التجارة ، لن دليل قاطع على التجارة الرئيسية في القرن 9 Essouk وقد يتضح. أظهرنا في وقت لاحق في التسلسل ، بعد الطفرة من الخرز الزجاجي والزجاج والسيراميك المزجج السفينة قد مرت ، وكيفية دراسة متأنية من الفخار حوض نهر النيجر في موقع كان دليلا واضحا لاستمرار التجارة بين الشمال والجنوب من خلال نقل الموقع في 12th و13th قرون. ومرة أخرى ، لو كان لدينا اعتمدوا بشكل خالص على الثقافة المادية في شمال افريقيا لجعل أحكامنا بشأن نطاق التجارة ، لكان قد وصلنا إلى نتيجة مختلفة لأن واردات شمال أفريقيا الثقافة المادية موجودة بالكاد في القرن 12th و 13th Essouk التسلسل.

ويمكن أن يرى ذلك أن التعامل مع المشروع من الثقافة المادية وأدى على حد سواء لحساب جديد من التجارة عبر الصحراء في Essouk ، وقدمت توجيهات منهجية جديدة لتجاوز بنسب مختلفة الحالي الثقافة المادية في شمال أفريقيا باسم 'تعقب' لالعابرة الصحراء التجارة.

مزيد من التبرعات للمشروع.
أول مساهمة إضافية للمشروع التنقيب وراء البحث الفوري يهدف هذا المشروع هو أن العمل الميداني في Essouk مسجل على الاطلاق ومؤرخة جدا الحفاظ عليها جيدا وبالتالي ضمان المهنية والمادية للثقافة تسلسل موقع Essouk ، كما اعترف واحد من أربعة رئيسية الإسلامي أقرب مواقع التجارة عبر الصحراء الكبرى في غرب أفريقيا. وينبغي أن نتذكر أنه قبل هذا المشروع كان غير منقب في هذا الموقع. في تقديم سلسلة جيدا مؤرخة المشروع قد أضاف إلى حد كبير في بيانات مجموعة من الآثار الإسلامية المبكرة في غرب أفريقيا.

وبالإضافة إلى توفير بيانات وصفية مجرد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها في artefactual Essouk ، ويعني التعهد تحليل مستوى الخبراء بشأن المواد الثقافية والأدلة ecofactual مجموعات البيانات التي القياسية الخبراء 'قد تولدت لغالبية المواد Essouk. الأهم من ذلك ، كما الكثير من هذه البيانات تنشيط لتفسير موقع بدلا من تركها في حالة غير متبلور.

مزيد من البحوث الناجمة عن هذا المشروع هو بالفعل في الإنتاج ، بما في ذلك العمل على ما يلي : 'جنوب الصحراء الكبرى إنتاج الذهب والعملة منذ 1000 سنة' ؛ الكيمياء الذهب والتجارة عبر الصحراء '؛' الحركة من النحاس في النظام عبر الصحراء '؛ كيمياء الزجاج Eary الإسلامية في التجارة عبر الصحراء' ؛ تتبع التجارة البعيدة المدى من السيراميك حوض نهر النيجر من خلال استخدام الصخرية ووزارة شؤون المرأة 'النباتات ؛' داخل الاسلامية في غرب افريقيا في وقت مبكر الساحل.

كلمة أخيرة.

والأمل معقود على أن أهمية هذه النتائج البحثية الأولية من Essouk سوف يولد المزيد من الاهتمام والبحث في المستقبل في الموقع ، فضلا عن الفوائد المرتبطة بها في مختلف أشكال البيانات الأثرية الجديدة التي ولدت هذا المشروع.

منشور في الصحافة على الحفريات Essouk مع آزانيا : البحوث الأثرية في أفريقيا، ويرجع ذلك لتظهر في تموز / يوليو 2009 (انظر www.tandf.co.uk / المجلات / رضا). هذا واسعة تحتوي على وصف أكثر والتوضيح من الحفريات ، بمزيد من التفصيل على الثقافة المادية وecofacts تعافى وأكثر من ذلك في مناقشة متعمقة لنتائج المشروع.
شكر وتقدير.

وقد تم تمويل المشروع من قبل والآداب والعلوم الإنسانية مجلس البحوث ، جامعة لندن كلية الدراسات العليا ، ومعهد الآثار ودوري في جامعة لندن الصندوق المركزي للبحوث. الشكر واجب لمعهد العلوم Humaines قصر والتوجيه الوطني دي لا تراث في Culturelle في مالي للترخيص على التوالي ، والمساعدة في العمل الميداني في Essouk. في مالي عن شكره الخاص ومن المقرر ان جان بيير تيتا من Essouk Culturelle بعثة كبيرة لمساعدته من خلال المشروع. بفضل ضخمة ومن المقرر أن كيفن ماكدونالد على قيادته للمشروع. الشكر أيضا ومن المقرر ان فارياس دي مورايس باولو لاكتشافاته حول Essouk والبحث هناك. بالإضافة إلى ذلك جميع الباحثين الأخرى المذكورة أعلاه إلى حد كبير وشكر على جهودهم. وأخيرا بفضل ومن المقرر أن عائلتي لدعمهم الرائع في جميع أنحاء المشروع.
مراجع.

برتيه ، S. 1997. Recherches Archéologiques سورلا الديربي دي دي l' الإمبراطورية غانا : étude d' تعزيز قطاع الأمم المتحدة للموئل d' كومبي صالح ألف وموريتانيا. Campagnes الثاني إلى الثالث والرابع إلى الخامس (1975-1976) -- (1980-1981). أكسفورد : تقارير الأثرية البريطانية.

كريسييه ، P. 1988. Azawagh برنامج. première مواقع التنقيب المقارن قصر Medievaux آخرون Modernes دي l' ادرار قصر Iforas préliminaire ئام (). ORSTOM / ويزار.

دي Gironcourt ، G. 1920. البعثات دي Gironcourt أون Occidentale افريقيا 1908-1909 -- 1911-1912. وثائق Scientifiques. باريس : Société في الجغرافية.

Devisse ، J. (ed.). 1983. Tegdaoust الثالث. Recherches أوداغست صور (Campagnes 1960-1965 ، Enquêtes Générales). باريس : Éditions بحوث سور ليه الحضارات.

Devisse ، J. 1988. التجارة وطرق التجارة في غرب أفريقيا. في التاريخ العام لأفريقيا المجلد. ثالثا : أفريقيا من السابع الى القرن الحادي عشر (ed. M. المصري الفاسي). بيركلي : مطبعة جامعة كاليفورنيا ، ص 367-435.

دوبوي ، C. 1999. L' الفن rupestre à l' gravures naturalistes دي ادرار قصر Iforas (مالي). الصحراء 11 : 69-86.

غوتييه ، E.-F. ، 1907. ألف جنيه ترافرز الصحراء Français ، القائم بأعمال سفارة النيجر الاتحاد الافريقي Ouzel (جزء 1). لوس انجليس لgéographie، المجلد. الخامس عشر ، لا. 1 ، ص 1-28 ؛ L' واد Tilemsi (جزء 2). لوس انجليس لgéographie، المجلد. الخامس عشر ، لا. 2 ، pp.103 - 20.

Insoll. T. 1996. الإسلام ، وعلم الآثار والتاريخ. منطقة غاو (مالي) في كاليفورنيا. 900-1250 م. أكسفورد : تقارير الأثرية البريطانية.

Insoll. T. 2000. العمران ، وعلم الآثار والتجارة : مزيد من الملاحظات بشأن منطقة غاو (مالي) -- ونتائج Fieldseason 1996. أكسفورد : تقارير الأثرية البريطانية.

Insoll ، T. 2003. والآثار في الإسلام في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. كامبردج : مطبعة جامعة كامبريدج.

Levtzion ، N. 1992. البربر البدو والولايات السودانية : إن كتابة التاريخ من واجهة الساحل الصحراوي. المؤتمر الدولي للدراسات Manding لم ينشر ورقة المؤتمر.

Levtzion ، N. وهوبكنز ، JFP (محررون). 2000. كوربوس المصادر العربية المبكرة للتاريخ غرب أفريقيا. برينستون : الناشرون ينر ماركوس.

Mauny ، R. 1961. تابلوه géographique دي l' الغربي الإفريقي الاتحاد الافريقي السن موين d' après مصادر ليه écrites ، وآخرون لا التقليد l' archéologie. داكار : IFAN.

فارياس مورايس ، الجبهة الوطنية دي. 2003. النقوش العربية في العصور الوسطى من جمهورية مالي. دراسة النقوش ، وسجلات التاريخ ، الطوارق Songhay. أكسفورد : مطبعة جامعة أوكسفورد.

نيكسون ، S. 2008. وعلم الآثار الإسلامية المبكرة الصحراء المدن التجارية العابرة في غرب أفريقيا : نظرة مقارنة والمنهجية التدريجي من تجاري لEssouk - Tadmakka. أطروحة دكتوراه. كلية لندن الجامعية.

نيكسون ، S. في الصحافة. المنقبة Essouk - Tadmakka (مالي) : التحقيقات الأثرية الجديدة عبر الصحراء التجارة الإسلامية في وقت مبكر. آزانيا : البحوث الأثرية في أفريقيا.

وحشية ، E. 1992. البربر والسود : الإباضية الاتجار بالرقيق في القرن شمال أفريقيا الثامنة. مجلة التاريخ الافريقية 33 : 351-368.
الإشكالات والصور الوارده في الموضوع تجدوها على هذا الرابط
http://www.ucl.ac.uk/archaeology/aha/nixon/index.htm